أحدث الأخبار مع #وداع


منذ يوم واحد
- ترفيه
هكذا ودع مودريتش جماهير الملكي قبل لقائه الأخير في البرنابيو
ودّع النجم الدولي الكرواتي لوكا مودريتش جماهير ريال مدريد وكل من ينتمي للنادي الملكي، في رسالة مؤثرة نشرها عبر حسابه على موقع "إنستجرام"، وذلك بعد انتهاء عقده ومسيرة حافلة بالألقاب والإنجازات. لحظة الوداع الصعبة وكتب مودريتش عشية مباراته الأخيرة على ملعب "سانتياجو برنابيو": "لقد حان الوقت. اللحظة التي لم أكن أرغب في أن تأتي أبدًا، ولكن هذه هي كرة القدم، وفي الحياة كل شيء له بداية ونهاية... يوم السبت سألعب مباراتي الأخيرة في سانتياجو برنابيو". اقرأ أيضاً: فريقان سعوديان يتنافسان على جلب مودريتش من ريال مدريد.. تعرف عليهما وتذكر قائد "الملكي" لحظة وصوله إلى مدريد قبل 13 عاماً، قائلاً: "وصلت في عام 2012 على أمل ارتداء قميص أفضل فريق في العالم والطموح للقيام بأشياء عظيمة، ولكن لم أكن لأتخيل ما قد يحدث بعد ذلك". سنوات لا تُنسى وواصل النجم الكرواتي حديثه عن تأثير ريال مدريد على حياته: "لقد غير اللعب لفريق ريال مدريد حياتي كلاعب كرة قدم وكشخص. أشعر بالفخر لكوني جزءًا من إحدى أنجح عصور أفضل نادٍ في التاريخ". ووجه مودريتش شكره الجزيل إلى النادي، وبالأخص الرئيس فلورنتينو بيريز، وزملائه في الفريق، والمدربين، وكل من سانده طوال هذه الفترة. واستعرض مودريتش ذكرياته قائلاً: "على مر السنين، عشت لحظات لا تصدق، وعودات تبدو مستحيلة، ونهائيات، واحتفالات، وليالي سحرية في البرنابيو. لقد فزنا بكل شيء، وأنا سعيد للغاية. سعيدة جدًا جدًا." ارتباط أبدي بالجماهير والنادي ولم ينسَ مودريتش أن يعبر عن امتنانه العميق لجماهير ريال مدريد، مؤكدًا: "ولكن إلى جانب الألقاب والانتصارات، أحمل في قلبي عاطفة جميع مشجعي ريال مدريد. أنا حقًا لا أعرف كيف أشرح الارتباط الخاص الذي أشعر به معكم جميعًا وكيف شعرت بالدعم والاحترام والحب وما زلت أشعر به. لن أنسى أبدًا كل الهتافات وكل اللفتات الطيبة التي أظهرتها لي". واختتم أيقونة خط الوسط رسالته الوداعية بكلمات مؤثرة: "سأغادر مع قلبي ممتلئ. مليئة بالفخر والامتنان والذكريات التي لا تنسى. ورغم أنني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، إلا أنني سأظل دائمًا من مشجعي ريال مدريد، سوف نرى بعضنا البعض مرة أخرى. ريال مدريد سيكون دائمًا موطني، مدى الحياة". اقرأ أيضاً: رغم النفي.. تقارير تكشف تجدد مفاوضات النصر السعودي مع لوكا مودريتش


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- منوعات
- اليوم السابع
تليفزيون اليوم السابع يستعرض تفاصيل جنازة حفيد نوال الدجوى.. فيديو
قدّم "اليوم السابع" بثًا مباشرًا من داخل مسجد جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، وذلك فور وصول ج ثمان الراحل أحمد الدجوي لأداء صلاة الجنازة عليه، وسط حضور عدد كبير من الأهل والأصدقاء وزملائه ومحبيه الذين حرصوا على توديعه في لحظاته الأخيرة. واكتفت أسرة الفقيد بتلقي العزاء خلال صلاة الجنازة، دون إقامة سرادق عزاء رسمي، تنفيذًا لرغبتهم في أن تقتصر مراسم الوداع على الصلاة والدعاء فقط. ومن المقرر أن يُنقل الجثمان عقب الصلاة مباشرة إلى مقابر العائلة، حيث يُوارى الثرى في أجواء من الحزن والدعاء له بالرحمة والمغفرة.


