أحدث الأخبار مع #وباور


البلاد الجزائرية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البلاد الجزائرية
الشركة الصينية " GWM " تعتزم اطلاق مشروع تصنيع المركبات وقطع الغيار في الجزائر
استقبل وزير الصناعة، سيفي غريب، اليوم الخميس، بمقر الوزارة، وفدا عن الشركة الصينية "جريت وول موتورز" (GWM) والتي تعتبر واحدة من أكبر الشركات المصنعة للسيارات في الصين تحت عدة علامات تجارية، منها هافال (HAVAL)، تانك (TANK)، وباور (POER). وحسب بيان الوزارة، قام الوفد بعرض تفاصيل مشروع التصنيع الذي تعتزم الشركة إطلاقه في الجزائر رفقة الشريك الجزائري وهو مشروع متكامل يضم زيادة على تصنيع المركبات تصنيع قطع الغيار، إنشاء مركز بحث وتطوير، إنشاء مركز تقني للتصديق والإعتماد . حيث تباحث الوزير مع الوفد آليات تجسيد المشروع وتوضيح الأطر القانونية اللازمة.


الخبر
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- الخبر
عرض مشروع طموح لتصنيع السيارات في الجزائر
استقبل وزير الصناعة، سيفي غريب، صبيحة اليوم الخميس، بمقر الوزارة، وفدا عن الشركة الصينية "غريت وول موتورز" (GWM) والتي تعتبر واحدة من أكبر الشركات المصنعة للسيارات في الصين تحت عدة علامات تجارية، منها هافال (HAVAL)، تانك (TANK)، وباور (POER).، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الصناعة وأوضح البيان، بأن الوفد قام بعرض تفاصيل مشروع التصنيع الذي تعتزم الشركة إطلاقه في الجزائر رفقة الشريك الجزائري وهو مشروع متكامل يضم زيادة على تصنيع المركبات تصنيع قطع الغيار، إنشاء مركز بحث وتطوير، إنشاء مركز تقني للتصديق والاعتماد .


النهار
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- النهار
وزير الصناعة يتباحث مع وفد من 'جريت وول موتورز' حول تصنيع السيارات
إستقبل وزير الصناعة سيفي غريب، صبيحة اليوم الخميس وفدا عن الشركة الصينية 'جريت وول موتورز' (GWM). والتي تعتبر واحدة من أكبر الشركات المصنعة للسيارات في الصين تحت عدة علامات تجارية، منها هافال (HAVAL)، تانك (TANK)، وباور (POER). وقام الوفد بعرض تفاصيل مشروع التصنيع الذي تعتزم الشركة إطلاقه في الجزائر رفقة الشريك الجزائري. وهو مشروع متكامل يضم زيادة على تصنيع المركبات تصنيع قطع الغيار. إنشاء مركز بحث وتطوير، إنشاء مركز تقني للتصديق والإعتماد .


الخبر
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- الخبر
عرض مشروع تصنيع سيارات طموح في الجزائر
استقبل وزير الصناعة، سيفي غريب، صبيحة اليوم الخميس، بمقر الوزارة، وفدا عن الشركة الصينية "غريت وول موتورز" (GWM) والتي تعتبر واحدة من أكبر الشركات المصنعة للسيارات في الصين تحت عدة علامات تجارية، منها هافال (HAVAL)، تانك (TANK)، وباور (POER).، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الصناعة وأوضح البيان، بأن الوفد قام بعرض تفاصيل مشروع التصنيع الذي تعتزم الشركة إطلاقه في الجزائر رفقة الشريك الجزائري وهو مشروع متكامل يضم زيادة على تصنيع المركبات تصنيع قطع الغيار، إنشاء مركز بحث وتطوير، إنشاء مركز تقني للتصديق والاعتماد .


