أحدث الأخبار مع #والوكالةالدوليةللطاقةالذرية


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- سياسة
- 24 القاهرة
البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقا محتملا مع إيران
كشف البيت الأبيض، عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، ناقشا اتفاقا محتملا مع إيران في اتصال هاتفي اليوم الخميس. وأضاف البيت الأبيض حسبما نقلت وكالة رويترز، أن ترامب يعتقد أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح. نتنياهو يعين ديفيد زيني رئيسا جديدا لجهاز الشاباك مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون أجندة ترامب بفارق صوت واحد.. ويرسله إلى مجلس الشيوخ ترامب ونتنياهو يناقشان إطلاق النار في واشنطن وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، في إفادة صحفية، أن ترامب ونتنياهو ناقشا أيضا مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وذكرت المتحدثة أن ترامب أوضح لرئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه يريد التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. من جهته، ذكر مكتب نتنياهو، أن ترامب وافق على ضرورة ضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية. وكان وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، قد صرح أمس، بأن الجولة الخامسة من المحادثات الإيرانية الأمريكية غير المباشرة بشأن برنامج طهران النووي ستُعقد في روما غدا الجمعة. وعبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الخميس، عن قلقه إزاء تقارير تفيد بأن إسرائيل تخطط لشن هجومًا على منشآت نووية إيرانية، مطالبا مجلس الأمن والوكالة الدولية للطاقة الذرية بإدانة تلك التقارير فورا وبشكل حازم.


عالم المال
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- عالم المال
زيارة وفد من الفاو والإيكاردا لمعهد بحوث القطن
استقبل معهد بحوث القطن وفد رفيع المستوي من المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (ICARDA)، ومنظمة الأغذية والزراعة (FAO)، والوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) بجانب وفد من هيئة الطاقة الذرية المصرية (EAEA) بغرض دراسة فرص التعاون وإمكانية الاستفادة من العلوم النووية وتطبيقاتها في خدمة مختلف التخصصات داخل المركز. وكان علي رأس هذا الوفد الكريم الدكتورة فاطمة سارسو Fatma Sarsu رئيس البرنامج المشترك بين منظمة الاغذية والزراعة والوكالة الدولية للطاقة الذرية لإدارة العلوم النووية وتطبيقاتها في مجال وراثة وتربية النبات (تربية الطفرات)، والدكتور Selim Guvener المستشار العام بالمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة والدكتور محمد حسين عياد استاذ الوراثة وتربية النبات بهيئة الطاقة الذرية المصرية، والدكتور إبراهيم أوسامي منسق مشروع الأفرا بهيئة الطاقة الذرية المصرية، ولفيف من علماء مركز البحوث الزراعية بالتخصصات المختلفة. وكان في إستقبال الوفد من معهد بحوث القطن الدكتور عبير عرفة وكيل المعهد للبحوث، والدكتور وليد بسيوني وكيل المعهد للإنتاج، والدكتور مصطفي عمارة وكيل المعهد للإرشاد والتدريب والمتحدث الاعلامي، وكافة رؤوساء أقسام التكنولوجي والهيئة البحثية المعاونة. وأشار الدكتور عمارة بأن الزيارة شملت أقسام التكنولوجي من الغزل والتيلة والرتب والكيمياء وزيارة المركز الدولي للفرز (التميز العلمي) الموجود بالمعهد وذلك للتعرف علي خطوط التشغيل الموجودة بها والأجهزة العلمية وكيفية عمل الإختبارات التكنولوجية وتقييم الخوص الغزلية علي أحدث الأجهزة التي تستخدم للقياسات التكنولوجية سواء علي الشعر او التيلة او الغزل أو تحديد رتب القطن المصري، وكيفية إجراء إختبارات التحليل الكميائي لعينات الشعر وإجراء المعالجات الكيميائية من عمليات غلي ومرسرة وتقدير نسبة الزيت والبروتين في بذرة القطن، وأحدث الإبتكارات في مجال معالجة النسيج والصبغات الطبيعية، وكذا إنتاج البلاستيك الحيوي وإعادة تدوير مخلفات القطن. وقد أعرب الوفد والمرافقين عن سعادتهم بهذه الزيارة الهامة وحفاواة الإستقبال، كما اثني علي مدي التطور في الإجراءات المتبعة في المعامل وكيفية العمل بها، وتأتي هذه الزيارة في إطار التعاون المشترك بين المعهد وهيئة الطاقة الذرية المصرية في تقدير البصمة الكربونية والبيئية للقطن المصرى عبر سلاسل الإنتاج المختلفة وذلك من أجل تحسين بيئة الإنتاج وزيادة القيمة السوقية المضافة للقطن المصرى.


