أحدث الأخبار مع #وجولدمانساكس،


مجلة رواد الأعمال
منذ 5 أيام
- أعمال
- مجلة رواد الأعمال
'أرامكو السعودية' ترفع أسعار الخام العربي الخفيف لآسيا بأكثر من المتوقع
أعلنت شركة أرامكو السعودية رفع سعر بيع خامها العربي الخفيف للعملاء في آسيا خلال الشهر المقبل. في خطوة تعكس ثقة المملكة في أوضاع سوق النفط العالمية واستمرار الطلب القوي على النفط ومشتقاته، لا سيما خلال موسم الصيف. هذه الزيادة المفاجئة جاءت أعلى من توقعات السوق. ما يشير إلى نظرة إيجابية من جانب أرامكو. وبحسب بيان التسعير الصادر عن أرامكو السعودية واطلعت عليه وكالة 'بلومبرج'، رفعت الشركة السعر الرسمي للخام العربي الخفيف بمقدار دولار واحد للبرميل. ليصل إلى علاوة قدرها 2.20 دولار للبرميل فوق السعر المرجعي الإقليمي. ويعد هذا الارتفاع أعلى من التوقعات التي رجّحت زيادة بنحو 65 سنتًا فقط، وفقًا لاستطلاع شمل عددًا من تجار النفط ومصافي التكرير في آسيا، حسبما أشار موقع 'مباشر'. قرار 'أوبك+' يدعم الزيادة في الأسعار وجاء هذا القرار بعد يوم واحد فقط من إعلان تحالف 'أوبك+'، بقيادة المملكة وعضوية دول من بينها روسيا، جولة رابعة من زيادات الإنتاج. في حين تم الاتفاق على رفع الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميًا خلال أغسطس المقبل، في خطوة تهدف إلى الاستفادة من ذروة الطلب الصيفي وتعزيز استقرار السوق. من ناحية أخرى يتوقع مراقبون أن تسهم هذه الزيادات المتسارعة، التي تجاوزت الخطة الأصلية للتحالف. في توفير فائض بسوق النفط خلال النصف الثاني من العام. بينما تشير توقعات مؤسسات مالية كبرى، مثل: 'جيه بي مورغان تشيس' و'جولدمان ساكس'، إلى احتمال انخفاض سعر برميل النفط إلى ما يقارب 60 دولارًا في الربع الأخير من 2025. ما يعكس نظرة حذرة للمستقبل. خطة 'أوبك+' لتسريع إنهاء التخفيضات الطوعية كذلك يشار إلى أن خطة 'أوبك+' الجديدة تسرّع إنهاء التخفيضات الطوعية التي التزمت بها ثماني دول منذ أكثر من عام. كما جاءت إعلانات مسبقة بزيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا خلال أشهر مايو ويونيو ويوليو. في مسار قد يؤدي إلى استعادة 2.2 مليون برميل يوميًا للسوق بحلول نهاية 2025. وشهدت أسعار النفط تقلبات حادة خلال الأشهر الماضية؛ حيث ارتفع خام برنت إلى ما فوق 80 دولارًا للبرميل في مايو على خلفية التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران. الذي مثّل أحد أخطر التطورات في المنطقة منذ سنوات. إلا أن الأسواق سرعان ما استوعبت التوتر. وهبط سعر الخام إلى ما دون 70 دولارًا للبرميل عقب إعلان وقف إطلاق النار بوساطة أمريكية وتراجع احتمالات التصعيد الإقليمي. تحديات التوازن بين العرض والطلب ورغم التوقعات بحدوث تراجع في الطلب لاحقًا هذا العام لا تزال هوامش أرباح المصافي مرتفعة حاليًا. وهو ما يشير إلى استمرار مستويات الاستخدام الجيدة للخام. هذا يعكس مرونة في القطاع المكرر وقدرته على تحقيق الأرباح. ومع عودة كميات كبيرة من الإنتاج إلى السوق سيكون التحدي الرئيسي في النصف الثاني من 2025 هو تحقيق التوازن الدقيق بين العرض والطلب. وتجنب ضغوط هبوطية إضافية على الأسعار؛ ما يتطلب متابعة مستمرة ودقيقة لديناميكيات السوق.


