logo
#

أحدث الأخبار مع #والنيكل،

أبوهيسة يبحث مع مسؤولين أتراك فرص الاستثمار في قطاع «المعادن الحرجة»
أبوهيسة يبحث مع مسؤولين أتراك فرص الاستثمار في قطاع «المعادن الحرجة»

الوسط

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

أبوهيسة يبحث مع مسؤولين أتراك فرص الاستثمار في قطاع «المعادن الحرجة»

بحث وزير الصناعة في حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» أحمد أبوهيسه مع رئيس مجلس التعدين في الغرفة التجارية التركية إبراهيم كرشان فرص الاستثمار في قطاع المعادن الحرجة في ليبيا. وأوضحت حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» في بيان اليوم الأحد أن اللقاء عقد في إسطنبول بحضور رئيس مجلس إدارة شركة «TETHYS» ليلي كيسر بربر، وذلك على هامش مشاركت في قمة الموارد الطبيعية. ومن المعادن الحرجة المعروفة عالميا: الليثيوم، الكوبالت، والتنتالوم، والنيكل، والبلاتين، والمغنيسيوم، وكربيد السيليكون، والبراسيوديميوم، والتي يستخدم بعضها في صناعة البطاريات وإنتاج الهواتف الذكية، السيارات الكهربائية، وغيرها من الصناعات باهظة الثمن. نقاش حول ضرورة استكشاف المناطق الغنية بالثروات المعدنية وناقش الجانبان آفاق التعاون وفرص الاستثمار في قطاع المعادن الحرجة بليبيا، مؤكدين أهمية استكشاف المناطق الغنية بالثروات المعدنية. وشدد أبوهيسة على أهمية التعاون مع الشركات المتخصصة في قطاع المعادن، مضيفا أن ليبيا توفر مناخًا استثماريًا واعدًا مدعوماً بتشريعات محفزة وموقع استراتيجي. ووجه الوزير دعوة رسمية إلى الوفد التركي لزيارة ليبيا والاطلاع على الفرص الاستثمارية المتاحة في قطاع التعدين، وفق البيان. وفد من وزارة الصناعة في حكومة الدبيبة برئاسة الوزير أحمد أبو هيسة في اجتماع مع مسؤولين عن قطاع التعدين التركي، اسطنبول (حكومة الدبيبة)

كعكة الموارد والنفوذ.. سباق في أفريقيا وواشنطن تراقب
كعكة الموارد والنفوذ.. سباق في أفريقيا وواشنطن تراقب

