أحدث الأخبار مع #وحدةتحكمإلكترونية


الرأي
منذ 2 أيام
- صحة
- الرأي
تدشين تقنية الجراحات الروبوتية المتطورة.. بمستشفى الجهراء الجديد
دشنت وزارة الصحة اليوم الخميس تقنية الجراحات الروبوتية المتطورة ضمن قسم الجراحة في مستشفى الجهراء الجديد، باستخدام أحدث الأنظمة العالمية بهذا المجال لتوفير دقة وتحكم في العمليات وتقلل التدخل الجراحي المباشر، وذلك في إطار السعي لتعزيز جودة الرعاية الصحية والارتقاء بالخدمات الطبية في مختلف مناطق البلاد. وقال مدير منطقة الجهراء الصحية، الدكتور جمال الدعيج، إن توفير التقنيات الجراحية المتقدمة في مستشفى الجهراء يُعد ترجمة حقيقية لحرص وزارة الصحة على تقديم أفضل مستويات الخدمة لأهالي المنطقة، سواء من خلال المستشفى أو عبر مراكز الرعاية الصحية الأولية، مؤكدًا أن ذلك يتم ضمن منظومة عمل تكاملية، تحت مظلة الوزارة، ووفق توجهات الاستراتيجية الصحية الوطنية. ومن جانبه، أكد مدير مستشفى الجهراء الدكتور أحمد خاجة أن المستشفى يواصل مسيرة التميز على المستويين الفني والإداري، ويُعد اليوم أحد أبرز النماذج الوطنية في مواكبة التطورات الصحية العالمية، مشيرًا إلى أن اعتماد تقنيات الجراحة الروبوتية هو انعكاس مباشر للرؤية الطموحة في تقديم خدمات صحية حديثة وآمنة، ترتقي بتجربة المريض وتُعزز من كفاءة الأداء العلاجي، مع الحفاظ على أعلى معايير الجودة وسلامة المرضى. ومن ناحيته، أوضح رئيس قسم الجراحة في المستشفى، الدكتور محمد الجسمي، أن النظام المستخدم في الجراحات الروبوتية هو جهاز Hugo™️ RAS، ويُعد من أحدث الأجهزة عالميًا في هذا المجال، لما يوفره من دقة وتحكم أثناء العمليات، ويُسهم في تقليل التدخل الجراحي المباشر، وبالتالي تسريع التعافي وتقليل المضاعفات المحتملة. وبيّن الجسمي أن الجراحة الروبوتية تُعد نمطًا متقدمًا من العمليات الجراحية يتم فيها استخدام ذراع روبوتية يتحكم بها الجراح عن بُعد عبر وحدة تحكم إلكترونية دقيقة، مما يسمح بإجراء عمليات معقّدة بدقة عالية، من خلال شقوق صغيرة في الجسم بدلًا من الجراحة التقليدية المفتوحة. وأضاف أن المستشفى أجرى حتى الآن نحو 30 عملية باستخدام الجراحة الروبوتية، شملت تخصصات متعددة، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز تحقق -ولله الحمد- بجهود فرق طبية وفنية مدرّبة ومؤهلة، ما يعكس حرص المستشفى على توفير رعاية عالية الجودة تواكب احتياجات المرضى بأعلى المعايير التقنية والعلمية. وحضر حفل التدشين محافظ الجهراء حمد الحبشي، ووكيل وزارة الصحة الدكتور عبدالرحمن المطيري، وعدد من القيادات الصحية والفنية بوزارة الصحة.


