أحدث الأخبار مع #وثانيأكسيدالتيتانيوم


الإمارات نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
العلاج بالتبريد: فوائد العلاج البارد للجسم والعقل
ما هي تقنية النانو وكيف تُحدث فرقاً في عالم التجميل؟ تُعد تقنية النانو واحدة من أحدث الابتكارات العلمية التي غيرت وجه العديد من الصناعات، ولا سيما صناعة مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة. تعتمد هذه التقنية على التعامل مع الجزيئات على مقياس النانو، أي أنها تتعامل مع مواد بحجم أقل من 100 نانومتر، مما يتيح فرصاً مذهلة لتحسين فعالية المنتجات وجعلها أكثر أماناً وابتكاراً. فوائد استخدام تقنية النانو في مستحضرات التجميل لا يخفى على أحد أن تحسين نتائج العناية بالبشرة والشعر بات هدفاً لكل من المستهلكين والشركات على حد سواء. جاءت تقنية النانو لتلبي هذه المطالب بعدة مزايا منها: اختراق أعمق للبشرة: تُمكن الجزيئات النانوية المكونات النشطة من الوصول إلى طبقات أعمق من الجلد، مما يعزز من فعالية المنتج. تُمكن الجزيئات النانوية المكونات النشطة من الوصول إلى طبقات أعمق من الجلد، مما يعزز من فعالية المنتج. تحسين الثباتية: تساعد التقنية في حماية المكونات الحساسة من الأكسدة والتلف، ما يطيل من فترة صلاحية المنتج. تساعد التقنية في حماية المكونات الحساسة من الأكسدة والتلف، ما يطيل من فترة صلاحية المنتج. توصيل المغذيات بشكل مستهدف: تسمح بتوصيل المكونات المفيدة بدقة إلى الأماكن التي تحتاجها البشرة. تسمح بتوصيل المكونات المفيدة بدقة إلى الأماكن التي تحتاجها البشرة. تقليل الأعراض الجانبية: بسبب الحجم الصغير للجزيئات، يكون هناك تقليل للمواد الكيميائية الضارة أو المثيرة للحساسية. تطبيقات تقنية النانو في المنتجات التجميلية امتدت استخدامات تقنية النانو في المستحضرات التجميلية لتشمل مجموعة واسعة من المنتجات، منها: مرطبات البشرة: تحتوي على جزيئات نانوية تعزز الترطيب العميق وتحافظ على نعومة البشرة. تحتوي على جزيئات نانوية تعزز الترطيب العميق وتحافظ على نعومة البشرة. واقيات الشمس: تستخدم جزيئات نانوية مثل أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم لامتصاص الأشعة فوق البنفسجية بفعالية عالية دون ترك أثر أبيض. تستخدم جزيئات نانوية مثل أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم لامتصاص الأشعة فوق البنفسجية بفعالية عالية دون ترك أثر أبيض. مستحضرات مكافحة الشيخوخة: تساهم الجزيئات النانوية في توصيل مضادات الأكسدة والفيتامينات إلى الجلد لتقليل التجاعيد. تساهم الجزيئات النانوية في توصيل مضادات الأكسدة والفيتامينات إلى الجلد لتقليل التجاعيد. منتجات العناية بالشعر: تستخدم لتحسين تغذية فروة الرأس وتقوية بصيلات الشعر. الاعتبارات والتحديات المرتبطة باستخدام تقنية النانو رغم المزايا الكبيرة التي تقدمها تقنية النانو، إلا أن هناك بعض النقاشات المتعلقة بسلامتها وتأثيرها طويل الأمد على الصحة والبيئة. من الضروري: إجراء الدراسات المستمرة لتقييم مدى سلامة الجزيئات النانوية. اتباع اللوائح التنظيمية الصارمة في تصنيع وتعبئة هذه المنتجات. توعية المستهلكين بكيفية استخدام المنتجات التي تحتوي على تقنية النانو وضرورة اختبار الحساسية قبل الاستعمال. الخلاصة لقد شكلت التكنولوجيا النانوية نقلة نوعية في عالم العناية بالبشرة ومستحضرات التجميل، حيث تقدم حلولاً مبتكرة تلبي حاجات مختلف أنواع البشرة بفعالية وأمان أكبر. ومن المتوقع أن تستمر هذه التقنية في التطور لتفتح أبواباً جديدة للابتكار في المستقبل القريب، مما يجعل العناية بالجمال أكثر دقة واحترافية.


