أحدث الأخبار مع #وزحل


سواليف احمد الزعبي
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
للمرة الأولى في التاريخ.. رصد الشفق القطبي الغامض لكوكب نبتون
#سواليف تمكن #تلسكوب_جيمس_ويب الفضائي التابع لناسا من #رصد #الشفق_القطبي على كوكب #نبتون بتفاصيل مذهلة، سجلت للمرة الأولى في التاريخ. وهذه الظاهرة الجوية الخلابة تحدث عندما تصطدم جسيمات مشحونة من #الشمس بذرات الغاز في الغلاف الجوي للكوكب، ما ينتج عنه #أضواء_ملونة ساحرة. وعلى مدى السنوات الماضية، التقط علماء الفلك لمحات عابرة للنشاط الشفقي على نبتون، كان أبرزها أثناء تحليق مركبة 'فوياجر 2' التابعة لناسا عام 1989. لكن على عكس جيرانه من العمالقة الغازية مثل المشتري وزحل وأورانوس، ظلت أضواء نبتون الشفقية بعيدة المنال، حتى جاء تلسكوب ويب ليحل اللغز أخيرا. وفي يونيو 2023، استخدم تلسكوب جيمس ويب مطياف الأشعة تحت الحمراء القريبة لرصد الشفق على نبتون بدقة غير مسبوقة. وبالإضافة إلى صورة الكوكب، حصل العلماء على طيف لتحليل تركيبته وقياس درجة حرارة غلافه الجوي العلوي (الأيونوسفير). وفي اكتشاف ثوري، تم الكشف عن خط انبعاث قوي من أيون ثلاثي الهيدروجين (H3+)، وهو جزيء معروف بتكونه في الظواهر الشفقية. وكشفت الملاحظات أن الشفق على نبتون يختلف تماما عن نظيره على الأرض أو المشتري أو زحل. وبدلا من التركيز عند القطبين كما هو معتاد، تظهر هذه الأضواء عند خطوط العرض الوسطى للكوكب، تقريبا حيث تقع أمريكا الجنوبية على الأرض. ويعزو الباحثون هذه الظاهرة الغريبة إلى المجال المغناطيسي المائل بشكل غير عادي لنبتون، والذي اكتشفته 'فوياجر 2' عام 1989. وفي مفاجأة أخرى، قاس العلماء درجة حرارة الغلاف الجوي العلوي لنبتون لأول مرة منذ تحليق 'فوياجر 2'. والنتائج كانت صادمة، فقد تبين أن الغلاف الجوي العلوي للكوكب قد برد بمئات الدرجات منذ آخر قياس، ما قد يفسر سبب بقاء الشفق خفيا عن الأنظار طوال هذه المدة. إقرأ المزيد سبعة كواكب في صورة واحدة.. مصور فلكي يوثق ظاهرة نادرة في سماء الليل سبعة كواكب في صورة واحدة.. مصور فلكي يوثق ظاهرة نادرة في سماء الليل ويقدم هذا الاكتشاف الرائد طريقة جديدة لدراسة كيفية تفاعل المجال المغناطيسي للكوكب مع الجسيمات الشمسية التي تصل إلى أطراف نظامنا الشمسي. كما يخطط الفريق الآن لدراسة الكوكب خلال دورة شمسية كاملة مدتها 11 عاما باستخدام تلسكوب جيمس ويب، ما قد يكشف المزيد من أسرار هذا الكوكب الجليدي الغامض. ويقول هنريك ميلين من جامعة نورثمبريا، المؤلف الرئيسي للدراسة. 'لم يكن رصد الشفق بحد ذاته مذهلا فحسب، بل وضوح التفاصيل ودقتها قد صدمتني حقا'. وتمثل هذه النتائج التي نشرت في مجلة Nature Astronomy، خطوة مثيرة للأمام في فهم ديناميكيات الغلاف الجوي للكواكب الجليدية العملاقة.