العين الإخبارية

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

كعكة الموارد والنفوذ.. سباق في أفريقيا وواشنطن تراقب

يوما بعد يوم، تتحول أفريقيا إلى ساحة للتنافس الدولي على النفوذ، خاصة مع تحول النظام العالمي إلى التعددية القطبية. في هذا السياق، وبينما تسعى الولايات المتحدة إلى الحد من النفوذ الصيني عالميًا، تبرز أفريقيا كجبهة استراتيجية بحاجة إلى اهتمام أكبر من واشنطن. إذ سارعت الصين إلى ملء فراغ انسحاب القوات الفرنسية من دول مثل النيجر، وبوركينا فاسو، ومالي، وتشاد، بينما ظلت الولايات المتحدة على الهامش. وتتبنى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موقفًا أكثر تشددًا تجاه بكين، إذ ترى أن تنامي نفوذها في أفريقيا - القارة الغنية بالموارد الطبيعية والأسرع نموًا سكانيًا - يتطلب استجابة أمريكية أكثر فاعلية، وفق مجلة "ناشونال إنترست" الأمريكية. التغلغل الصيني في أفريقيا لا تزال الصين أكبر شريك تجاري لأفريقيا للعام الخامس عشر على التوالي، حيث تجاوزت قيمة التبادل التجاري بينهما 295 مليار دولار في عام 2024، بزيادة 4.8 في المائة عن العام السابق. وفي مجال البناء، استحوذت الشركات الصينية على 31 في المائة من المشاريع الكبرى في القارة، مقارنةً بـ12 في المائة فقط للشركات الغربية، وهو تراجع كبير عن نسبة 85 في المائة التي كانت تتمتع بها الشركات الأمريكية والأوروبية في عام 1990. وتعهد الرئيس الصيني، شي جين بينغ، في قمة منتدى التعاون الصيني-الأفريقي (FOCAC) لعام 2024، بتقديم 51 مليار دولار كقروض واستثمارات ومساعدات للقارة. كما تجاوزت الاستثمارات الصينية المباشرة نظيرتها الأمريكية، حيث ارتفعت من 75 مليون دولار في 2003 إلى 5 مليارات دولار في 2021. السيطرة على الموارد الأفريقية تسعى الصين إلى تأمين موارد أفريقيا لتعزيز موقعها الاقتصادي العالمي. ففي عام 2007، قدمت بكين 5 مليارات دولار لجمهورية الكونغو الديمقراطية لإنشاء بنية تحتية أساسية، ما منحها إمكانية الوصول إلى معادن حيوية مثل الكوبالت، والنحاس، والنيكل، واليورانيوم. وتمتلك الصين الآن معظم مناجم الكوبالت في الكونغو، والتي تحتوي على أكبر احتياطي عالمي لهذه المادة، كما زادت استثماراتها في تعدين النحاس في بوتسوانا وزامبيا، والليثيوم في زيمبابوي ومالي. إضافةً إلى ذلك، تسعى الصين للهيمنة على سلاسل التوريد العالمية من خلال السيطرة على البنية التحتية الأفريقية. فهي تدير أو تشارك في 62 مشروعًا للموانئ في القارة. كما قامت الشركات الصينية ببناء أو تطوير أكثر من 10,000 كيلومتر من السكك الحديدية، و100,000 كيلومتر من الطرق، وأكثر من 80 منشأة طاقة، مما يعزز صورتها الإيجابية لدى الأفارقة. الفارق بين النفوذ الصيني والغربي إحدى أهم ميزات الصين في أفريقيا مقارنة بالدول الغربية هي سياستها المعلنة بعدم التدخل في الشؤون الداخلية. فبينما تفرض القوى الغربية شروطًا متعلقة بالديمقراطية وحقوق الإنسان، تركز بكين على المصالح الاقتصادية، مما يجعلها شريكًا مفضلًا للكثير من القادة الأفارقة. ونتيجةً لذلك، تحظى الصين بدعم دبلوماسي قوي من أفريقيا في المؤسسات الدولية مثل الأمم المتحدة. تراجع النفوذ الفرنسي ولطالما سعت فرنسا للحفاظ على نفوذها في غرب ووسط أفريقيا عبر سيطرتها على الأنظمة المالية والمواد الخام. ومن خلال الفرنك الأفريقي (CFA)، الذي كان مرتبطًا باليورو، احتفظت باريس بسلطة مالية على 14 دولة أفريقية، حيث أُجبرت هذه الدول حتى عام 2019 على إيداع 50 في المائة من احتياطاتها النقدية في الخزانة الفرنسية، وفق المجلة الأمريكية. غير أن تصاعد المشاعر المناهضة للاستعمار أدى إلى فقدان فرنسا لنفوذها بسرعة. فعلى سبيل المثال، فقدت شركة "أورانو" الفرنسية حقوقها في تعدين اليورانيوم في النيجر بعد الانقلاب العسكري عام 2023. كما تواجه شركات فرنسية كبرى مثل "توتال إنرجي" و"أورانج" تحديات قانونية وخسائر في العقود الحكومية. فرصة واشنطن لم تكن فرنسا الوحيدة التي واجهت ردود فعل سلبية بسبب سياساتها الأفريقية، فقد أدى التدخل البلجيكي بعد الاستعمار في الكونغو ورواندا إلى زيادة النفوذ الصيني في وسط أفريقيا، بينما تواجه الشركات البريطانية انتقادات متزايدة بسبب ممارساتها الاقتصادية. في ظل هذا التراجع الأوروبي، تمتلك الولايات المتحدة فرصةً نادرة لإعادة صياغة سياستها الأفريقية من خلال الاستثمار والتعاون الاقتصادي، بعيدًا عن الإرث الاستعماري الذي أضر بالمصالح الغربية في القارة. ومن خلال اتباع نهج أكثر استباقية، يمكن لواشنطن أن تواجه النفوذ الصيني والروسي وتؤسس شراكات أكثر استدامة مع الدول الأفريقية. aXA6IDE5NC4zOC4yNC43NSA= جزيرة ام اند امز US

