أحدث الأخبار مع #ودادتلمسان
الجمهورية
منذ 4 ساعات
- رياضة
- الجمهورية
وداد تلمسان : المدرب بن شادلي في المفكرة واللاعب أنس ساعد يرسم انضمامه
بعد مغادرة المدرب رحماني بوزيان نحو مستقبل واد سلي، تسارع إدارة وداد تلمسان الزمن لتعيين خليفته، حيث اتصلت مؤخرا بالمدرب جمال بن شادلي الذي عرضت عليه فكرة الإشراف على العارضة الفنية في بطولة الرابطة الثانية، وهو الذي سبق له وأن أشرف على تدريب "الوات" في مناسبتين سابقتين وحقق خلالهما نتائجا في المستوى جعلته يحقق الإجماع وسط الشارع الرياضي التلمساني، لتبقى الإدارة تنتظر الرد النهائي من التقني الوهراني. من جانب آخر، رسّمت إدارة وداد تلمسان تعاقدها مع المدافع المحوري السابق لاتحاد تلمسان أنس ساعد، الذي كان قد سجّل حضوره في تدريبات الوداد خلال الأسبوع المنصرم كما شارك في المواجهة الودية الأولى التي لعبت ضد أولمبي أقبو وخسرها الوداد بثلاثية نظيفة، غير أن تأخر توقيعه على العقد كان بسبب إمضائه طلب الإجازة مع اتحاد تلمسان، الأمر الذي جعله أمام حتمية التوصل إلى اتفاق مع إدارة فريقه السابق لتفادي أي مشكل قانوني. ويبقى الجميع ينتظر من اللاعب الأسبق لوفاق سطيف أن يقدم الإضافة المرجوة للخط الخلفي رغم معاناته من نقص المنافسة، وهو الذي لم يخض أي مباراة رسمية منذ شهر ديسمبر الفارط بسبب معاقبته من طرف لجنة الإنضباط التابعة لرابطة ما بين الجهات، عقب مشاركته مع اتحاد تلمسان دون أن يستنفد العقوبة الأولى التي كانت مسلطة عليه لما كان ينشط في صفوف فريق جنين مسكين. ولا يختلف اثنان في أن خريج مدرسة شباب بن باديس يملك إمكانيات في المستوى غير أنه فوّت على نفسه مسيرة أفضل بسبب المشاكل التي كانت تحدث له مع الفرق التي حمل ألوانها
الجمهورية
منذ 2 أيام
- رياضة
- الجمهورية
وداد تلمسان يفوز وديا على "السيارتي" .. المدرب رحماني يفاجئ الجميع ويغادر إلى واد سلي
فاجأ المدرب رحماني بوزيان الجميع في وداد تلمسان بعدما غادر الفريق دون سابق إشعار، وهو الذي كان قد قاد التحضيرات منذ بدايتها تقريبا، قبل أن يغيب أمس عن المباراة الودية التي لعبت ضد شباب تموشنت، ليتبين في آخر المطاف أنه التحق بصفوف مستقبل واد سلي الناشط في بطولة ما بين الرابطات. وقد أثار هذا التصرف حفيظة القائمين على شؤون النادي، خاصة أن المدرب وحسب الإدارة تحصل على جزء من مستحقاته المالية، كما أن مغادرة الفريق في هذا الظرف بالذات سيضعه في ورطة حقيقية وهو الذي أصبح الآن مطالبا بمسارعة الزمن للتعاقد مع مدرب جديد حتى يشرف على ما تبقى من التحضيرات ويكون حاضرا مع الوداد في بداية بطولة الرابطة الثانية، لطالما أن صعوبة الرزنامة في الجولات الأولى تفرض مدربا قادرا على وضع لمسته وقيادة الفريق لتسجيل نتائج إيجابية. ومن جانب آخر، فاز وداد تلمسان في المواجهة الودية التي لعبها مساء أمس بملعب العقيد لطفي ضد الجار شباب تموشنت بنتيجة هدف دون رد، حمل توقيع المدافع المحوري عايشي أيمن في المرحلة الأولى. وسيخوض الوداد غدا مباراة ودية أخرى ضد مولودية وهران بملحق مركب هدفي ميلود.