مجلة سيدتي
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
كريمات واقي الشمس: دليلك لاختيار الحماية المثالية لبشرتك هذا الصيف
مع كل إشراقة شمس صيفية، تتفتح الأجواء على مغامرات جديدة في الهواء الطلق والأجواء المشمسة. ولكنها أيضاً ترفع من تحديات العناية بالبشرة، وتحديداً في مواجهة أشعة الشمس الحارقة التي تلعب دوراً كبيراً في تسريع عملية الشيخوخة. هنا، تصبح العناية بالبشرة ضرورة يومية لا يمكن تأجيلها. وبين كل مستحضرات التجميل والعناية، يبرز واقي الشمس كخط الدفاع الأول، لا بل حجر الأساس في روتينك الجمالي اليومي، سواء كنت على الشاطئ، أو الجبل، أو حتى في المنزل. فواقي الشمس ليس مجرد مستحضر تجميلي، يطبق صباحاً وينتهي مفعوله عند منتصف اليوم، بل هو التزام يومي بحماية بشرتك من الشيخوخة المبكرة، والتصبغات، والترهل، وأيضاً الحساسية. في الآتي، تقدّم لك"سيدتي" دليلاً واسعاً حول كريمات واقي الشمس ، لاختيار الواقي الأنسب لنوع بشرتك، مع شرح مبسّط لأنواعه، وطريقة استخدامه الصحيحة خلال الصيف، بما يتماشى مع أسلوب حياتك الصيفي. أهمية واقي الشمس خلال الصيف تلعب أشعة الشمس ، وتحديداً UVA وUVB، دوراً كبيراً في تسريع عملية شيخوخة البشرة، حيث تتسلّل إلى عمق الجلد، لتُضعف الكولاجين، وتُسبّب البقع، والالتهابات، وأحياناً تترك آثاراً قد لا تظهر فوراً، لكنها تُخلّف ضرراً تراكمياً لا يُستهان به. والأسوأ من ذلك، أن هذه الأضرار قد تتطوّر مع الوقت إلى مشكلات أكثر خطورة، مثل الالتهابات المزمنة أو حتى سرطانات الجلد. من هنا، يصبح واقي الشمس ليس مجرد خطوة إضافية في روتين العناية بالبشرة، بل ضرورة يومية لا غنى عنها.، لحماية بشرتك والحفاظ على نقاوتها وإشراقها، مهما قست الأجواء. أنواع واقي الشمس والتركيبة المناسبة لبشرتك سواء كنت تملكين بشرة دهنية ، أو جافة، أو مختلطة أو حتى حساسة، فإن اختيار التركيبة المناسبة لواقي الشمس هو مفتاح الحماية الفعالة، لا سيما في فصل الصيف، حين تصبح الأشعة فوق البنفسجية أكثر شراسة، وتزداد معها احتمالية ظهور التصبغات، والبقع، والجفاف. لفهم كيفية حماية بشرتك بالطريقة الصحيحة، من الضروري أن تميّزي بين نوعين أساسيين من التركيبة الفيزيائية والكيميائية لواقي الشمس، فالفرق بينهما لا يقتصر على المكوّنات فحسب، بل يمتد ليؤثر على ملمس البشرة، ومدى تحمّلها، وحتى فعالية المنتج. الواقي الفيزيائي (المعدني): واقي الشمس الفيزيائي أو المعدني، يعمل بطريقة دفاعية بسيطة، من خلال