أحدث الأخبار مع #وايتيكإكسبو


24 طنجة
منذ 4 أيام
- أعمال
- 24 طنجة
✅ طنجة تحتضن فعاليات المعرض الدولي للتكنولوجيا والابتكار "واي تيك إكسبو"
تستضيف مدينة طنجة، في الفترة ما بين 21 و 23 ماي الجاري، المعرض الدولي للتكنولوجيا والابتكار 'واي تيك إكسبو 2025″، تحت شعار 'الذكاء الاصطناعي جسر نحو مستقبل رقمي ومستدام'. ويندرج هذا الحدث المنظم من قبل غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة طنجة تطوان الحسيمة في إطار المؤتمر الدولي للأنظمة الذكية للتنمية المستدامة (AI2SD). ويقترح المعرض فضاء للعرض المستقبلي يجمع رواد التكنولوجيا والشركات الناشئة الواعدة والمؤسسات الرائدة والمقاولات الكبرى في القطاع الرقمي، بحسب الغرفة الجهوية التي أشارت إلى أن الأمر يتعلق بمركز للتفاعلات الاستراتيجية، مع عرض مبتكر للأروقة الموضوعاتية التي تشمل مجالات رئيسية، مثل الذكاء الاصطناعي، والتقنيات الغامرة، والتكنولوجيا الخضراء، والمدن الذكية والصناعة 4.0. وأضاف المصدر ذاته أن كل رواق يقدم تجربة غامرة، مع عروض توضيحية وآنية واختبارات تفاعلية واجتماعات مباشرة مع حاملي المشاريع، معتبرا أن المعرض يمنح الفرصة لاكتشاف حلول الغد، وخلق التآزر بين الفاعلين، وإقامة شراكات مستقبلية. وسيجمع هذا الحدث باحثين بارزين وصناع القرار من القطاع العام والفاعلين الاقتصاديين الذين ستتاح لهم الفرصة لتفكيك التحديات الرئيسية للذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. من خلال المداخلات والجلسات النقاشية متعددة التخصصات، ستوفر الندوات المقررة خلال هذا الحدث مساحة للتفكير الاستراتيجي حول العديد من الموضوعات، من بينها 'الحدود الجديدة للذكاء الاصطناعي وتأثيرها على المجتمعات والنماذج الاقتصادية'، و'رقمنة القطاعات الرئيسية: الطاقة والفلاحة والصحة والصناعة 4.0 والتعليم' و'الأخلاقيات والسيادة التكنولوجية وسياسات الحكامة في مواجهة تحديات الابتكار السريع'. وتهدف هذه الندوات، التي تعتبر قوة دافعة للتحول والحوار الدولي، إلى تسليط الضوء على خيارات الغد، وإثراء السياسة العامة وإلهام الأجيال القادمة.


24 طنجة
منذ 4 أيام
- أعمال
- 24 طنجة
✅ "واي تيك إكسبو".. تظاهرة ترسخ موقع طنجة في قلب الثورة التكنولوجية
تحتضن مدينة طنجة، خلال الفترة الممتدة من 21 إلى 23 ماي الجاري، فعاليات المعرض الدولي للتكنولوجيا والابتكار 'واي تيك إكسبو 2025″، المنظم من طرف غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة طنجة تطوان الحسيمة، بشراكة مع المؤتمر الدولي للأنظمة الذكية للتنمية المستدامة، وذلك تحت شعار 'الذكاء الاصطناعي جسر نحو مستقبل رقمي ومستدام'. ويشكل هذا الموعد التكنولوجي البارز محطة مهنية وتواصلية تستقطب رواد الابتكار، والمقاولات الناشئة، والمؤسسات الفاعلة في ميادين الرقمنة والبحث العلمي، إلى جانب ممثلي القطاعين العام والخاص. ويقترح المعرض فضاءات عرض موضوعاتية وتجريبية تلامس قضايا التحول الرقمي من زوايا متعددة. وخلال ندوة صحفية نظمت يوم السبت، لتقديم محاور هذه التظاهرة، أكدت اللجنة التنظيمية أن المعرض سيتميز ببنية تفاعلية تشمل أروقة مخصصة للذكاء الاصطناعي، والتقنيات الغامرة، والمدن الذكية، والتكنولوجيا الخضراء، والصناعة 4.0. كما سيتم توفير مساحات للعرض الحي والتجريب العملي، وجلسات مفتوحة للتواصل مع حاملي المشاريع والشركات الناشئة. وفي هذا السياق، أكد رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة طنجة تطوان الحسيمة، عبد اللطيف أفيلال، أن تنظيم هذا المعرض يأتي في سياق الدينامية التكنولوجية التي تعرفها الجهة، ويجسد انخراط الغرفة في دعم التحول الرقمي وتعزيز إشعاع المملكة كمركز صاعد في مجال الابتكار التكنولوجي. وأوضح أفيلال أن 'واي تيك إكسبو 2025' ليس مجرد فضاء للعرض والترويج، بل يمثل منصة استراتيجية لتقاطع الرؤى بين الباحثين وصناع القرار والمستثمرين، كما يتيح فرصة عملية لإقامة شراكات متعددة الأطراف، وتبادل التجارب حول سبل توظيف الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الناشئة لخدمة التنمية المستدامة. وأضاف أن الغرفة الجهوية حرصت، من خلال هذا الحدث، على استقطاب أبرز الفاعلين الدوليين، وفتح المجال أمام المؤسسات المغربية الناشئة لتقديم ابتكاراتها داخل بيئة مهنية محفزة. كما عبّر عن تطلع المؤسسة المنظمة إلى أن تشكل هذه النسخة محطة مفصلية في ترسيخ موقع طنجة كبوابة تكنولوجية على المستوى القاري والدولي. وسيشهد المعرض تنظيم سلسلة من الندوات والجلسات الموضوعاتية التي تهم التحولات الرقمية الكبرى، من قبيل: 'الحدود الجديدة للذكاء الاصطناعي'، و'رقمنة القطاعات الإنتاجية'، و'الابتكار في خدمة الصحة والتعليم والطاقة'، إلى جانب محاور متعلقة بالأخلاقيات والسيادة التكنولوجية. ويطمح المنظمون إلى أن تساهم هذه الدورة في بلورة توصيات استراتيجية، من شأنها أن تغذي النقاش العمومي حول دور الابتكار في تجاوز تحديات التنمية، وتقديم مقترحات عملية من داخل الفضاءات الاقتصادية والأكاديمية لتوجيه السياسات العمومية نحو رهانات المستقبل.