الجمهورية
منذ 3 أيام
- رياضة
- الجمهورية
الرابطة الثانية هواة : إدارة وداد تلمسان تجتمع باللاعبين
يواصل وداد تلمسان استعداداته الخاصة بالموسم الكروي الجديد لبطولة الرابطة الثانية الذي سيكون صعبا للغاية، خاصة وأن الرزنامة لم تأت كما كانت تتمنى أسرة "الوات"، بما أن الفريق سيستهل الموسم باللعب خارج الديار في جولتين متتاليتين ضد نصر حسين داي وشبيبة تيقصراين، بينما أول ظهور داخل أسوار ملعب العقيد لطفي سيكون في الجولة الثالثة ضد أمل الأربعاء دون حضور الجمهور، بسبب العقوبة المسلطة على الفريق، وهي العقوبة التي ستمتد أيضا إلى لقاء الجولة الخامسة ضد شبيبة تيارت، حيث سيجد أنصار "الوات" أنفسهم أمام حتمية الإنتظار إلى غاية الجولة السابعة أمام مولودية سعيدة لمشاهدة فريقهم المفضّل عن قرب. ومن أجل تحسيس اللاعبين بالصعاب التي تنتظرهم مستقبلا وكذا ما يجب عليهم القيام به قصد دخول البطولة بأفضل طريقة ممكنة، فقد عقدت الإدارة بمعية الطاقم الفني مساء أول أمس اجتماعا مع اللاعبين قبل انطلاق الحصص التدريبية، وهو الاجتماع الذي تمحور حول ضرورة استغلال فترة التحضير الحالية جيدا بغية الوصول إلى الجاهزية المثلى، خاصة وأن المرحلة الحالية تبقى الأهم وإنجاحها يعني القدرة على تحقيق النتائج المرجوة والعكس في حال التهاون، كما شددت الإدارة على ضرورة توفير الجو الملائم للطاقم الفني حتى يطبق برنامجه التدريبي بحذافيره. هذا، وستخوض التشكيلة اليوم حصتين تدريبيتين، وستخصص الحصة الأولى للجانب البدني، فيما سيعود الطاقم الفني للتركيز على الجوانب الأخرى في مران الأمسية، إضافة إلى تصحيح الأخطاء التي كان قد وقف عليها سواء في المواجهة التحضيرية الأولى التي لعبت ضد أولمبي أقبو وخسرها الوداد بثلاثية نظيفة، أو حتى في المباراة الثانية التي لعبت مساء أمس ضد شباب تموشنت، علما بأن الوداد قد يلاقي "السيارتي" مرّة أخرى يوم الجمعة بملعب هذا الأخير في امتحان ودي
الجمهورية
٠٨-٠٨-٢٠٢٥
- رياضة
- الجمهورية
عايشي ينضم وبلمير يجدد .. وداد تلمسان يسقط وديا أمام آقبو بثلاثية
خاض وداد تلمسان مساء الخميس أول مباراة ودية له في إطار استعداداته للموسم الكروي الجديد لبطولة الرابطة الثانية، ضد أولمبي أقبو بملحق مركب ميلود هدفي في وهران، وهي المباراة التي خسرها أشبال المدرب رحماني بوزيان، بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل. وبالعودة إلى مجريات اللقاء، فإن الوداد صمد خلال مرحلته الأولى التي أنهاها متعادلا بنتيجة سلبية، لكن ومع انطلاق الشوط الثاني استطاع المنافس أن يفتتح باب التسجيل بعد خطأ في محور الدفاع، ثم بقيت النتيجة على حالها إلى غاية الدقائق الخمس الأخيرة التي تلقتها فيها شباك "الوات" هدفين إضافيين. وبغض النظر عن النتيجة المسجلة، فالأكيد أن المقابلة منحت الطاقم الفني فكرة عن النقائص الموجودة وكذا الأخطاء الواجب معالجتها قبل انطلاق البطولة. وفي هذا السياق، فقد شهدت هذه المواجهة خروج المهاجم رحمون بن عمر متأثرا بالإصابة، في انتظار معرفة ما إذا كانت هذه الإصابة خفيفة أو تتطلب الخلود للراحة. وعلى صعيد آخر، وقّع المهاجم عايشي منير، رفقة وداد تلمسان قادما من نصر حسين داي، وقد سبق للاعب المذكور أن خاض تجربة قصيرة مع الوداد في موسم 2021/2022 قبل أن يغادر الوجهة نحو فرق أخرى على غرار سريع غليزان ونجم مقرة. وبهذا، ارتفع عدد المستقدمين إلى 17 لاعبا خلال فترة التحويلات الصيفية الحالية. وفي المقابل من ذلك، جدد متوسط الميدان بلمير علاء عقده لموسم إضافي، منهيا بذلك حالة الترقب التي خيّمت على وضعيته مع الوداد منذ انطلاق فترة التحويلات الصيفية، علما بأن الثنائي المذكور لم يكن معنيا بودية أولمبي أقبو نظرا لعدم الجاهزية. ويعتبر اللاعب بلمير، ثامن لاعب من تعداد الموسم المنقضي الذي يجدد ارتباطه بعد المدافعين عايشي أيمن، خالدي حامد وبن حميدة، وثنائي الوسط سنداني أمين وحبيس موسى، وكذا رحمون بن عمر وهلال محمد سعيد.
