أحدث الأخبار مع #واليإيدون،


كش 24
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري يجذب اهتمام أمريكا
كشف والي إيدون، وزير المالية والوزير المنسق للاقتصاد في نيجيريا، عن اهتمام الولايات المتحدة الأمريكية بالاستثمار في مشروع أنبوب الغاز المغربي-النيجيري، الذي يهدف إلى ربط نيجيريا بالمغرب مرورًا بعدد من دول غرب إفريقيا. ونقلت صحيفة 'The Cable' النيجيرية عن إيدون قوله إن هذا الإعلان جاء خلال لقاء رفيع المستوى جمعه بكل من أوبامي كاردوسو، محافظ البنك المركزي النيجيري، ومدير العلاقات الاقتصادية الدولية، مع ممثلي وزارة الخارجية الأمريكية، على هامش الاجتماعات الربيعية لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي المنعقدة بواشنطن. ووفق المصدر ذاته، فإن الولايات المتحدة، أكدت على أهمية مواصلة الإصلاحات الاقتصادية الجارية في نيجيريا، ودعت إلى تعزيز ثقة المستثمرين الدوليين، كما أبدت اهتمامًا خاصًا بالاستثمار في قطاع الغاز الطبيعي، مشددة على الأهمية الاستراتيجية لمشروع أنبوب الغاز نحو المغرب، بالنظر إلى الاحتياطيات الكبيرة التي تتوفر عليها نيجيريا. وفي المغرب، أكدت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، خلال جلسة بمجلس النواب الأسبوع الماضي، أن مشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي قد أنهى دراسات الجدوى، والدراسات الهندسية والتصميمية الأولية. وأضافت أن الجهود منصبة حاليًا على استكمال الدراسات الميدانية ودراسات الأثر البيئي والاجتماعي، بالإضافة إلى التحضير لإطلاق طلبات إبداء الاهتمام الخاصة بمد الشبكة الغازية إلى مدينة الداخلة استعدادًا لربطها بالأنبوب القاري. وأوضحت بنعلي أن المشروع، الذي يتكون من ثلاث مراحل رئيسية، يغطي دول السنغال وموريتانيا والمغرب، مبرزة أن من شأنه تحفيز التنمية الاقتصادية، وتعزيز الولوج إلى الطاقة الكهربائية، وخلق فرص عمل جديدة، فضلاً عن تعزيز مكانة المغرب كمحور طاقي استراتيجي يربط بين إفريقيا وأوروبا والحوض الأطلسي. ويُعد مشروع أنبوب الغاز المغربي-النيجيري، الذي أُعلن عنه سنة 2016 ويحظى بدعم دولي متزايد، من أكبر مشاريع البنية التحتية الطاقية بالقارة، إذ يربط المغرب بنيجيريا عبر حوالي 11 دولة في غرب إفريقيا، مما يجعله ركيزة استراتيجية لتعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي وضمان الأمن الطاقي.


أكادير 24
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
أمريكا تبحث عن موطئ قدم لها في مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري
agadir24 – أكادير24 تبحث الولايات المتحدة الأمريكية عن موطئ قدم لها في مشروع خط أنبوب الغاز الذي يرتقب أن يربط بين المغرب ونيجيريا. في هذا السياق، كشف والي إيدون، وزير المالية المنسق للاقتصاد بنيجيريا، عن اهتمام الولايات المتحدة الأمريكية بالاستثمار في مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري، وذلك خلال مشاركته في الاجتماعات الربيعية لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي بواشنطن. وبحسب ما أوردته صحيفة 'The cable' النيجيرية، فقد أفاد إيدون بأن 'لقاء رفيع المستوى جمعه مع أوبامي كاردوسو، محافظ البنك المركزي النيجيري، ومدير العلاقات الاقتصادية الدولي، بممثلي وزارة الخارجية الأمريكية'. وذكر المسؤول النيجيري أن 'مجالات الاهتمام الرئيسي للولايات المتحدة تشمل الاستثمار في قطاع الغاز الطبيعي في نيجيريا، وخاصة