logo
اكتشاف مصدر جديد للذهب في الكون المبكر!

اكتشاف مصدر جديد للذهب في الكون المبكر!

#سواليف
يقول #علماء #الفيزياء_الفلكية إن #الماجنيتارات (نجوم نيوترونية تتمتع بمجال مغناطيسي هائل)، هي #مصدر_للذهب في #الكون.
واحتوى الكون المبكر بعد الانفجار العظيم على الهيدروجين والهيليوم وكميات ضئيلة من الليثيوم. وبدأت #النجوم في تكوين عناصر أثقل، بما في ذلك الحديد. لكن ظل منشأ العناصر الأثقل من الحديد مثل الذهب، وكيفية انتشارها عبر الكون، أحد أكبر الألغاز في الفيزياء الفلكية.
وأوضح أنيرود باتيل طالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا بنيويورك، أن هذه هي المسألة الأساسية تتعلق بأصل المادة المعقدة في الكون. وهي لغز مثير لم يُحل حتى الآن'.
وباستخدام بيانات أرشيفية على مدى 20 عاما من تلسكوبات ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، اكتشف العلماء دليلا على مصدر غير متوقع للعناصر الثقيلة، وهو انفجارات النجوم المغناطيسية (الماجنيتارات).
حسب تقديرات الفريق البحثي، يمكن لهذه الانفجارات الهائلة أن تكون قد أنتجت حوالي 1-10% من العناصر الثقيلة في مجرتنا. ونظرا لوجود الماجنيتارات في الكون المبكر، فقد يكون الذهب الأول قد تشكل بهذه الطريقة.
يذكر أن الماجنيتار هو نجم نيوتروني يتمتع بمجال مغناطيسي هائل. ورغم خصائصه الفريدة (كثافته عالية لدرجة أن مِلعقة صغيرة من مادته تزن مليار طن على الأرض)، إلا أنه عرضة لـ'هزات نجمية' تُسبب تشقق قشرته وانبعاث إشعاعات قوية تُعرف بالانفجارات العملاقة.
رُصدت 3 من هذه الانفجارات فقط في درب التبانة وسحابة ماجلان الكبرى، و7 أخرى خارجها. وافترض باتيل وفريقه أن إشعاعات هذه الانفجارات قد ترتبط بتكوين العناصر الثقيلة عبر 'عملية التخليق النووي السريع'، حيث تحوّل النيوترونات النوى الذرية الخفيفة إلى نوى أثقل.
ويفتح هذا الاكتشاف نافذة جديدة لفهم أصل أثمن المعادن في كوننا!

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسام الحوراني : الأطفال والذكاء الاصطناعي: بين الترفيه والتوجيه الخفي
حسام الحوراني : الأطفال والذكاء الاصطناعي: بين الترفيه والتوجيه الخفي

