أحدث الأخبار مع #وحزبالاتحادالاجتماعيالمسيحي


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربي الجديد
ألمانيا تدافع عن خطتها للتوسع في بناء محطات توليد الكهرباء بالغاز
دافعت وزيرة الاقتصاد الألمانية الجديدة، كاتارينا رايشه، اليوم الجمعة، عن خطة الحكومة الألمانية بقيادة المحافظين لبناء محطات كهرباء تعمل بالغاز الطبيعي، معتبرة أن ذلك ضروري لضمان إمدادات الكهرباء في ظل التخلص التدريجي من الفحم، بحسب وكالة أسوشييتد برس. وقالت رايشه، التي تولت منصبها الأسبوع الماضي، في تصريحات من برلين، إن مع التوقف التدريجي لمحطات الفحم لتحقيق أهداف مكافحة تغير المناخ، وبسبب ارتفاع أسعار حصص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، هناك حاجة ملحة لتأمين قدرات توليد الكهرباء المطلوبة، وأضافت: "نحن نحتاج بشدة إلى إمدادات الغاز ولفترة أطول". ورفضت الوزيرة الألمانية الاتهامات التي تتحدث عن وجود ضغوط من جماعات الغاز، مؤكدة أن الحكومة تسعى إلى تطبيق تقنيات احتجاز الكربون وإعادة استخدامه عبر احتجاز الكربون وتخزينه واستخدامه كجزء من الاستراتيجية البيئية. وقالت رايشه: "عندما أسمع وأقرأ الآن أن جماعات الضغط المعنية بالغاز تعمل هنا، أود أن أبلغ المنتقدين فورًا بأنه يجب علينا تمكين احتجاز ثاني أكسيد الكربون في آنٍ واحد، أي احتجاز الكربون وتخزينه واستخدامه... وإذا كنا بحاجة إلى قدرة إنتاجية مضمونة وأردنا السعي لحماية المناخ في الوقت نفسه، فعلينا التعامل مع ثاني أكسيد الكربون الناتج، وسنفعل ذلك من خلال احتجازه ونقله وتخزينه". اقتصاد دولي التحديثات الحية ألمانيا متفائلة بتجنب العقوبات الأوروبية رغم تجاوزات الميزانية وتأتي تصريحات الوزيرة الألمانية في ظل انتقادات متزايدة تواجهها حكومة المستشار الألماني فريدريش ميرز، والتي تضم تحالفًا بين الحزب الديمقراطي المسيحي، وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي البافاري، والحزب الاشتراكي الديمقراطي، بسبب اعتمادها المستمر على الوقود الأحفوري في وقت تسعى ألمانيا إلى تسريع الانتقال نحو مصادر طاقة أنظف وأكثر استدامة. وفي برنامج تشكيل الحكومة، تم الاتفاق على بناء محطات طاقة جديدة تعمل بالغاز بقدرة إجمالية تصل إلى 20 جيغاواط، وذلك كجزء من خطة لتعزيز أمن الطاقة الوطني وتقليل الاعتماد على الفحم والفحم الحجري، بينما تستمر الحكومة في دعم مشاريع الطاقة المتجددة. ومع ذلك، يشير محللون إلى أن الاعتماد على الغاز الطبيعي، رغم كونه أقل تلويثاً من الفحم، لا يزال يمثل تحدياً بيئياً، خاصة مع تقلبات أسعار الغاز وتزايد المخاوف حول أمن الإمدادات، وهو ما يجعل من التقنيات الحديثة لاحتجاز الكربون أمراً حيوياً في السياسة الألمانية للطاقة. (أسوشييتد برس، العربي الجديد)


عين ليبيا
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عين ليبيا
ميرتس مستشارا جديداً في ألمانيا.. خطط لتعزيز الاقتصاد ودعم أوكرانيا
في خطوة تاريخية، انتُخب فريدريش ميرتس، زعيم الائتلاف الحاكم في ألمانيا، مستشارًا جديدًا للبلاد في جولة تصويت ثانية في البرلمان، حيث حصل على 325 صوتًا، متفوقًا بفارق 9 أصوات عن العدد المطلوب لتحقيق الأغلبية، وجرى حفل التنصيب الرسمي في قصر بيليفو الرئاسي، حيث أدى ميرتس اليمين أمام الرئيس فرانك فالتر شتاينماير. ورغم حصوله على دعم برلماني قوي، فشل ميرتس، في الجولة الأولى من التصويت بسبب عدم الحصول على الأغلبية المطلوبة، في سابقة غير مسبوقة في تاريخ ألمانيا ما بعد الحرب العالمية الثانية، ويترأس ميرتس تحالفًا من حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي الذي فاز بالانتخابات الاتحادية في فبراير الماضي، ويشمل برنامجه السياسي خططًا طموحة لإنعاش النمو الاقتصادي، ودعم قوي لأوكرانيا، وزيادة الإنفاق العسكري. ميرتس: ضمانات أمنية لأوكرانيا وزيارة مرتقبة في أول تصريح دولي له بعد توليه المنصب، أعلن مستشار ألمانيا فريدريش ميرتس عن نيته زيارة أوكرانيا في الأسابيع المقبلة لمناقشة سبل تقديم الضمانات الأمنية التي ستشمل دعم الاتحاد الأوروبي لوقف دائم لإطلاق النار في البلاد. وأكد أنه لا يمكن تقديم تفاصيل دقيقة بشأن الضمانات الأمنية قبل التوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا، مشدداً على أهمية مشاركة الولايات المتحدة في هذه العملية. وفي وقت لاحق، دعت صحيفة 'برلينر تسايتونغ' ميرتس إلى اتخاذ خطوة جريئة نحو موسكو، مؤكدة على ضرورة استئناف الحوار مع روسيا، حيث تتواجد نحو 2500 شركة ألمانية لا تزال تمارس نشاطها هناك رغم العقوبات المفروضة، ورغم الضغوط السياسية، طالبت الصحيفة ميرتس بتوسيع الأفق الدبلوماسي لألمانيا وتجنب الاكتفاء بالبيانات الصحفية الرتيبة. ميرتس، الذي وصل إلى فرنسا في أول زيارة خارجية له، أكد على تعزيز التنسيق مع باريس في دعم أوكرانيا، مشيرًا إلى أن ألمانيا وفرنسا سيبقيان حليفين موثوقين لأوكرانيا في جهودها لمواجهة روسيا. يذكر أن الانتخابات الأخيرة في ألمانيا جرت في فبراير 2025، وأسفرت عن فوز فريدريش ميرتس زعيم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي (CDU) بمنصب المستشار، بعد تشكيل ائتلاف حكومي مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي (SPD)، وفي الجولة الأولى من التصويت، فشل ميرتس في الحصول على الأغلبية المطلوبة، لكنه تمكن من الفوز في الجولة الثانية بتأييد 325 صوتًا في البرلمان، وهو ما تجاوز العدد المطلوب بـ9 أصوات، وركز الائتلاف الحاكم على خطة لتحفيز الاقتصاد، بما في ذلك خفض الضرائب على الشركات ودعم أوكرانيا في الحرب مع روسيا، بالإضافة إلى زيادة الإنفاق العسكري.


يورو نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
فريدريش ميرز يؤدي اليمين الدستورية مستشارا لألمانيا بعد تصويت مثير للجدل في البرلمان
اعلان أدى فريدريش ميرز اليمين الدستورية يوم الثلاثاء كمستشار جديد لألمانيا، بعد أن أقسم على خدمة الشعب وحماية الدستور أمام البرلمان. وجاء اختيار ميرز بعد تصويت ثانٍ في البوندستاغ الغرفة السفلى في البرلمان ، بعد ساعات من فشله في الحصول على الأغلبية في الجولة الأولى، وهو أمر نادر الحدوث لمرشح لمنصب المستشار منذ الحرب العالمية الثانية. Related ألمانيا: ميرتس يخسر الجولة الأولى.. لا أغلبية تسمح له بالوصول إلى منصب المستشار أكبر ثلاثة أحزاب في ألمانيا توقع على اتفاقية تشكيل ائتلاف حكومي برلين تصنّف حزب البديل من أجل ألمانيا منظمة يمينية متطرفة بدعوى تهديده للديمقراطية وفي الجولة الثانية، حصل ميرز على 325 صوتًا من أصل 630 عضوا بالمجلس، أي ما يكفي لتشكيل الحكومة. أما في التصويت الأول، فقد حصل فقط على 310 أصوات، بينما كانت الأغلبية المطلوبة 316 صوتًا، رغم أن ائتلافه يضم 328 مقعدًا. وبما أن التصويت تم بشكل سري، لم يعرف من هم النواب الذين لم يدعموه. ويتكون الائتلاف الحكومي الجديد من حزب ميرز "الاتحاد الديمقراطي المسيحي"، وحزب "الاتحاد الاجتماعي المسيحي" المتواجد في مقاطعة بافاريا، بالإضافة إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي بقيادة المستشار السابق أولاف شولتز، الذي خسر الانتخابات العامة في فبراير الماضي.