في أنابيب الغاز مع المغرب، بالنظر إلى الاحتياطيات الضخمة التي تمتلكها البلاد من هذه المادة'. وفي سياق متصل، أكد المصدر ذاته 'تحديد الزراعة كقطاع استراتيجي آخر للتعاون، إذ أعربت الولايات المتحدة الأمريكية عن اهتمامها بدعم جهود نيجيريا لتعزيز سلاسل القيمة وتعزيز الأمن الغذائي من خلال الاستثمار والتعاون الفني'. وبحسب المصدر نفسه، فإن الولايات المتحدة أكدت 'أهمية الاستمرار في المشاركة في إبراز الإصلاحات الاقتصادية الجارية في نيجيريا وجذب ثقة المستثمرين'. وكانت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، قد أكدت بمجلس النواب، خلال الأسبوع الماضي، أن 'أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي المغرب- نيجيريا أنهى دراسات الجدوى والدراسات الهندسية والتصميمية الأولى الخاصة به'. وسجلت الوزيرة أنه يتم حاليا 'الاشتغال على الدراسات الميدانية ودراسات الأثر البيئي والاجتماعي الخاصة بهذا المشروع، والانكباب على إطلاق مشاريع إبداء الاهتمام بخصوص عملية مد الشبكة الغازية المغربية إلى الداخلة، في أفق ربطها بالأنبوب المذكور'. ومن المنتظر أن يتم إطلاق مناقصات لبناء المراحل الأولى لمشروع خط أنبوب الغاز مع نيجيريا خلال السنة الجارية، بحسب وثيقة 'خطة عمل 2025' للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن. هذا، وسيشمل المشروع 16 دولة أفريقية أغلبها على واجهة المحيط الأطلسي، انطلاقا من نيجيريا وصولا إلى المغرب، حيث سيتم ربط المشروع بأنبوب الغاز المغربي الأوروبي، وبشبكة الغاز الأوروبية، كما ستبلغ السعة القصوى 30 مليار متر مكعب سنويا من الغاز. وتم الإعلان عن هذا المشروع بين نيجيريا والمغرب عام 2016 في أبوجا، حين قام الملك محمد السادس بزيارة رسمية إلى نيجيريا التقى خلالها الرئيس آنذاك محمد بخاري، وساهم البنك الإسلامي للتنمية وصندوق 'أوبك' للتنمية الدولية في تمويل الدراسات الأولية. ويتوقع أن يساعد هذا المشروع المسمى حاليا 'أنبوب الغاز الأفريقي الأطلسي نيجيريا المغرب' على تسريع وصول الكهرباء إلى عدة بلدان، وضمان الحصول على الطاقة، وتحقيق التكامل بين اقتصادات الدول المعنية التي تضم أكثر من 400 مليون نسمة.


أريفينو.نت
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
بعد الصين: أمريكا تصفع الجزائر و تنقذ هذا المشروع المغربي العملاق؟
أبدت الولايات المتحدة الأمريكية اهتمامًا بالمساهمة الاستثمارية في مشروع خط أنبوب الغاز الطموح الرابط بين نيجيريا والمغرب، وفقًا لتصريحات مسؤول نيجيري رفيع المستوى، في وقت تواصل فيه المملكة المغربية تقدمها في الدراسات المتعلقة بالمشروع. **تصريحات نيجيرية:** كشف والي إيدون، وزير المالية والوزير المنسق للاقتصاد في نيجيريا، عن هذا الاهتمام الأمريكي عقب مشاركته في الاجتماعات الربيعية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن. ونقلت صحيفة 'The Cable' النيجيرية عن إيدون قوله، بعد لقاء جمعه بمسؤولين من وزارة الخارجية الأمريكية بحضور محافظ البنك المركزي النيجيري، إن 'مجالات الاهتمام الرئيسي للولايات المتحدة تشمل الاستثمار في قطاع الغاز الطبيعي في نيجيريا، وخاصة في مشروع خط أنابيب الغاز مع المغرب'، نظرًا للاحتياطيات الكبيرة التي تمتلكها نيجيريا. وأضاف المصدر أن المباحثات شملت أيضًا اهتمامًا أمريكيًا بدعم قطاع الزراعة النيجيري لتعزيز الأمن الغذائي. **تقدم المشروع من الجانب المغربي:** إقرأ ايضاً يأتي هذا الاهتمام الأمريكي