الشروق
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الشروق
هذا هو أصغر مدرب في تاريخ نهائي كأس الجزائر
يُعرض هذا السبت المشهد الـ 58 لِنهائي منافسة كأس الجزائر لِكرة القدم، في مباراة تجمع بين الفريقَين الجارَين اتحاد العاصمة وشباب بلوزداد. ويحتضن ملعب 'نيلسون مانديلا' بِبراقي أطوار هذه المقابلة انطلاقا من الساعة الخامسة مساءً، تحت إدارة حكم الساحة يحي دهار. ولِأن المنافسة عريقة، وأحيانا تتفوّق على البطولة الوطنية من حيث الوزن الشعبي، والمتابعة لِوقائعها خاصة لدى جماهير الفرق الصغيرة. فقد ارتأينا إبراز بعض المحطات في مسابقة كأس الجمهورية. – التقني رمضان مرابط (الصورة المدرجة أعلاه) هو أصغر مدرب أشرف على فريق في نهائي كأس الجزائر، وبِالضبط قاد شباب المشرية (ولاية النعامة) بِعمر 28 سنة، لِمواجهة اتحاد العاصمة في نسخة 2000-2001. – لم يُنظّم اتحاد الكرة الجزائري طبعة 1989-1990، لأن النسخة السابقة أُوقفت بعد إجراء ثمن النهائي، واسْتُؤنفت في النصف الأول من عام 1990. والسبب ازدحام جدول المقابلات. – وللسبب ذاته، غابت عن الساحة الكروية طبعة 1992-1993، أما استحقاق 2019-2020، فأوقفته 'الفاف' عند محطة ربع النهائي وألغته بِسبب تفشّي جائحة 'كورونا'، مثلما ألغت النسختَين المواليتَين. – اتحاد الحراش هو أوّل نادٍ يُحرز كأس الجزائر بِصفة فريق ينشط في القسم الثاني، وكان ذلك في طبعة 1973-1974، حيث فاز (1-0) على وداد تلمسان. – شباب بناء قسنطينة (كراك/ لا علاقة له بالسنافر والموك) هو النادي الوحيد الذي خاض نهائي كأس الجزائر، بِصفة فريق ينشط في الدرجة الثالثة، وذلك في موسم 1984-1985. وخسر أمام مولودية وهران بـ (0-2). – نادي جيل هندسة الجزائر أو ديناميكية بناء العاصمة، لم يعد له الآن وجود، فاز بِكأس موسم 1981-1982، وخسر نهائي نسخة 1983-1984. – يُمكن اعتبار عمّار كابران أتعس لاعب في تاريخ نهائي كأس الجزائر، حيث خسر المحطة الختامية مرّتَين: بِزي شباب بلوزداد عام 1988 مع إهداره ركلة جزاء، وبِألوان أولمبي المدية عام 1995 وطرده بِالبطاقة الحمراء في مطلع الشوط الثاني، أشهرها في وجهه حكم الساحة عبد الرزاق النّمس. – أسطورة الكرة الجزائرية الأخضر بلومي، ورغم أنه نشط محلّيا في الجزء الكبير من مشواره الرياضي (غالي معسكر، مولودية وهران، مولودية الجزائر…)، إلّا أنه لم ينل شرف تذوّق حلاوة كأس الجمهورية. – المدافع علي ريال هو اللاعب الوحيد الذي سجّل هدفا لِمصلحة فريقه وآخر ضد ناديه في نهائي كأس الجمهورية! وذلك في موسم 2013-2014، حيث كان يرتدي زي شبيبة القبائل التي واجهت مولودية الجزائر. – مصطفى الغوثي هو آخر لاعب يُسجّل هدفا في النهائي ويُغادر هذا العالم (رحمه الله)، وكان ذلك لِمصلحة فريق شباب بني ثور الفائز (2-1) على وداد تلمسان في طبعة 1999-2000. – ولأن العالم بِرمّته شهد انهيار المعسكر الشرقي في أواخر الثمانينيات، وتغوّل المدّ اللبيرالي، كان لزاما أن تبرز معالم هذه الفلسفة الاقتصادية الجديدة، على غرار ثقافة الإشهار. حيث ارتدى لاعبو وفاق سطيف في نهائي 1990 ضد مولودية باتنة (نسخة 1988-1989 كما أوضحنا سلفا)، أقمصة تحمل العلامة التجارية لِشركة 'ألفريكس' التي كان مقرها الاجتماعي يقع في بلدية وادي السمار بِالعاصمة، والمختصة في قطع الغيار وملحقات السيارات. ونقصد هنا بـ 'السبونسور' وليس الشركة التي ترعى النادي (الشركة الوطنية للصناعات البلاستيكية).