عكس أشعة الشمس قبل أن تخترق سطح البشرة. يحتوي بتركيبته على مكونات طبيعية مثل، أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم. يتميّز بفعاليته الفورية عند التطبيق، ولا يسبب انسداداً للمسام. يناسب البشرة الحساسة، أو المعرّضة للوردية. قد يترك طبقة بيضاء على البشرة، خصوصاً للبشرات الداكنة. الواقي الكيميائي أما واقي الشمس الكيميائي، فيعمل بطريقة أكثر تفاعلاً، حيث يمتص الأشعة فوق البنفسجية ويحوّلها إلى حرارة غير ضارة تتبخّر من الجلد. يحتوي بتركيبته على مكونات عضوية مثل: أوكسي بنزون، وأفوبينزون، وأوكتينوكسات. يتميز بملمس خفيف وسهل الامتصاص، ويندمج بسهولة مع روتين المكياج ، كما لا يترك طبقة بيضاء على البشرة. يناسب البشرة الدهنية والمختلطة. قد يُسبب في رد فعل تحسسي لبعض أنواع البشرة الحساسة. غالباً، ما ينصح بتطبيقه قبل 20 إلى 15 دقيقة قبل التعرض إلى الشمس، مع الحرص على إعادة تطبيقه كل ساعتين. كيف تختارين واقي الشمس المثالي لنوع بشرتك؟ للبشرة الدهنية: ابحثي عن واقٍ بخلاصة خالية من الزيوت أو ما يعرف بالـ Oil-Free، غير كوميدوغينيك (لا يسد المسام)، وذي تركيبة جل أو خفيفة. اختاري واقيات تحتوي على النياسيناميد أو حمض الساليسيليك للتحكّم في الإفرازات. للبشرة الجافة: اختاري تركيبة كريمية مرطبة تحتوي على مكونات مثل الهيالورونيك أسيد، الغليسيرين، أو السيراميد، حيث يُشكّل طبقة ترطيب، لا مجرد حاجز ضد الشمس. للبشرة الحساسة: اختاري الواقي الفيزيائي الخالي من العطور والبارابين، وابتعدي عن التركيبات التي تحتوي على الكحول الطبية أو الأحماض النشطة. للبشرة المختلطة: ابحثي عن تركيبة موزونة، تجمع بين ترطيب خفيف وتحكم باللمعان، ويفضل أن تكون ذات ملمس حريري أو مطفي. خطوات سهلة تحمي جمالك اختاري عامل حماية SPF لا يقل عن 30، للحماية اليومية. للحماية القصوى على الشاطئ أو في الهواء الطلق، يُفضّل استخدام SPF 50+. ابحثي عن عبارة "برود سبيكتروم" Broad Spectrum على العبوة، مما يعني الحماية من UVA وUVB تأكدي من إعادة تطبيق واقي الشمس كل ساعتين، بخاصة بعد السباحة أو التعرّق. طبقي واقي الشمس كخطوة أخيرة في روتين العناية بالبشرة، قبل المكياج. استخدمي كمية كافية، مقدار ملعقة صغيرة للوجه فقط. لا تهملي المناطق الحساسة مثل: الأذنين، والرقبة،و الصدر، وظهر اليدين.


أخبارنا
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
وداعاً للمشكلة المزعجة... طرق فعّالة لتقليل نمو الشعر الزائد في الوجه!