اذاعة طهران العربية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- اذاعة طهران العربية
ثورة في ترشيد استهلاك الطاقة بمنتج إيراني
نجح "قاسم كاظمي"، وهو ميكانيكي شيرازي يتمتع بخبرة 45 عاما في مجال السيارات وأكمل 28 دورة متخصصة في إيران ودول أخرى، في الجمع بين معرفته العلمية وخبرته العملية لإنتاج جهاز يستخدم لتقليل استهلاك الوقود في المركبات والسيارات التي تعمل بالبنزين والديزل. وأشار "كاظمي" عن خطة إنتاج هذا الجهاز قائلا: "بدأت خطة بناء جهاز تخفيض استهلاك الوقود في ذهني في عام 2011. وتم الانتهاء من هذا الجهاز بعد خمس سنوات من البحث وثلاث سنوات من عملية التسجيل ويمكن تثبيته على جميع المركبات التي تعمل بالبنزين والديزل. وأضاف: "إن هذا الجهاز عبارة عن وحدة تحكم إلكترونية متطورة متصلة بمحرك المركبة. ويقوم بتحليل أداء المحرك في الوقت الفعلي باستخدام تعليمات ذكية والتنسيق مع وحدة التحكم الإلكترونية الرئيسية". وتابع: "يتميز هذا النظام بوظيفتين رئيسيتين، هما الضبط الدقيق لتوقيت الإشعال (التقديم والتأخير) لتحسين احتراق الوقود، والتحكم الذكي في كمية حقن الوقود وتوقيته وفقًا لاحتياجات المحرك الفعلية. ويؤدي الجمع بين هاتين الآليتين إلى زيادة كفاءة المحرك بشكل كبير". وبحسب المخترع "قاسم كاظمي"، فقد أظهرت الاختبارات الميدانية أن هذا الجهاز قادر على تقليل استهلاك الوقود في المركبات التي تعمل بالبنزين بنسبة 20 في المائة، كما أنه يمكنه زيادة كفاءة المحرك، خفض انبعاثات الملوثات مثل ثاني أكسيد الكربون (CO ۲) وأكاسيد النيتروجين (NOx)، وفي الوقت نفسه زيادة العمر الإنتاجي للمحرك. "تم تسجيل هذا الجهاز في منظمة براءات الاختراع والتسجيل الإيرانية، مما يشير إلى أنه لا يوجد نموذج مماثل محليًا أو أجنبيًا من قبل. ومن المتوقع أن يحدث هذا الجهاز ثورة في اقتصاد الطاقة، البيئة و صناعة النقل في البلاد". وقال هذا المخترع الشيرازي عن الفوائد الواسعة لهذه التقنية: "سيتم من خلال تركيب هذا الجهاز، توفير ملايين اللترات من الوقود سنويا، ستقل تكاليف السفر للسائقين، سيتم تقليل تلوث الهواء، كما ستنخفض تكاليف صيانة المركبات". "بالإضافة إلى حصوله على براءة الاختراع، حصل هذا الجهاز أيضًا على التراخيص اللازمة للإنتاج". واختتم "قاسم كاظمي" حديثه معربا عن أمله في أن يساهم اختراعه في الحفاظ على موارد الطاقة الوطنية و تحسين جودة الهواء في المدن الكبرى.


خبر صح
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- خبر صح
ما هي طرق تحويل السيارات إلى كهربائية؟ وكيف يمكن تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري؟
ما هي طرق تحويل السيارات إلى كهربائية؟ وكيف يمكن تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري؟ وفقًا لـ ، تخيل أن تقوم بإعادة تصميم سيارتك التقليدية لتصبح كهربائية بالكامل، خالية من الانبعاثات، موفرة للطاقة، ودون الحاجة لشراء مركبة جديدة!. في هذا التقرير، نستكشف عالم تحويل السيارات التي تعمل بالوقود إلى سيارات كهربائية، ونكشف عن تفاصيل العملية، خطواتها، الفوائد التي قد تحققها، بالإضافة إلى التحديات التي يجب مواجهتها. كيف تتم عملية التحويل؟ بعد ذلك، يتم تثبيت محرك كهربائي في مكانه، يتكامل مع حزمة بطاريات قوية، مما يجعل السيارة قادرة على الانطلاق بسلاسة وهدوء دون استخدام أي وقود. العملية ليست بسيطة، وتعتمد على عدة عوامل مثل نوع السيارة، وتوافر قطع الغيار، واختيار العميل للمواصفات التي يرغب في إضافتها لمركبته الجديدة. تتراوح مدة التحويل من عشرات الساعات إلى عدة أشهر، وقد تستغرق وقتًا أطول بحسب تعقيد الحالة والخبرة الفنية المتاحة. الخطوات الرئيسية للتحويل تفكيك النظام التقليدي: يتم أولًا إزالة المحرك الاحتراقي وملحقاته مثل خزان الوقود والعادم والمبرد. تركيب المحرك الكهربائي: يجب أن يكون المحرك الجديد متوافقًا مع ناقل الحركة الموجود أو يتم استبداله بناقل حركة إلكتروني متطور. إضافة البطاريات: توضع البطاريات في موقع مناسب داخل الهيكل، وتُزود بأنظمة متقدمة لإدارة الشحن والتفريغ لضمان السلامة والأداء. دمج أنظمة التحكم: يتم تثبيت وحدة تحكم إلكترونية تنظم تدفق الكهرباء، وتدعم خصائص مثل الكبح المتجدد وسرعة الدوران. استكمال التوصيلات والمكونات الثانوية: تشمل هذه المرحلة تركيب الشاحن، ومحولات الجهد، ولوحة عدادات جديدة تُظهر حالة الطاقة وسرعة السيارة، بالإضافة إلى أنظمة الأمان. من يستطيع تنفيذ التحويل؟ بعض الشركات بدأت بتقديم هذه الخدمة بشكل احترافي، سواء في مراكزها المتخصصة أو من خلال ورش معتمدة. الفوائد المنتظرة: خفض الانبعاثات الكربونية: وداعًا لعوادم ثاني أكسيد الكربون. تكاليف تشغيل أقل: انخفاض كبير في نفقات الوقود والصيانة. استغلال السيارة الحالية: دون الحاجة لاستبدالها بمركبة جديدة. مساهمة في الاستدامة: دعم الاتجاه العالمي نحو النقل النظيف. العقبات والتحديات: ارتفاع تكلفة التحويل المبدئية: ما قد يجعل البعض يتردد في اتخاذ القرار. صعوبة الحصول على قطع الغيار المتخصصة. الحاجة إلى موافقات قانونية وفنية في بعض الدول. ورغم هذه التحديات، فإن تحويل سيارات الوقود إلى كهربائية يمثل خطوة ثورية، تفتح الباب أمام أفراد المجتمع ليكونوا جزءًا من التحول الأخضر، ويعيدوا صياغة مفهوم التنقل بما يتماشى مع المستقبل. فهل أنت مستعد لمنح سيارتك حياة جديدة؟


تحيا مصر
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- تحيا مصر
كيف تتحول السيارات إلى الكهرباء؟ وما السبيل لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري؟
في عالم تتسارع فيه الخطى نحو تقنيات أنظف وأكثر استدامة، لم يعد الطريق إلى المستقبل يمر حصرًا عبر صالات عرض طبقا لـ في هذا التقرير، نغوص في عالم تحويل السيارات التي تعمل بالوقود إلى أخرى كهربائية، ونكشف عن تفاصيل العملية، وخطواتها، والمكاسب التي قد تجنيها، وكذلك التحديات التي ينبغي مواجهتها. كيف تتم عملية التحويل؟ تشبه العملية إلى حد كبير عملية إعادة بناء شاملة للسيارة من الداخل. تبدأ بإزالة القلب النابض للسيارة القديمة، وهو المحرك الاحتراقي وما يتبعه من مكونات مثل ناقل الحركة، نظام التبريد، خزان الوقود، والعادم. بعد ذلك، يتم زرع محرك كهربائي في مكانه، يتكامل مع حزمة بطاريات قوية، لتصبح السيارة قادرة على الانطلاق بسلاسة وهدوء دون قطرة وقود واحدة. العملية ليست بسيطة، وتعتمد على عوامل عدة منها نوع السيارة، وتوافر قطع الغيار، واختيار العميل للمواصفات التي يود إدراجها في مركبته الجديدة. تتراوح مدة التحويل من عشرات الساعات إلى عدة أشهر، وقد تطول أكثر بحسب تعقيد الحالة والخبرة الفنية المتوفرة. الخطوات الرئيسية للتحويل تفكيك النظام التقليدي : يتم أولًا إزالة المحرك الاحتراقي وملحقاته مثل خزان الوقود والعادم والمبرد. تركيب المحرك الكهربائي : يجب أن يكون المحرك الجديد متوافقًا مع ناقل الحركة الموجود أو يتم استبداله بآخر إلكتروني متطور. إضافة البطاريات : توضع البطاريات في موقع مناسب داخل الهيكل، وتزوَّد بأنظمة متقدمة لإدارة الشحن والتفريغ لضمان السلامة والأداء. دمج أنظمة التحكم : يتم تثبيت وحدة تحكم إلكترونية تنظم تدفق الكهرباء، وتدعم خصائص مثل الكبح المتجدد وسرعة الدوران. استكمال التوصيلات والمكونات الثانوية : تشمل هذه المرحلة تركيب الشاحن، ومحولات الجهد، ولوحة عدادات جديدة تُظهر حالة الطاقة وسرعة السيارة، إلى جانب أنظمة الأمان. من يستطيع تنفيذ التحويل؟ يُعد تحويل السيارات من المهام الدقيقة التي يجب أن يتولاها مختصون يمتلكون خبرة تقنية عميقة، نظرًا لتعقيد الأنظمة الكهربائية وضرورة توافقها مع أجزاء السيارة الأخرى. بعض الشركات بدأت بتوفير هذه الخدمة بشكل احترافي، سواء في مراكزها المتخصصة أو من خلال ورش معتمدة. الفوائد المنتظرة: خفض الانبعاثات الكربونية : وداعًا لعوادم ثاني أكسيد الكربون. تكاليف تشغيل أقل : انخفاض كبير في نفقات الوقود والصيانة. استغلال السيارة الحالية : دون الحاجة لاستبدالها بمركبة جديدة. مساهمة في الاستدامة : دعم التوجه العالمي نحو النقل النظيف. العقبات والتحديات: ارتفاع تكلفة التحويل المبدئية : ما قد يجعل البعض يتردد في اتخاذ القرار. صعوبة الحصول على قطع الغيار المتخصصة . الحاجة إلى موافقات قانونية وفنية في بعض الدول . ورغم هذه التحديات، فإن تحويل سيارات الوقود إلى كهربائية يمثل خطوة ثورية، تفتح الباب أمام أفراد المجتمع ليكونوا جزءًا من التحول الأخضر، ويعيدوا صياغة مفهوم التنقل بما يتماشى مع المستقبل. فهل أنت مستعد لأن تمنح سيارتك حياة جديدة؟