وكالة شهاب
منذ 6 أيام
- أعمال
- وكالة شهاب
بنوك ترفض فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" بسبب انعدام شفافية التمويل
أفاد مصدران مطلعان لـ"رويترز"، بأن بنك UBS رفض طلباً من "مؤسسة غزة الإنسانية"، لفتح حساب مصرفي في سويسرا، كما لم يفتح جولدمان ساكس حساباً سويسرياً لها بعد محادثات أولية، بسبب انعدام الشفافية بشأن مصادر تمويلها. وبدأت المؤسسة المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في توصيل الإمدادات الإنسانية إلى المدنيين الفلسطينيين في غزة في مايو، متجاوزة قنوات تقديم المساعدات المعتادة، ومن بينها الأمم المتحدة. وقال مصدران آخران مطلعان على خطط المؤسسة إنها سعت إلى فتح حساب مصرفي لوحدة مقرها جنيف لتسهيل التبرعات من خارج الولايات المتحدة. وقال أحد المصدرين المطلعين على المناقشات لرويترز إن إحدى العقبات التي واجهت المؤسسة في المحادثات مع البنوك كانت انعدام الشفافية بشأن مصادر تمويلها. وأضافا أن المؤسسة بدأت محادثات مع محامين وبنوك، من بينها UBS وجولدمان ساكس، في الخريف الماضي بشأن هيكل الكيان السويسري قبل أن تقرر الانسحاب من سويسرا في مايو. ورفض المصدران الكشف عن البنوك الأخرى التي تواصلت معها المؤسسة. ولم ترد المؤسسة على أسئلة عما إذا كانت قد تواصلت مع بنوك أخرى. ووفقاً لاثنين من المصادر، واجهت خطط المؤسسة لفتح فرع لها في جنيف عقبات، مثل قلة التبرعات واستقالة أعضاء مؤسسين من بينهم مديرها التنفيذي جيك وود في مايو، بالإضافة إلى صعوبات في فتح حساب مصرفي بسويسرا. وقال متحدث باسم المؤسسة لرويترز عبر البريد الإلكتروني إن قرار الانسحاب من سويسرا لم يكن بسبب أي عقبات بل "كان قراراً استراتيجياً أن يكون مقر المؤسسة في الولايات المتحدة". ويتعين على البنوك إجراء فحص دقيق قبل قبول العملاء للتأكد من هوياتهم وملكيتهم وطبيعة أنشطتهم التجارية ومصادر ثرواتهم. ولم تكشف المؤسسة عن تفاصيل مواردها المالية. وقال متحدث باسمها إنها "تحدثت عن تمويل مبدئي من أوروبا، لكننا لا نكشف عن هوية المتبرعين حفاظاً على خصوصيتهم". كانت رويترز قد أوردت في 24 يونيو، أن الحكومة الأميركية ستقدم 30 مليون دولار، وهي أول مساهمة مالية معروفة، إلى المؤسسة التي يرأسها حالياً القس جوني مور المستشار السابق للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكشفت شهادات ومقاطع فيديو حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس" أن المتعاقدين الأميركيين الذين يحرسون مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة، يستخدمون الذخيرة الحية والقنابل الصوتية، بينما يتدافع الفلسطينيون الجائعون للحصول على الطعام. وقال اثنان من المتعاقدين الأميركيين للوكالة، مشترطين عدم الكشف عن هويتهما، إنهما قررا التحدث لأنهما منزعجان من ممارسات وصفاها بالخطيرة وغير المسؤولة. وأضافا أن أفراد الأمن الذين جرى توظيفهم غالباً ما يكونون غير مؤهلين أو غير خاضعين للتدقيق، ومسلحين تسليحاً ثقيلاً، ويبدو أن لديهم حرية مطلقة لفعل ما يريدون. وأضاف المتعاقد الذي قدّم مقاطع الفيديو للوكالة، إن الفلسطينيين القادمين إلى هذه المواقع يجدون أنفسهم عالقين بين نيران إسرائيلية وأميركية. وأضاف أن الفلسطينيين كانوا يقولون له: "جئنا إلى هنا لنحصل على طعام لعائلاتنا، ليس لدينا شيء.. لماذا يطلق الجيش (الإسرائيلي) النار علينا؟ ولماذا أنتم تطلقون النار علينا؟".