شولتس: يمكن لأوكرانيا الاعتماد على ألمانيا وسط تصاعد الضغوط الأمريكية بشأن صفقة المعادن
شولتس: يمكن لأوكرانيا الاعتماد على ألمانيا وسط تصاعد الضغوط الأمريكية بشأن صفقة المعادن

كورد ستريت

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • كورد ستريت

شولتس: يمكن لأوكرانيا الاعتماد على ألمانيا وسط تصاعد الضغوط الأمريكية بشأن صفقة المعادن

كوردستريت|| #وكالات برلين / واشنطن – (رويترز) أكد المستشار الألماني أولاف شولتس أن أوكرانيا يمكنها الاعتماد على دعم ألمانيا في مواجهة التحديات العسكرية والاقتصادية التي تواجهها، مشددًا على استمرار المساعدات العسكرية والمالية التي تقدمها برلين لكييف. تأتي تصريحات شولتس في ظل تصاعد التوترات بين أوكرانيا والولايات المتحدة بسبب مطالبات واشنطن بإبرام صفقة معادن استراتيجية، تربط وصول كييف إلى شبكة الإنترنت الفضائية ستارلينك بإمكانية الوصول الأمريكي إلى الموارد المعدنية الأوكرانية. – تهديد أمريكي بقطع أوكرانيا عن 'ستارلينك' وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز، هددت الولايات المتحدة بفصل أوكرانيا عن شبكة 'ستارلينك' للإنترنت الفضائي إذا لم توافق كييف على اتفاق يمنح واشنطن حق الوصول إلى المعادن الاستراتيجية الموجودة في أراضيها، والتي تشمل الليثيوم والتيتانيوم والنيكل، وهي معادن أساسية في صناعة التكنولوجيا والدفاع والطاقة المتجددة. وتعتبر 'ستارلينك'، التي تديرها شركة سبيس إكس التابعة للملياردير إيلون ماسك، عنصرًا حاسمًا في البنية التحتية الأوكرانية، حيث توفر اتصالات آمنة للقوات الأوكرانية في ساحة المعركة وتدعم تشغيل المنشآت الحيوية. – موقف ألمانيا والدعم المستمر لأوكرانيا وفي ظل هذا التصعيد، شدد المستشار الألماني شولتس على أن برلين لن تتخلى عن أوكرانيا، مؤكدًا أن ألمانيا مستمرة في تقديم الدعم العسكري والاقتصادي لكييف، رغم تزايد الضغوط الداخلية والخارجية. وكانت ألمانيا قد أعلنت في وقت سابق عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة تشمل أنظمة دفاع جوي ودبابات وذخائر لتعزيز قدرات أوكرانيا في مواجهة القوات الروسية. – معركة المعادن وتأثيرها على التحالف الغربي تعتبر أوكرانيا واحدة من أغنى الدول بالموارد المعدنية في أوروبا، حيث تمتلك احتياطات ضخمة من العناصر الأرضية النادرة والمعادن الأساسية التي تدخل في صناعات التكنولوجيا المتقدمة والدفاع. ومع تزايد المنافسة العالمية على هذه الموارد، تحاول الولايات المتحدة تأمين إمدادات مستقرة من المعادن الاستراتيجية وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية مع الصين وروسيا. ويطرح هذا الملف تحديات جديدة للتحالف الغربي، إذ تخشى بعض الدول الأوروبية، بما في ذلك فرنسا وألمانيا، من أن يؤدي الضغط الأمريكي على أوكرانيا إلى إضعاف موقف كييف التفاوضي واستغلال مواردها في ظل الحرب المستمرة. – ماذا بعد؟ يظل من غير الواضح ما إذا كانت أوكرانيا ستوافق على الشروط الأمريكية المتعلقة بالمعادن، لكن هذه الأزمة تسلط الضوء على البعد الاقتصادي للحرب الأوكرانية، حيث لا يقتصر الدعم الغربي على الأسلحة فقط، بل يمتد إلى المصالح الاستراتيجية في الموارد الطبيعية والطاقة. في الوقت نفسه، تؤكد تصريحات شولتس أن ألمانيا تحاول الحفاظ على توازن في دعم أوكرانيا دون الانخراط في سياسات الضغط الأمريكية، مما قد يعكس تباينًا متزايدًا داخل المعسكر الغربي حول مستقبل الشراكة مع كييف. معجب بهذه: إعجاب تحميل...

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store