أحدث الأخبار مع #وجامعةالسوربون


صدى البلد
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صدى البلد
خطوة نحو العالمية.. بروتوكول أكاديمي بين دمنهور والسوربون لتعزيز التعليم والبحث العلمي
شهد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسيد فيليب بابتيست، وزير التعليم العالي والبحث الفرنسي، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين جامعة دمنهور، ممثلة في الدكتور إلهامي ترابيس، رئيس الجامعة، وجامعة السوربون الجديدة، ممثلة في السيد دانيال موشرد، رئيس الجامعة، وذلك خلال فعاليات ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية الذي استضافته جامعة القاهرة. خطوة مهمة لتعزيز التعاون العلمي بين مصر وفرنسا وتُعد هذه الاتفاقية خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الأكاديمي والعلمي بين الجامعات المصرية والفرنسية، وتوسيع نطاق الأنشطة البحثية والأكاديمية في مجالات ذات أولوية، مثل الآداب، والعلوم الإنسانية، والعلوم الاجتماعية، والاقتصاد. ويأتي هذا البروتوكول في إطار سعي جامعة دمنهور المستمر لبناء شراكات استراتيجية مع الجامعات الفرنسية، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030، ويساهم في تعزيز التبادل العلمي والثقافي بين الجانبين. وأكد الدكتور أيمن عاشور أن توقيع البروتوكول يمثل خطوة مهمة في دعم التعاون العلمي بين مصر وفرنسا في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي، بما يسهم في تحسين جودة التعليم ورفع كفاءة برامج التدريب والتأهيل. كما أشار إلى أن هذا التعاون سيوفر فرصًا تدريبية وبحثية متميزة لشباب الباحثين المصريين. من جانبه، أعرب الدكتور إلهامي ترابيس عن سعادته بتوقيع البروتوكول، مؤكدًا أن جامعة دمنهور تسعى لتعزيز التعاون مع الجامعات الفرنسية من أجل توسيع الأنشطة البحثية والأكاديمية، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030. وأوضح أن الاتفاقية تهدف إلى تبادل الخبرات بين الجامعتين في مجالات التعليم والبحث العلمي، وتنفيذ مشاريع مشتركة في مجالات الآداب، والعلوم الإنسانية، والاقتصاد، والعلوم الاجتماعية، مشيرًا إلى أن البروتوكول يمتد لمدة خمس سنوات، وسيشهد تنفيذ عدد من المشروعات الجديدة خلال الفترة المقبلة. وثمّن "ترابيس" جهود القيادة السياسية ووزارة التعليم العالي في دعم الجامعات المصرية لتحسين جودة التعليم والبحث العلمي، مشيرًا إلى أن هذا التعاون يفتح آفاقًا جديدة للمشاركة في تطوير الأنظمة التعليمية وتحقيق التنمية المستدامة في مصر. بدوره، أعرب السيد دانيال موشرد عن سعادته بتوقيع البروتوكول مع جامعة دمنهور، معتبرًا أن هذا التعاون يُعد خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الأكاديمية والبحثية بين الجامعتين. وأكد أن جامعة السوربون الجديدة تتطلع إلى توسيع آفاق التعاون العلمي مع جامعة دمنهور، بما يخدم الأهداف المشتركة للطرفين، ويسهم في تطوير البرامج المشتركة وتبادل الخبرات الأكاديمية. وأشار موشرد إلى أن التعاون بين الجامعات المصرية والفرنسية يشكل حجر الزاوية في دعم الابتكار والبحث العلمي على المستوى العالمي، مؤكدًا أن هذه الاتفاقية سيكون لها أثر محوري في تطوير المشروعات البحثية المشتركة في العديد من المجالات الحيوية.


الطريق
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الطريق
'الأعلى للآثار': الاكتشافات الجديدة بمعبد الرامسيوم تعزز فهم الحياة اليومية في مصر القديمة
السبت، 5 أبريل 2025 10:57 صـ بتوقيت القاهرة أكد رئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، الدكتور هشام الليثي أن الاكتشافات الأثرية الجديدة بمعبد الرامسيوم بالأقصر ، تلقي الضوء على تفاصيل الحياة اليومية في مصر القديمة، مما يعزز فهمنا لتراث هذه الحضارة العريقة . وقال الدكتور هشام الليثي في مداخلة هاتفية لبرنامج ( صباح الخير يا مصر) المذاع على القناة (الأولى) بالتليفزيون المصري - " إن البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة، التي تشمل عناصر من قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون تمكنت من اكتشاف مجموعة من المقابر تعود إلى عصر الانتقال الثالث، بالإضافة إلى مخازن لتخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، وورش للنسيج والأعمال الحجرية، فضلاً عن مطابخ ومخابز، وذلك خلال حملة البعثة الأثرية في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي في مدينة الأقصر.