النهار
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
ألمانيا... تزايد الضغط على ميرتس بتعادل حزبه مع اليمين المتطرف في استطلاعات الرأي
وضع استطلاع للرأي جرى في المانيا السبت حزب "البديل من اجل ألمانيا" اليميني المتطرف على قدم المساواة مع الائتلاف المحافظ بين الاتحاد المسيحي الديموقراطي والاتحاد المسيحي الاشتراكي، مما يعرض المستشار الألماني المقبل للضغط. ويأتي ذلك في خضم مفاوضات شاقة لتشكيل الحكومة. وتراجع الائتلاف المحافظ بين الاتحاد المسيحي الديموقراطي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي الذي يتزعمه فريدريش ميرتس نقطتين ليصل إلى 24% من الأصوات إذا أجريت انتخابات أخرى، ليتعادل بذلك مع حزب البديل من اجل ألمانيا الذي كسب نقطة، بحسب مقياس هيئة الاحصاءات الوطنية الذي نشرته صحيفة "بيلد ام تسونتاغ" الواسعة الانتشار السبت. وهي المرة الأولى التي يتعادل فيها الحزبان، مما يمثل دليلا رمزيا على الصعود المتواصل لليمين المتطرف في ألمانيا. واعتبرت زعيمته أليس فايدل على "إكس" السبت أن "المواطنين لا يريدون حكومة يسارية يملي فيها الحزب الاشتراكي الديموقراطي والخضر على الاتحاد المسيحي الديموقراطي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي سياستهما. لقد حان الوقت لتحول سياسي حقيقي نحو المواطن". وفوز المحافظين بفارق أقل من المتوقع في الانتخابات التي جرت في 23 شباط/فبراير(28,6%) لا يتيح لهم الحكم بمفردهم، ولا سيما أن النتيجة كانت أقل من نسبة 30 في المئة التي توقعتها استطلاعات الرأي. ودفعهم هذا الفوز المتواضع إلى الدخول في مفاوضات مع الحزب الاشتراكي الديموقراطي بزعامة المستشار المنتهية ولايته أولاف شولتس الذي حصل على 16,4% من الأصوات، متراجعا 10 نقاط مقارنة بالانتخابات السابقة التي جرت في 2021. من جانبه، ضاعف اليمين المتطرّف النتيجة التي حقّقها قبل أربع سنوات، وحصل على حوالى 20,8 في المئة من الأصوات. ومنذ مطلع آذار/مارس، خسر تحالف المحافظين ست نقاط في استطلاعات الرأي، أي نحو ناخب من بين ستة، فيما تراجع تأييد ميرتس بشكل حاد. وأظهر استطلاع " اتجاه ألمانيا" الخاص بالقناة الأولى الألمانية "ايه أر دي" أن 25% فقط من الألمان راضون عن أدائه، مقارنة بـ 70% يعارضونه. ويعتقد 68% من المستطلعين بشكل خاص أن حزب الاتحاد الديموقراطي المسيحي بزعامة ميرتس قد غير مساره بطريقة لا تدعو إلى الثقة من خلال الموافقة، بفضل أصوات الخضر والحزب الاشتراكي الديموقراطي، على زيادة الدين العام، في حين ينبغي تحديث البنية التحتية وتعزيز الدفاع في البلاد. وهذا الوضع يعقد محادثات الائتلاف الجارية حاليا بين المحافظين والديموقراطيين الاجتماعيين في الحزب الاشتراكي الديموقراطي، مع استمرار وجود نقاط خلاف مهمة. وبحسب آخر استطلاعات الرأي، لن يتمتع هذان الحزبان بالأغلبية البرلمانية. ولئن يسمح التعاون بين الحزب الديموقراطي المسيحي والحزب الاجتماعي المسيحي وحزب البديل لألمانيا بالحصول على 48% من الأصوات، فإن ميرتس يرفض بشكل قاطع أي تعاون مع الحزب اليميني المتطرف.


