logo
#

أحدث الأخبار مع #وبروماكس،

Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone
Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone

سعورس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone

تدرس شركة أبل رفع أسعار تشكيلة هواتف آيفون التي ستطرح في وقت لاحق من هذا العام، وستتجنب إلقاء اللوم في أي زيادات على الرسوم الجمركية، بحسب ما ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر لم تذكر أسماءهم. وذكرت الصحيفة أن «أبل» ستعزو أي زيادة في الأسعار إلى الميزات الجديدة. وذكرت الصحيفة أن الهواتف المتطورة، بما في ذلك طرازي برو وبرو ماكس، سيتم إنتاجها في الصين ، حتى مع تعزيز «أبل» لطاقتها الإنتاجية في مصانعها الهندية. وتسعى شركة أبل إلى استيراد معظم أجهزة آيفون التي تبيعها في الولايات المتحدة من الهند بحلول نهاية العام المقبل، مما يسرع التحول إلى ما هو أبعد من الصين للتخفيف من المخاطر المرتبطة بالتعريفات الجمركية والتوترات الجيوسياسية. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone
Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone

الوطن

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

Apple تدرس رفع أسعار هواتف iphone

تدرس شركة أبل رفع أسعار تشكيلة هواتف آيفون التي ستطرح في وقت لاحق من هذا العام، وستتجنب إلقاء اللوم في أي زيادات على الرسوم الجمركية، بحسب ما ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر لم تذكر أسماءهم. وذكرت الصحيفة أن «أبل» ستعزو أي زيادة في الأسعار إلى الميزات الجديدة. وذكرت الصحيفة أن الهواتف المتطورة، بما في ذلك طرازي برو وبرو ماكس، سيتم إنتاجها في الصين، حتى مع تعزيز «أبل» لطاقتها الإنتاجية في مصانعها الهندية. وتسعى شركة أبل إلى استيراد معظم أجهزة آيفون التي تبيعها في الولايات المتحدة من الهند بحلول نهاية العام المقبل، مما يسرع التحول إلى ما هو أبعد من الصين للتخفيف من المخاطر المرتبطة بالتعريفات الجمركية والتوترات الجيوسياسية.

"آبل" تدرس رفع أسعار هواتفها الجديدة دون ربطها بالحرب التجارية
"آبل" تدرس رفع أسعار هواتفها الجديدة دون ربطها بالحرب التجارية

