أحدث الأخبار مع #وحسنيوسف


نافذة على العالم
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة
الجمعة 23 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم في زمنٍ كانت فيه الشاشة الفضية تنبض بأحلام العشّاق، كان لقاء شمس البارودي وحسن يوسف أكثر من مجرد تعاون مهني. كان وعدًا خفيًا بين روحين، قدر لهما أن تتلاقيا وسط الأضواء ليبدآ معًا رحلة أكثر عمقًا من أي سيناريو كُتب لهما على الورق. شمس البارودي، النجمة ذات الحضور الطاغي والعينين المشتعلتين، صنعت لنفسها مسارًا فنيًا مغايرًا. دخلت السينما بشجاعة امرأة تعرف تمامًا ما تريد، واختارت الأدوار الجريئة التي صنعت منها أيقونة إغراء في زمن كانت فيه الجرأة بحد ذاتها بطولة. خلف الكاميرا، كانت امرأة مرهفة، تبحث عن معنى يتجاوز الشهرة والعدسات، ومع الوقت بدأ صوت الداخل يعلو فوق ضجيج المجد. أما حسن يوسف، فكان وجهًا مألوفًا للحب والبراءة والفتى الذي يقع في الغرام بسهولة ويصعب على القلوب نسيانه. تنقّل بين الكوميديا والرومانس، واحتفظ دومًا بسمعة الممثل المحبوب الذي جمع بين خفة الدم وصدق الأداء. ومع شمس، وجد شريكته في الحياة والفن، في الحب والتغيير. زواجهما لم يكن مجرد رباط اجتماعي، بل رحلة نضج وتحوّل ووقوف مشترك على مفترق الطرق. شاركا في أفلام جسّدت الحب بجرأة ودفء، ثم انسحبا معًا من ضجيج العالم ليخوضا تجربة من نوع آخر، أكثر هدوءًا وعمقًا. اعتزلت شمس البارودي التمثيل في لحظة صدق مع الذات، واختارت الانسحاب بكامل إرادتها، لا ندمًا على ما مضى، بل احترامًا لما آمنت به. ومثلما وقف بجانبها في ذروة المجد، وقف حسن يوسف إلى جوارها في قرار الاعتزال، واختار بدوره أن يبدّل مسار تجربته الفنية. لم يعتزل، لكنه أعاد تموضعه، وقدّم أعمالًا دينية وتاريخية أصبحت محطات هامة في مسيرته، مؤكدًا أن الإيمان لا يلغي الفن، بل يهذّبه. سنوات طويلة مرّت، ظلّت فيها شمس البارودي رمزًا للقرار الحر، للمرأة التي واجهت نفسها بشجاعة، وظلّ حسن يوسف صوتًا هادئًا متزنًا، يجمع بين الفنان والزوج والراوي لتفاصيل التحوّل الإنساني. في زمنٍ تغيّر فيه كل شيء، بقيت قصتهما تروى بهدوء، كأنها صلاة حب همس بها الزمن… بين السينما والإيمان، بين العيون التي أضاءتها الكاميرات وتلك التي أغمضتها خشوعًا، وبين نجمين اختارا أن يصنعا مجدهما في الحياة لا فقط على الشاشة. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله.


الدستور
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- الدستور
شمس البارودى وحسن يوسف.. حين يلتقى الفن بالإيمان فى دروب الحياة
فى زمنٍ كانت فيه الشاشة الفضية تنبض بأحلام العشّاق، كان لقاء شمس البارودى وحسن يوسف أكثر من مجرد تعاون مهنى. كان وعدًا خفيًا بين روحين، قدر لهما أن تتلاقيا وسط الأضواء ليبدآ معًا رحلة أكثر عمقًا من أى سيناريو كُتب لهما على الورق. شمس البارودى، النجمة ذات الحضور الطاغى والعينين المشتعلتين، صنعت لنفسها مسارًا فنيًا مغايرًا. دخلت السينما بشجاعة امرأة تعرف تمامًا ما تريد، واختارت الأدوار الجريئة التى صنعت منها أيقونة إغراء، فى زمن كانت فيه الجرأة بحد ذاتها بطولة. خلف الكاميرا، كانت امرأة مرهفة، تبحث عن معنى يتجاوز الشهرة والعدسات، ومع الوقت بدأ صوت الداخل يعلو فوق ضجيج المجد. أما حسن يوسف، فكان وجهًا مألوفًا للحب والبراءة والفتى الذى يقع فى الغرام بسهولة ويصعب على القلوب نسيانه. تنقّل بين الكوميديا والرومانسى، واحتفظ دومًا بسمعة الممثل المحبوب الذى جمع بين خفة الدم وصدق الأداء. ومع شمس، وجد شريكته فى الحياة والفن، فى الحب والتغيير. زواجهما لم يكن مجرد رباط اجتماعى، بل