الرجل
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الرجل
لوكا مودريتش يودّع ريال مدريد بالدموع بعد مسيرة ذهبية (فيديو)
غلبت الدموع على مشهد وداع الكرواتي لوكا مودريتش لفريق ريال مدريد، الذي دافع عن ألوانه ببسالة من عام 2012 حتى مايو 2025؛ وفي لقاء الختام أمام ريال سوسيداد، والذي انتهى بفوز «الميرينجي» بهدفين دون رد، خاض النجم الكرواتي آخر مبارياته بقميص النادي الملكي على أرضية ملعب سانتياجو برنابيو، وسط أجواء عاطفية استثنائية. لحظات لا تُنسى قبل المباراة بثّت قناة ريال مدريد الرسمية مقاطع مؤثرة ليوم مودريتش الأخير، ظهر فيها داخل منزله محاطًا بأطفاله، والدموع تسبق خطواته؛ وفي طريقه نحو فالديبيباس، تحدّث قائلاً: "أستطيع الوصول إلى هناك وأنا مغمض العينين، لكنها مباراتي الأخيرة، وبالطبع سيكون الأمر صعبًا للغاية". وبين جدران غرفة خلع الملابس، عانق مودريتش زملاءه واحدًا تلو الآخر، من كيليان مبابي إلى جود بيلينجهام، وصولًا إلى مدربه كارلو أنشيلوتي، الذي خاض بدوره مباراته الأخيرة مع الفريق. 🚨 El discurso completo de Luka Modric en su despedida del Santiago Bernabéu: — Naninho (@SrNaninho) May 24, 2025 مشهد وداع لن يُنسى في البرنابيو لحظة دخوله إلى أرض الملعب ارتطمت عيناه بشعار ريال مدريد على العشب الأخضر، ففاضت دموعه؛ وقبل ثلاث دقائق من نهاية اللقاء، خرج مودريتش وسط تصفيق مدوٍ ودموع الجماهير التي وقفت جميعها احترامًا له، في ممر شرفي أقامه لاعبو الفريقين، بينما لم يتمالك أنشيلوتي نفسه من البكاء. في المدرجات، رفعت الجماهير قمصانه وصوره، وتصدّرت المدرجات عبارة: "شكراً لوكا"، كُتبت باللغتين الكرواتية والإسبانية؛ أما شريكه الأبدي في خط الوسط توني كروس، فقد كان أول من عانقه بحرارة، قبل أن يتوجه مودريتش نحو أسرته ويقبّل زوجته أمام كاميرات العالم. 🚨🎥 مُترجم | اليوم الأخير لـ مودريتش في سانتياغو برنابيو. 😢🤍 — شبكة RM4Arab (@RM4Arab) May 25, 2025 كلمات الختام.. ولقب الرقم 28 في لحظة الوداع، شكر مودريتش جماهير النادي ورئيسه فلورنتينو بيريز وزملاءه ومدربيه، قائلاً: "حققت كل الألقاب الممكنة هنا، ولكن حبكم ومودّتكم أغلى ما أملك". وأضاف: "لولا دعم عائلتي، لما وصلت إلى هنا"؛ ثم اختتم حديثه بكلمات خالدة: "تحيا مدريد، ولا شيء غيرها". وفي مشهد مهيب، حمله زملاؤه على الأكتاف، ورفعوه عاليًا وسط ملعب سانتياجو برنابيو، حيث التقط صورًا تذكارية إلى جانب 28 لقبًا حققها بقميص النادي، مودّعًا بذلك أجمل أيام حياته الكروية.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- ترفيه
- روسيا اليوم
أرنولد يودع ليفربول باكيا (فيديو)
