أحدث الأخبار مع #وسامفتوح


الديار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
إتفاقية تعاون بين اتحاد المصارف العربية ومركز البحوث في الجيش وسام فتوح : الأمن والمعرفة ركيزتان أساسيتان للتنمية الشاملة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وقع الأمين العام لاتحاد المصارف العربية الدكتور وسام فتوح ومدير مركز البحوث والدراسات الاستراتيجية في الجيش العميد علي بو حمدان على اتفاقية تعاون بين اتحاد المصارف العربية ومركز البحوث والدراسات الاستراتيجية في الجيش، ظهر امس في مقر الأمانة العامة للاتحاد في بيروت في حضور مستشار رئيس الجمهورية الدكتور انطوان صفير ورئيس جهاز أمن السفارات العميد موسى كرنيب وعدد من الضباط والشخصيات المصرفية الإقتصادية والادارية. بداية النشيد الوطني، ثم ألقى العميد بو حمدان، كلمة أعرب فيها عن "سروره البالغ لوجودنا اليوم معا في هذه المناسبة التي تجسد جو التعاون المترافق مع العهد الجديد الذي أولى أهمية كبرى للتواصل والتنسيق الاقليمي، لا سيما مع الدول العربية حيث تعتبر هذه المناسبة محطة مهمة ومشرقة في مسيرة التعاون بين المؤسسات الوطنية والإقليمية". وقال :"إن توقيع اتفاقية التعاون اليوم بين مركز البحوث والدراسات الاستراتبجية في الجيش اللبناني واتحاد المصارف العربية ليس مجرد توقيع على ورقة، بل هو تجسيد حقيقي لارادة مشتركة في العمل وتكامل في الأدوار واستثمار في المعرفة والبحث من أجل خدمة وطننا ومجتمعاتنا". أضاف :"ان مركزنا، بوصفه الذراع الفكري والاستشاري للجيش اللبناني يضع نصب عينيه أهمية بناء الشراكات مع المؤسسات الرائدة، خصوصا تلك التي تؤدي دورا جوهريا في الاقتصاد والتنمية، كاتحاد المصارف العربية. هذه الاتفاقية تفتح أمامنا آفاقا واسعة للتعاون في مجالات البحث، والتدريب، وتبادل الخبرات وتحليل التحديات المستجدة على المستويين الوطني والإقليمي". وختم :" أقول بكل ثقة، أن هذا التعاون هو بداية لمسار طويل من العمل المشترك، ونأمل ان يشكل نموذحا يحتذى في التعاون بين المؤسسات البحثية والقطاع المالي والمصرفي في عالمنا العربي". فتوح وتحدث الدكتور وسام فتوح، وقال: "يسعدني بداية، أن أرحب بكم في مقر الأمانة العامة لإتحاد المصارف العربية في بيروت لتوقيع مذكرة التفاهم بين إتحاد المصارف العربية ومركز البحوث والدراسات الإستراتيجية في الجيش اللبناني التي تهدف الى تعزيز آليات التواصل وتبادل الخبرات والدراسات والمعرفة في المجالات العلمية ذات الإهتمام المشترك، والتعاون في عقد المؤتمرات والبرامج التدريبية وورش العمل والمشاريع المشتركة، هذه المناسبة تحمل أبعادا رمزية واستراتيجية، وتعكس عمق الثقة المتبادل بين المؤسستين وتؤسس لشركة علمية بناءة ترتكز على تبادل الخبرات وتطوير المعرفة في مجالات استراتيجية ذات اهتمام مشترك".". ولفت الى انه "لطالما شكل الجيش اللبناني صمام أمان الوطن وهو المؤسسة الوطنية التي توحد اللبنانيين، وتجسد أسمى معاني الالتزام في الدفاع عن السيادة والوحدة والاستقرار". وأعلن انه "في ظل قيادة فخامة رئيس الجمهورية، الذي عرفناه قائدا للجيش ورمزا للدولة، تأتي هذه الاتفاقية لتترجم إرادة مشتركة في بناء جسور تعاون نوعي، يستند إلى المعرفة والتخطيط العلمي ويخدم المصالح العليا للبنان". وأكد فتوح "نحن في اتحاد المصارف العربية، نؤمن إيمانا راسخا بأن الأمن والمعرفة يشكلان ركيزتين أساسيتين للتنمية الشاملة. ونرى في هذه الشركة نموذجا يحتذى، يسهم في توسيع آفاق البحث، ويعزز التكامل بين القطاع المصرفي والمؤسسات الأمنية في خدمة الوطن". وختاما، قدم العميد بو حمدان درعا تكريمية الى الدكتور وسام فتوح. ثم كانت صورة تذكارية للمناسبة.


