logo
#

أحدث الأخبار مع #وبلاتينيوم

إكسبلورر... إرث عائلي يتألّق جيلاً بعد جيل
إكسبلورر... إرث عائلي يتألّق جيلاً بعد جيل

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • سيارات
  • البلاد البحرينية

إكسبلورر... إرث عائلي يتألّق جيلاً بعد جيل

طيلة أكثر من ثلاثة عقود، لم تكن فورد إكسبلورر مجرّد سيارة رياضية متعددة الاستخدامات في الشرق الأوسط، بل كانت شريكاً صامتاً في ذكريات عائلية لا تُعدّ ولا تحصى، ورفيقاً موثوقاً في الرحلات، القصيرة والطويلة، ورمزاً للقدرات العالية والمتأصّلة في صميم الحياة العائلية في المنطقة. ومنذ العام 1991، واسم إكسبلورر يلاقي صدىً طيّباً لدى العائلات في جميع دول الخليج، مُقدّماً الوعود بالاعتماديّة والتنوّع وحرّية استكشاف المناظر الطبيعية الجميلة التي تُميّز هذه المنطقة من العالم. وإذا استعدنا ذكريات الاحتفال بعيد الأضحى خلال تلك الفترة، نجد أنّ إكسبلورر كانت تعجّ بالأعمام والخالات وأبنائهم، والهواء المُفعم بالضحكات ورائحة التمر الزكية. ونتذكّر رحلات التخييم الصحراوية في عطلة نهاية الأسبوع، حيث تشقّ إكسبلورر طريقها برشاقة بين الكثبان الرملية وتُطارد غروب الشمس، بينما تتلألأ النجوم في السماء كالماس المُتناثر على قطعة قماش مخملية. أو ربّما كانت رحلة سنوية لزيارة الأصدقاء والعائلة في بلد مجاور... فسيارة إكسبلورر مريحة وموثوقة وتحمل حمولة ثمينة – وهي العائلة والأحباء. منطقة الشرق الأوسط أرض التناقضات، إذ تلتقي فيها التقاليد العريقة بالتطلّعات العصرية، وتبحث عائلاتها عن سيارة تجوب شوارع المدن الصاخبة بسلاسة وتتحدّى في الوقت نفسه تضاريس الصحراء القاسية. وإكسبلورر كانت تدرك هذه الثنائيّة، وتقدّم مجموعة من الفئات - من أكتيف القوية وبلاتينيوم الأنيقة، إلى "إس تي" الرياضية والمثيرة - وكل منها مصمّم لتلبية الاحتياجات والرغبات المختلفة للعائلة الشرق أوسطية العصرية. تخيّل طراز أكتيف، "الحصان" القوي والجاهز لأيّ مهمة، ينقل العائلة إلى السوق التجاري لشراء المنتجات الطازجة، ثم يتحوّل إلى "محارب" مقدام في عطلة نهاية الأسبوع، ليواجه المسالك الصحراوية الوعرة بكل ثقة. تخيّل بلاتينيوم، الملاذ المتميّز بالفخامة والراحة المتناهية، ينقلك وأحباءك إلى سهرة صاخبة. ثم طراز "إس تي"، بأدائه الفائق، يُطلق العنان لروحك المغامرة وأنت تقود على طول الكورنيش، ويضخّ جرعةً من الأدرينالين في كل رحلة، كدليل على روحك المغامرة. وبمعزل عن فئاتها المُتنوّعة، تعتبر إكسبلورر أكثر من مجرّد مجموعة من المزايا والمواصفات. إنها سيارة تسهّل التجارب، وتُحفّز التواصل، وتصون الذكريات الثمينة. سيارة تُرافق عائلتك في محطات حياتها المهمّة، من حفلات التخرّج إلى حفلات الزفاف، ومن لحظات التأمل الهادئة إلى المغامرات المُبهجة في الهواء الطلق. ولا غرابة في أن يُصاحب مناخ الشرق الأوسط تحدّيات فريدة - درجات حرارة ورطوبة عالية، جزيئات غبار ورمل دقيقة يُمكن أن تُسدّ فلاتر الهواء بسرعة، وتضاريس وعرة وصعبة - لكنّ إكسبلورر صُمّمت بدقّة لتزدهر حتى في أقسى الظروف.... من نظام التبريد الفعّال إلى مُكيّف الهواء القوي، دُرس كل تفصيل بعناية لضمان أقصى درجات الراحة والموثوقية، مهما كانت درجة الحرارة في الخارج. وعندما يتعلّق الأمر بالسلامة، تُعدّ إكسبلورر حصناً متيناً، يُوفّر راحة البال والثقة البالغة على الطريق. فورد إكسبلورر ليست مجرّد سيارة، إنها إرثٌ عريق... شهادة على القيم الراسخة للعائلة والمغامرة والمرونة التي تُميّز روح سكّان الشرق الأوسط. إنها رفيقةٌ تآلفت مع رمال الزمن، وأُعيد تصميمها لتناسب العصر الحديث، جاهزةً لخلق ذكرياتٍ وخوض مغامراتٍ جديدة مع عائلتكم لأجيالٍ كثيرة قادمة.