الدستور
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
وفد من "الفاو" و"إيكاردا" والوكالة الدولية للطاقة الذرية يزور معهد بحوث القطن
استقبل معهد بحوث القطن بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي اليوم الخميس، وفد رفيع المستوى من المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (ICARDA)، ومنظمة الأغذية والزراعة (FAO)، والوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) ووفد من هيئة الطاقة الذرية المصرية (EAEA) بغرض دراسة فرص التعاون وإمكانية الاستفادة من العلوم النووية وتطبيقاتها في خدمة مختلف التخصصات داخل مركز البحوث الزراعية. العلوم النووية وتطبيقاتها في مجال وراثة وتربية النبات وكان هذا الوفد برئاسة الدكتورة فاطمة سارسو Fatma Sarsu رئيس البرنامج المشترك بين منظمة الأغذية والزراعة والوكالة الدولية للطاقة الذرية لإدارة العلوم النووية وتطبيقاتها في مجال وراثة وتربية النبات (تربية الطفرات)، والدكتور Selim Guvener المستشار العام بالمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة والدكتور محمد حسين عياد استاذ الوراثة وتربية النبات بهيئة الطاقة الذرية المصرية، والدكتور إبراهيم أوسامي منسق مشروع الأفرا بهيئة الطاقة الذرية المصرية، ولفيف من علماء مركز البحوث الزراعية بالتخصصات المختلفة. وكان في استقبال الوفد من معهد بحوث القطن الدكتورة عبير عرفة وكيل معهد القطن للبحوث، والدكتور وليد بسيوني وكيل المعهد للإنتاج، والدكتور مصطفي عمارة وكيل المعهد للإرشاد والتدريب والمتحدث الإعلامي، وكافة رؤوساء أقسام التكنولوجي والهيئة البحثية المعاونة. وأشار "عمارة" إلى أن الزيارة شملت أقسام التكنولوجي من الغزل والتيلة والرتب والكيمياء وزيارة المركز الدولي للفرز (التميز العلمي) الموجود بالمعهد وذلك للتعرف علي خطوط التشغيل الموجودة بها والأجهزة العلمية وكيفية عمل الإختبارات التكنولوجية وتقييم الخوص الغزلية على أحدث الأجهزة التي تستخدم للقياسات التكنولوجية سواء على الشعر أو التيلة أو الغزل أو تحديد رتب القطن المصري، وكيفية إجراء إختبارات التحليل الكميائي لعينات الشعر وإجراء المعالجات الكيميائية من عمليات غلي ومرسرة وتقدير نسبة الزيت والبروتين في بذرة القطن، وأحدث الإبتكارات في مجال معالجة النسيج والصبغات الطبيعية، وكذا إنتاج البلاستيك الحيوي وإعادة تدوير مخلفات القطن. وقد أعرب الوفد والمرافقين عن سعادتهم بهذه الزيارة الهامة وحفاوة الاستقبال، كما أثنى على مدى التطور في الإجراءات المتبعة في المعامل وكيفية العمل بها. وتأتي هذه الزيارة في إطار التعاون المشترك بين المعهد وهيئة الطاقة الذرية المصرية في تقدير البصمة الكربونية والبيئية للقطن المصرى عبر سلاسل الإنتاج المختلفة وذلك من أجل تحسين بيئة الإنتاج وزيادة القيمة السوقية المضافة للقطن المصري.


