أحدث الأخبار مع #وجديأمين،


الدستور
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
نصائح من "الصحة" لتقليل حدة الأعراض المرضية المرتبطة بفصل الربيع
وجهت وزارة الصحة والسكان، مجموعة من النصائح للتعامل مع الأمراض الأكثر انتشارًا خلال فصل الربيع والتي تزداد حدتها نتيجة رد فعل الجسم للعوامل الجوية والمناخية، مثل الرياح المحملة بالأتربة، وحبوب اللقاح المتطايرة في الجو، وخاصة لدى مرضى حساسية الصدر والعين والجيوب الأنفية. وأكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، على ضرورة الأهتمام باتباع الإجراءات الوقائية مع الفئات الأكثر عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي العلوي، وفي مقدمتهم الأطفال وكبار السن، ومرضى الربو الشعبي والسدة الرئوية، والسكر، وأمراض القلب، والكلى، وأمراض نقص المناعة، إلى جانب الحوامل. وشدد «عبدالغفار»، على أنه حال شعور هذه الفئات بالأعراض التنفسية، يجب التوجه إلى مستشفى الأمراض الصدرية أو الطبيب المتخصص فورا ليتم عمل الفحوصات اللازمة وأهمها قياس وظائف التنفس لمعرفة السبب الرئيسي واستبعاد الأمراض الاخرى التي تتشابه فى نفس الأعراض، ووضع خطة العلاج مع المريض. وأشار «عبدالغفار»، إلى أن الرمد الربيعي من الأمراض التي ترتبط بفصل الربيع والصيف، وهو عبارة عن حساسية مزمنة تصيب ملتحمة العين، ويسبب ألم واحمرار وحكة في العينين والانزعاج من الضوء، محذرًا من أن إهمال هذه الأعراض وعدم زيارة عيادة العيون قد يؤدي إلى حدوث تقرحات بالقرنية وضعف في ضعف الأبصار. حساسية الجيوب الأنفية وأضاف المتحدث الرسمي، أن حبوب اللقاح والأتربة الناعمة التي تحمل الفيروسات من أهم مسببات تهيج حساسية الجيوب الأنفية، وزيادة الأعراض بدء من العطس وانسداد الأنف والحكة وسيلان الأنف، وصولًا إلى تهيج الحنجرة والصداع، وضعف بحاسة الشم، مما يقتضي تغطية الأنف لتقليل تأثير العوامل الجوية، وزيارة الطبيب المتخصص. وأكد «عبدالغفار»، توافر التطعيمات التي تقلل المضاعفات ونوبات تفاقم الحساسية، مثل تطعيمات الأنفلونزا والمكورات الرئوية، لافتًا إلى أهمية هذه التطعيمات للفئات الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض، وخاصة ضعيفي المناعة، مثل الأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. ومن جهته؛ نصح الدكتور وجدي أمين، مدير عام إدارة الأمراض الصدرية، مرضى السدة الرئوية أو الإنسداد الشعبي المزمن، بالامتناع عن التدخين، وعدم التعرض للأتربة والمتابعة الدورية مع الطبيب ووضع خطة التأهيل الرئوي التي تساعد المريض على التعايش مع المرض، وعدم الدخول في نوبات فشل تنفسي، يحتاج المريض على إثرها لجهاز الأكسجين طبقا لحالته. كما وجه الدكتور وجدي أمين، عددًا من النصائح لأصحاب الأمراض المزمنة، لتجنب الإصابة بالأمراض والفيروسات، بداية من تناول الأدوية في مواعيدها الموصوفة من الطبيب للتحكم فى أعراض الحساسية، والابتعاد عن مصادر جبوب اللقاح في الحدائق والمزارع التي تنتشر بها الزهور والنخيل وعدم التعامل مع الحيوانات الأليفة، وارتداء الماسك عند الخروج من المنزل ويفضل الانواع التي تحجب دخول الأتربة إلى الأنف والفم وارتداء نظارة لحجب دخول الأتربة إلى العينين. وأكد ضرورة غسل الأيدي بانتظام وعدم وضعها على العينين أو الفم والأنف، وغسل الوجه والأنف والاستنشاق والغرغرة؛ لمنع دخول الأتربة للجيوب الانفية والعينين، وإغلاق نوافذ المنازل أثناء التقلبات الجوية وتغطية النوافذ بالقماش المبلل لتقليل دخول الأتربة إلى المنزل، وتنظيف الأغطية المنزلية لعدم استنشاق الأتربة أثناء النوم. وأكدت وزارة الصحة والسكان، أهمية الإقلاع عن التدخين لتقوية مناعة الجسم، وشرب المياه بكميات كبيرة، واتباع نظام غذائي صحي ومتنوع غني بالفيتامينات خاصة الأطعمة الغنية بفيتامين سي والكالسيوم وذلك لزيادة مناعة الجسم لمقاومة الفيروسات المختلفة والحفاظ على الصحة العامة


