أحدث الأخبار مع #والهيليوم


الاقباط اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاقباط اليوم
مفاجأة .. اكتشاف مصدر جديد للذهب في الكون
في خطوة جديدة نحو فهم أعمق لأصل العناصر الثقيلة في الكون، أعلن فريق من العلماء أنهم عثروا على مصدر آخر محتمل للذهب، ما أثار حالة واسعة من الجدل. هذا الاكتشاف يأتي في أعقاب فترة طويلة من الأبحاث والدراسات التي بحثت في كيفية تشكيل العناصر الثقيلة بعد الانفجار العظيم، الذي حدث قبل نحو 13.8 مليار عام. ماذا حدث بعد الانفجار العظيم؟ بعد الانفجار العظيم، بدأ الكون في تشكيل العناصر الأساسية مثل الهيدروجين والهيليوم. لكنها كانت مسألة معقدة حول كيفية ظهور العناصر الأثقل، مثل الذهب. في السابق، كان يُعتقد أن إنتاج الذهب يرتبط بشكل أساسي باصطدامات النجوم النيوترونية، كما لوحظ في عام 2017 عندما اصطدم نجمين نيوترونيين، مما أدى إلى إطلاق موجات جاذبية وظهور عناصر ثقيلة مثل الذهب والبلاتين. مصدر جديد للذهب ومع ذلك، يُظهر البحث الأخير أن هناك أدلة تشير إلى أن "النجوم المغناطيسية"، وهي نوع من النجوم النيوترونية ذات الكثافة العالية والمجالات المغناطيسية القوية، قد تكون مصدرًا مهمًا آخر للذهب. يُعتقد أن هذه النجوم تكونت فقط بعد 200 مليون عام من نشأة الكون، وبدأت في إطلاق طاقة كبيرة من خلال ومضات إشعاع قوية. للاستدلال على هذه الفرضية، قام الباحثون بفحص بيانات قديمة من تلسكوبات ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، بالإضافة إلى تحليل بيانات لأشعة غاما من انفجار مغناطاري سُجل في ديسمبر 2004. وقد أظهرت النتائج تطابقًا مع التوقعات النظرية لأبحاثهم، مما يعزز الفرضية بأن هذه النجوم المسماة أولًا يمكن أن تكون لها قدرة كبيرة على إنتاج العناصر الثقيلة. تحذير من نتائج الدراسة رغم هذا التقدم، تعكس الآراء المختلفة بعض التحفظات، حيث أكدت العالمة إلينورا ترويا من جامعة روما، والتي لم تشارك في الدراسة، على ضرورة عدم المبالغة في تفسير النتائج. وأشارت إلى أن الأدلة الجديدة لا تُقارن بما تم رصده في اصطدام النجوم النيوترونية عام 2017، واعتبرت المغناطيسات "أجسام فوضوية" قد تنتج عناصر أخف مثل الألمنيوم بدلاً من الذهب. وبحسب العلماء فإن هذا الاكتشاف لا يمثل فقط فهمًا أفضل لكيفية تشكيل الذهب في الكون، بل يفتح آفاقًا جديدة للبحث والدراسة في مجالات الفيزياء الفلكية. وفي ظل تعقيد الظروف التي تشهدها النجوم المغناطيسية، يبقى السبيل مفتوحًا أمام العلماء لتوسيع معرفتهم حول العناصر الثقيلة وكيفية تكونها في الفضاء.