البوابة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البوابة
وفد دولي يزور معهد بحوث القطن لبحث سبل التعاون المشترك
استقبل معهد بحوث القطن وفدا رفيع المستوى من المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة (ICARDA)، ومنظمة الأغذية والزراعة (FAO)، والوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) ووفدا من هيئة الطاقة الذرية المصرية (EAEA) بغرض دراسة فرص التعاون وإمكانية الاستفادة من العلوم النووية وتطبيقاتها في خدمة مختلف التخصصات داخل مركز البحوث الزراعية. دراسة فرص التعاون والاستفادة من العلوم النووية وتطبيقاتها وترأس الوفد الدكتورة فاطمة سارسو Fatma Sarsu رئيس البرنامج المشترك بين منظمة الأغذية والزراعة والوكالة الدولية للطاقة الذرية لإدارة العلوم النووية وتطبيقاتها في مجال وراثة وتربية النبات (تربية الطفرات)، والدكتور Selim Guvener المستشار العام بالمركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة والدكتور محمد حسين عياد أستاذ الوراثة وتربية النبات بهيئة الطاقة الذرية المصرية، والدكتور إبراهيم أوسامي منسق مشروع الأفرا بهيئة الطاقة الذرية المصرية، ولفيف من علماء مركز البحوث الزراعية بالتخصصات المختلفة. وكان في استقبال الوفد من معهد بحوث القطن الدكتورة عبير عرفة وكيل معهد القطن للبحوث، والدكتور وليد بسيوني وكيل المعهد للإنتاج، والدكتور مصطفي عمارة وكيل المعهد للإرشاد والتدريب والمتحدث الإعلامي، وكافة رؤساء أقسام التكنولوجي والهيئة البحثية المعاونة. وأشار عمارة إلى أن الزيارة شملت أقسام التكنولوجي من الغزل والتيلة والرتب والكيمياء وزيارة المركز الدولي للفرز (التميز العلمي) الموجود بالمعهد وذلك للتعرف علي خطوط التشغيل الموجودة بها والأجهزة العلمية وكيفية عمل الاختبارات التكنولوجية وتقييم الخوص الغزلية علي أحدث الأجهزة التي تستخدم للقياسات التكنولوجية سواء علي الشعر أو التيلة أو الغزل أو تحديد رتب القطن المصري، وكيفية إجراء اختبارات التحليل الكميائي لعينات الشعر وإجراء المعالجات الكيميائية من عمليات غلي ومرسرة وتقدير نسبة الزيت والبروتين في بذرة القطن، وأحدث الابتكارات في مجال معالجة النسيج والصبغات الطبيعية، وكذا إنتاج البلاستيك الحيوي وإعادة تدوير مخلفات القطن. زيادة القيمة السوقية المضافة للقطن المصري وأعرب الوفد ومرافقيه عن سعادتهم بهذه الزيارة الهامة وحفاوة الاستقبال، كما أثنى على مدى التطور في الإجراءات المتبعة في المعامل وكيفية العمل بها، وتأتي هذه الزيارة في إطار التعاون المشترك بين المعهد وهيئة الطاقة الذرية المصرية في تقدير البصمة الكربونية والبيئية للقطن المصري عبر سلاسل الإنتاج المختلفة وذلك من أجل تحسين بيئة الإنتاج وزيادة القيمة السوقية المضافة للقطن المصري.

الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
الأمير الحسن: الأمن الحقيقي يبدأ بالتركيز على كرامة الإنسان
عمان - رعى سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، أمس الاثنين، انطلاق أعمال ورشة عمل بعنوان «الأمن النووي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: مواكبة لعالم متطور»، تنظمها هيئة الطاقة الذرية الأردنية بالتعاون مع مبادرة التهديد النووي الأمريكية (NTI) والوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA). وأكد سموه، خلال كلمته، أن الأمن الحقيقي يبدأ بالتركيز على كرامة الإنسان وتحقيق التنمية المستدامة، خصوصا في المناطق الواقعة على خط الطول 35 شرقا، إذ تشهد الدول على هذا الخط حروبا ونزاعات سياسية واقتصادية وغيرها. وأضاف سموه أن حماية الأرواح والحفاظ على الكرامة الإنسانية ليسا شأنين هامشيين وإنما ركيزتان أساسيتان لأي هيكل أمني مستدام، مضيفا أن الأمن الإنساني هو ما يجب التركيز عليه وليس فقط الأمن العسكري والسياسي. وأكد سموه أهمية تبني السياسات التي يكون محورها الإنسان من أجل تجسير الفجوة برؤية من الاستقرار والموضوعية والاستدامة. ودعا سموه إلى التركيز على العمل الجمعي وتعزيز التعاون العابر للحدود لبناء الثقة والمشاركة بدلا من الصراع والانقسام، مبينا أهمية التركيز على الحوار البناء والهادف من أجل تعزيز الأمن النووي العالمي والإقليمي الذي يعتبر أهم قضايا العصر الحالي. من جانبه، أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، ضرورة العمل الجماعي، مضيفا أن «الأمن النووي لا يعرف حدودا وهو عابر للحدود»، وأن التعاون الإقليمي في مثل هذه الورشة أمر حيوي وغاية في الأهمية. وأضاف أن الأمن النووي يسهم بشكل مباشر في بناء السلام والوصول إلى التنمية، ويعزز الاستخدام المستمر للعلوم والتكنولوجيا النووية دعما للصحة والغذاء وأمن الطاقة ومكافحة التغير المناخي والتلوث. وبين المدير التنفيذي لمبادرة التهديد النووي ووزير الطاقة الأميركي الأسبق الدكتور إرنست مونيز، أهمية تسليط الضوء على قيمة القيادة الإقليمية وتعزيز التعاون، موضحا أن العصر الجديد يشهد مخاطر سريعة التطور، تتطلب اجتماعات مثل هذه لتشخيصها ومعالجتها لتعزيز الأمن النووي. وأكد ضرورة أن يحاكي المؤتمر مناطق أخرى في العالم، لا سيما تلك التي تواجه قرارات مصيرية بشأن إدارة المنشآت النووية ودمج الذكاء الاصطناعي والتعقيدات المرتبطة بالديناميكيات الجيوسياسية المتطورة. وأوضح الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى، أهمية التعاون الإقليمي والعالمي في تحديد سبل معالجة التحديات النووية العالمية والإقليمية المختلفة، والعمل على إزالة أي شكوك تتعلق بالتسلح والانتشار النووي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وأضاف أنه في ظل الصدامات الإقليمية والعالمية لا بد من الوصول إلى الأمن والاستقرار الحقيقيين من خلال الحديث عن منطقة شرق أوسط وشمال إفريقيا خالية من السلاح النووي. من جانبه، قال رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية الدكتور خالد طوقان، إنه في ظل عصر التحول الجيوسياسي السريع والتقدم التكنولوجي والمخاطر الجديدة والمتطورة والمتعلقة بالأمن السيبراني والتقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي، أصبح هناك حاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى لمعالجة الأمن النووي بوضوح وتعاون، إضافة إلى تبني نهج جماعي تجاه الأمن النووي والتوسع في الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. ولفت إلى الحاجة الماسة إلى حوار فعال، وتبني تدابير شفافة ونزيهة ومبادرات إقليمية لبناء الثقة يمكن من خلال اتباع نموذج مبادرة التهديد النووي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للحد من المخاطر النووية وتعزيز الحوار بين مختلف التوجهات السياسية وتعزيز الأطر الإقليمية والعالمية التي تعطي الأولوية للأمن والاستقرار ومنع الانتشار. يذكر أن سمو الأمير الحسن يشغل منصب عضو مجلس إدارة فخري في مبادرة التهديد النووي (NTI) منذ عام 2002. وسيوفر المؤتمر، الذي يستمر لثلاثة أيام ويجمع قادة الأمن والطاقة من أكثر من 12 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، منصة لتبادل الخبرات وبناء العلاقات الوطيدة وإعادة التأكيد على أهمية المشاركة المستدامة في مجال الأمن النووي في جميع أنحاء المنطقة.«بترا».