24 القاهرة
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
بنوك سويسرية ترفض فتح حسابات مصرفية لمؤسسة غزة الإنسانية.. ما القصة؟
رفض بنك UBS السويسري طلبًا من مؤسسة صندوق غزة الإنساني GHF لفتح حساب مصرفي في سويسرا، بينما لم تفضِ محادثات مماثلة مع بنك جولدمان ساكس إلى إنشاء حساب للمؤسسة، وفقًا لما أكده مصدران مطلعان على تفاصيل المناقشات لوكالة رويترز. وتُعد GHF منظمة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، بدأت في مايو تقديم مساعدات إنسانية مباشرة للمدنيين الفلسطينيين في غزة، متجاوزة القنوات التقليدية لتوزيع المساعدات، بما في ذلك الأمم المتحدة. سعت المؤسسة إلى فتح حساب مصرفي لكيان تابع لها مقره جنيف، بهدف تسهيل تلقي التبرعات من خارج الولايات المتحدة، بحسب مصدرين آخرين على دراية بخطط المؤسسة، وبدأت محادثات مع محامين وعدة بنوك، منها UBS وجولدمان ساكس، في خريف العام الماضي لمناقشة الهيكل القانوني لكيانها السويسري، قبل أن تقرر الانسحاب من سويسرا في مايو. ولم يحدد المصدران البنوك الأخرى التي تواصلت معها المؤسسة، كما لم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من تلك المعلومات، ولم ترد GHF على أسئلة حول ما إذا كانت قد أجرت محادثات مع مؤسسات مالية أخرى. ووفقًا لمصدرين مطلعين، واجهت خطط المؤسسة لإنشاء فرع في جنيف عدة عقبات، من بينها قلة التبرعات واستقالة أعضاء مؤسسين من بينهم المدير التنفيذي السابق جيك وود، إلى جانب صعوبات في فتح حساب مصرفي في سويسرا، وأكد متحدث باسم المؤسسة أن الانسحاب من سويسرا لم يكن نتيجة عقبات، بل قرار استراتيجي بالتركيز على التواجد في الولايات المتحدة. وقال أحد المصادر إن من بين العقبات التي واجهت المحادثات مع البنوك، عدم وضوح مصادر تمويل المؤسسة، وهو أمر أساسي في عمليات التحقق التي تجريها البنوك قبل قبول العملاء لتحديد هويتهم وطبيعة أنشطتهم ومصادر أموالهم. ولم تفصح المؤسسة عن تفاصيل مالية، مكتفية بالإشارة إلى أن لديها تمويلًا أوليًا من أوروبا دون الكشف عن هوية الممولين حفاظًا على خصوصيتهم. وفي تقرير سابق نشرته رويترز في 24 يونيو، تبين أن الحكومة الأمريكية قررت منح 30 مليون دولار كمساهمة مالية أولى للمؤسسة، التي بات يقودها القس الدكتور جوني مور، المستشار السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد استقالة وود في مايو. ووفقًا لأحد المصادر، أُجري اتصال مع بنك UBS في أواخر عام 2024، وبعد عمليات فحص متعلقة بالامتثال والمخاطر والسمعة، قرر البنك عدم قبول المؤسسة كعميل، وامتنع ممثل عن UBS عن التعليق على أمور تخص عملاء حاليين أو محتملين أو سابقين. كما أكد مصدر آخر أن المؤسسة أجرت محادثات أولية مع بنك جولدمان ساكس بشأن فتح حساب في سويسرا، إلا أن البنك لم يُنشئ الحساب ولم تربطه أي علاقة مصرفية بالمؤسسة في الولايات المتحدة. وكانت وثيقة موجزة أعدتها المؤسسة دون تاريخ أو توقيع قد ذكرت أن جولدمان ساكس أعطى التزامًا شفهيًا بفتح حساب لكيان تابع في سويسرا، وصرّح متحدث باسم GHF أن الوثيقة قديمة وأن المؤسسة قررت عدم بدء نشاطها في سويسرا، وبالتالي أنهت المناقشات مع البنوك هناك، مؤكدًا أن المنظمة تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها وتعمل مع عدة شركاء مصرفيين موثوقين، دون الكشف عن أسمائهم. وتُظهر وثائق تأسيس المؤسسة أنها سُجلت في ولاية ديلاوير الأمريكية عام 2025، ولديها حساب مصرفي لدى بنك JPMorgan، بحسب مصدر مطلع، كما ذكرت وثيقة سابقة للمؤسسة أن لديها علاقات مصرفية مؤمنة مع JPMorgan وبنك Truist الذي يتخذ من ولاية كارولاينا الشمالية مقرًا له. فيما يخص توزيع المساعدات، تستخدم GHF شركات أمنية ولوجستية خاصة من الولايات المتحدة لإيصال المساعدات إلى غزة، حيث تنشط منذ مايو ضمن خطة توزيع وصفتها الأمم المتحدة بأنها غير آمنة بطبيعتها، وقد تخللت عملياتها حوادث عنف وفوضى، من بينها إطلاق نار أودى بحياة عدد من الفلسطينيين قرب مواقع توزيع الغذاء المحاطة بالقوات الإسرائيلية، بحسب ما أفادت به رويترز. وترفض الأمم المتحدة وعدة منظمات إنسانية التعامل مع المؤسسة، مشككة في حيادها ومنتقدة نموذج التوزيع الجديد الذي يعتبرونه عسكري الطابع ويؤدي إلى تهجير الفلسطينيين، وكان جيك وود قد استقال قبل إطلاق المؤسسة رسميًا في 26 مايو، معلنًا رفضه التخلي عن مبادئ الإنسانية والحياد والاستقلال. مؤسسة هند رجب تتعقب وزير دفاع إسرائيل.. والأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية في غزة رفقة زوجته وخمسة من أفراد أسرته.. وزير الأوقاف يدين اغتيال مدير المستشفى الإندونيسي بقطاع غزة