المصري اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
خلال 120 دقيقة.. «الصحة»: أجهزة جديدة تسرّع اكتشاف الدرن
كشف الدكتور وجدي أمين، مدير إدارة الأمراض الصدرية بوزارة الصحة، عن إدخال تقنيات تشخيصية حديثة في 48 مستشفى صدر على مستوى الجمهورية، بهدف الكشف المبكر والدقيق عن المرض. وأضاف في مداخلة هاتفية عبر شاشة «إسكترا نيوز» أن هذه الأجهزة تُعد نقلة نوعية، إذ تُشخّص المرض خلال ساعتين فقط، مقارنة بالطرق التقليدية التي كانت تستغرق نحو 5 أيام. وأشار إلى أن الأجهزة الجديدة لا تكتفي بالكشف عن الإصابة، بل تحدد أيضًا مدى مقاومة الميكروب للأدوية المتداولة، ما يساعد الفرق الطبية في اختيار العلاج الأنسب لكل حالة، سواء باستخدام أدوية «الصف الأول» أو «الصف الثاني»، ما يسهم في الحد من العدوى وتحسين نسب الشفاء. وشدد مدير إدارة الأمراض الصدرية بوزارة الصحة، على أهمية الاكتشاف المبكر، الذي يُعد حجر الأساس في كسر سلسلة الانتقال وتقليل أعداد الإصابات. أعراض الدرن عن أعراض المرض، أوضح أن الدرن عادة ما يظهر في صورة سعال مستمر لأكثر من أسبوعين، مصحوبًا بإرهاق عام، فقدان للشهية، وتعرّق ليلي، ما يستوجب الفحص الفوري لاستبعاد الإصابة. وأوضح أن العلاج باستخدام أدوية الصف الأول يستمر 6 أشهر، ويتضمن مرحلتين؛ مكثفة وأخرى متابعة، بينما يحتاج المرضى المقاومون للعلاج إلى أدوية متطورة تقلص فترة العلاج إلى ما بين 6 و9 أشهر فقط.


البوابة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
الصحة: أجهزة تشخيصية جديدة تسرّع اكتشاف الدرن ونقلة في السيطرة على المرض
كشف الدكتور وجدي أمين، مدير إدارة الأمراض الصدرية بالوزارة، عن إدخال تقنيات تشخيصية حديثة في 48 مستشفى صدر على مستوى الجمهورية، بهدف الكشف المبكر والدقيق عن المرض. وأوضح في مداخلة هاتفية عبر شاشة "إسكترا نيوز" أن هذه الأجهزة تُعد نقلة نوعية، حيث تُشخّص المرض خلال ساعتين فقط، مقارنة بالطرق التقليدية التي كانت تستغرق نحو خمسة أيام. وأشار إلى أن الأجهزة الجديدة لا تكتفي بالكشف عن الإصابة، بل تحدد أيضًا مدى مقاومة الميكروب للأدوية المتداولة، ما يساعد الفرق الطبية في اختيار العلاج الأنسب لكل حالة، سواء باستخدام أدوية "الصف الأول" أو "الصف الثاني"، مما يسهم في الحد من العدوى وتحسين نسب الشفاء. وشدد على أهمية الاكتشاف المبكر، الذي يُعد حجر الأساس في كسر سلسلة الانتقال وتقليل أعداد الإصابات. وعن أعراض المرض، أوضح أن الدرن عادة ما يظهر في صورة سعال مستمر لأكثر من أسبوعين، مصحوبًا بإرهاق عام، فقدان للشهية، وتعرّق ليلي، مما يستوجب الفحص الفوري لاستبعاد الإصابة. وأضاف أن العلاج باستخدام أدوية الصف الأول يستمر ستة أشهر، ويتضمن مرحلتين: مكثفة وأخرى متابعة، بينما يحتاج المرضى المقاومون للعلاج إلى أدوية متطورة تقلص فترة العلاج إلى ما بين ستة وتسعة أشهر فقط.