البورصة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

"آبل" تدرس رفع أسعار هواتفها الجديدة دون ربطها بالحرب التجارية

كشفت مصادر مطلعة أن شركة 'آبل' الأمريكية لصناعة الإلكترونيات تدرس رفع أسعار هواتفها الذكية 'آيفون'، المقرر طرحها في الخريف المقبل، وذلك بالتوازي مع إدخال بعض التعديلات في التصميم وإضافة ميزات جديدة. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية عن مصادر، أن الشركة حريصة على تجنّب أي انطباع يُظهر أن زيادة الأسعار ناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات القادمة من الصين، حيث يتم تجميع معظم أجهزة آبل. وكانت الولايات المتحدة والصين قد اتفقتا سابقًا على تعليق معظم الرسوم الجمركية المتبادلة بينهما لمدة 90 يومًا، إلا أن التعريفة البالغة 20%، التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مستهل ولايته الثانية على المنتجات الصينية بسبب ما وصفه بدور الصين في تجارة الفنتانيل داخل الولايات المتحدة، لا تزال سارية وتشمل الهواتف الذكية. ورغم أن ترامب استثنى الهواتف الذكية وبعض المنتجات الإلكترونية من تلك الرسوم، فإن الصين ردّت بتعريفات مماثلة على السلع الأمريكية. ووفقًا لاتفاق جديد، ستُخفّض هذه الرسوم بشكل مؤقت إلى 10% بدلًا من 125%. وتشير التقارير إلى أن هواتف 'آيفون' الجديدة، المتوقع طرحها في شهر سبتمبر، ستشهد تغييرات في التصميم، من بينها تقليل الوزن، حسب ما أفاد تقرير وول ستريت جورنال. ويواجه الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، ضغوطًا متزايدة نتيجة النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين، والذي يهدد سلسلة الإمداد الخاصة بالشركة. وردًا على ذلك، عمد كوك إلى زيادة المخزون في مارس الماضي، قبل بدء تنفيذ الرسوم الجمركية، كما نقل جزءًا من الإنتاج المخصص للسوق الأمريكية إلى الهند. وقال كوك في وقت سابق من الشهر الجاري إن معظم أجهزة 'آيفون' التي ستُشحن إلى الولايات المتحدة في الفترة من أبريل إلى يونيو، ستُصنع في الهند. لكن بالنسبة لأكثر هواتف 'آبل' ربحية، مثل طرازي 'برو' و'برو ماكس'، فإن المصانع الصينية لا تزال تتولى الجزء الأكبر من الإنتاج، بحسب مصادر مطلعة على سلسلة التوريد الخاصة بالشركة. وعلى الرغم من قدرة المصانع الهندية على تصنيع طرازات 'برو'، إلا أن بنيتها التحتية وقدراتها التقنية لم تصل بعد إلى مستوى يدعم إنتاجًا ضخمًا مماثلًا لذلك الذي توفره الصين. وقدّر بنك الاستثمار 'جيفريز' أن 'آبل' باعت نحو 65 مليون هاتف آيفون في السوق الأمريكية خلال العام الماضي، بينها 36 إلى 39 مليون جهاز من طرازات 'برو' و'برو ماكس'. وأفادت المصادر أن آبل تجد صعوبة في تعويض تكاليف الرسوم الجمركية من خلال الضغط على مورديها لتقليل التكاليف، وهو ما قد يؤدي إلى تراجع هامش ربح الشركة، ما لم تُقدم على رفع الأسعار. في الوقت نفسه، يحرص كبار مسؤولي الشركة على تجنب إلقاء اللوم علنًا على التعريفات الجمركية. فعندما نشرت تقارير في أبريل تفيد بأن شركة 'أمازون' قد تنقل تأثير الرسوم إلى المستهلكين، وصف البيت الأبيض هذا التوجه بأنه 'عدائي'، وسارعت أمازون إلى نفي الفكرة وقالت إنها 'لم تُعتمد ولن تُنفذ'. هذا الموقف دفع آبل للتفكير في ما وصفته المصادر بـ'الخيار الأقل سوءًا'، وهو رفع أسعار هواتف آيفون الجديدة للحفاظ على هوامش الأرباح، مع تقديم أسباب أخرى غير الرسوم الجمركية لتبرير تلك الزيادة. ولم تتضح بعد الميزات الجديدة التي قد تقدمها آبل لتقنع المستهلكين بقبول هذه الزيادة. ومن المتوقع أن تطلق آبل، كعادتها السنوية، الجيل الجديد من هواتفها تحت اسم 'آيفون 17' خلال الخريف المقبل، وتتراوح أسعار الطرازات الحالية من 'آيفون 16' الأساسي بسعر يبدأ من 799 دولارًا، إلى 'آيفون 16 برو ماكس' الذي يبدأ من 1199 دولارًا. : أبلالحرب التجاريةالهواتف

ثورة الهواتف المتوسطة.. هل تموت فئة الهواتف الرائدة؟
ثورة الهواتف المتوسطة.. هل تموت فئة الهواتف الرائدة؟