أخبارنا

timeمنذ 19 ساعات

  • أخبارنا

حسام الحوراني : الأطفال والذكاء الاصطناعي: بين الترفيه والتوجيه الخفي

أخبارنا : في زاوية من زوايا أحد المنازل، يجلس طفل صغير لا يتجاوز عمره السبع سنوات، يحدّق في شاشة لوحية صغيرة، يتحاور مع مساعد ذكي يجيبه بصوت دافئ، يروي له القصص، ويقترح عليه ألعابًا وتعليمات. يبدو المشهد مألوفًا، وربما مطمئنًا في ظاهره، لكنه يخفي خلف واجهته البريئة عالماً معقدًا من التأثيرات، والتوجيهات الخفية، والمعايير الخوارزمية التي قد تُشكّل وعي الطفل وتعيد برمجة تصوراته، من دون أن يدرك هو أو والديه. فالذكاء الاصطناعي، وإن جاء بوجه مرح ومحبب، إلا أنه قد يحمل في طيّاته قوى ناعمة تزرع ما لا يُرى، وتغيّر ما لا يُقال. لم يعد الأطفال يتلقّون المعلومات فقط من الكتب أو من المدرسة أو من الوالدين. لقد أصبحوا جزءًا من منظومة ذكية تتفاعل معهم لحظة بلحظة، ترصد ما يحبونه، وتتعلم من اختياراتهم، وتوجههم نحو محتوى معين دون غيره. أدوات الذكاء الاصطناعي باتت تقرأ تعبيرات وجوههم، وتفسّر أصواتهم، وتعرف متى يملّون ومتى يتحمسون. إنها ليست مجرد تطبيقات تعليمية أو منصات ترفيه، بل بيئة شاملة تعيد تشكيل الطفولة ذاتها. الفرص المتاحة عبر هذه التقنية مبهرة. يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد الأطفال في تعلّم اللغات، واستكشاف الكون، وحل المعادلات الرياضية، وحتى في تنمية مهارات التفكير النقدي والإبداع. تخيل طفلًا يتفاعل مع روبوت تعليمي يشرح له قوانين الفيزياء من خلال تجربة افتراضية مبهجة، أو يتعلم كتابة القصص عبر مساعد ذكي يفهم لغته ويصحح له بلطف. هذه التكنولوجيا يمكن أن تكون جسرًا رائعًا نحو تعليم أكثر تخصيصًا، يلائم مستوى كل طفل وسرعة تعلمه واهتماماته. لكن، في الجانب الآخر من الصورة، يكمن سؤال خطير: من يوجّه هذا الذكاء؟ ومن يقرر ما يجب أن يتعلمه الطفل وما لا يجب؟ وما هي المعايير التي تُبنى عليها الخوارزميات التي تتحاور معه؟ التوجيه الخفي قد لا يكون مقصودًا، لكنه حقيقي. فإذا كانت النماذج الذكية مبنية على بيانات غربية، فهي ستنقل للطفل أنماط حياة، وقيمًا، ومفاهيم لا تنتمي إلى مجتمعه بالضرورة. وإذا كانت الشركات الكبرى هي من تصمم هذه النماذج، فهي ستهتم أولًا بجذب انتباهه، لا بتربيته. وسيتحول الذكاء الاصطناعي من أداة للتمكين، إلى وسيلة لصناعة المستهلك الصغير، المربوط دائمًا بما هو «مقترح» و»مفضل» و»شائع». الأمر لا يتعلق بالنية، بل بالنتيجة. طفل اليوم يتعلم من الذكاء الاصطناعي أكثر مما يتعلم من معلمه. وإذا لم نكن حاضرين كمجتمعات وأسر ومؤسسات تربوية لصياغة هذه العلاقة بحذر، فإننا نخاطر بجيل يتشكّل في الظل، من خلال تغذية محتوى لا نراقبه، وقيم لا نعرف مصدرها، وخيارات تصنعها خوارزميات لا نسأل عن دوافعها. الذكاء الاصطناعي لا يوجّه فقط ما يشاهده الطفل، بل كيف يفكر، وكيف يقيّم، وكيف يشعر تجاه ذاته والآخر. نحن بحاجة إلى نهضة تربوية وثقافية شاملة تواكب هذا التغير. يجب أن نعيد تعريف دورنا كمربين في عصر تتوزع فيه السلطة المعرفية بين البشر والآلات. يجب أن نشارك في تطوير محتوى عربي ذكي يعكس لغتنا، وهويتنا، وقيمنا. يجب أن نُعلّم أطفالنا كيف يتعاملون مع الذكاء الاصطناعي بوعي، كيف يسألون الأسئلة الصحيحة، وكيف يفرّقون بين ما يُعرض عليهم وبين ما يختارونه بحرية. إن التربية الرقمية لم تعد خيارًا، بل ضرورة وجودية في زمن تتداخل فيه الحقيقة بالافتراضي. الأطفال هم أكثر الفئات تأثرًا بالذكاء الاصطناعي، وهم أيضًا أكثر من يمكن أن يتعلم بسرعة ويتفاعل بذكاء. إنهم يشكلون الجيل الذي سيعيش في عالم تصنعه الخوارزميات من حولهم. فهل نريد لهم أن يكونوا مجرّد متلقين سلبيين؟ أم نريدهم أن يكونوا قادة لهذا المستقبل؟ الجواب ليس في التقنية، بل في الوعي. في قدرتنا نحن كأهالٍ، ومعلمين، ومجتمعات على بناء جسور بين الطفولة والذكاء، بين اللعب والمعنى، بين الانبهار والتوجيه. الذكاء الاصطناعي أداة، لكنها في يد الطفل تصبح مرآة. فلتكن هذه المرآة صافية، تعكس له صورته الحقيقية، وتفتح له أبواب الإبداع والمعرفة، لا أبواب الاستلاب والانقياد. فالأطفال ليسوا فقط مستقبلنا... بل مرآتنا الصادقة، وعهدنا الذي لا يُغفر لنا إن خذلناه.