الشعرانية هي حالة طبيّة تصيب النساء، تؤدي إلى نمو مفرط للشعر الداكن في الوجه بنمط يشبه نمو الشعر لدى الذكور، مثل نموه في منطقة الذقن وحول الفم. وغالباً ما يكون الشعر الزائد ناتجاً عن ارتفاع مستويات هرمونات الذكورة، مثل الأندروجينات والتستوستيرون. فكيف يمكن تقليل هذه المشكلة التي تسبّب الإحراج للمرأة؟ طرق شائعة لتقليل نمو الشعر في الوجه - الحلاقة: يمكن إزالة الشعر غير المرغوب فيه بسهولة بإستخدام ماكينة الحلاقة أو الشفرة. وقد تحتاج بعض النساء إلى الحلاقة يومياً لتجنّب نموّ الشعيرات الصغيرة والخشنة. - الخيط: نتف الشعر الزائد من الجذور بإستخدام الخيط أو الملقط، لكن يجب الحرص على تعقيمها دائماً قبل وبعد إستخدامها لتجنّب حدوث أي عدوى. ومع ذلك، قد تسبّب هذه الطريقة بعض الألم والإحمرار. - الشمع: من الطرق الشائعة أيضاً لتقليل نموّ الشعر في الوجه، يمكن إستخدام الشمع المُذاب الذي يساعد على إزالة الشعر من الجذور، حيث يُعدّ الشمع وسيلة جيّدة تُعيق نمو بصيلات الشعر. ولكن قد يعاني البعض من الألم والإحمرار. - مزيلات الشعر: تحتوي بعض المُزيلات على موادّ كيميائيّة قويّة مثل الصوديوم وثاني أكسيد التيتانيوم وكبريتيد الباريوم، التي تساعد على إزالة الشعر الزائد من الوجه. يتمّ وضعها وتركها لفترة من الوقت، وعند مسحها يتمّ إزالة الشعر. - جهاز إزالة الشعر: يساعد الجهاز على تقليل نموّ الشعر لمدّة تصل إلى أسابيع عدّة، إذ يقوم بإنتزاع عدّة شعيرات في نفس الوقت وإزالتها من الجذور. طرق طبيعيّة لتقليل نموّ الشعر في الوجه - مقشّر الجيلاتين: ضعي ملعقة كبيرة من الجيلاتين غير المنكه، وملعقتين كبيرتين من الحليب، مع ثلاث قطرات من عصير الليمون أو قطرتَين من زيت اللافندر الأساسيّ. وقومي بخلط جميع المكوّنات، ثم ضعي الخليط في الميكرويف لمدّة 15 ثانية. وبعدها، ضعي الخليط على وجهك واتركيه لبضع دقائق ثم قشّريه. - مقشّر الفواكه: ضعي ملعقة صغيرة من مسحوق البرتقال وقشر الليمون واللوز المطحون ودقيق الشوفان، ثمّ أضيفي ملعقتين صغيرتين من ماء الورد، واخلطي المكوّنات جيّداً حتى تتكوّن عجينة ناعمة. قومي بتوزيع المعجون على وجهك لمدّة ثماني دقائق ثم افركيه بلطف بحركات دائرية، واشطفي وجهك بالماء. وقد تحتاجين إلى تكرار هذه الوصفة مرتين غلى ثلاث مرّات في الأسبوع لملاحظة النتائج. - ماسك بياض البيض: خذي بياض البيض وضعيه في وعاء، ثم أضيفي إليه ملعقة كبيرة من نشا الذرة والسكر، وحركيها جيّداً حتى تحصلين على خليط ناعم. ثمّ ضعي الخليط على وجهكِ واتركيه لمدّة عشرين دقيقة، واشطفي وجهك بالماء البارد. طرق طبيّة لتقليل نمو الشعر في الوجه - التحليل الكهربائي: يمكن اللجوء الى تقنية التحليل الكهربائي لإزالة الشعر الزائد نهائياً، إذ يتمّ نزع الشعر من الجذور باستخدام تيار كهربائي، وبعد عدّة مرّات يتوقّف نموّ الشعر في المناطق المعالجة بشكلٍ دائم. - الليزر: تساعد حرارة هذه التقنية على تقليل نموّ الشعر في الوجه من خلال إتلاف بُصيلات الشعر، لكن قد يحتاج البعض إلى تكرار الجلسات عدّة مرّات للحصول على النتيجة المطلوبة، وقد ينمو الشعر لدى البعض مرة أخرى. عن صحتي .كوم