جو 24

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • جو 24

ثورة الهواتف المتوسطة.. هل تموت فئة الهواتف الرائدة؟

جو 24 : تغير عالم الهواتف المحمولة كثيرا في السنوات العشر الماضية، وبعد أن كانت الهواتف المحمولة كلها تنتمي إلى الفئة ذاتها، أصبحنا اليوم نرى هواتف رائدة وأخرى متوسطة وهواتف اقتصادية، حتى إن الهواتف الغبية عادت إلى الساحة مجددا. ولا يمكن القول إن هناك معيارا واحدا يحكم قطاع الهواتف المحمولة أو يحدد سبب الاختيار، سواءً كان إيجابيا أو سلبيا، ولكن بشكل عام، فإن العديد من المستخدمين يسعون لاقتناء هواتف ذكية تقدم أفضل قيمة مقابل سعر قليل، فلا يدفعون أكثر من اللازم في مزايا موجودة في الهواتف الأخرى بسعر أقل. ورغم أن الهواتف الرائدة هي التي تحقق المكسب الأعلى لشركات تصنيع الهواتف المحمولة، إلا أن ثمن هذه الهواتف كان يشكل حاجزا يمنع المستخدمين من اقتنائها، ومن هنا ولدت فئة الهواتف المتوسطة، أي الهواتف التي تأتي بسعر أقل قليلا من الهواتف الرائدة وتقدم مزايا مناسبة، ومع تطور التقنيات وانتشار الشركات المصنعة لمكونات الهواتف وانتشار شركات صناعة الهواتف المحمولة بشكل عام، ولدت فئة جديدة، أصبحت تدعى باسم "قاتل الهواتف الرائدة". قاتل الهواتف الرائدة يشير هذا المفهوم الفريد من نوعه إلى هاتف متوسط الثمن أو أقل سعرا من الهواتف الرائدة، ولكن يقدم مزايا توازيها في الأداء، ليصبح اقتناؤها منطقيا أكثر من اقتناء الهاتف الرائد الذي تقدمه الشركة نفسها أو بعض الشركات المنافسة. لاقت هذه الفئة من الهواتف المحمولة شعبية واسعة بين المستخدمين، إذ كانت توفر لهم خيارات متنوعة إلى جانب انخفاض قيمتها مقارنةً بالمنافسين، ومع ازدياد الإقبال، سعت جميع الشركات لتقديم هذه الفئة من الهواتف، لذا بعد أن كانت حكرا على الشركات الصينية، أصبحنا نراها اليوم في هواتف "سامسونغ" و"آبل". تختلف مواصفات فئة قاتلة الهواتف الرائدة بحسب الشركة التي تقدمها، فبعض الشركات تركز على العتاد والمعالج والذاكرة العشوائية، والبعض الآخر يركز أكثر على الكاميرا والشاشة والتصميم، وهناك من يحاول الجمع بين كل هذه المزايا معا في هاتف واحد. ربما يكون غريبا وصف هواتف "آبل" بأن أحدها هو قاتل للهواتف الرائدة رغم كون "آيفون" دوما من الهواتف الرائدة، ولكن مع تطور الشركة وطرح المزيد من طرز "آيفون"، ولدت هذه الفئة داخلها، وبشكل عام، يمكن القول إن "آيفون" المعتاد أو "آيفون إي" الجديد هما قاتلا الهواتف الرائدة في "آبل". فسعر "آيفون 16" المعتاد يأتي عند 800 دولار تقريبا مقارنة مع ألف دولار و1200 دولار لفئات هواتف "برو" و"برو ماكس"، ورغم أن فارق السعر ليس كبيرا، إلا أن النسخ المعتادة من الهاتف تعد قاتلة للهواتف الرائدة، إذ لن تحتاج لاقتناء النسخة الرائدة ما دمت راغبا في التضحية ببعض المزايا، وكذلك ينطبق الأمر على "آيفون 16 إي" الجديد الذي يأتي بسعر 600 دولار تقريبا. ولكن هواتف "آبل" حالة خاصة بسبب اعتمادها على النظام البرمجي الخاص بها، وهو ذو ثمن باهظ أكثر من أنظمة "أندرويد" مفتوحة المصدر، لذلك قد لا تنطبق عليها فكرة