الأطفال والذكاء الاصطناعي: بين الترفيه والتوجيه الخفي
الأطفال والذكاء الاصطناعي: بين الترفيه والتوجيه الخفي

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

الأطفال والذكاء الاصطناعي: بين الترفيه والتوجيه الخفي

في زاوية من زوايا أحد المنازل، يجلس طفل صغير لا يتجاوز عمره السبع سنوات، يحدّق في شاشة لوحية صغيرة، يتحاور مع مساعد ذكي يجيبه بصوت دافئ، يروي له القصص، ويقترح عليه ألعابًا وتعليمات. يبدو المشهد مألوفًا، وربما مطمئنًا في ظاهره، لكنه يخفي خلف واجهته البريئة عالماً معقدًا من التأثيرات، والتوجيهات الخفية، والمعايير الخوارزمية التي قد تُشكّل وعي الطفل وتعيد برمجة تصوراته، من دون أن يدرك هو أو والديه. فالذكاء الاصطناعي، وإن جاء بوجه مرح ومحبب، إلا أنه قد يحمل في طيّاته قوى ناعمة تزرع ما لا يُرى، وتغيّر ما لا يُقال.لم يعد الأطفال يتلقّون المعلومات فقط من الكتب أو من المدرسة أو من الوالدين. لقد أصبحوا جزءًا من منظومة ذكية تتفاعل معهم لحظة بلحظة، ترصد ما يحبونه، وتتعلم من اختياراتهم، وتوجههم نحو محتوى معين دون غيره. أدوات الذكاء الاصطناعي باتت تقرأ تعبيرات وجوههم، وتفسّر أصواتهم، وتعرف متى يملّون ومتى يتحمسون. إنها ليست مجرد تطبيقات تعليمية أو منصات ترفيه، بل بيئة شاملة تعيد تشكيل الطفولة ذاتها.الفرص المتاحة عبر هذه التقنية مبهرة. يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد الأطفال في تعلّم اللغات، واستكشاف الكون، وحل المعادلات الرياضية، وحتى في تنمية مهارات التفكير النقدي والإبداع. تخيل طفلًا يتفاعل مع روبوت تعليمي يشرح له قوانين الفيزياء من خلال تجربة افتراضية مبهجة، أو يتعلم كتابة القصص عبر مساعد ذكي يفهم لغته ويصحح له بلطف. هذه التكنولوجيا يمكن أن تكون جسرًا رائعًا نحو تعليم أكثر تخصيصًا، يلائم مستوى كل طفل وسرعة تعلمه واهتماماته.لكن، في الجانب الآخر من الصورة، يكمن سؤال خطير: من يوجّه هذا الذكاء؟ ومن يقرر ما يجب أن يتعلمه الطفل وما لا يجب؟ وما هي المعايير التي تُبنى عليها الخوارزميات التي تتحاور معه؟ التوجيه الخفي قد لا يكون مقصودًا، لكنه حقيقي. فإذا كانت النماذج الذكية مبنية على بيانات غربية، فهي ستنقل للطفل أنماط حياة، وقيمًا، ومفاهيم لا تنتمي إلى مجتمعه بالضرورة. وإذا كانت الشركات الكبرى هي من تصمم هذه النماذج، فهي ستهتم أولًا بجذب انتباهه، لا بتربيته. وسيتحول الذكاء الاصطناعي من أداة للتمكين، إلى وسيلة لصناعة المستهلك الصغير، المربوط دائمًا بما هو «مقترح» و»مفضل» و»شائع».الأمر لا يتعلق بالنية، بل بالنتيجة. طفل اليوم يتعلم من الذكاء الاصطناعي أكثر مما يتعلم من معلمه. وإذا لم نكن حاضرين كمجتمعات وأسر ومؤسسات تربوية لصياغة هذه العلاقة بحذر، فإننا نخاطر بجيل يتشكّل في الظل، من خلال تغذية محتوى لا نراقبه، وقيم لا نعرف مصدرها، وخيارات تصنعها خوارزميات لا نسأل عن دوافعها. الذكاء الاصطناعي لا يوجّه فقط ما يشاهده الطفل، بل كيف يفكر، وكيف يقيّم، وكيف يشعر تجاه ذاته والآخر.نحن بحاجة إلى نهضة تربوية وثقافية شاملة تواكب هذا التغير. يجب أن نعيد تعريف دورنا كمربين في عصر تتوزع فيه السلطة المعرفية بين البشر والآلات. يجب أن نشارك في تطوير محتوى عربي ذكي يعكس لغتنا، وهويتنا، وقيمنا. يجب أن نُعلّم أطفالنا كيف يتعاملون مع الذكاء الاصطناعي بوعي، كيف يسألون الأسئلة الصحيحة، وكيف يفرّقون بين ما يُعرض عليهم وبين ما يختارونه بحرية. إن التربية الرقمية لم تعد خيارًا، بل ضرورة وجودية في زمن تتداخل فيه الحقيقة بالافتراضي.الأطفال هم أكثر الفئات تأثرًا بالذكاء الاصطناعي، وهم أيضًا أكثر من يمكن أن يتعلم بسرعة ويتفاعل بذكاء. إنهم يشكلون الجيل الذي سيعيش في عالم تصنعه الخوارزميات من حولهم. فهل نريد لهم أن يكونوا مجرّد متلقين سلبيين؟ أم نريدهم أن يكونوا قادة لهذا المستقبل؟ الجواب ليس في التقنية، بل في الوعي. في قدرتنا نحن كأهالٍ، ومعلمين، ومجتمعات على بناء جسور بين الطفولة والذكاء، بين اللعب والمعنى، بين الانبهار والتوجيه.الذكاء الاصطناعي أداة، لكنها في يد الطفل تصبح مرآة. فلتكن هذه المرآة صافية، تعكس له صورته الحقيقية، وتفتح له أبواب الإبداع والمعرفة، لا أبواب الاستلاب والانقياد. فالأطفال ليسوا فقط مستقبلنا... بل مرآتنا الصادقة، وعهدنا الذي لا يُغفر لنا إن خذلناه.

تحديد خريطة الطريق إلى كنز طاقة نظيفة يكفي البشرية لـ170 ألف سنة
تحديد خريطة الطريق إلى كنز طاقة نظيفة يكفي البشرية لـ170 ألف سنة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ يوم واحد

