أحدث الأخبار مع #وريلمي


صدى البلد
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صدى البلد
لماذا تشكل الهواتف ذات البطاريات الكبيرة أهمية في عام 2025؟
لطالما كان عمر البطارية أحد أكبر القيود في الهواتف الذكية، ومع ازدياد نحافة الأجهزة وسرعتها وكفاءتها، غالبًا ما يجد المستخدمون أنفسهم في حيرة بين الأداء وقوة الأداء لكن عام 2025 يُمثل نقطة تحول. ونشهد الآن موجةً من الهواتف الذكية التي تتجاوز سعة بطارياتها حاجز 6000 مللي أمبير/ساعة، ليس فقط في الأجهزة المتينة أو الاقتصادية، بل في مختلف فئات الهواتف الذكية الشائعة وحتى القابلة للطي. ويعود الفضل في ذلك بشكل كبير إلى التطورات في تكنولوجيا بطاريات السيليكون والكربون، التي تُغير طريقة التعامل مع سعة البطارية. عمر البطارية سواء كنت من هواة الألعاب أو المبدعين أو مجرد شخص يعتمد على هاتفه طوال اليوم، فمن المرجح أنك شعرت بقلق نفاد البطارية. وأدى ظهور شبكات الجيل الخامس، والشاشات عالية التحديث، والتطبيقات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتعدد المهام المكثف إلى ارتفاع استهلاك الطاقة إلى مستويات غير مسبوقة. حتى مع الشحن السريع، ليس من السهل دائمًا شحن الهاتف خلال ساعات العمل المزدحمة. لهذا السبب، لم تعد البطاريات الأكبر حجمًا ميزة حصرية، بل أصبحت ضرورة عملية. وكشفت شركة Realme هذا الأسبوع عن هاتف ذكي نموذجي ببطارية سعتها 10,000 مللي أمبير/ساعة، في هيكل نحيف بشكل مدهش، بسمك 8.5 مم، ووزن 212 جرامًا فقط. يحقق هذا الإنجاز باستخدام تقنية بطاريات السيليكون الموجب، مما يوفر كثافة طاقة تبلغ 887 واط/لتر ولكن هذه ليست مجرد لحظة خاصة بشركة Realme، بل هي جزء من تحول أوسع نطاقًا عبر الصناعة. تعمل شركات تصنيع هواتف أندرويد الأخرى، بما في ذلك فيفو ، وآي كيو أو ، وأوبو ، وإنفينيكس، وريلمي ، على زيادة سعة بطاريات هواتفها متوسطة المدى والرائدة. وقد بدأت هذه التقنية تُحدث نقلة نوعية في سوق الهواتف القابلة للطي، وخاصةً الهواتف القابلة للطي.


تحيا مصر
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- تحيا مصر
دعم الشحن السريع.. تعرف على مواصفات هواتف Reno 14
أشارت شركة Oppo إلى اقتراب وصول سلسلة من هواتف Reno 14 إلى الصين الأسبوع الماضي، وعلى الرغم من أن الشركة لم تؤكد رسميًا موعد الإطلاق بعد، إلا أن بدأ المدونون التقنيون في الصين بمشاركة الدعوات الإعلامية التي تلقوها من الشركة، والتي تؤكد أن سلسلة Reno 14 ستُطرح في الصين في 15 مايو، ولهذا يبدو أن الشركة ستصدر تأكيدًا رسميًا لتاريخ الإطلاق لاحقًا اليوم أو غدًا. مواصفات هواتف Reno 14 و Reno 14 Pro من المتوقع أن يتضمن الطرح هاتفين، هما هاتف Reno 14 Pro وهاتف Reno 14، كما يُتوقع أن يواجه هذان الهاتفان منافسة من سلسلة هواتف Honor 400 وVivo S30، التي يُنتظر أيضًا إطلاقها هذا الشهر في الصين. وقد أفاد تقرير حديث بأن هاتف Oppo Reno 14 Pro سيأتي مزودًا بشريحة Dimensity 8450 الجديدة، ومن جهة أخرى يُقال إنه سيحتوي على نفس مواصفات Dimensity 8400، مع توقعات بتقديم تحسينات في جوانب أخرى، وقد يحتوي هاتف Reno 14 على نفس الشريحة أيضًا. أوضحت التقارير أن إصدار Pro سيحتوي