logo
#

أحدث الأخبار مع #والميلانوما

«الأورام»: غير دقيق علمياً علاج السرطان بـ«نيفولوماب»
«الأورام»: غير دقيق علمياً علاج السرطان بـ«نيفولوماب»

الأنباء

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء

«الأورام»: غير دقيق علمياً علاج السرطان بـ«نيفولوماب»

عبدالكريم العبدالله أكدت رابطة الأورام الكويتية أن ما تم تداوله مؤخرا في بعض وسائل الإعلام حول وصف دواء «نيفولوماب» بأنه «لقاح لعلاج السرطان» غير دقيق علميا، موضحة أن «نيفولوماب» هو علاج مناعي معتمد منذ أكثر من عقد، ويستخدم ضمن بروتوكولات علاجية عالمية لعلاج عدة أنواع من السرطان، من بينها سرطان الرئة والميلانوما وسرطان الكلى. وأوضحت الرابطة أن العلاجات المناعية مثل نيفولوماب تمثل تقدما علميا مهما في مواجهة بعض الأورام الخبيثة، إلا أنها ليست حلا سحريا شاملا، بل تتطلب اختيارا دقيقا للمرضى وفقا للخصائص البيولوجية للورم. كما أشارت إلى أن الأبحاث العلمية مستمرة لتطوير لقاحات علاجية لأنواع معينة من السرطان، وأن هناك تفاؤلا في الأوساط الطبية بإمكانية تحقيق نتائج واعدة في المستقبل القريب. واختتمت رابطة الأورام الكويتية تصريحها بالتأكيد على حرصها الدائم على تقديم المعلومة الدقيقة للمجتمع ومتابعة أحدث المستجدات العلمية، مع خالص أمنياتها لجميع المرضى بالصحة والشفاء العاجل.

فيروس شائع يدعم علاج سرطان الجلد
فيروس شائع يدعم علاج سرطان الجلد

خبرني

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

فيروس شائع يدعم علاج سرطان الجلد

خبرني - كشفت دراسة جديدة أجرتها جامعة أكسفورد أن فيروساً شائعاً، وغير ضار عادةً، قد يؤثر إيجاباً على كيفية استجابة مرضى سرطان الجلد للعلاجات الحالية. ويُعد الفيروس المضخم للخلايا (CMV) فيروساً شائعاً، ورغم أنه عادةً ما يكون بدون أعراض، إلا أن حوالي 50-60% من البالغين في المملكة المتحدة، مثلاً، يحملونه مدى الحياة. وفي الأفراد الأصحاء، يبقى الفيروس المضخم للخلايا في حالة كامنة بواسطة الجهاز المناعي. ومع ذلك، فإن هذه العملية تُغير بشكل كبير كيفية عمل الجهاز المناعي. وبحسب دورية "نيتشر مديسين"، استكشفت الدراسة، كيف أثر الفيروس المضخم للخلايا على الاستجابات المناعية لـ 341 مريضاً بسرطان الجلد (الميلانوما) يتلقون العلاج المناعي، وهو شكل من أشكال علاج السرطان يُساعد على تسخير المناعة للتعرف على السرطان ومكافحته. والميلانوما هو سرطان جلدي قد يصعب علاجه إذا لم يُكتشف مبكراً. العلاجات المناعية وقد حسّنت العلاجات المناعية معدلات البقاء على قيد الحياة من سرطان الجلد، ولكن لا يستفيد جميع المرضى، ويستمر بعضهم في تطوير المقاومة. وقد يتعرض بعضهم لآثار جانبية. وهذا البحث هو الأول من نوعه الذي يشير إلى أن عدوى الفيروس المضخم للخلايا قد تُحسّن نتائج العلاج لدى مرضى الورم الميلانيني، الذين يتلقون علاجاً مناعياً أقل كثافة، مع تقليل وتيرة الآثار الجانبية الشديدة بشكل ملحوظ. الاستجابة المناعية للفيروس كما وجد الباحثون أن عدوى الفيروس المضخم للخلايا قد تُؤخّر تطور الورم الميلانيني وانتشاره، ما يُشير إلى أن الاستجابة المناعية للفيروس المضخم للخلايا قد تُؤثّر أيضاً على تطور السرطان. ووجد فريق البحث، بقيادة الدكتور بنجامين فيرفاكس، أن هذه التأثيرات من المرجح أن تكون بسبب تحفيز فيروس تضخم الخلايا لمجموعة من الخلايا التائية، وهي خلايا مناعية ضرورية في مكافحة السرطان. وتعليقًا على النتائج، قال فيرفاكس: "قد تُسبب العلاجات المناعية الحالية للسرطان آثاراً جانبية خطيرة لدى بعض المرضى، وقد تؤدي أحياناً إلى مضاعفات مدى الحياة". وأضاف: "يمكن أن تُساعد الإصابة السابقة بالفيروس المضخم للخلايا لدى المريض في تحديد ما إذا كانت العلاجات المناعية فعّالة أم أنها تُسبب آثاراً جانبية، وذلك على أساس كل مريض على حدة، ما يُمثل عاملًا رئيسياً في تحديد العلاجات المُوصى بها".