صحيفة الخليج
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
ألمانيا.. تزايد الضغط على ميرتس بتعادل حزبه مع اليمين المتطرف في استطلاعات الرأي
فرانكفورت - أ ف ب وضع استطلاع للرأي جرى في ألمانيا، السبت، حزب «البديل من اجل ألمانيا» اليميني المتطرف على قدم المساواة مع الائتلاف المحافظ بين الاتحاد المسيحي الديمقراطي، والاتحاد المسيحي الاشتراكي، ما يعرض المستشار الألماني المقبل للضغط. ويأتي ذلك في خضم مفاوضات شاقة لتشكيل الحكومة. وتراجع الائتلاف المحافظ بين الاتحاد المسيحي الديمقراطي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي الذي يتزعمه فريدريش ميرتس نقطتين ليصل إلى 24% من الأصوات، إذا أجريت انتخابات أخرى، ليتعادل بذلك مع حزب «البديل من أجل ألمانيا» الذي كسب نقطة، بحسب مقياس هيئة الإحصاءات الوطنية الذي نشرته صحيفة «بيلد ام تسونتاغ» الواسعة الانتشار السبت. وهي المرة الأولى التي يتعادل فيها الحزبان، ما يمثل دليلاً رمزياً على الصعود المتواصل لليمين المتطرف في ألمانيا. واعتبرت زعيمته أليس فايدل على «إكس» السبت، أن «الألمان لا يريدون حكومة يسارية يملي فيها الحزب الاشتراكي الديمقراطي والخضر على الاتحاد المسيحي الديمقراطي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي سياستهما. حان الوقت لتحول سياسي حقيقي نحو الشعب». وفوز المحافظين بفارق أقل من المتوقع في الانتخابات التي جرت في 23 فبراير/ شباط (28,6%) لا يتيح لهم الحكم بمفردهم، ولا سيما أن النتيجة كانت أقل من نسبة 30% التي توقعتها استطلاعات الرأي. ودفعهم هذا الفوز المتواضع إلى الدخول في مفاوضات مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي بزعامة المستشار المنتهية ولايته أولاف شولتس الذي حصل على 16,4% من الأصوات، متراجعاً 10 نقاط مقارنة بالانتخابات السابقة التي جرت في 2021. من جانبه، ضاعف اليمين المتطرّف النتيجة التي حقّقها قبل أربع سنوات، وحصل على حوالى 20,8% من الأصوات. ومنذ مطلع مارس/ آذار الماضي، خسر تحالف المحافظين ست نقاط في استطلاعات الرأي، أي نحو ناخب من بين ستة، فيما تراجع تأييد ميرتس بشكل حاد. وأظهر استطلاع «اتجاه ألمانيا» الخاص بالقناة الأولى الألمانية «ايه آر دي» أن 25% فقط من الألمان راضون عن أدائه، مقارنة بـ 70% يعارضونه. ويعتقد 68% من المستطلعين خاصة، أن حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي بزعامة ميرتس غير مساره بطريقة لا تدعو إلى الثقة من خلال الموافقة، بفضل أصوات الخضر والحزب الاشتراكي الديمقراطي، على زيادة الدين العام، في حين ينبغي تحديث البنية التحتية وتعزيز الدفاع في البلاد. وهذا الوضع يعقد محادثات الائتلاف الجارية حالياً بين المحافظين والديمقراطيين الاجتماعيين في الحزب الاشتراكي الديمقراطي، مع استمرار وجود نقاط خلاف مهمة. وبحسب آخر استطلاعات الرأي، لن يتمتع هذان الحزبان بالأغلبية البرلمانية. ولئن يسمح التعاون بين الحزب الديمقراطي المسيحي والحزب الاجتماعي المسيحي وحزب «البديل» بالحصول على 48% من الأصوات، فإن ميرتس يرفض بشكل قاطع أي تعاون مع الحزب اليميني المتطرف.