أحدث الأخبار مع #وبونشراجوري»


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
واشنطن تعرض وساطتها بين الهند وباكستان
عرض وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو وساطة بلاده لإطلاق «محادثات بناءة» بين الهند وباكستان، وذلك خلال مكالمة مع قائد الجيش الباكستاني عاصم منير، الجمعة، بينما تتبادل الدولتان النوويتان الهجمات لليوم الرابع. وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان، إن روبيو «واصل حض الطرفين على إيجاد سبل لخفض التوتر وعرض مساعدة أميركية لإطلاق محادثات بناءة من أجل تجنب نزاعات مستقبلية»، وفق وكالة «فرانس برس». ويأتي ذلك في وقت، اعتبر نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، الخميس، أن الأزمة الراهنة بين الهند وباكستان «ليست من شأن الولايات المتحدة على الإطلاق»، داعيا في الوقت عينه إلى «خفض التصعيد». وقال فانس في مقابلة أجرتها معه شبكة «فوكس نيوز»، إنّ «ما يمكننا فعله هو تشجيعهما على خفض التصعيد، لكنّنا لن نتورّط في حرب ليست من شأننا على الإطلاق». كيف تفجرت الأوضاع بين الهند وباكستان؟ وشنت الهند فجر الأربعاء قصفًا صاروخيًا ضد مناطق في باكستان التي سارعت إلى توعد جارتها بالرد «في المكان والزمان المناسبين»، في تصعيد عسكري كبير بين الدولتين النوويتين. وقالت الحكومة الهندية في بيان إن قواتها شنت «ضربات دقيقة» على تسعة مواقع في باكستان تضم «بنى تحتية إرهابية»، وذلك بعد أيام من اتهامها إسلام آباد بتنفيذ هجوم دامٍ في الشطر الهندي من إقليم كشمير المتنازع عليه. وأوضح البيان أن «القوات الهندية أطلقت عملية سندور التي ضربت خلالها بنى تحتية في باكستان (...) حيث جرى تخطيط وإدارة الاعتداءات الإرهابية» ضد الهند. من جهته، قال الناطق باسم الجيش الباكستاني اللفتنانت جنرال أحمد شودري «سنرد في الزمان والمكان» المناسبين. وبعد وقت قصير، أعلن الجيش الهندي عبر منصة «إكس»، أن باكستان قصفت بالمدفعية «قطاعي بيمبر غالي وبونش راجوري» في الشطر الهندي من كشمير، لكن الحكومة الباكستانية لم تؤكد ذلك.


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
«فرانس برس»: الجيش الباكستاني بدأ بشن هجمات مضادة على الهند
أفادت مصادر أمنية في باكستان وكالة «فرانس برس»، السبت، بأن الجيش بدأ بشن هجمات مضادة على الهند بعد استهداف صواريخ هندية لثلاث قواعد جوية باكستانية ليلا. وسمع مراسلو «فرانس برس» دوي انفجارات في مدينة سريناغار في الشطر الهندي من كشمير. يأتي ذلك في وقت تتزايد الدعوات للبلدين النوويين بنزع فتيل التصعيد، خشية الانزلاق إلى حرب شاملة. وفي هذا السياق، قال وزراء خارجية دول مجموعة السبع في بيان: «إن مزيدا من التصعيد العسكري يشكل تهديدا خطيرا للاستقرار الإقليمي»، مضيفين أنه ينبغي على الجانبين «الانخراط في حوار مباشر للتوصل إلى حل سلمي». كيف تفجرت الأوضاع بين الهند وباكستان؟ وشنت الهند فجر الأربعاء قصفًا صاروخيًا ضد مناطق في باكستان التي سارعت إلى توعد جارتها بالرد «في المكان والزمان المناسبين»، في تصعيد عسكري كبير بين الدولتين النوويتين. وقالت الحكومة الهندية في بيان إن قواتها شنت «ضربات دقيقة» على تسعة مواقع في باكستان تضم «بنى تحتية إرهابية»، وذلك بعد أيام من اتهامها إسلام آباد بتنفيذ هجوم دامٍ في الشطر الهندي من إقليم كشمير المتنازع عليه. وأوضح البيان أن «القوات الهندية أطلقت عملية سندور التي ضربت خلالها بنى تحتية في باكستان (...) حيث جرى تخطيط وإدارة الاعتداءات الإرهابية» ضد الهند. من جهته، قال الناطق باسم الجيش الباكستاني اللفتنانت جنرال أحمد شودري «سنرد في الزمان والمكان» المناسبين. وبعد وقت قصير، أعلن الجيش الهندي عبر منصة «إكس»، أن باكستان قصفت بالمدفعية «قطاعي بيمبر غالي وبونش راجوري» في الشطر الهندي من كشمير، لكن الحكومة الباكستانية لم تؤكد ذلك.