رحلة نضج وتحوّل ووقوف مشترك على مفترق الطرق. شاركا فى أفلام جسّدت الحب بجرأة ودفء، ثم انسحبا معًا من ضجيج العالم ليخوضا تجربة من نوع آخر، أكثر هدوءًا وعمقًا. اعتزلت شمس البارودى التمثيل فى لحظة صدق مع الذات، واختارت الانسحاب بكامل إرادتها، لا ندمًا على ما مضى، بل احترامًا لما آمنت به. ومثلما وقف بجانبها فى ذروة المجد، وقف حسن يوسف إلى جوارها فى قرار الاعتزال، واختار بدوره أن يبدّل مسار تجربته الفنية. لم يعتزل، لكنه أعاد تموضعه، وقدّم أعمالًا دينية وتاريخية أصبحت محطات مهمة فى مسيرته، مؤكدًا أن الإيمان لا يلغى الفن، بل يهذّبه. سنوات طويلة مرّت، ظلّت فيها شمس البارودى رمزًا للقرار الحر، للمرأة التى واجهت نفسها بشجاعة، وظلّ حسن يوسف صوتًا هادئًا متزنًا، يجمع بين الفنان والزوج والراوى لتفاصيل التحوّل الإنسانى. فى زمنٍ تغيّر فيه كل شىء، بقيت قصتهما تروى بهدوء، كأنها صلاة حب همس بها الزمن… بين السينما والإيمان، بين العيون التى أضاءتها الكاميرات وتلك التى أغمضتها خشوعًا، وبين نجمين اختارا أن يصنعا مجدهما فى الحياة لا فقط على الشاشة. هكذا، تمضى حكاية شمس البارودى وحسن يوسف كأنها درس نادر فى المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل فى الشجاعة على التغيير، فى الوفاء لقيم القلب، وفى القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضىء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شىء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. .


الدستور
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
شمس البارودي وحسن يوسف.. رحلة حب كُللت بالزواج والاحترام حتى الموت
تصدَّر اسم الفنانة شمس البارودي تريندات مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث العالمي جوجل، بعد نشرها لصور نادرة من عقد قرانها على النجم الراحل حسن يوسف، والذي ربطتها به علاقة حب قوية ظلت بقوتها حتى فرقهما الموت. بداية قصة حب شمس البارودي وحسن يوسف وبدأت قصة الحب بين شمس البارودي وحسن يوسف، منذ فيلم 'رحلة حب' والذي شهد أول مقابلة للثنائي، حيث راها الأخير ولفتت انتباهه لها سواء بأسلوبها الراقي أو بجمالها، حسبما صرح في أحد لقاءاته التلفزيونية السابقة، قائلًا: 'خلال تصويرنا فيلم رحلة حب فى بلدها سوريا، كنت أراقبها فوجدتها مختلفة عن غيرها شكلاً وموضوعًا، وبدأت مشاعر الحب بيننا وعندما نزلنا مصر ذهبت إلى فيلا والدها وطلبت يدها منه وتزوجنا فى 8 فبراير 1972، وأصبحت شمس حب العمر وخير زوجة، وبعد الزواج اتفقنا ألا تمثل أمام أي بطل غيرى واشتغلنا معًا عددًا كبيرًا من الأفلام، وأنجبنا أبناءنا الأربعة ناريمان وعمر ومحمود وعبد الله'. قصة حب كللت بالزواج وكللت قصة حب الثنائي شمس البارودي وحسن يوسف بالزواج، وظل هناك حب واحترام متبادلان طوال حياتهما، واجتازا معًا الكثير من الأزمات والمحن حتى صدمتهما وفاة عبدالله أصغر أبنائهما غرقًا العام الماضى في الساحل الشمالى، فتبدلت أحوال الأسرة وحاولت شمس رغم صدمتها وحزنها أن تخفف عن زوجها الذى لم يحتمل قلبه صدمة فراق ابنه واعتزل التمثيل وعاش للعبادة ولأسرته، حتى وفاته بين أحضان زوجته. شمس البارودي توجه رسالة حب لحسن يوسف وكانت الفنانة شمس البارودى قد تذكرت زوجها الراحل الفنان حسن يوسف مع حلول شهر رمضان المبارك، الذى يعد الشهر الأحب إلى الراحل، حيث أكدت تواجده معها برسائله التي كان يهديها لها في المناسبات والتي ما زالت تحتفظ بها وتضعها أمام أعينها طول الوقت، كما أكدت شمس البارودى على حرصها على عدم تغيير أي طقوس كان يعتاد عليها زوجها الراحل. اقرأ أيضًا: شمس البارودى وحسن يوسف.. حكاية حب لم ينهها الموت صدمتين في عام واحد.. شمس البارودي تتصدر التريند بعد وفاة زوجها حسن يوسف


