logo
#

أحدث الأخبار مع #وبلوأوريجين

شركة لاندسبيس الصينية تطلق 6 أقمار صناعية بصاروخ جديد يعمل بالميثان
شركة لاندسبيس الصينية تطلق 6 أقمار صناعية بصاروخ جديد يعمل بالميثان

مستقبل وطن

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • مستقبل وطن

شركة لاندسبيس الصينية تطلق 6 أقمار صناعية بصاروخ جديد يعمل بالميثان

في إطار سباق التكنولوجيا الفضائية وتطوير القدرات الصاروخية، أطلقت شركة لاندسبيس تكنولوجي الصينية، السبت 17 مايو، ستة أقمار صناعية على متن صاروخ جديد يستخدم غاز الميثان كوقود. يأتي هذا الإطلاق من مركز جيوتشوان لإطلاق الأقمار الصناعية في شمال غرب الصين، ويعد الرحلة الخامسة لصاروخ من فئة تشوتشويه-2 الذي طورته الشركة الناشئة. تطوير صواريخ تعتمد على غاز الميثان وسباق عالمي تسعى شركة لاندسبيس، التي مقرها بكين، إلى تعزيز استخدام غاز الميثان في صواريخها، مع أمل في تطوير صواريخ قابلة لإعادة الاستخدام. وكانت الشركة قد سجلت إنجازاً بارزاً في يوليو 2023، حين أصبحت أول شركة في العالم تطلق صاروخًا يعمل بوقود غاز الميثان والأكسجين السائل، متقدمة بذلك على شركات أمريكية منافسة مثل سبيس إكس التي يملكها إيلون ماسك، وبلو أوريجين التابعة لجيف بيزوس. أهمية وقود الميثان في قطاع الفضاء في السنوات الأخيرة، ارتفع الاهتمام عالمياً باستخدام وقود الميثان في الصواريخ، لما له من مزايا بيئية واقتصادية مقارنة بالوقود الهيدروكربوني التقليدي. فالميثان يعتبر أقل تلويثاً، وأكثر أماناً، وأرخص، كما أنه وقود ملائم لصواريخ يمكن إعادة استخدامها، مما يدعم تقليل تكاليف عمليات الإطلاق. زيادة الحمولة وتعزيز المنافسة في الفضاء الصيني وفي هذا الإطار، قامت لاندسبيس بزيادة حمولة صاروخها في هذه المهمة الأخيرة، وهو ما يعكس تزايد الطلب في قطاع الفضاء التجاري المتوسع في الصين. يأتي ذلك وسط منافسة متصاعدة لتشكيل كوكبة من الأقمار الصناعية التي تهدف إلى أن تكون بديلاً لنظام ستارلينك الأمريكي الخاص بشركة سبيس إكس. رحلات سابقة ناجحة وتعاون مع معهد تشانغشا تيانيي يجدر بالذكر أن الإطلاق الأول للصاروخ الذي يعمل بغاز الميثان لم يحمل أقمارًا صناعية حقيقية، بينما نجح الإطلاق الثاني في ديسمبر 2023 في وضع ثلاثة أقمار صناعية في المدار. أما العملية الأخيرة فقد وضعت في المدار ستة أقمار صناعية طورتها بشكل رئيسي شركة سبيسيتي الصينية، المعروفة أيضاً بمعهد تشانغشا تيانيي لأبحاث العلوم وتكنولوجيا الفضاء.

ترامب يقترح أكبر خفض في تاريخ ناسا… وSpaceX الرابح الأكبر؟
ترامب يقترح أكبر خفض في تاريخ ناسا… وSpaceX الرابح الأكبر؟