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
الجيش الهندي يعلن تعرض مناطق حدودية لهجمات باكستانية جديدة
أعلن الجيش الهندي السبت شن باكستان هجمات جديدة على طول الحدود في ظل تصاعد النزاع بين الجارتين النوويتين. وقال الجيش في بيان على منصة «إكس»: «يستمر التصعيد الباكستاني السافر بضربات بواسطة طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول حدودنا الغربية»، فيما أفاد مراسلو وكالة «فرانس برس» بسماع أصوات انفجارات قوية في سريناغار، عاصمة الشطر الهندي من كشمير. يأتي ذلك في وقت تتزايد الدعوات للبلدين النوويين بنزع فتيل التصعيد، خشية الانزلاق إلى حرب شاملة. وفي هذا السياق، قال وزراء خارجية دول مجموعة السبع في بيان: «إن مزيدا من التصعيد العسكري يشكل تهديدا خطيرا للاستقرار الإقليمي»، مضيفين أنه ينبغي على الجانبين «الانخراط في حوار مباشر للتوصل إلى حل سلمي». كيف تفجرت الأوضاع بين الهند وباكستان؟ وشنت الهند فجر الأربعاء قصفًا صاروخيًا ضد مناطق في باكستان التي سارعت إلى توعد جارتها بالرد «في المكان والزمان المناسبين»، في تصعيد عسكري كبير بين الدولتين النوويتين. وقالت الحكومة الهندية في بيان إن قواتها شنت «ضربات دقيقة» على تسعة مواقع في باكستان تضم «بنى تحتية إرهابية»، وذلك بعد أيام من اتهامها إسلام آباد بتنفيذ هجوم دامٍ في الشطر الهندي من إقليم كشمير المتنازع عليه. وأوضح البيان أن «القوات الهندية أطلقت عملية سندور التي ضربت خلالها بنى تحتية في باكستان (...) حيث جرى تخطيط وإدارة الاعتداءات الإرهابية» ضد الهند. من جهته، قال الناطق باسم الجيش الباكستاني اللفتنانت جنرال أحمد شودري «سنرد في الزمان والمكان» المناسبين. وبعد وقت قصير، أعلن الجيش الهندي عبر منصة «إكس»، أن باكستان قصفت بالمدفعية «قطاعي بيمبر غالي وبونش راجوري» في الشطر الهندي من كشمير، لكن الحكومة الباكستانية لم تؤكد ذلك.