خبر للأنباء
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- خبر للأنباء
اكتشاف أكسجين في مجرة عمرها 300 مليون سنة يحير العلماء
يدرس العلماء مجرة JADES-GS-z14-0 المتألقة لأنها تعود إلى فجر الكون (بعد 300 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم)، ولاحظوا احتواءها على كثير من الأكسجين الذي لم يكن ينبغي له الوجود هناك أصلًا. تُعد عمليات الرصد الجديدة هذه اكتشافًا مذهلًا بكل المقاييس، إذ ظن العلماء أن العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم لم تكن متوفرة بكميات كبيرة في ذلك الزمن المبكر من عمر الكون. يُعد هذا دليلًا آخر على أن الكون المبكر تطوّر ونضج بسرعة تفوق ما كنا نظن أنه ممكن، ويقول عالم الكونيات ساندر شوز من مرصد لايدن في هولندا إن هذا يشبه العثور على مراهق في مكان نتوقع أن نجد فيه الأطفال الرضّع فقط. تُظهر النتائج أن هذه المجرة تشكلت بسرعة كبيرة ونضجت بسرعة كذلك، ما يضيف دليلَا جديدًا إلى مجموعة متزايدة من الأدلة التي تشير إلى أن تشكّل المجرات يحدث بوتيرة أسرع مما كان متوقعًا. كان وجود المجرة JADES-GS-z14-0 بحد ذاته يمثل تحديًا لنماذجنا الكونية المعروفة، إذ نعتقد أن المجرات تحتاج إلى وقت طويل نسبيًا لتنمو، ولكي تكون قابلة للرصد عبر أكثر من 13.4 مليار سنة ضوئية، كان لا بد أن تكون هذه المجرة ضخمة وساطعة جدًا، أضخم وأكثر سطوعًا مما يمكن تفسيره بسهولة. الشيء الآخر الذي يحتاج إلى وقت للنمو هو العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم. عندما بدأ الكون كما نعرفه بالظهور أول مرة في الانفجار العظيم، كانت أول العناصر التي تشكلت هي الهيدروجين والهيليوم. لقد أدت الكثافات العالية في هذا الوسط إلى تشكيل أول النجوم. انهار الغاز تحت تأثير الجاذبية، واستمر الغاز في التراكم ما ساعد على نمو النجم لدرجة تجعل النواة حارة وكثيفة بما فيه الكفاية لبدء عملية اندماج ذرات الهيدروجين إلى عناصر أثقل فأثقل. لا يمكن للأكسجين أن يوجد إلا بهذه العملية الخاصة باندماج في نوى النجوم فقط، وهنا يكمن الجزء الصعب. يجب على النجم أن يعيش كامل عمره ويموت في انفجار سوبرنوفا لكي تنتشر تلك العناصر المندمجة في الفضاء. قد يحدث هذا الشيء في فترة قصيرة نسبيًا، فأعمار النجوم الأكثر ضخامة قد لا تتجاوز 10 مليون سنة. استخدم فريق من علماء الفلك مصفوفة التلسكوبات المتقدمة في أتاكاما بتشيلي لأخذ قياسات لمجرة JADES-GS-z14-0، وكانت كمية العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم المكتشفة فيها أعلى بعشر مرات مما كان متوقعًا، وتشير النتيجة إلى أن معدل الإنتاج أيضًا يتجاوز توقعاتنا الأكثر جرأة. يقول عالم الفلك ستيفانو كارنياني من المدرسة العليا العادية في إيطاليا: «لقد كنت مندهشًا من النتائج غير المتوقعة لأنها فتحت رؤية جديدة حول المراحل الأولى لتطور المجرات». الدليل على أن مجرة قد أصبحت ناضجة بالفعل في الكون الفتي يثير حقًا مجموعة من التساؤلات حول توقيت تشكل المجرات وكيفيته. ونظرًا لأن الفضاء في توسع مستمر، فإن الضوء المنبعث من المجرات البعيدة أصبح ممتدًا إلى أطوال موجية حمراء بسبب تأثير دوبلر. تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) هو أقوى تلسكوب فضائي يعمل بالأشعة تحت الحمراء حتى الآن، وفيه تحسينات مخصصة لاكتشاف هذه الأجرام التي تعرض انزياحًا نحو الأحمر. منذ إطلاقه، اكتشف علماء الفلك المزيد من المجرات الكبيرة في وقت أبكر بكثير من المتوقع في الكون، ما رسم صورة مختلفة تمامًا عن كيفية تطور الكون المبكر في المليار سنة الأولى بعد الانفجار العظيم. هذا الاكتشاف الأخير للأكسجين في مجرة JADES-GS-z14-0 هو مجرد قطعة أخرى من اللغز، ما يعد إشارة إضافية إلى أن المجرات نمت وتطورت بسرعة أكبر بكثير مما كنا نظن في الكون المبكر. الآن، علينا فقط أن نكتشف كيف يغير هذا النمو السريع الخط الزمني الكوني، وأي افتراضات أخرى لدينا حول الكون المبكر بحاجة إلى إعادة فحص.