صحيفة الخليج
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
اكتشاف مذهل.. جيمس ويب يرصد الشفق القطبي على نبتون لأول مرة
أعلنت وكالة ناسا أن التلسكوب الفضائي جيمس ويب التابع لها التقط صوراً لنشاط الشفق القطبي على كوكب نبتون لأول مرة. وينتج النشاط القطبي عن تفاعل الرياح الشمسية مع المجال المغناطيسي للكواكب. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توثيق نشاط لأشعة الشمس على كوكب نبتون. وتم رصد تلميحات لهذه الظاهرة سابقاً، لكن البيانات القادمة من الأشعة تحت الحمراء القريبة أثبتت بشكل قاطع أن نبتون، مثل عمالقة الغاز الأخرى في نظامنا الشمسي، يمتلك شفقاً قطبياً مذهلاً. تفاصيل الصور الأولى للشفق القطبي على نبتون كشفت الصور التي التقطها جيمس ويب لنبتون الشفق القطبي متوهجاً على شكل بقع متمثلة في لون سماوي. وهذه الظاهرة الجوية الخلابة تحدث عندما تصطدم جسيمات مشحونة من الشمس بذرات الغاز في الغلاف الجوي للكوكب، ما ينتج عنه أضواء ملونة ساحرة. وبحسب وكالة ناسا تم الحصول على البيانات في يونيو 2023 باستخدام مطياف الأشعة تحت الحمراء القريبة للتلسكوب. وأكدت الوكالة أن علماء الفلك وجدوا لأول مرة خط انبعاث بارزاً للغاية يدل على وجود كاتيون الهيدروجين الثلاثي، الذي ينشأ في الشفق القطبي. كيف التقط «جيمس ويب» هذه الظاهرة الفريدة؟ التقط علماء الفلك على مدى السنوات الماضية لمحات عابرة للنشاط الشفقي على نبتون، كان أبرزها أثناء تحليق مركبة «فوياجر 2» التابعة لناسا عام 1989. لكن على عكس جيرانه من العمالقة الغازية مثل المشتري وزحل وأورانوس، ظلت أضواء نبتون الشفقية بعيدة المنال، حتى جاء تلسكوب ويب ليحل اللغز أخيراً. وحصل علماء الفلك على طيف لتوصيف تكوين وقياس درجة حرارة الغلاف الجوي العلوي لكوكب نبتون والتي تمكنوا من خلالها التقاط صور للشفق القطبي. أهمية اكتشاف الشفق القطبي على نبتون في فهم الكواكب قالت وكالة ناسا إن تصوير الشفق القطبي وتأكيده على نبتون لطالما كان بعيداً عن اهتمام علماء الفلك على الرغم من الاكتشافات الناجحة على كوكب المشتري وزحل وأورانوس. ويساهم الاكتشاف في فهم وتحليل تفاعل نشاط الشمس مع الكواكب الأخرى وانعكاس ذلك على الأرض. كما تساهم تلك الاكتشافات في رصد كيفية تتبع تغييرات درجة حرارة الكواكب ومن ثم درجة حرارة الأرض. مقارنة بين الشفق القطبي على الأرض ونبتون استخدم تلسكوب جيمس ويب في 2023 مطياف الأشعة تحت الحمراء القريبة لرصد الشفق على نبتون بدقة غير مسبوقة. وبالإضافة إلى صورة الكوكب، حصل العلماء على طيف لتحليل تركيبته وقياس درجة حرارة غلافه الجوي العلوي (الأيونوسفير). وقد تم الكشف عن خط انبعاث قوي من أيون ثلاثي الهيدروجين (H3+)، وهو جزيء معروف بتكونه في الظواهر الشفقية. وأكدت الملاحظات أن الشفق على نبتون يختلف تماماً عن نظيره على الأرض أو المشتري أو زحل. وبدلاً من التركيز عند القطبين، كما هو معتاد، تظهر هذه الأضواء عند خطوط العرض الوسطى للكوكب، تقريباً، حيث تقع أمريكا الجنوبية على الأرض. ويفتح الاكتشاف آفاقاً جديدة لفهم التفاعلات المغناطيسية والظواهر الجوية في الكواكب البعيدة.