في وقت أكدت فيه ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية، مؤخرًا أمام البرلمان، أن 'مشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي (المغرب – نيجيريا) قد أنهى دراسات الجدوى والدراسات الهندسية والتصميمية الأولية'. وأوضحت الوزيرة أن العمل جارٍ حاليًا على 'الدراسات الميدانية ودراسات الأثر البيئي والاجتماعي'، بالإضافة إلى التحضير لإطلاق دعوات إبداء الاهتمام لمدّ الشبكة الغازية المغربية جنوبًا نحو الداخلة، بهدف ربطها مستقبلًا بالأنبوب القادم من نيجيريا. كما أشارت إلى أن العمل جارٍ على المقطع الذي يشمل السنغال وموريتانيا والمغرب ضمن المراحل التنفيذية للمشروع. **أهمية استراتيجية:** يهدف هذا المشروع الضخم، الذي تم إطلاقه عام 2016 ويسعى لربط البلدين عبر حوالي 11 دولة في غرب إفريقيا، إلى تحفيز التنمية الاقتصادية الإقليمية، تسريع وتيرة الوصول إلى الطاقة الكهربائية، وخلق فرص عمل. كما تعتبره المملكة المغربية ركيزة أساسية لترسيخ مكانتها كممر طاقي استراتيجي يربط إفريقيا بأوروبا عبر الواجهة الأطلسية.


زنقة 20
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زنقة 20
واشنطن تبدي اهتمامها بالإستثمار في مشروع أنبوب الغاز المغربي والنيجر تلغي المشاركة في المشروع الجزائري
زنقة 20 ا الرباط كشف وزير المالية النيجيري، والي إيدون، عن اهتمام الولايات المتحدة بالاستثمار في مشروع أنبوب الغاز الذي سيربط نيجيريا بالمغرب. وجاء إعلان الوزير عقب مباحثات أجراها في الولايات المتحدة، شملت لقاءات مع مسؤولين أمريكيين إلى جانب محادثات مع كل من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. 🇲🇦🇳🇬🇺🇸 #FLASH | Les États-Unis 🇺🇸 sont intéressés pour investir dans le projet de Gazoduc Maroc 🇲🇦- Nigeria 🇳🇬. L'intérêt de Washington 🇺🇸 a été révélé par le ministre nigérian des Finances, Wale Edun, suite à des entretiens aux États-Unis ainsi qu'avec le FMI et la Banque… — Morocco Intelligence (@MoroccoIntel) April 27, 2025 ويمثل هذا الاهتمام الأمريكي دفعة قوية للمشروع الطموح، الذي يهدف إلى تعزيز التعاون الطاقي بين إفريقيا وأوروبا عبر المغرب، ويشكل ضربة قوية للنظام العسكري الجزائري الذي كان يطمح لمزاحمة المغرب في هذا المشروع القاري الواعد. من جهة أخرى ، أعلنت النيجر، عبر وزير الشؤون الخارجية، عن إلغاء مشروع خط أنبوب الغاز الضخم الذي كان يهدف إلى ربط نيجيريا بأوروبا مرورًا بالجزائر. وأوضح الوزير أن القرار جاء على خلفية التدهور الحاد في العلاقات الدبلوماسية بين نيامي والجزائر، مما جعل من الصعب المضي قدمًا في مشروع بهذا الحجم والحساسية. 🔴Le Ministre des Affaires Étrangères du Niger🇳🇪 annonce l'annulation du projet du méga gazoduc devant reliée le Nigéria🇳🇬 à l'Europe🇪🇺 via l'Algérie🇩🇿. La principale raison est la détérioration des relations diplomatiques entre #Niamey et #Alger. Le @NIGER_CNSP a convoqué — Sissoko Sora Demba (@DelphineSankara) April 27, 2025 ويُعد إلغاء هذا المشروع ضربة قوية للنظام الجزائري، الذي كان يعوّل على الأنبوب لتعزيز مكانته الاستراتيجية كممر رئيسي للغاز نحو أوروبا، خاصة في ظل الطلب المتزايد بعد الأزمات العالمية الأخيرة. ويُنتظر أن يؤثر هذا القرار على طموحات الجزائر الطاقية، ويعيد خلط الأوراق في منطقة الساحل وشمال إفريقيا بخصوص مشاريع الطاقة الكبرى.