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
مجموعة السبع تدعو الهند وباكستان إلى «خفض فوري للتصعيد»
دعت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى الجمعة إلى «خفض فوري للتصعيد» واتخاذ «أقصى درجات ضبط النفس» في النزاع بين الهند وباكستان، مع انزلاق الجارتين النوويتين نحو حرب قد تكون شاملة. وقال وزراء خارجية دول مجموعة السبع في بيان: «إن مزيدا من التصعيد العسكري يشكل تهديدا خطيرا للاستقرار الإقليمي»، مضيفين أنه ينبغي على الجانبين «الانخراط في حوار مباشر للتوصل إلى حل سلمي»، وفق وكالة «فرانس برس». كيف تفجرت الأوضاع بين الهند وباكستان؟ وشنت الهند فجر الأربعاء قصفًا صاروخيًا ضد مناطق في باكستان التي سارعت إلى توعد جارتها بالرد «في المكان والزمان المناسبين»، في تصعيد عسكري كبير بين الدولتين النوويتين. وقالت الحكومة الهندية في بيان إن قواتها شنت «ضربات دقيقة» على تسعة مواقع في باكستان تضم «بنى تحتية إرهابية»، وذلك بعد أيام من اتهامها إسلام آباد بتنفيذ هجوم دامٍ في الشطر الهندي من إقليم كشمير المتنازع عليه. وأوضح البيان أن «القوات الهندية أطلقت عملية سندور التي ضربت خلالها بنى تحتية في باكستان (...) حيث جرى تخطيط وإدارة الاعتداءات الإرهابية» ضد الهند. من جهته، قال الناطق باسم الجيش الباكستاني اللفتنانت جنرال أحمد شودري «سنرد في الزمان والمكان» المناسبين. وبعد وقت قصير، أعلن الجيش الهندي عبر منصة «إكس»، أن باكستان قصفت بالمدفعية «قطاعي بيمبر غالي وبونش راجوري» في الشطر الهندي من كشمير، لكن الحكومة الباكستانية لم تؤكد ذلك.


الوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
الهند تتهم باكستان باستهداف أراضيها بصواريخ ومسيّرات
اتهمت الهند باكستان باستهداف أراضيها خلال ليل الأربعاء الخميس باستخدام «طائرات مسيّرة وصواريخ»، مشيرة إلى أنها ردّت بتدمير أنظمة للدفاع الجوي في لاهور بشمال باكستان. وقالت وزارة الدفاع الهندية: «حاولت باكستان استهداف عدد من الأهداف العسكرية باستخدام طائرات مسيّرة وصواريخ»، مشيرة الى أنه «تحييدها» من قبل الدفاع الجوي الهندي، وفق وكالة «فرانس برس». وأضافت: «هذا الصباح، قامت القوات المسلحة الهندية باستهداف رادارات وأنظمة دفاع جوي في أنحاء مختلفة من باكستان». إلى ذلك، حذّر وزير الخارجية الهندي سوبراهمانيام جايشانكار من أن بلاده سترد على أي هجوم قد تشنه إسلام آباد، ردا على ضربات نفّذتها نيودلهي في الأراضي الباكستانية. وقال جايشانكار خلال استقباله نظيره الإيراني عباس عراقجي: «ردّنا كان محددا ومدروسا. تصعيد الوضع ليس نيّتنا لكن في حال وقعت أي هجمات عسكرية علينا، يجب ألا يكون ثمة مجال للشك بأننا سنواجهها بردّ حازم للغاية». كيف تفجرت الأوضاع بين الهند وباكستان؟ وشنت الهند فجر الأربعاء قصفًا صاروخيًا ضد مناطق في باكستان التي سارعت إلى توعد جارتها بالرد «في المكان والزمان المناسبين»، في تصعيد عسكري كبير بين الدولتين النوويتين. وقالت الحكومة الهندية في بيان إن قواتها شنت «ضربات دقيقة» على تسعة مواقع في باكستان تضم «بنى تحتية إرهابية»، وذلك بعد أيام من اتهامها إسلام آباد بتنفيذ هجوم دامٍ في الشطر الهندي من إقليم كشمير المتنازع عليه. وأوضح البيان أن «القوات الهندية أطلقت عملية سندور التي ضربت خلالها بنى تحتية في باكستان (...) حيث جرى تخطيط وإدارة الاعتداءات الإرهابية» ضد الهند. من جهته، قال الناطق باسم الجيش الباكستاني اللفتنانت جنرال أحمد شودري «سنرد في الزمان والمكان» المناسبين. وبعد وقت قصير، أعلن الجيش الهندي عبر منصة «إكس»، أن باكستان قصفت بالمدفعية «قطاعي بيمبر غالي وبونش راجوري» في الشطر الهندي من كشمير، لكن الحكومة الباكستانية لم تؤكد ذلك.