وعاش ترينت ألكسندر أرنولد ظهير ليفربول لحظة مؤثرة على ملعب "أنفليد" ووجه رسالة وداع حميمة لجماهير "الريدز" بعد سنوات طويلة قضاها في خدمة النادي منذ طفولته. ولم يخف ألكسندر أرنولد تأثره بردود الفعل التي تلقاها من الجماهير مؤكدا أن هذا اليوم سيظل محفورا في ذاكرته كأعظم لحظة في حياته الكروية. وأبرز الحساب الرسمي للدوري الإنجليزي على منصة "إكس" فيديو لأرنولد وهو يبكي مع عائلته التي تواجدت في أرضية ملعب "أنفليد" عقب انتهاء المباراة. Trent Alexander-Arnold breaks down in tears after Liverpool's title celebrations 🥺The boyhood fan is leaving Anfield after 20 years at the club وقام أرنولد بتقبيل شعار ليفربول على قميصه بينما كان يحيي الجماهير التي ردت عليه بتصفيق طويل موجها رسالة خاصة لهم عقب نهاية رحلته مع "الريدز". وداع أرنولد كان جميلاً مستحقاً بعد مسيرته المميزة والأسطورية مع ليفربول .. وقال أرنولد في تصريحات إعلامية: "آمل أن يقدر الجماهير يوما العمل الجاد وكل ما قدمته للفريق، لم يمر يوم أو دقيقة دون التفكير في فريقي". Things get EMOTIONAL as Liverpool and Trent Alexander-Arnold belt out YNWA at Anfield 😭🏆 وتابع: "لم تمر علي لحظة ولا حتى دقيقة دون أن أفكر في الفريق منذ أن كنت في السادسة من عمري وحتى الآن وأنا في السادسة والعشرين عشرون عاما هي فترة طويلة جدا لقد أحببت كل دقيقة فيها، سواء في اللحظات الجميلة أو الصعبة، لقد كان شرفا وامتيازا أن أكون جزءا من هذا النادي". أرنولد يودع الأنفيلد بالبكاء 💔#ملعب_لكل_الرياضات | #ليفربول وخاض أرنولد أكثر من 300 مباراة بقميص ليفربول سجل خلالها نحو 23 هدفا وقدم 92 تمريرة حاسمة. واختار أرنولد الرحيل عن صفوف نادي ليفربول بنهاية عقده الشهر الحالي حيث أشارت التقارير العالمية إلى أنه قرر الانتقال إلى صفوف العملاق الإسباني ريال مدريد. المصدر: RTحسم المصري محمد صلاح، نجم ليفربول لقب هداف الدوري الإنجليزي لكرة القدم وحصل على جائزة "الحذاء الذهبي" هذا الموسم رسميا. تحدث مدرب ليفربول عن التحديات التي واجهها خلال موسمه الأول في "أنفيلد" وصعوبة العيش بعيدا عن عائلته، مؤكدا أن نجاحه مع "الريدز" جاء على حساب تضحيات كبيرة في حياته العائلية.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«تشاو» كارلو «دوڤيدينيا» لوكا.. 80 ألف مدريدي يودعون أنشيلوتي ومودريتش
في ليلة ستبقى محفورة في ذاكرة جماهير ريال مدريد، ودّع النادي الملكي اثنين من أساطيره، المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي والنجم الكرواتي لوكا مودريتش، في أجواء مؤثرة امتلأت بالدموع والتصفيق، على وقع فوز الفريق 2-0 على ريال سوسيداد في ملعب سانتياغو برنابيو. تشاو كارلو.. دوڤيدينيا لوكا وقالت الجماهير عبارة Ciao', Carlo; 'dovidenja', Luka. وتعني العبارة ببساطة: «وداعاً، كارلو؛ إلى اللقاء، لوكا» أو بأسلوب أكثر حميمية وعاطفية: مع السلامة يا كارلو، وداعاً يا لوكا وكلمة Ciao إيطالية الأصل تعني «وداعاً» وتُستخدم كثيراً في الإسبانية العامية، خاصة في وسائل الإعلام أو مع الشخصيات ذات الطابع الأوروبي مثل أنشيلوتي (الإيطالي). أما كلمة Dovidenja كرواتية (لغة لوكا مودريتش الأم) وتعني «إلى اللقاء» أو «وداعاً». والرسالة من العنوان تحمل