الديار
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
رصد الشفق القطبي الغامض لكوكب نبتون
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تمكن تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا من رصد الشفق القطبي على كوكب نبتون بتفاصيل مذهلة، سجلت للمرة الأولى في التاريخ. وهذه الظاهرة الجوية الخلابة تحدث عندما تصطدم جسيمات مشحونة من الشمس بذرات الغاز في الغلاف الجوي للكوكب، ما ينتج عنه أضواء ملونة ساحرة. وعلى مدى السنوات الماضية، التقط علماء الفلك لمحات عابرة للنشاط الشفقي على نبتون، كان أبرزها أثناء تحليق مركبة "فوياجر 2" التابعة لناسا عام 1989. لكن على عكس جيرانه من العمالقة الغازية مثل المشتري وزحل وأورانوس، ظلت أضواء نبتون الشفقية بعيدة المنال، حتى جاء تلسكوب ويب ليحل اللغز أخيرا. وفي حزيران 2023، استخدم تلسكوب جيمس ويب مطياف الأشعة تحت الحمراء القريبة لرصد الشفق على نبتون بدقة غير مسبوقة. وبالإضافة إلى صورة الكوكب، حصل العلماء على طيف لتحليل تركيبته وقياس درجة حرارة غلافه الجوي العلوي (الأيونوسفير). وفي اكتشاف ثوري، تم الكشف عن خط انبعاث قوي من أيون ثلاثي الهيدروجين (H3+)، وهو جزيء معروف بتكونه في الظواهر الشفقية. وكشفت الملاحظات أن الشفق على نبتون يختلف تماما عن نظيره على الأرض أو المشتري أو زحل. وبدلا من التركيز عند القطبين كما هو معتاد، تظهر هذه الأضواء عند خطوط العرض الوسطى للكوكب، تقريبا حيث تقع أمريكا الجنوبية على الأرض. ويعزو الباحثون هذه الظاهرة الغريبة إلى المجال المغناطيسي المائل بشكل غير عادي لنبتون، والذي اكتشفته "فوياجر 2" عام 1989. وفي مفاجأة أخرى، قاس العلماء درجة حرارة الغلاف الجوي العلوي لنبتون لأول مرة منذ تحليق "فوياجر 2". والنتائج كانت صادمة، فقد تبين أن الغلاف الجوي العلوي للكوكب قد برد بمئات الدرجات منذ آخر قياس، ما قد يفسر سبب بقاء الشفق خفيا عن الأنظار طوال هذه المدة. ويقدم هذا الاكتشاف الرائد طريقة جديدة لدراسة كيفية تفاعل المجال المغناطيسي للكوكب مع الجسيمات الشمسية التي تصل إلى أطراف نظامنا الشمسي. كما يخطط الفريق الآن لدراسة الكوكب خلال دورة شمسية كاملة مدتها 11 عاما باستخدام تلسكوب جيمس ويب، ما قد يكشف المزيد من أسرار هذا الكوكب الجليدي الغامض. ويقول هنريك ميلين من جامعة نورثمبريا، المؤلف الرئيسي للدراسة. "لم يكن رصد الشفق بحد ذاته مذهلا فحسب، بل وضوح التفاصيل ودقتها قد صدمتني حقا". وتمثل هذه النتائج التي نشرت في مجلة Nature Astronomy، خطوة مثيرة للأمام في فهم ديناميكيات الغلاف الجوي للكواكب الجليدية العملاقة.


الرأي
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
«جيمس ويب» يلتقط صورا للشفق القطبي على نبتون لأول مرة
قالت وكالة ناسا إن تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لها التقط صورا لنشاط الشفق القطبي على كوكب نبتون لأول مرة. وتم الحصول على البيانات في يونيو 2023 باستخدام مطياف الأشعة تحت الحمراء القريبة للتلسكوب. وبالإضافة إلى صورة الكوكب، حصل علماء الفلك على طيف لتوصيف تكوين وقياس درجة حرارة الغلاف الجوي العلوي للكوكب، وفقا لوكالة ناسا. وأضافت الوكالة أن علماء الفلك وجدوا لأول مرة خط انبعاث بارزا للغاية يدل على وجود كاتيون الهيدروجين الثلاثي، الذي ينشأ في الشفق القطبي. وفي الصور التي التقطها «جيمس ويب» لنبتون يظهر الشفق القطبي متوهجا على شكل بقع متمثلة في لون سماوي. وتحدث ظاهرة الشفق القطبي عندما تصبح الجسيمات النشطة، التي غالبا ما تنشأ من الشمس، محاصرة في المجال المغناطيسي للكوكب وتضرب الغلاف الجوي العلوي في النهاية. وتخلق الطاقة المنبعثة أثناء هذه الاصطدامات توهجا مميزا. وفي الماضي، رأى علماء الفلك تلميحات محيرة لنشاط الشفق القطبي على نبتون. ومع ذلك، فإن تصوير الشفق القطبي وتأكيده على نبتون لطالما كان بعيدا عن اهتمام علماء الفلك على الرغم من الاكتشافات الناجحة على كوكب المشتري وزحل وأورانوس، وفقا لوكالة ناسا.