البورصة
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
أمريكا تخطط لتخفيف متطلبات رأس المال على البنوك الكبرى لتسهيل تداول السندات
أفادت وكالة 'بلومبرج' الأمريكية بأن الجهات التنظيمية المصرفية في الولايات المتحدة تعتزم تخفيف أحد المتطلبات الرأسمالية الرئيسية المفروضة على أكبر البنوك في البلاد، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدرتها على تداول سندات الخزانة الأمريكية. ونقلت الوكالة، عن مصادر مطلعة على الخطط، أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي، والمؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع، ومكتب مراقب العملة، يخططون لخفض نسبة الرافعة المالية التكميلية المعززة (ESLR) بما يصل إلى 1.5 نقطة مئوية، لتتراوح بين 3.5% و4.5%، مقارنة بالمستوى الحالي البالغ 5%. وتُطبق قاعدة الرافعة المالية التكميلية المعززة (ESLR) على أكبر البنوك الأمريكية مثل 'جي بي مورجان تشيس'، و'جولدمان ساكس'، و'مورجان ستانلي'. وتُلزم هذه القاعدة البنوك النظامية الكبرى بالاحتفاظ برأسمال كافٍ كخط دفاع إضافي إلى جانب المتطلبات الرأسمالية القائمة على المخاطر. وقد تم اعتمادها في أعقاب أزمة الرهن العقاري عام 2008 بهدف تقليل المخاطر النظامية في النظام المالي الأمريكي. وقد تعرض هذا المطلب لانتقادات في الأشهر الأخيرة، حيث اعتُبر أنه يقيّد قدرة البنوك على الاحتفاظ بسندات الخزانة الأمريكية، وهي قضية برزت بقوة وسط اضطرابات متزايدة في سوق السندات الأمريكية الذي يبلغ حجمه 29 تريليون دولار. وشهدت سندات الخزانة موجة بيع ممتدة خلال الشهر الماضي، ما دفع العوائد إلى الارتفاع الحاد. كما سجلت مزادات السندات الأخيرة أداءً ضعيفًا، وسط تزايد القلق بشأن الوضع المالي الأمريكي في ظل رئاسة دونالد ترامب. ويخشى المستثمرون من أن يؤدي مشروع ترامب المالي، المعروف باسم 'مشروع القانون الجميل الكبير'، والذي يهدف إلى خفض الضرائب والإنفاق الحكومي، إلى زيادة العجز المالي طويل الأمد، دون تحقيق أثر اقتصادي كبير بالمقابل. ويرى مراقبون أن خفض نسبة (ESLR) قد يسهم في تعزيز السيولة داخل سوق السندات، وبالتالي خفض تكاليف الاقتراض الحكومي من خلال تقليص العوائد على سندات الخزانة. : البنوكالولايات المتحدة الأمريكية


المشهد العربي
٢٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
أنثروبيك تحصل على خط ائتمان بقيمة 2.5 مليار دولار
حصلت شركة "أنثروبيك" المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي على خط ائتمان متجدد بقيمة 2.5 مليار دولار لمدة خمس سنوات، وذلك بهدف تعزيز سيولتها في ظل المنافسة المتزايدة والتكاليف الباهظة التي تشهدها صناعة الذكاء الاصطناعي. وأوضح "كريشنا راو"، المدير المالي للشركة، في بيان أن "هذا التسهيل الائتماني المتجدد يوفر مرونة كبيرة لدعم نمونا الهائل المستمر، كما أن دعم هذه المؤسسات المالية العالمية يعد شهادة على قوة أعمالنا وصدى رسالتنا". وشارك في توفير الخط الائتماني لشركة الذكاء الاصطناعي مجموعة من البنوك الكبرى، بما في ذلك "جيه بي مورجان"، و"جولدمان ساكس"، و"مورجان ستانلي"، و"سيتي بنك"، و"باركليز"، و"رويال بنك أوف كندا"، و"ميتسوبيشي يو إف جي". وكانت الشركة، أغلقت أحدث جولة تمويل لها في شهر مارس الماضي بتقييم بلغ 61.5 مليار دولار، وتخطط لاستخدام الائتمان الجديد في تعزيز ميزانيتها العمومية والاستثمار في عملياتها مع استمرارها في التوسع السريع.