  • سواليف احمد الزعبي

تحديد خريطة الطريق إلى كنز طاقة نظيفة يكفي البشرية لـ170 ألف سنة

#سواليف جمع فريق بحثي قائمة بالعوامل الجيولوجية التي تساعد في تحديد مواقع #خزانات_كبيرة_للهيدروجين النظيف، وهو عنصر أساسي في الانتقال إلى #طاقة أنظف بعيدا عن الوقود الأحفوري. وتشير الدراسات الحديثة إلى وجود #خزانات_هيدروجين مدفونة في مناطق عديدة حول العالم، منها 30 ولاية أمريكية على الأقل. ويأمل الباحثون أن يسرّع العثور على هذه الخزانات عملية التحول العالمي في مجال الطاقة. لكن الفهم الجيولوجي لتشكل تراكمات الهيدروجين الكبيرة وأماكن وجودها ظل محدودا. لذلك، وضع فريق البحث بقيادة كريس بالنتين، أستاذ الكيمياء الجيولوجية في جامعة أكسفورد، قائمة بالعوامل التي تؤدي إلى تكوين وتراكم الهيدروجين الطبيعي في قشرة الأرض. وقال بالنتين: 'المهمة الآن هي تحديد أماكن إطلاق الهيدروجين وتجمعه واحتجازه تحت الأرض'. ووفقا للباحثين، فإن قشرة الأرض قد أنتجت خلال المليار سنة الماضية كمية من الهيدروجين تكفي لتغطية احتياجاتنا الحالية من الطاقة لمدة 170 ألف عام تقريبا. وتتطلب خزانات الهيدروجين الطبيعي 3 مكونات رئيسية: مصدر للهيدروجين، وصخور قادرة على استضافته (صخور الخزان)، وأختام طبيعية تحبس الغاز في باطن الأرض. وتنتج عشرات العمليات الطبيعية الهيدروجين، أبسطها تفاعل كيميائي يقسم الماء إلى هيدروجين وأكسجين. وتعد الصخور التي تحتوي على هذه العمليات مصادر محتملة للهيدروجين، وفقا لبالنتين. ومن الأمثلة على المواقع الواعدة ولاية كانساس الأمريكية، حيث أدى صدع عميق تشكل قبل مليار سنة إلى تراكم صخور البازلت التي تتفاعل مع الماء لإنتاج الهيدروجين. ويبحث الباحثون هناك عن هياكل جيولوجية قد تكون حبست هذا الغاز. وأشار الفريق إلى أن الضغط التكتوني وارتفاع حرارة باطن الأرض يساعدان في دفع الهيدروجين إلى الطبقات القريبة من السطح، حيث يمكن أن يتراكم ويشكل مخزونا قابلا للاستخدام التجاري. وتضمنت الدراسة أيضا تقييم أنواع الصخور والسياقات الجيولوجية التي تعتبر واعدة، مثل مجمعات الأوفيوليت — وهي كتل من قشرة الأرض كانت في الأصل تحت المحيط — والمناطق النارية وأحزمة الحجر الأخضر الأركي التي يعود عمرها إلى مليارات السنين. وفي عام 2024، اكتشف باحثون خزانا ضخما للهيدروجين داخل مجمع أوفيوليت في ألبانيا، ما يؤكد إمكانية وجود مثل هذه الخزانات حول العالم. كما نبهت الدراسة إلى أن وجود ميكروبات جوفية تتغذى على الهيدروجين قد يؤثر على تراكمه، ما يجعل بعض البيئات أقل ملاءمة للاستكشاف. حاليا، يُستخدم الهيدروجين في صناعة مواد كيميائية أساسية مثل الأمونيا والميثانول، كما أنه يملك دورا متزايدا في التحول نحو الطاقة النظيفة، خاصة في تشغيل السيارات ومحطات الكهرباء. إلا أن معظم الهيدروجين المنتج اليوم يأتي من الهيدروكربونات، ما يسبب انبعاثات كربونية عالية. وفي المقابل، يتميز الهيدروجين النظيف المتكون طبيعيا في قشرة الأرض ببصمة كربونية أقل. وأكد الباحثون على أن الأرض تنتج كمية كبيرة من الهيدروجين، وأن التحدي الحالي هو تتبع الظروف الجيولوجية المناسبة للعثور عليه واستخراجه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store