المصريين بالخارج
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- المصريين بالخارج
'الأعلى للآثار': الاكتشافات الجديدة بمعبد الرامسيوم تعزز فهم الحياة اليومية في مصر القديمة
أكد رئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، الدكتور هشام الليثي أن الاكتشافات الأثرية الجديدة بمعبد الرامسيوم بالأقصر ، تلقي الضوء على تفاصيل الحياة اليومية في مصر القديمة، مما يعزز فهمنا لتراث هذه الحضارة العريقة . وقال الدكتور هشام الليثي في مداخلة هاتفية لبرنامج ( صباح الخير يا مصر) المذاع على القناة (الأولى) بالتليفزيون المصري - " إن البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة، التي تشمل عناصر من قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون تمكنت من اكتشاف مجموعة من المقابر تعود إلى عصر الانتقال الثالث، بالإضافة إلى مخازن لتخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، وورش للنسيج والأعمال الحجرية، فضلاً عن مطابخ ومخابز، وذلك خلال حملة البعثة الأثرية في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي في مدينة الأقصر. Page 2


الاقباط اليوم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الاقباط اليوم
بعد العثور عليه بالأقصر.. كشف تفاصيل جديدة حول "كنز الأسرار"
قال رئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، الدكتور هشام الليثي، إن الاكتشافات الأثرية الجديدة في معبد الرامسيوم بالأقصر، تلقي الضوء على تفاصيل الحياة اليومية في مصر القديمة، ما يُعزز فهمنا لتراث هذه الحضارة العريقة. تفاصيل حول الكشف الأثري الجديد وأشار الدكتور هشام الليثي، في تصريحات إلى أن البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة، التي تشمل عناصر من قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون تمكنت من اكتشاف مجموعة من المقابر تعود إلى عصر الانتقال الثالث، بالإضافة إلى مخازن لتخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، وورش للنسيج والأعمال الحجرية، فضلًا عن مطابخ ومخابز، وذلك خلال حملة البعثة الأثرية في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي في مدينة الأقصر. وأضاف أن تلك الأعمال كشفت النقاب عن المباني الملحقة بمعبد الرامسيوم، الذي أنشأه الملك رمسيس الثاني، لافتًا إلى أن المقابر المكتشفة تحتوي على حجرات وآبار دفن تضم أواني كانوبية وأدوات جنائزية محفوظة بحالة جيدة، بالإضافة إلى توابيت موضوعة فوق بعضها البعض، و401 تمثال من الأوشابتي منحوت من الفخار، بالإضافة إلى مجموعة من العظام المتناثرة.


الدستور
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
بعد العثور عليه بالأقصر.. كشف تفاصيل جديدة حول "كنز الأسرار"
قال رئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، الدكتور هشام الليثي، إن الاكتشافات الأثرية الجديدة في معبد الرامسيوم بالأقصر، تلقي الضوء على تفاصيل الحياة اليومية في مصر القديمة، ما يُعزز فهمنا لتراث هذه الحضارة العريقة. تفاصيل حول الكشف الأثري الجديد وأشار الدكتور هشام الليثي، في تصريحات إلى أن البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة، التي تشمل عناصر من قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون تمكنت من اكتشاف مجموعة من المقابر تعود إلى عصر الانتقال الثالث، بالإضافة إلى مخازن لتخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، وورش للنسيج والأعمال الحجرية، فضلًا عن مطابخ ومخابز، وذلك خلال حملة البعثة الأثرية في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي في مدينة الأقصر. وأضاف أن تلك الأعمال كشفت النقاب عن المباني الملحقة بمعبد الرامسيوم، الذي أنشأه الملك رمسيس الثاني، لافتًا إلى أن المقابر المكتشفة تحتوي على حجرات وآبار دفن تضم أواني كانوبية وأدوات جنائزية محفوظة بحالة جيدة، بالإضافة إلى توابيت موضوعة فوق بعضها البعض، و401 تمثال من الأوشابتي منحوت من الفخار، بالإضافة إلى مجموعة من العظام المتناثرة.