«تنظيمية القفال» تناقش التحضيرات مع الشركاء الاستراتيجيين
«تنظيمية القفال» تناقش التحضيرات مع الشركاء الاستراتيجيين

البيان

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

«تنظيمية القفال» تناقش التحضيرات مع الشركاء الاستراتيجيين

باشرت اللجنة المنظمة لسباق القفال للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً، التحضيرات لإنجاح النسخة الرابعة والثلاثين من الحدث المرتقب، والتي ستحدد موعده حسب معطيات حالة البحر وسرعات الرياح في الأيام المقبلة نهاية الشهر الجاري أو في النصف الأول لشهر مايو المقبل. وعقدت اللجنة المنظمة الاجتماع العام لبحث المتطلبات والتجهيزات الخاصة بالسباق الكبير مع الشركاء الاستراتيجيين الداعمين لإنجاح الحدث بحضور عضوي اللجنة العليا المنظمة خالد خميس بن دسمال ومحمد عبد الله حارب الفلاحي المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، إلى جانب ممثلي الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية. ونقل محمد عبد الله حارب الفلاحي في بداية الاجتماع تحيات رئيس وأعضاء اللجنة العليا المنظمة للسباق إلى الشركاء المساهمين في تنظيم الحدث الكبير المرتقب، مشيراً إلى أن اللجنة المنظمة حريصة على إنجاح السباق الذي يعد كرنفالاً تراثياً يجمع مختلف شرائح المجتمع يستعيدون فيه عطاء الآباء والأجداد. شارك في الاجتماع ممثلون عن القيادة العامة لشرطة دبي من مركز شرطة الموانئ والإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ وإدارة الفعاليات والجناح الجوي ومجلس الرياضيين، والقيادة العامة لشرطة الشارقة وقيادة الحرس الوطني «السرب الرابع»، والإدارة العامة للدفاع المدني في دبي، ومؤسسة دبي لخدمات الإسعاف وبي أند أو مارينا. كما ناقش الاجتماع نقاط التحضيرات المشتركة مع هيئة الثّقافة والفنون في دبي وبلدية دبي وهيئة الطرق والمواصلات في دبي ومؤسسة دبي للإعلام «قنوات دبي الرياضية» ومؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة وسلطة دبي البحريّة ودائرة الاقتصاد والسياحة في دبي «جدول فعاليات دبي» وهيئة البيئة والمحميات الطبيعية في الشارقة ومؤسسة الإمارات وفي آي بي للخدمات الطبية وبي إتش آي للإعلانات ومجموعة ليدز للاستشارات والبداد وبلاتينيوم لخدمات اليخوت ومتحف السنيار.

صناعة واعدة مصر.. الأولى إفريقيا فى حجم المخلفات الإلكترونية بإجمالى 87 ألف طن سنويا
صناعة واعدة مصر.. الأولى إفريقيا فى حجم المخلفات الإلكترونية بإجمالى 87 ألف طن سنويا

بوابة الأهرام

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة الأهرام

صناعة واعدة مصر.. الأولى إفريقيا فى حجم المخلفات الإلكترونية بإجمالى 87 ألف طن سنويا