الأسبوع
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الأسبوع
اكتشاف مذهل.. العلماء يتوصلون لمصدر آخرا لـ الذهب
الذهب أحمد خالد لاشك أن الذهب هو المعدن النفيس معشوق النساء، لكن هل فكرت يومًا ولو للحظة أن للذهب مصدر آخر لم تسمع عنه من قبل؟، فهذا ما اكتشفه الباحثون مؤخًرًا. العلماء يتوصلون لمصدر آخرا للذهب وخلصت دراسة جديدة، نشرتها وسائل إعلام غربية، إلى توصل العلماء إلى احتمال أن تكون النجوم المغناطيسية النيوترونية، مصدرا غير متوقع للذهب. وبحسب رأي العلماء، فإنه من المتوقع أن تكون العناصر الأخف مثل الهيدروجين والهيليوم ظهرت في المراحل الأولى بعد الانفجار العظيم، قبل أن تطلق النجوم المنفجرة عناصر أثقل مثل الحديد، الذي أصبح جزءا من النجوم والكواكب الوليدة، بينما ظل الذهب، العنصر الأثقل، لغزا حير الباحثين. من جهة أخرى، ارتبط إنتاج الذهب الكوني باصطدامات النجوم النيوترونية ولاحظ الفلكيون في عام 2017 اصطداما بين نجمين نيوترونيين أدى إلى موجات جاذبية وانفجار أشعة غاما. وقال العملاء والباحثون، إن هذه النجوم تمتاز بأنها ذات مجالات مغناطيسية قوية للغاية، ويعتقد العلماء أنها تشكلت بعد نحو 200 مليون عام فقط من نشأة الكون. العلماء يربطون بين زلازل بعض النجوم وتكون الذهب كما ربط العلماء بين الزلازل التي شهدتها بعض النجوم وتكون العناصر الثقيلة مثل الذهب، إلا أنه في الوقت ذاته بعض الباحثين حذروا من المبالغة في هذا التفسير النظري، مشيرة إلى أن اصدام ما وصفته بـ "الأجسام الفوضوية" قد ينتج عنه عناصر أخف من الذهب بسبب ظروفها المعقدة.


سواليف احمد الزعبي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
اكتشاف مصدر جديد للذهب في الكون المبكر!
#سواليف يقول #علماء #الفيزياء_الفلكية إن #الماجنيتارات (نجوم نيوترونية تتمتع بمجال مغناطيسي هائل)، هي #مصدر_للذهب في #الكون. واحتوى الكون المبكر بعد الانفجار العظيم على الهيدروجين والهيليوم وكميات ضئيلة من الليثيوم. وبدأت #النجوم في تكوين عناصر أثقل، بما في ذلك الحديد. لكن ظل منشأ العناصر الأثقل من الحديد مثل الذهب، وكيفية انتشارها عبر الكون، أحد أكبر الألغاز في الفيزياء الفلكية. وأوضح أنيرود باتيل طالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا بنيويورك، أن هذه هي المسألة الأساسية تتعلق بأصل المادة المعقدة في الكون. وهي لغز مثير لم يُحل حتى الآن'. وباستخدام بيانات أرشيفية على مدى 20 عاما من تلسكوبات ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، اكتشف العلماء دليلا على مصدر غير متوقع للعناصر الثقيلة، وهو انفجارات النجوم المغناطيسية (الماجنيتارات). حسب تقديرات الفريق البحثي، يمكن لهذه الانفجارات الهائلة أن تكون قد أنتجت حوالي 1-10% من العناصر الثقيلة في مجرتنا. ونظرا لوجود الماجنيتارات في الكون المبكر، فقد يكون الذهب الأول قد تشكل بهذه الطريقة. يذكر أن الماجنيتار هو نجم نيوتروني يتمتع بمجال مغناطيسي هائل. ورغم خصائصه الفريدة (كثافته عالية لدرجة أن مِلعقة صغيرة من مادته تزن مليار طن على الأرض)، إلا أنه عرضة لـ'هزات نجمية' تُسبب تشقق قشرته وانبعاث إشعاعات قوية تُعرف بالانفجارات العملاقة. رُصدت 3 من هذه الانفجارات فقط في درب التبانة وسحابة ماجلان الكبرى، و7 أخرى خارجها. وافترض باتيل وفريقه أن إشعاعات هذه الانفجارات قد ترتبط بتكوين العناصر الثقيلة عبر 'عملية التخليق النووي السريع'، حيث تحوّل النيوترونات النوى الذرية الخفيفة إلى نوى أثقل. ويفتح هذا الاكتشاف نافذة جديدة لفهم أصل أثمن المعادن في كوننا!


البيان
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
الذهب مصدره النجوم
يقول علماء الفيزياء الفلكية إن الماجنيتارات (نجوم نيوترونية تتمتع بمجال مغناطيسي هائل)، هي مصدر للذهب في الكون. واحتوى الكون المبكر بعد الانفجار العظيم على الهيدروجين والهيليوم وكميات ضئيلة من الليثيوم. وبدأت النجوم في تكوين عناصر أثقل، بما في ذلك الحديد. وقد ظل منشأ عناصر مثل الذهب، وكيفية انتشارها عبر الكون، أحد أكبر الألغاز في الفيزياء الفلكية، حسب «روسيا اليوم».