Independent عربية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- Independent عربية
نظرة على أزمة الإصابات في الدوري الإنجليزي التي تشكل مستقبل كرة القدم
لا يحظى روبن بيترز وجوناثان باور بشهرة كبيرة خارج كرة القدم، لكن هذا قد يتغير خلال الأشهر القليلة المقبلة. يتحدث المطلعون عن أن العوامل الحاسمة في الموسم الحالي من الدوري الإنجليزي الممتاز قد لا تكون المواهب أو النجوم أو حتى التكتيكات، إذ ربما يكون من الصعب للغاية استخدام هذه الأسلحة عندما تصل الأمور إلى ذروتها، لذلك سيعود كل شيء في النهاية إلى العلوم الرياضية وفريق الأداء مثل بيترز وباور. الأول مسؤول عن الأداء البدني لنادي ليفربول، وباور هو مدير الطب في النادي، وكان كلاهما جزءاً لا يتجزأ من الحفاظ على صحة فريق المدرب الهولندي آرني سلوت، وهو ما كان بالغ الأهمية في إبقائهم في صدارة جدول الدوري الإنجليزي. وهذا هو مدى تأثير ضغط جدول المباريات لذلك فليس من المستغرب أن يبدأ الناس في الحديث عن أولئك الذين يمكنهم إدارة اللعبة بالطريقة التي يفعلون فيها ما يفعله خبراء الانتقالات الجدد وحتى المتخصصين في الكرات الثابتة، وهذا بالطبع إذا استمع إليهم طاقم التدريب. لا شك أن العديد من أهل كرة القدم لاحظوا كلمات أنج بوستيكوغلو الأحد الماضي بعد فوز توتنهام- الذي تعافى من الإصابات- على مانشستر يونايتد الذي عانى من الإصابات. لقد حذر مدرب توتنهام قائلاً، "ما حدث لنا سيحدث لأندية أخرى. يعتقد الناس أنني كنت أختلق الأعذار طوال الوقت... لكن صدقوني، ستشعر أندية أخرى بذلك أيضاً. نحن في منتصف فبراير (شباط) فقط. لا يزال الطريق طويلاً". وهناك أيضاً نقاش عادل حول من عانى من الأمر أسوأ من الآخرين، إذ ستخبر العديد من الأندية بوستيكوغلو أنها عانت بالفعل من الأمر نفسه بدرجات أسوأ، سواء أرسنال أو مانشستر سيتي أو بورنموث، والأمر ليس جديداً في هذا الموسم، كما قد يقول نيوكاسل يونايتد أو مانشستر يونايتد. قوائم الإصابات أصبحت أطول وستظل كذلك لفترة أطول، وهذا يرتبط ارتباطاً مباشراً بقائمة المباريات المتزايدة، والتي تتطلب المزيد من اللاعبين. عليك فقط أن تقف وتتابع التغييرات، لقد كان التقويم وما يتبعه من جدول مباريات قضية سياسية قبل تفشي جائحة "كوفيد-19" لكن الوباء فرض أزمة ضخمة، فكان لا بد من إكمال مسابقات الدوري والكأس في وقت أقصر، مع إعادة ترتيب مباريات دوري أبطال أوروبا 2020 لضمان وجود ثلاث بطولات كبرى للرجال في غضون ثلاث سنوات. والجانب الآخر من ذلك هو الآن جلب مسابقات أوروبية موسعة وكأس العالم للأندية الجديدة. لم يكن هناك وقت أسوأ من هذا لزيادة المباريات، ومع ذلك يبدو أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والاتحاد الأوروبي للعبة "يويفا" ينظران إليها على أنها لحظة مناسبة. كل هذا لأن الضغط يعيد تشكيل كيفية لعب كرة القدم، حيث يغطي العديد من اللاعبين بانتظام أكثر من 10 كيلومترات في المباراة الواحدة، ويقدر بعض المحللين أن جناح نيوكاسل أنتوني غوردون يقدم جولات من الركض السريع لنحو 500 متر في المباراة. لذلك ليس من المستغرب أن تبدأ اللعبة في الانهيار، وبخاصة في ما يتعلق بإصابات أوتار الركبة للاعبين، وعليك فقط أن تنظر إلى أخبار الأسابيع القليلة الماضية، حيث انضم كاي هافرتز وغابرييل مارتينيلي ونيكولاس جاكسون إلى لاعبين مثل جو غوميز وميكي فان دي فين في الاستسلام للإصابات. إن الإصابات العضلية مثل أوتار الركبة تعتبر بمثابة إنذار للإرهاق، ومشكلات كان من الممكن منعها. كان لا بد من حدوث شيء ما، ومن المحزن أن يكون ذلك بسبب أجساد اللاعبين. ففي نهاية المطاف، لم يكن من الممكن أن تتزحزح سلطات اللعبة عن موقفها. في كتاب "أوضاع اللعبة" لكاتب هذا المقال، تصف عضوة مجلس "فيفا" السابقة مويا دود، التقويم الدولي لكرة القدم بأنه "آلية تعتمد عليها اللعبة لجمع الثروة". إنها الطريقة التي يتم بها استنزاف الموارد الطبيعية الوحيدة لكرة القدم وهي اللاعبون، وهي الطريقة التي يتم بها توزيع الأموال. إن السيطرة على التقويم تعني السيطرة على اللعبة، وهذا أكثر وضوحاً عندما تترجم أموال الجوائز إلى أصوات تعود لرؤساء كرة القدم. يُنظر إلى هذا باعتباره أحد الأسباب التي جعلت جياني إنفانتينو يرسخ إرثه شخصياً في كأس العالم للأندية الموسعة، ويغذي هذا سبب موافقة ألكسندر تشيفرين على توسيع دوري أبطال أوروبا، وكل هذا قبل كأس العالم الموسعة لعام 2026 حيث ستلاحظ تكرار الكلمة نفسها هناك. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من المفترض أن يكون "فيفا" الجهة التنظيمية المستقلة النهائية في هذا الأمر، لكنه أصبح طرفاً مستثمراً، ويتنافس على الوقت والمساحة والإيرادات واللاعبين. ولذلك يتصاعد التوتر بالفعل في شأن رفض الدوري الإنجليزي الممتاز منح مانشستر سيتي أو تشيلسي بداية متأخرة لموسم (2025 - 2026) بسبب مشاركتهما في كأس العالم للأندية. لا يرى الدوري الإنجليزي الممتاز سبباً للانصياع بينما تم فرض هذا الأمر عليه، وهو في الغالب مصدر لكسب المال من دون التزام باللعب. وعندما يُسأل الناس في "فيفا" عن هذا، فإن الإجابة المعتادة هي سلسلة مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز الصيفية في أميركا، ومن الواضح أن المباريات الودية قبل الموسم ليست مثل بطولة كاملة. يعتقد البعض أن التوتر مرتبط برغبة "فيفا" في تقليص الدوري الإنجليزي الممتاز القوي إلى 18 نادياً، ومع ذلك، لن تكون هناك أصوات كافية لتحقيق ذلك. وهكذا ومع عدم تحرك أي من اللاعبين، أصبحت كل مسابقات كرة القدم بمثابة صراع البقاء للأقوى، وتشير بعض الشخصيات الرئيسة إلى أن المباريات النهائية الكبرى أصبحت أشبه بالجولة الـ12 من مباريات الملاكمة، حيث يستخدم اللاعبون المنهكون كل ما تبقى لهم من قوة. وقال رئيس رابطة لاعبي كرة القدم المحترفين ماهيتا مولانغو، "إن هذا ليس مستداماً، ولا ينبغي لنا أن نرغب في أن تقتصر المسابقات الكبرى على من يمكنه إخراج الفريق الأكثر لياقة". ولكن هناك جانباً آخر لهذا، وهو كيف تدير الأندية هذا الواقع إذ يثير هذا السؤال توتراً آخر بين المديرين الفنيين الأيديولوجيين المتعصبين بشكل متزايد، والمرونة التي تنصح بها أقسام الأداء. حتى أن بعض الشخصيات البارزة تشعر أن هذا سيحدد الأندية الحديثة: إلى أي مدى يقودها المدير الفني وإلى أي مدى يقودها فريق الأداء. يجب أن نعترف بأن الأمر ليس وكأن جميع المديرين الفنيين أصحاب الأيديولوجيا يتجاهلون النصيحة، فقد ولت تلك الأيام، ولكن هناك مع ذلك طيفاً في ما يتعلق بمدى اهتمامهم بالاستماع، وهو ما أصبح أكثر أهمية في ضوء المتطلبات الحديثة. الشكوى الشائعة التي يشترك فيها موظفو الأداء هي كيف يمكن للمدربين أن يصبحوا عنيدين للغاية في شأن تكتيكاتهم لدرجة أنهم يصرون على تدريبهم بكثافة للمباراة قدر الإمكان. وعلى الجانب الأكثر تطرفاً، طُلب من أحد الأطباء "الرحيل"، في حين توجد حكايات عن اضطرار المديرين الرياضيين إلى إخبار المدربين الرئيسيين بأن بعض اللاعبين يجب أن يرتاحوا فقط بسبب بياناتهم البدنية. ومن المسلم به أن هذا معقد بسبب المنطق الحديث في التوظيف الذي يجعل نحو 80 في المئة من أجور اللاعبين تذهب إلى أولئك الذين يشاركون بانتظام، ويميل المدربون حتماً إلى محاولة إشراكهم، مع الضغط المنتظم الذي يجلب قرارات قصيرة الأجل. وهنا أيضاً يمكن أن يصبح طاقم الأداء مؤثراً بشكل أكبر في جعل هؤلاء اللاعبين لائقين، فقد أصبحت البطولة بمثابة أرض اختبار مفيدة، لأنها كانت تبحر في مثل هذه الكثافة لفترة أطول بكثير. وتشير العلوم الحديثة إلى أنه كلما قل تدريبك، زادت نسبة فوزك، لذلك قلصت بعض الأندية جلسات التدريب في أسابيع المباريات إلى يومين فقط، وهذا مشابه لما تبناه ليفربول، مع جلسات تدريب أطول وقتاً وأقل كثافة. لقد جلبت عودة مايكل إدواردز بالتأكيد تركيزاً أكبر بكثير على الأداء، وكان ذلك اعتباراً مهماً في تعيين سلوت الذي أحضر بيترز معه من فينورد. إن الحل الحقيقي هو بالطبع جدول زمني متماسك، مع عدد أقل من المباريات والمزيد من الراحة، ولكن بما أنه من السخف أن نأمل في ذلك، فمن المحتمل أن يكون هناك تطوران قادمان، الأول هو الأندية الغنية التي تسعى إلى تشكيل فرق أكبر، والثاني هو الصعود المحتمل لمديري الأداء. في الوقت نفسه، قد تؤدي الإصابات إلى بعض التقلبات الجامحة هذا الموسم، وقد يكون هناك المزيد في المستقبل.