على شاشة بقياس 6.83 بوصة، وأما هاتف Reno 14 سيحتوي على شاشة بقياس 6.59 بوصة، وستدعم شاشتا LTPS OLED دقة 1.5K ومعدل تحديث 120 هرتز. وفيما يتعلق بصور السيلفي، فمن المتوقع أن نسخة Pro ، فمن المتوقع أن تحتوي على عدسة مقربة بدقة 50 ميجابكسل بدلاً من عدسة مقربة عادية، ومن المتوقع أن يحتوي كلا الهاتفين على بطارية بسعة حوالي 6000 مللي أمبير/ساعة، ويدعمان الشحن السريع بقدرة 80 واط. أما هاتف Reno 14 يحتوي على كاميرا أمامية بدقة 50 ميجابكسل وعدسة واسعة الزاوية بدقة 8 ميجابكسل، وكاميرا مقربة بدقة 50 ميجابكسل من نوع Samsung JN5. شركة (OPPO ) شركة (OPPO )، هي شركة صينية للإلكترونيات الاستهلاكية والاتصالات المتنقلة يقع مقرها في دونغ غوان، غوانغدونغ في الصين، وتشتهر بهواتفها الذكية ومشغلات بلو راي وغيرها من الأجهزة الإلكترونية، تُعتبر أوبو الشركة الرائدة في مجال الهواتف الذكية، ومن أفضل العلامات التجارية للهواتف الذكية في الصين في عام 2019، واحتلت المرتبة الخامسة على مستوى العالم، وهي شركة تابعة لبي بي كي إليكترونيكس إلى جانب فيفو وريلمي وون بلس.


أهل مصر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
20 مليون هاتف سنويًا.. ماذا يحتاج سوق الهواتف في مصر لتنشيط المبيعات؟
يعتبر سوق الهواتف المحمولة في مصر من الأسواق الحيوية التي تشهد طلبًا متزايدًا، حيث يحتاج السوق إلى حوالي 20 مليون هاتف سنويًا، مع إنتاج محلي يغطي حاليًا 11 مليون وحدة وخطط للوصول إلى 17 مليون وحدة قريبًا. ومع ذلك، يواجه السوق تحديات مثل المنافسة الشرسة من المتاجر الإلكترونية، تقلبات الأسعار بسبب تراجع قيمة الجنيه، وتغيرات في سلوك المستهلكين. يتطلب السوق المصري حوالي 20 مليون هاتف سنويًا، مع إنتاج محلي يغطي 55% من هذا الطلب. وتشهد مصر جهودًا حكومية لتعزيز الإنتاج المحلي، مثل مشروعات تصنيع الهواتف لتقليل الاعتماد على الواردات وسط أزمة السيولة الدولارية. ويزداد الطلب خلال مواسم محددة مثل الأعياد وبداية العام الدراسي، مما يتطلب تخطيطًا دقيقًا للمخزون صرح خليل حسن، رئيس الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي، قائلاً: "تواجه السوق المحلية العديد من التحديات التي تؤثر على مبيعات الهواتف الذكية. فالمنافسة المتزايدة من التجارة الإلكترونية، خاصة من منصات مثل أمازون وسوق، تضع ضغطًا كبيرًا على المتاجر التقليدية، حيث تقدم هذه المنصات أسعارًا تنافسية وخدمات مرنة مثل الدفع عند الاستلام. ونوه خليل تراجع القوة الشرائية نتيجة ارتفاع الأسعار وانخفاض قيمة الجنيه يساهم في عزوف المستهلكين عن شراء الهواتف كسلعة تُعتبر 'رفاهية'. كما نلاحظ توجه بعض المستهلكين نحو شراء الهواتف المستعملة كخيار أكثر اقتصادية، مما يؤثر سلبًا على مبيعات الأجهزة الجديدة. وأكد خليل إن تأثير التقنيات الجديدة، مثل انتشار تقنية 5G، يجعل بعض المستهلكين يترددون في شراء هواتف جديدة غير متوافقة مع هذه التقنية المتطورة. لذا، يجب على الشركات العاملة في هذا المجال التفكير في استراتيجيات مبتكرة لمواجهة هذه التحديات وتحفيز الطلب في السوق. ولفت خليل إلى أن المستهلكون المصريون يفضلون الهواتف ذات الأسعار المتوسطة (1000-5000 جنيه)، مع