الخبراء : الاحتفاظ بالأجهزة التالفة بالمنزل خطر جرام ذهب ونحاس وبلاتينيوم فى كل هاتف محمول تحتاج النفايات الإلكترونية إلى اهتمام مختلف ليس لأنها أسرع أنواع النفايات نموا فى العالم بزيادة تُقدر سنوياً بحوالى 2.5 مليون طن، وإنما للعديد من الأسباب أبرزها الارتباط الكبير لها بالتطور التقنى والتكنولوجى وما يشهده من قفزات متلاحقة. ويوجد تباين فى قدرة الدول على إدارة النفايات الإلكترونية، ففى أوروبا متوسط إنتاج الفرد للنفايات سنوياً يصل إلى نحو 16.2 كيلوجرام على حين يصل إلى 2.5 كيلوجرام فى إفريقيا، ووفقاً لرصد الأمم المتحدة للنفايات الإلكترونية فإنها تزيد بنحو 21% كل خمس سنوات ويتم جمع وإعادة تدوير 17.4% منها فقط وذلك على مستوى العالم. وتُعد مصر الأولى إفريقياً وتقدر المخلفات الإلكترونية بها بنحو 87 الف طن سنوياً ويوجد مدفن واحد للمخلفات بمنطقة الناصرية بالإسكندرية. يقول الدكتور زياد خليفة أستاذ الهندسة الكيميائية والبيئية بكلية الهندسة بالجامعة البريطانية إن الإدارة السليمة للمخلفات الإلكترونية تتيح فرص إعادة جزء منها، وهى تنقسم إلى مخلفات إلكترونية ومخلفات كهربية إلكترونية، وتنتج المنطقة العربية 15 مليون طن سنوياً من المخلفات الإلكترونية، ويُعد نهج التدوير وإعادة استخدام المواد الخام المستخلصة مسارًا لتقليل المخلفات حيث يمكن بتقنية الإذابة استخلاص المعادن النفيسة والعناصر النادرة من المخلفات الإلكترونية، أيضاً من خلال التفكيك الجيد للجهاز يمكن الاستفادة من هيكل الجهاز وتدويره وتحويله فى شكل حبيبات حيث يصل سعر الطن لحوالى 4000 دولار، ويمكن تصديره إلى الصين التى تدخله فى صناعات الحرير الصناعي. استخلاص المعادن الثمينة المهندس حجاج حسن، صاحب مشروع لتدوير المخلفات الإلكترونية يقول إنه يعمل فى هذا المجال منذ 25 سنة حيث يتم تفكيك البورد فى الكمبيوتر أو التليفون المحمول أو مستقبل القنوات الفضائية (الريسيفر) لإجراء عمليات فصل واستخلاص المعادن الثمينة وذلك بعد الطحن والفرم وبعدها تتولى شركة نقل المخلفات المكونات المتبقية لدفنها بمدفن الناصرية بالعامرية بمحافظة الإسكندرية، ويكون سعر الطن 3000 جنيه ويتم تسجيل ذلك فى السجلات البيئية تحت إشراف وزارة البيئة وجهاز إدارة المخلفات، وقامت وزارة البيئة عام 2012 بتدريب الممارسين فى هذا النشاط من خلال عقد عدد من الدورات حاضر فيها خبراء من الهند وسويسرا للتدريب واكتساب الخبرات فى هذا المجال. تحذير من الخطر المهندس علاء عفيفى صاحب مشروع تدوير المخلفات الإلكترونية يحذر من الاحتفاظ بأى جهاز فى المنزل وهو تالف أو محاولة العبث به لأنها عالية الخطورة وقابلة للاشتعال وأضاف أن كل 25 جهازا من التليفون المحمول تحوى جراما من الذهب وأيضاً جراما من الفضة والنحاس والبلاتينيوم، وفى السابق كان الجهاز الواحد يحوى 3 جرامات من الذهب لكن مع التطور التقنى للتليفونات المحمولة وأدخلت تكنولوجيا النانو أدى ذلك إلى نقص كمية الذهب فى صناعة الأجهزة الإلكترونية. وبمنحة قُدرت بنحو 50 الف دولار من مرفق البيئة العالمى اقامت جمعية شباب مصر للتنمية والبيئة مشروع «كن عصريَّا وصديقًا للبيئة» بهدف توعية شباب الجامعات لأضرار المخلفات الإلكترونية. حيث يقول الدكتور ممدوح رشوان مدير الجمعية إنه مشروع استمر لمدة عام لتدريب مشرفى رعاية الشباب فى كليات 10 جامعات مصرية ليقوموا بدورهم بنقل الرسالة للطلبة بالإضافة إلى تدريب 3000 طالب. ويشير إلى أن الجمعية أنشأت نقاطا لتجميع المخلفات من خلال تسليم الجامعات بعض الحاويات الصغيرة. وجدير بالإشارة نشاط كلية التربية الرياضية بجامعة طنطا التى جمعت تلك المخلفات وتم بيعها لإحدى شركات تدوير المخلفات الإلكترونية وتم شراء أجهزة جديدة بديلة. برنامج تحسين الإدارة للحد من انبعاثات الملوثات العضوية الثابتة والناتجة عن المخلفات الإلكترونية أطلقت وزارة البيئة عام 2024 برنامجًا لتحسين إدارة النفايات الإلكترونية فى إطار منحة من البنك الدولى تُقدر بنحو 9.13 مليون دولار: وتوضح الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة أن هذا البرنامج يأتى فى نطاق مجهودات الوزارة لمتابعة التخلص الآمن للمخلفات الإلكترونية فى الموانى من خلال مراحل تسليمها لشركات إعادة التدوير الرسمية والمعتمدة من الوزارة مع إجراء مراجعة دورية لتحديث القائمة المعتمدة لتلك المصانع من خلال لجنة مشتركة بين الوزارة ووزارة الصناعة والتى تم من خلالها مراجعة 28 مصنع تدوير مخلفات إلكترونية، بجانب دور الوزارة فى متابعة إجراءات المزادات الخاصة التى تعقد لطرح المخلفات الإلكترونية لبعض الجهات من أجل التأكد من إجراءات النقل والتخلص الآمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store