بلدنا اليوم
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلدنا اليوم
لأول مرة.. شمس البارودي تكشف تفاصيل عن علاقتها بزوجها الراحل حسن يوسف
دخلت الفنانة المعتزلة شمس البارودي، في حالة بكاء على الهواء، وذلك أثناء الحديث عن زوجها الراحل حسن يوسف، وقالت إنها عاشت معه 44 عامًا كان بها كل الخير. شمس وحسن يوسف وأضافت شمس البارودي، أنها كانت مرتبطة بزوجها بعلاقة قوية، ووصفت زوجها بأنه كان الأب والحبيب، والعشيق، والزواج، وكل شئ بالحياة. وتابعت «كنت بجانب حبيبي حسن يوسف في آخر مداخلة هاتفية له ببرنامج تفاصيل، وقال لي مش هرد على تليفونات تاني وكان في حالة حزن شديد جدًا بعد فقد أصغر أبنائها عبدالله». شمس وحسن يوسف لسة مخلصة شهور العدة أمس واستكملت شمس البارودي حديثها، قائلة: «لسة مخلصة شهور العدة أمس، وبعتذر للناس محدش يظن إني راجعة اتكلم، حسن يوسف مكنش حبيبي ولا زوجي ولا عشيقي كان أبويا وأخويا وعائلتي كلها». شمس وحسن يوسف وأضافت: «كان يحب عائلتي وعيشت معه أكثر ما عيشت مع أسرتي، سنيني معه كانت مليئة بالأحداث والترابط الأسري مع أخواتي وأخواته وأمي وأبي». وقالت شمس البارودي أيضًا: «كان مرتبط ببيته جدًا وفي آخر أيامه وبعد فقد عبدالله مش عايزنا نبعد عنه ويمسك إيدي ويضغط عليها عشان أفضل جنبه». وتابعت حديثها باكية: «كنت أقوله أنا هروح لربنا أقابلك لأني مش هستحمل أن أكمل من غيرك، يقولي لا ده أنا اللي هتبدل لو إنتي روحتي قبلي، وكنت شوفت رؤية زمان من أكثر من 20 عامًا إني توفيت وهو غسلني وأنا الرؤى التي أراها في المنام أغلبها تتحقق واستغربت هذه المرة لم تتحقق». شمس وحسن يوسف قالت شمس البارودي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج إحنا لبعض، المذاع على قناة صدى البلد: «طقوس رمضان تغيرت بعد وفاة حسن يوسف، ولولا الولاد بييجوا البيت بطلت أدخل المطبخ مش قادرة». وتابعت: «كان كل يوم السفرة في رمضان كأنها عزومة وهو ما كان يحبه عبدالله وحسن، وطول الوقت أولادنا وأخواتنا نتجمع، وخاصةً أخته وبناتها كانت الأقرب له، وحاليًا مفيش طقوس في رمضان». واستكملت شمس البارودي حديثها: «لو كان عليّ كمسلمة ساعات أقول مسألة المطبخ في رمضان بدعة، ومش بنشغل التلفزيون إلا على الحرمين والمدينة هذا واقع حياتنا حتى قبل وفاة حسن، إلا إذا هناك عمل له يُعرض أو لابني عمر، بيشتغل التمثيل كهواية إذا عُرض عليه دور جيد، وهو الوحيد من أبنائنا الذي يحب التمثيل». وأضافت: «لم أكن أتوقع أن أكون صبورة بهذه الطريقة بقلق جدًا على أولادي وكان حبيبي اللي بيهديني ويطمني، لكن بعد التزامي والقراءات والتعلم الديني كنت أنا اللي أصبر الناس، وأقول الصبر عند الصدمة الأولى لم أكن اتصور أن أصاب في أحد أولادي، وكنت عند الصدمة الأولى بحمد وبشكر وبسترجع والحمدلله فعلت كل ما يرضي الله وكل ما يرضي ابني وهو في دار الحق». واختتمت شمس البارودي: «أما في اللحظات الأخيرة لحسن يوسف قرأت له سورة يس، وتبارك وما أحفظه من القرآن الكريم، ولقنته الشهادة وقُلت له يا حبيبي عليها نحيا وعليها نموت وعليها نُبعث إن شاء الله أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله وكررتها عليه، وهو راح لربه الحمدلله مطمئن ووجهه هادئ، وكان كل همي أن تكون كل لحظاته معي ولذلك كانت غرفة النوم بمثابة عناية مركزة حتى لا يتم نقله للمستشفى وتصعد روحه فيها، طبيبه من 45 سنة نصحني ميروحش المستشفى وأشكره، والحمدلله شوفته في رؤى أنه راضي». شمس وحسن يوسف شمس وحسن يوسف شمس وحسن يوسف شمس وحسن يوسف