إقبال كبير على العلامات التجارية مثل سامسونج، شاومي، أوبو، وريلمي. مبيناً أن شعبية عروض الملحقات مثل السماعات والشواحن، تزداد دائما مما يوفر فرصة لزيادة المبيعات عبر العروض المجمعة. وقال أحمد إسماعيل، موزع هواتف معتمد، أنه في ظل التحديات الحالية التي تواجه سوق الهواتف الذكية، أصبح من الضروري تعزيز التجارة الإلكترونية والتسويق الرقمي كاستراتيجية أساسية للنجاح. يتعين على تجار التجزئة أن يتبنىوا فكرة إنشاء متاجر إلكترونية خاصة بهم أو التعاون مع منصات معروفة مثل جوميا وسوق، مما سيمكنهم من الوصول إلى جمهور أوسع وتحقيق مبيعات أفضل. وشدد على أهمية تصميم هذه المتاجر بما يتوافق مع معايير SEO لضمان سهولة التصفح وتجربة مستخدم مريحة، بالإضافة إلى توفير خيارات دفع متعددة تلبي احتياجات العملاء. وذكر اسماعيل أن التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي يعد أداة فعالة للوصول إلى العملاء المحتملين، حيث يمكن استهدافهم بإعلانات مخصصة على منصات مثل فيسبوك وإنستغرام، مع التركيز على العروض الموسمية والهواتف ذات الأسعار التنافسية. واضاف اسماعيل فإن استخدام التسويق عبر الهاتف، مثل الرسائل النصية وتطبيقات مثل واتساب، يمكن أن يكون له تأثير كبير في إرسال عروض حصرية للعملاء، مع ضرورة تحديث قوائم العملاء لتفادي إزعاجهم. وطالب اسماعيل أيضًا بتقديم عروض ترويجية مبتكرة، مثل تقديم هواتف مع ملحقات بأسعار مخفضة، مما يزيد من القيمة المتصورة للمنتج ويشجع على الشراء. وأخيرًا، فإن إنشاء برامج ولاء وعروض موسمية يمكن أن يعزز من الاحتفاظ بالعملاء ويزيد من المبيعات، خاصة خلال المناسبات مثل عيد الفطر وبداية العام الدراسي. وأشار محمد جمعة، مسؤول مبيعات بإحدى شركات الهواتف، إلى أهمية تعزيز تجربة العملاء ورفع مستوى خدماتنا لتلبية احتياجاتهم المتزايدة. مؤكداً أن تقديم خدمة عملاء استثنائية هو الأساس، لذا نعمل على تدريب موظفينا بشكل دوري على كيفية تقديم استشارات مهنية ومعالجة شكاوى العملاء بسرعة وفعالية، مما يمكن أن يؤدي إلى زيادة المبيعات المتكررة بنسبة تصل إلى 20%. واضاف جمعة أن الشركات تسعى لتطبيق سياسات مرنة تتضمن خيارات مثل الدفع عند الاستلام وإمكانية إرجاع المنتج خلال 15 يومًا، مما يعزز ثقة العملاء في علامتنا التجارية. مبيناً أننا نستخدم أدوات تحليل البيانات لفهم تفضيلات العملاء بشكل أفضل، مما يمكننا من تقديم عروض مخصصة تلبي احتياجاتهم، مثل هواتف شاومي للشباب أو هواتف سامسونج لمحبي الفئة المتوسطة. وتابع أننا نركز على سوق الهواتف المستعملة من خلال برامج إعادة الشراء والمقايضة، مما يشجع العملاء على بيع هواتفهم القديمة مقابل خصومات على الهواتف الجديدة، ويقلل التكلفة الإجمالية. نحرص على ضمان جودة الهواتف المستعملة باستخدام حلول مثل NSYS Diagnostics، مما يعزز ثقة العملاء. فيما يتعلق بالتقنيات الجديدة، نركز على دعم تقنية 5G من خلال تسويق الهواتف المتوافقة معها، ونتعاون مع الشركات المصنعة لإطلاق منتجات مبتكرة تتميز بميزات جديدة مثل الكاميرات المتقدمة والبطاريات طويلة الأمد، لجذب عشاق التكنولوجيا. نحن على ثقة أن هذه الاستراتيجيات ستساهم في تعزيز مكانتنا في السوق وتلبية توقعات عملائنا.