عرب هاردوير

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • عرب هاردوير

ترامب يقترح أكبر خفض في تاريخ ناسا… وSpaceX الرابح الأكبر؟

اقترحت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خفضًا كبيرًا في ميزانية وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" لعام 2026، يصل إلى نحو 25٪ من إجمالي ميزانيتها، في توجه يعيد رسم أولويات الوكالة نحو استكشاف المريخ والقمر، على حساب المشاريع العلمية، والبيئية، والتعليمية، وكذلك الأنشطة المرتبطة بمحطة الفضاء الدولية. بحسب المقترح، سيتم خفض 508 ملايين دولار من ميزانية محطة الفضاء الدولية (ISS)، مما سيؤدي إلى تقليص عدد أفراد الطاقم الموجودين فيها، وتقليص الأبحاث التي تُجرى على متنها. وستُوجّه القدرات البحثية المتبقية نحو دعم أهداف استكشاف القمر والمريخ، ما يعني تحجيم دور المحطة في البحث العلمي المستقل. إلغاء مهام علمية رئيسية تشمل التخفيضات أيضًا 2.265 مليار دولار من مخصصات بعثات العلوم الفضائية، ومن ضمنها مهمة إعادة عينات المريخ (Mars Sample Return)، التي تعد واحدة من أبرز المشاريع العلمية المخطط لها في وكالة ناسا. كانت هذه المهمة تهدف إلى جمع عينات من سطح المريخ وتحليلها على الأرض، وهو ما يُعتبر خطوة أساسية لفهم تكوين الكوكب الأحمر وإمكانية وجود حياة فيه في الماضي. ومع ذلك، يُعلن المقترح أن الأهداف المقررة لهذه المهمة ستتحقق من خلال رحلات بشرية مستقبلية إلى المريخ، مما يعني إلغاء الحاجة للبعثة غير المأهولة في المرحلة الحالية. في المقابل، يقترح المشروع تخصيص مليار دولار لبرامج استكشاف المريخ، دون تحديد واضح لكيفية توزيع هذا التمويل. ويرجّح مراقبون، أن تستفيد شركة سبيس إكس (SpaceX) التابعة للملياردير إيلون ماسك من هذا التمويل، خصوصًا في ضوء تصريحاته الأخيرة بشأن إطلاق رحلة غير مأهولة نحو المريخ في العام القادم، باستخدام مركبة Starship. التخلّي عن الصاروخ "SLS" وكبسولة "Orion" يقترح المشروع أيضًا إيقاف العمل بنظام الإطلاق الفضائي الثقيل (SLS) وكبسولة "Orion" بعد استخدامهما في مهمة Artemis III، وهي مهمة هبوط الإنسان القادمة على القمر. كان SLS يُعتبر ركيزة أساسية في برنامج أرتميس لرحلات الفضاء العميق، حيث كان من المخطط أن يكون الصاروخ الثقيل الوسيلة الأساسية لإطلاق رواد الفضاء إلى القمر والمريخ. أما كبسولة "Orion" فهي مركبة فضائية مخصصة لنقل الرواد إلى الفضاء العميق، وقد تم تطويرها خصيصًا للمشاركة في تلك المهام الطويلة الأمد. لكن المقترح الجديد يشير إلى تحويل الاستثمارات المستقبلية في هذه المشاريع إلى حلول تجارية تقدّمها شركات القطاع الخاص، مثل سبيس إكس وبلو أوريجين. هذا يعني أن NASA قد تعتمد في المستقبل على صواريخ ومركبات فضائية تجارية مثل Starship وNew Glenn، بدلاً من الصواريخ التقليدية التي كانت تعتمد عليها الوكالة. كما يشير المقترح إلى إغلاق مشروع "Lunar Gateway"، الذي كان يُخطط لبناء محطة فضائية صغيرة تدور حول القمر لتوفير نقطة انطلاق للبعثات المستقبلية إلى سطحه، إضافة إلى دعم البحوث العلمية على المدى الطويل. كان هذا المشروع جزءًا رئيسيًا من استراتيجية ناسا لاستكشاف القمر بشكل مستدام عبر برنامج أرتميس. ولكن الآن، تم اقتراح إنهاء هذا المشروع بعد أن تتم مهمة Artemis III، التي ستشهد أول هبوط بشري على سطح القمر ضمن البرنامج. غموض في العلاقة بين ترامب وإيلون ماسك يثير هذا التوجه نحو تمويل برامج فضائية قد تستفيد منها شركة "سبيس إكس" تساؤلات عديدة حول طبيعة العلاقة بين الرئيس ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، خصوصًا في ظل الدعم الضمني الذي قدمه ماسك لحملة ترامب الانتخابية. وعلى الرغم من عدم وجود إعلان رسمي عن شراكة مباشرة، يرى مراقبون أن تقاطع المصالح بين الجانبين يبدو واضحًا، خاصة مع التلميحات المستمرة من ماسك بشأن رغبته في العمل مع إدارة "أكثر دعمًا للابتكار الخاص" على حد تعبيره. يفتح هذا الغموض الباب أمام انتقادات تتعلق بتضارب المصالح، إذ يخشى البعض من أن يؤدي استخدام الموارد الفيدرالية لدعم شركات خاصة بعينها إلى تسييس قرارات علمية واستراتيجية من المفترض أن تُبنى على أساس الكفاءة والجدوى العلمية، لا الاعتبارات السياسية أو الشخصية. خفض حاد في برامج علوم الأرض والمناخ يشمل المقترح خفضًا قدره 1.161 مليار دولار من ميزانية علوم الأرض، ما يعني إلغاء تمويل الأقمار الاصطناعية المخصصة لمراقبة المناخ والتغيرات البيئية، واعتبارها مشاريع ذات "أولوية منخفضة". ويؤدي هذا القرار إلى تقويض قدرات المراقبة الفضائية للكوكب في وقت يشهد العالم فيه تحديات مناخية متزايدة. يمتد التقشف ليشمل مشاريع الطيران الأخضر، إذ يُلغى تمويل بقيمة 346 مليون دولار كان مخصصًا لتطوير تقنيات طيران منخفضة الانبعاثات، وذلك لصالح تعزيز الإنفاق في مجالات الدفاع وأنظمة التحكم في حركة الطيران. كما يُلغى 143 مليون دولار من برامج تعليم العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات (STEM)، مما يوجه ضربة لجهود إلهام الأجيال الجديدة للانخراط في مجالات البحث والابتكار. موقف الخبراء وردود الأفعال قال راسل فُوت، مدير مكتب الميزانية في البيت الأبيض، إن المقترح يمثل الخطوط العريضة للخطة المالية الشاملة، التي سيتم إرسالها لاحقًا إلى مجلس الشيوخ الأمريكي. من جهته، صرّح كيسي دراير، مدير السياسات في "الجمعية الكوكبية" (Planetary Society)، بأن هذه التخفيضات تشكّل "أكبر تقليص في ميزانية ناسا خلال سنة واحدة في التاريخ الأمريكي"، مضيفًا أن المقترح يوصل رسالة مفادها أن "الولايات المتحدة لم تعد مهتمة بقيادة العالم في مجال الفضاء". يبقى هذا المقترح مجرد خطة أولية، حيث تقع مسؤولية إقرار الميزانية النهائية على عاتق الكونغرس الأمريكي، الذي من المتوقع أن يشهد مناقشات حادة بشأن مستقبل وكالة ناسا وتوجهاتها.