طابعاً رمزياً وشاعرياً: كل واحد يُودَّع بلغته، وكأنها تحية خاصة تليق بكل أسطورة على طريقته. «لقد كان شرفاً لي.. هلا مدريد ولا شيء غير ذلك»، قالها أنشيلوتي بعينين دامعتين، فيما تلقى مودريتش ممراً شرفياً ووداعاً يليق بمكانته بين أساطير «الميرينغي». مشاعر لا توصف في البرنابيو تحول ملعب سانتياغو برنابيو إلى مسرح للوداع، حيث خيم الصمت المشحون بالعاطفة، وارتفعت الهتافات التي لم تتوقف منذ عمليات الإحماء وحتى الدقيقة الأخيرة. أكثر من 80 ألف مشجع حضروا ليستودعوا كارلو ولوكا، ويحتفلوا بتاريخ صنعاه معاً على مدار سنوات. لحظة خروج مودريتش.. وظهور كروس المفاجئ في الدقيقة 85، خرج لوكا مودريتش وسط تصفيق لا يتوقف، واصطفّ زملاؤه وخصومه على السواء في ممر شرفي. وبينما كانت الجماهير تتأهب لإنهاء المشهد، كانت المفاجأة في انتظاره عند خط التماس: توني كروس في استقباله. صديقه، رفيق رحلته، ونصفه الآخر في خط الوسط، في لحظة اختلطت فيها الدموع بالذكريات. مودريتش يبكي.. ثم يعود للجمهور ظن لوكا أن المشهد انتهى حين عانق عائلته، لكنه كان مخطئاً. الجماهير رفضت إنهاء اللحظة. عادت الهتافات، وأُجبر على العودة إلى أرضية الملعب؛ حيث توقفت المباراة بالكامل لأربع دقائق. لم يعد أحد يهتم بالكرة، بل بالأسطورة التي تُغادر. أنشيلوتي: «هلا مدريد ولا شيء غير ذلك» بعد صافرة النهاية، حان دور المدرب الأسطوري. عُرض فيديو لمسيرته، قبل أن يتحدث بصوت متهدج: ليس من السهل أن أتكلم اليوم، لكن سأحاول. كان من دواعي الشرف تدريب هذا الفريق. أشكر الرئيس فلورنتينو، وكل اللاعبين الذين شاركوني هذه الرحلة... لن أنسى ريمونتادا باريس، هدفي رودريغو أمام السيتي، تمريرة مودريتش الشهيرة (يقصدها ضد تشيلسي)، وهدفي خوسيلو في البايرن. هلا مدريد ولا شيء غير ذلك. الكلمات خرجت من قلب رجل أعطى كل ما لديه، وخرج وسط تصفيق حار ودموع لا تُحصى. مودريتش: «لا تبكِ لأنه انتهى.. ابتسم لأنه حدث» أما مودريتش، فكان ختامه مختلفاً. قال: صعب أن أتكلم... شكراً للجميع، للرئيس، للمدربين، ولعائلتي التي دعمتني دائماً. فزنا بالكثير من الألقاب، لكن أعظم لقب نلته هو حبكم. شكراً لكم. وأودّ أن أختتم بعبارة أحبها: لا تبكِ لأنه انتهى، ابتسم لأنه حدث». أرقام خرافية لأسطورتين كارلو أنشيلوتي: أكثر مدرب تتويجاً في تاريخ النادي (15 لقباً)، من بينها 3 دوري أبطال، 2 دوري إسباني، 2 كأس الملك، 2 كأس عالم للأندية، 1 إنتركونتيننتال، و5 ألقاب أخرى متنوعة. لوكا مودريتش أكثر لاعب تتويجاً بتاريخ ريال مدريد (28 لقباً)، منها 6 دوري أبطال، 4 دوري إسباني، 2 كأس الملك، 5 مونديال أندية، 1 إنتركونتيننتال، و10 ألقاب سوبر أوروبية ومحلية. نهاية لا تُنسى رغم بعض الانتقادات لضعف الترتيبات التنظيمية والرسائل الرسمية، فإن الوداع كان من القلب. جماهير مدريد أكدت أن الحب لا يحتاج إلى إنتاج ضخم، بل إلى صدق المشاعر. في 24 مايو/أيار 2025، قال أنشيلوتي ومودريتش «وداعاً»، لكن صداها كان «إلى اللقاء».