الصين تنجح في تجربة قاتل بكتيري لعلاج السرطان
الصين تنجح في تجربة قاتل بكتيري لعلاج السرطان

الأسبوع

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأسبوع

الصين تنجح في تجربة قاتل بكتيري لعلاج السرطان

الصين أ ش أ نجحت الصين في تجربة قاتل بكتيري مصنع يمكن أن يسرع من تطوير العلاجات المناعية، ويحول الجيوش البكتيرية ضد الأورام السرطانية. وذكرت صحيفة ساوث شاينا مورنينج، أن الباحثين في مجال السرطان في الصين الذين كانوا يجربون البكتيريا اكتشفوا ما سموه مفتاح القتل وهو حل اللغز الأكثر فتكا الذي يعوق علاج المرض وهو كيفية القضاء على السرطان بينما يتم تجنب الاستجابة المناعية البشرية. وأظهرت دراسة رائدة نشرت في المجلة العلمية المحكمة، كيفية تدمير القتلة البكتيرية المهندسة في المختبر للأورام بشكل انتقائي في الفئران، حيث خفضت أحجام أورام سرطان القولون والميلانوما وسرطان المثانة بنسبة 80% مع معدل بقاء بنسبة 100%، بل وقامت بتطعيم الناجين ضد الهجمات المستقبلية للأورام. وأشار البحث، إلى أن مفتاح القتل البيولوجي الصناعي يمكن أن يسهم في سد فجوة كبيرة في العلاج المناعي من خلال إطلاق دقة البكتيريا المميتة ضد الأورام مع تطويع مخاطرها. ووفقا للباحثين، فإن معظم الأورام البشرية تحتوي بالفعل على مفتاح جزيئي لهذا النوع من العلاج، ولكن أظهرت نتائج فريق البحث مسارا سريعا لتحويل الجيوش البكتيرية إلى علاج عالمي للسرطان. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة ليو تشينلي، أستاذ في معاهد شنتشن للتكنولوجيا المتقدمة التابعة للأكاديمية الصينية للعلوم: «على عكس الأدوية التقليدية، فإن البكتيريا كائنات حية، يمكن للبكتيريا البقاء على قيد الحياة داخل الأورام، مما يشير إلى أنها يمكن أن تتجنب النظام المناعي». وأضاف: «في الوقت نفسه، يمكن للبكتيريا تثبيط نمو الأورام، مما يعني أنها يمكن أن تنشط استجابات مناعية ضد الأورام». وتابع ليو: «تكشف نتائجنا عن آلية حاسمة، ولكن لم يتم حلها مسبقا، في العلاج البكتيري للسرطان، هذه الآلية لا توفر رؤى قيمة فحسب، بل تقدم أيضا مبدأ إرشاديا لتصميم البكتيريا المهندسة، مما يعزز الأمان والفعالية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store