النشرة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النشرة
وزير الثقافة تسلم دعوة من وسام فتوح للمشاركة في مؤتمر اقتصادي دولي في باريس
تسلّم وزير الثّقافة غسان سلامة دعوةً رسميّةً من الأمين العام لاتحاد المصارف العربية وسام فتوح ، الّذي التقاه في مكتبه في المكتبة الوطنيّة- الصنائع، للمشاركة في مؤتمر دولي برعاية الرّئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 20 حزيران المقبل في العاصمة الفرنسيّة باريس ، بعنوان: "الصّمود الاقتصادي في ظلّ المتغيّرات الجيوسياسيّة". وأطلع فتوح الوزير على التّحضيرات الجارية للمؤتمر من قبل اتحاد المصارف العربية، بالتّعاون مع جمعيّة المصارف الفرنسيّة، الفدراليّة المصرفيّة الأوروبيّة، إتحاد المصارف الفرنكوفونيّة، والفدراليّة المصرفيّة الدّوليّة. وستتمّ خلال المؤتمر مناقشة فاعليّات كيفيّة الصّمود الاقتصادي في ظلّ المتغيّرات الجيوسياسيّة، وتسريع النّمو الاقتصادي في أوروبا والعالم العربي، ومتطلّبات التّعاون الاقتصادي والمصرفي مع أفريقيا، التّحدّيات الجديدة الّتي تواجه التّجارة العالميّة، برامج مساعدة الدّول الّتي شهدت أزمات في إحياء وإعادة هيكلة قطاعها المصرفي؛ والجيوسياسيّة. كما يسبق فاعليّات القمّة مؤتمر مشترك مع غرفة التّجارة الدّوليّة (ICC)- باريس، حول أهميّة التّحكيم في القطاع المصرفي والتّجاري (بدورته الثانية)، وذلك يوم الخميس 19 حزيران 2025 في مقرّ Institut du Monde Arabe (IMA) في باريس.


الديار
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
فتوح من دار الافتاء: اجتماع لاتحاد المصارف العربية في بيروت
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى الأمين العام لاتحاد المصارف العربية الدكتور وسام فتوح الذي قال بعد اللقاء: "وضعنا سماحته بأجواء ورقة العمل التي يعدها اتحاد المصارف العربية والتي هي خطة إصلاح اقتصادي وإعادة هيكلة المصارف بشكل جيد من وجهة نظر الاتحاد علما ان معدي الخطة خبراء عرب ودوليون، ونرفع لسماحته نسخة من هذه الخطة". اضاف:"الأهم ما يعمل به الاتحاد من خلال الاتصالات العربية والدولية التي يقوم بها لمحاولة جذب استثمارات مالية مباشرة إلى لبنان، ليس فقط استثمارات بالقطاع المصرفي لا بل أيضا استثمارات بالبنية التحتية للبنان، وقد باشرنا فعليا بالاتصال ببعض المستثمرين العرب إن كان من مجلس التعاون الخليجي أو دول أخرى، ويضع الاتحاد لبنان على أجندة جميع المؤتمرات الدولية المنعقدة خارج لبنان". وقال:"سيعقد اتحاد المصارف العربية في بداية شهر أيار اجتماع لجميع جمعيات المصارف العربية في لبنان لمناقشة الورقة الإصلاحية التي يعمل عليها اتحاد المصارف، وأيضا لوضع خارطة الطريق للاستثمارات" . واضاف:" أمر آخر هام، لا يكفي ما يقوم به الاتحاد والجهات الأخرى لجذب الاستثمارات، لا بل أيضا دور الحكومة اللبنانية من خلال الورشة التي تقوم بها لإعادة الثقة بلبنان، وورشة الإصلاح، وورشة محاربة الفساد، وورشة القوانين التي تحمي المستثمرين في لبنان، آملين من الله أن يوفقنا بذلك".