جريدة المال
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
شركات هواتف تطرح تخفيضات لتنشيط مبيعاتها واستقطاب عملاء جدد
طرحت شركات هواتف محمولة من بينها 'HMD' الفنلندية و'ريلمي' الصينية، تخفيضات سعرية على عدد من موديلاتها بالسوق المحلية، ضمن مساعيها لتنشيط حركة المبيعات واستقطاب عملاء جدد.


سويفت نيوز
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سويفت نيوز
'سوني' تتحدى 'سامسونج'.. كاميرا خارقة تقلب موازين التصوير
طوكيو – سويفت نيوز: تستعد شركة سوني لتحدي هيمنة 'سامسونج' على سوق مستشعرات الهواتف الذكية، وذلك عبر تطوير أول مستشعر كاميرا بدقة 200 ميغابكسل، وفقاً لتسريبات من مصادر صينية موثوقة. لطالما تفاخرت 'سامسونج' بكونها اللاعب الأبرز في صناعة مستشعرات الصور عالية الدقة، حيث زودت أجهزتها الرائدة مثل سلسلة Galaxy Ultra بكاميرات بدقة 200 ميغابكسل، كما اعتمدت عليها شركات أخرى مثل 'شاومي' و'موتورولا' و'ريلمي'. ولكن يبدو أن 'سوني' تسعى لقلب المعادلة عبر تقديم مستشعر جديد يتميز بحجم أكبر، ما قد يمنحه تفوقاً في جودة الصور، لا سيما في ظروف الإضاءة المنخفضة. رغم أن دقة الميغابكسل ليست العامل الوحيد في جودة الصورة، فإن المستشعرات عالية الدقة تمنح المستخدمين مرونة أكبر في التقاط التفاصيل والتكبير دون فقدان الجودة. كما أن المستشعر الأكبر حجماً يسمح بامتصاص كمية أكبر من الضوء، ما يعزز الأداء في البيئات المظلمة، ويحسن النطاق الديناميكي وعمق المجال، ما يجعل الصور أكثر وضوحاً واحترافية. التقارير تشير إلى أن مستشعر 'سوني' المرتقب لن يكون مجرد منافس لـ'سامسونج'، بل قد يتفوق عليه بفضل حجمه الأكبر. يُذكر أن أكبر مستشعر بدقة 200 ميغابكسل من 'سامسونغ' حالياً يأتي بحجم 1/1.3 بوصة، في حين أن 'سوني' تعمل على تقديم مستشعر يتجاوز هذا الحجم، ما قد يغير قواعد التصوير الفوتوغرافي في الهواتف الذكية. من المعروف أن 'سوني' تُعد لاعباً أساسياً في مجال الكاميرات الاحترافية، وتعتمد عليها شركات كبرى مثل 'أبل' و'أوبو' و'شاومي' في هواتفها المتطورة. إذا نجحت الشركة في تطوير مستشعر جديد يتفوق على 'سامسونج'، فقد نشهد ثورة حقيقية في عالم التصوير بالهواتف الذكية.