قاتلة الهواتف الرائدة بشكل دقيق. People try the latest Galaxy smartphones, including the Galaxy S25, the Galaxy S25 Plus, and the Galaxy S25 Ultra AI during the Samsung Galaxy Unpacked 2025 winter event in San Jose, California, U.S., January 22, 2025. REUTERS/Laure Andrillon شهدت السنوات الماضية تطور الهواتف المحمولة بشكل غير مسبوق، إذ أصبحت الآن تأتي بقوة توازي تلك الموجودة في الحواسيب المحمولة (رويترز) هواتف "أندرويد" قاتلة الهواتف الرائدة هناك العديد من طرز "أندرويد" التي تأتي بمواصفات قادرة على قتل الهواتف الرائدة والتغلب عليها، بدءا من هواتف "وان بلاس" (Oneplus) التي تأتي بأسعار اقتصادية، وتحديدا، هاتف "آيس 5" (Ace 5) الذي يأتي بمعالج "سناب دراغون 8 غين 3" (Snapdragon 8 Gen 3) المستخدم في الهواتف الرائدة وبسعر يقترب من 350 دولارا، ومن الجدير بالذكر أن هذا المعالج هو نفسه المستخدم في هواتف "سامسونغ" الرائدة وحتى هواتف "وان بلاس" التي يزيد سعرها على 800 دولار. ورغم وجود العديد من الطرز من الهواتف قاتلة الفئات الرائدة، إلا أن شركة "نوثينغ فون" (Nothing Phone) استطاعت طرح أكثر من طراز مميز يمكن وصفه فعلا بكونه قاتلا للهواتف الرائدة، ومن بينه "نوثينغ فون 3 إيه" (nothing phone 3a) الذي يأتي بشاشة كبيرة بحجم 6.77 بوصات من نوع "آموليد" (AMOLED) ودقة سطوع تصل إلى 3 آلاف شمعة ومعدل تحديث 120 هرتزا ومعالج "سناب دراجون 7 إس غين 3" (Snapdragon 7s Gen 3) الذي ما زال يعد معالجا رائدا مع ذاكرة عشوائية ملائمة وذاكرة تخزين ملائمة وبسعر لا يتخطى 380 دولارا. وكذلك، سعت "سامسونغ" في السنوات الماضية لتقديم هذه الهواتف (قاتلة الفئات الرائدة)، إذ طرحت "غالاكسي إيه 56″ (galaxy A56) و"غالاكسي إس 24 إف إي" (Galaxy S24 FE)، وكلها تحمل داخلها مواصفات قوية ومعالجات رائدة توازي في أدائها معالجات "إس 24 ألترا" (S24 Ultra) و"إس 25 ألترا" (S25 Ultra). ويمكن اعتبار هاتف "بيكسل 9 إيه" (Pixel 9a) من "غوغل" أيضا من الهواتف قاتلة الفئات الرائدة، إذ يأتي بمواصفات رائدة تصميم أنيق وعصري بسعر 500 دولار، ناهيك عن وجود العديد من الهواتف الصينية التي تنتمي إلى هذه الفئة من شركات "شاومي" (Xiaomi) و"ريلمي" (Realme) و"أوبو" (Oppo) وغيرها. لماذا الابتعاد عن الهواتف الرائدة؟ شهدت السنوات الماضية تطور الهواتف المحمولة بشكل غير مسبوق، إذ أصبحت الآن تأتي بقوة توازي تلك الموجودة في الحواسيب المحمولة فضلا عن الإسراف في بقية المواصفات سواء كانت حجم الشاشة والهاتف بشكل عام أو حتى مساحات التخزين وحجم الكاميرا وجودتها. ورغم أن هذه المزايا تجذب قطاعات مختلفة من المستخدمين، إلا أن هناك قطاعات لا ترغب في امتلاك هذه المواصفات المفرطة، وتسعى للاعتدال في المواصفات وامتلاك مواصفات ملائمة بسعر ملائم. كما أن ارتفاع سعر الهواتف الرائدة الذي أصبح يتجاوز ألف دولار في كافة الشركات الآن كان سببا كفيلا لتوجه العديدين إلى الهواتف المتوسطة التي تقدم مزايا تنافس تلك الرائدة. المصدر : مواقع التواصل الاجتماعي تابعو الأردن 24 على