سبيس إكس ويونايتد لونش وأوريجين تفوز بعقود أقمار صناعية
سبيس إكس ويونايتد لونش وأوريجين تفوز بعقود أقمار صناعية

المشهد العربي

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

سبيس إكس ويونايتد لونش وأوريجين تفوز بعقود أقمار صناعية

فازت شركات "سبيس إكس" و"يونايتد لونش إليانس" (يو إل إيه)، و"بلو أوريجين" التابعة لجيف بيزوس بعقود تقدر بمليارات الدولارات لإطلاق أقمار صناعية حساسة تابعة للبنتاغون على مدار عدة سنوات. وتُظهر العقود الخاصة بإطلاق الأقمار الصناعية للأمن القومي، التي تم الإعلان عنها مساء الجمعة، العلاقات المتزايدة التي تربط شركة "سبيس إكس" بالحكومة الأميركية وتحديها القوي للعملاقة التقليدية "يونايتد لونش إليانس". تعكس العقود التطور السريع للصناعة، حيث فازت شركة "يونايتد لونش إليانس" بشهادة إطلاق صاروخها الجديد "فولكان" الأسبوع الماضي، بينما وصلت "بلو أوريجين" أخيراً إلى المدار باستخدام صاروخها "نيو جلين" في يناير. وقالت قيادة أنظمة الفضاء الأميركية في بيان صحفي إن "سبيس إكس" فازت بعقود تبلغ قيمتها المتوقعة 5.9 مليار دولار، بينما يتوقع أن تتلقى "يونايتد لونش إليانس" 5.4 مليار دولار، و"بلو أوريجين" نحو 2.4 مليار دولار. تعني العقود أن "سبيس إكس"، المملوكة لإيلون ماسك، من المحتمل أن تقوم بتنفيذ 28 مهمة، أي ما يعادل حوالي 60% من إجمالي المهمات، بينما ستقوم "يونايتد لونش إليانس" بتنفيذ حوالي 19 مهمة، أي نحو 40%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store