بلد نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
الصحة: أجهزة تشخيصية جديدة تسرّع اكتشاف الدرن وتُحدث نقلة في السيطرة على المرض
كشف الدكتور وجدي أمين، مدير إدارة الأمراض الصدرية بوزارة الصحة، عن إدخال تقنيات تشخيصية حديثة في 48 مستشفى صدر على مستوى الجمهورية، بهدف الكشف المبكر والدقيق عن المرض. وأوضح في مداخلة هاتفية عبر شاشة "إسكترا نيوز" أن هذه الأجهزة تُعد نقلة نوعية، حيث تُشخّص المرض خلال ساعتين فقط، مقارنة بالطرق التقليدية التي كانت تستغرق نحو خمسة أيام. وأشار إلى أن الأجهزة الجديدة لا تكتفي بالكشف عن الإصابة، بل تحدد أيضًا مدى مقاومة الميكروب للأدوية المتداولة، ما يساعد الفرق الطبية في اختيار العلاج الأنسب لكل حالة، سواء باستخدام أدوية "الصف الأول" أو "الصف الثاني"، مما يسهم في الحد من العدوى وتحسين نسب الشفاء. وشدد على أهمية الاكتشاف المبكر، الذي يُعد حجر الأساس في كسر سلسلة الانتقال وتقليل أعداد الإصابات. وعن أعراض المرض، أوضح أن الدرن عادة ما يظهر في صورة سعال مستمر لأكثر من أسبوعين، مصحوبًا بإرهاق عام، فقدان للشهية، وتعرّق ليلي، مما يستوجب الفحص الفوري لاستبعاد الإصابة. وأضاف أن العلاج باستخدام أدوية الصف الأول يستمر ستة أشهر، ويتضمن مرحلتين: مكثفة وأخرى متابعة، بينما يحتاج المرضى المقاومون للعلاج إلى أدوية متطورة تقلص فترة العلاج إلى ما بين ستة وتسعة أشهر فقط.


مستقبل وطن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مستقبل وطن
الصحة: أجهزة تشخيصية جديدة تسرّع اكتشاف الدرن وتُحدث نقلة في السيطرة على المرض
كشف الدكتور وجدي أمين، مدير إدارة الأمراض الصدرية بالوزارة، عن إدخال تقنيات تشخيصية حديثة في 48 مستشفى صدر على مستوى الجمهورية، بهدف الكشف المبكر والدقيق عن المرض. وأوضح في مداخلة هاتفية عبر شاشة "إسكترا نيوز" أن هذه الأجهزة تُعد نقلة نوعية، حيث تُشخّص المرض خلال ساعتين فقط، مقارنة بالطرق التقليدية التي كانت تستغرق نحو خمسة أيام. وأشار إلى أن الأجهزة الجديدة لا تكتفي بالكشف عن الإصابة، بل تحدد أيضًا مدى مقاومة الميكروب للأدوية المتداولة، ما يساعد الفرق الطبية في اختيار العلاج الأنسب لكل حالة، سواء باستخدام أدوية "الصف الأول" أو "الصف الثاني"، مما يسهم في الحد من العدوى وتحسين نسب الشفاء. وشدد على أهمية الاكتشاف المبكر، الذي يُعد حجر الأساس في كسر سلسلة الانتقال وتقليل أعداد الإصابات. وعن أعراض المرض، أوضح أن الدرن عادة ما يظهر في صورة سعال مستمر لأكثر من أسبوعين، مصحوبًا بإرهاق عام، فقدان للشهية، وتعرّق ليلي، مما يستوجب الفحص الفوري لاستبعاد الإصابة. وأضاف أن العلاج باستخدام أدوية الصف الأول يستمر ستة أشهر، ويتضمن مرحلتين: مكثفة وأخرى متابعة، بينما يحتاج المرضى المقاومون للعلاج إلى أدوية متطورة تقلص فترة العلاج إلى ما بين ستة وتسعة أشهر فقط.