"كافيار" تطلق تشكيلة آيفون 16 بتصاميم تراثية روحانية
"كافيار" تطلق تشكيلة آيفون 16 بتصاميم تراثية روحانية

النهار

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

"كافيار" تطلق تشكيلة آيفون 16 بتصاميم تراثية روحانية

في خطوة تجمع بين التكنولوجيا والفن الراقي، كشفت "كافيار"، العلامة التجارية الفاخرة التي تتخذ من دبي مقراً لها، عن مجموعة جديدة محدودة الإصدار من هواتف "آيفون 16 برو" و"برو ماكس"، تحمل طابعاً روحانياً وتراثياً فريداً. تحمل السلسلة الجديدة اسم "مجموعة التراث الروحي"، وتمثل امتداداً لرؤية "كافيار" في تحويل الأجهزة الذكية إلى قطع فنية ذات رمزية ثقافية وروحية عميقة. تصاميم مستوحاة من التقاليد المقدسة تتضمن المجموعة ثلاثة تصاميم رئيسية، هي: "ريفيرنس"، و"المدينة"، و"OM"، وكل منها مصنوع بعناية فائقة من مواد ثمينة مثل الذهب عيار 24 قيراطاً، والعقيق، والمينا الفاخرة. وكما جرت العادة مع منتجات "كافيار"، لا تقتصر هذه الهواتف على الأداء الوظيفي، بل تتحول إلى تحف فنية فاخرة تحمل معاني ودلالات روحية. وبحسب تقرير نشره موقع "Gizmochina"، تبدأ أسعار هذه الأجهزة من 8,340 دولاراً. إصدار "ريفرنس" يُعد "ريفرنس" تحية فنية جريئة للحضور الإلهي الإسلامي، ويأتي بلونين أساسيين: الأسود والفضي. يتميز الهاتف بزخارف دقيقة من المينا مزخرفة فوق ميدالية هندسية مصنوعة من التيتانيوم. ويعتمد تصميمه بشكل كبير على الزخارف الشرقية التقليدية، حيث تثير الأنماط المتكررة إحساسًا بالتناغم واللانهاية. التباين بين اللونين الفضي والأسود غير اللامع يمنح الهاتف طابعًا قويًا وهادئًا، وكأنه قطعة أثرية دينية أعيد تصورها بهيئة درع مستقبلي. إصدار "المدينة" أما تصميم "المدينة"، فهو يحتفي بالفن والعمارة الإسلامية التقليدية في الشرق الأوسط. يتميز بنقوش ذهبية بارزة محاطة بنمط نباتي أنيق، مع حجر فيروزي مُركّب بعناية في وسط التصميم. يرتكز هذا النموذج بشكل كبير على الرمزية والعاطفة، مما يجعله مثاليًا لأولئك الذين يقدّرون العمق الثقافي والحرفية الدقيقة. إصدار "OM" يستكشف إصدار "OM" مفاهيم التوازن واليقظة المستوحاة من البوذية والهندوسية. يتميز الهاتف برمز برتقالي في منتصف التصميم داخل رسم ثلاثي الأبعاد لزهرة اللوتس، وتحيط به 32 حجر عقيق صغيراً مدمجاً في غطاء خلفي من التيتانيوم الفضي. يعتمد هذا النموذج على الأنماط الهندسية التي ترتبط غالبًا بالتأمل الداخلي والصفاء الذهني، ليضفي على الجهاز هالة من السكينة ويحفز التركيز والتأمل الذاتي. استمرار لتقاليد "Credo" تُعد مجموعة "التراث الروحي" الجديدة امتدادًا لسلسلة "Credo" الشهيرة من "كافيار"، والتي قدمت سابقًا تصاميم لهواتف ذكية مستوحاة من الرموز الدينية المسيحية واليهودية، مثل إصدارات كنيسة القديس بطرس، وموجين ديفيد، وكاتدرائية المسيح المخلص. الأسعار تتفاوت أسعار الهواتف الجديدة بحسب التصميم المختار: إصدار "ريفرنس": 8,340 دولاراً إصدار "المدينة": 8,910 دولارات إصدار "أو أم" : 9200 دولار الإصدارات الخاصة مثل "كاتدرائية القديس بطرس": تصل إلى 9,630 دولاراً يُذكر أن "كافيار" قد أطلقت في وقت سابق من هذا العام نسخة خاصة من "آيفون 16 برو ماكس" بسعر 100,000 دولار مستوحاة من كاتدرائية نوتردام، بالإضافة إلى مجموعة فاخرة بمناسبة عيد الحب تضمنت تصاميم فريدة لطرازات "آيفون 16 برو".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store