صوت بيروت
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
وسام فتوح: اجتماع لاتحاد المصارف العربية في أيار مع جمعيات المصارف العربية في لبنان
استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى الأمين العام لاتحاد المصارف العربية الدكتور وسام فتوح الذي قال بعد اللقاء: 'وضعنا سماحته بأجواء ورقة العمل التي يعدها اتحاد المصارف العربية والتي هي خطة إصلاح اقتصادي وإعادة هيكلة المصارف بشكل جيد من وجهة نظر الاتحاد علما ان معدي الخطة خبراء عرب ودوليون، ونرفع لسماحته نسخة من هذه الخطة'. وأضاف: 'الأهم ما يعمل به الاتحاد من خلال الاتصالات العربية والدولية التي يقوم بها لمحاولة جذب استثمارات مالية مباشرة إلى لبنان، ليس فقط استثمارات بالقطاع المصرفي لا بل أيضا استثمارات بالبنية التحتية للبنان، وقد باشرنا فعليا بالاتصال ببعض المستثمرين العرب إن كان من مجلس التعاون الخليجي أو دول أخرى، ويضع الاتحاد لبنان على أجندة جميع المؤتمرات الدولية المنعقدة خارج لبنان'. وقال: 'سيعقد اتحاد المصارف العربية في بداية شهر أيار اجتماع لجميع جمعيات المصارف العربية في لبنان لمناقشة الورقة الإصلاحية التي يعمل عليها اتحاد المصارف، وأيضا لوضع خارطة الطريق للاستثمارات' . وأضاف: 'أمر آخر هام، لا يكفي ما يقوم به الاتحاد والجهات الأخرى لجذب الاستثمارات، لا بل أيضا دور الحكومة اللبنانية من خلال الورشة التي تقوم بها لإعادة الثقة بلبنان، وورشة الإصلاح، وورشة محاربة الفساد، وورشة القوانين التي تحمي المستثمرين في لبنان، آملين من الله أن يوفقنا بذلك'.


بنوك عربية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- بنوك عربية
القطاع المصرفي الأردني يعزز تطبيق معايير الاستدامة ويفتح آفاقًا للتمويل الإسلامي
بنوك عربية أكد أمين عام اتحاد المصارف العربية وسام فتوح أن القطاع المصرفي الأردني يُظهر التزامًا متزايدًا بدمج العوامل البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) في استراتيجياته التشغيلية، إلى جانب إدارة المخاطر المناخية، معتبرًا أن هذه المعايير باتت ركيزة أساسية لصناعة الخدمات المصرفية في المملكة. وجاء ذلك خلال حديث خاص لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، حيث أشار فتوح إلى تنظيم الاتحاد مؤخرًا منتدى في عمان تحت عنوان 'تعزيز تبني معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية: دعم الإجراءات المالية لتحقيق التنمية المستدامة'، بهدف رفع الوعي بأهمية هذه المعايير في تحسين الأداء المؤسسي وجذب الاستثمارات الدولية. وأعلن فتوح عن إطلاق الاتحاد خدمة جديدة لدعم تطبيق معايير الاستدامة (ESG) في المصارف والمؤسسات، تشمل تقييم مدى التزامها بهذه المعايير وتحديد الفجوات، ثم وضع خطط استراتيجية لتحسين التطبيق، مؤكدًا أن الاتحاد أصبح رائدًا في هذا المجال على المستويين الإقليمي والدولي. وفيما يتعلق بالتمويل الإسلامي، أشار إلى أن المصارف الأردنية تمتلك فرصًا واعدة لتعزيز وجودها عالميًا، خاصة مع تنامي الطلب على المنتجات المالية المتوافقة مع الشريعة، مثل الصكوك الإسلامية التي تدعم تمويل المشاريع الكبرى. ولفت إلى إدراج مجلة 'The Banker' العالمية بنكين أردنيين ضمن قائمة أكبر المصارف الإسلامية عالميًا، هما البنك الإسلامي الأردني (المرتبة 42) وبنك الاتحاد (المرتبة 60)، مما يعكس تنافسية القطاع. كما أبرز فتوح أهمية الشمول المالي في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، عبر تمكين الأفراد والشركات الصغيرة والمتوسطة من الوصول إلى التمويل، وتقليل الفقر، وتعزيز الاستقرار المالي. وأوضح أن الاتحاد يدعم جهود الأردن في هذا المجال من خلال برامج تدريبية وشراكات مع مؤسسات دولية، مع التركيز على تمكين المرأة والشباب وسكان المناطق الريفية عبر تصميم منتجات مالية مبتكرة. وشدد على استعداد الاتحاد للتعاون مع الجهات التنظيمية لتحسين البنية التحتية المالية، وتسهيل الوصول إلى الخدمات المصرفية الرقمية، وتعزيز الشراكات لتوفير تمويل ميسر للمشاريع الصغيرة، مما يساهم في توسيع قاعدة الشمول المالي ودعم الاقتصاد الوطني في مواجهة التحديات مثل البطالة وارتفاع معدلات الفقر.