أحدث الأخبار مع #وسرطانالبروستاتا،


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: دواء للسكر قد يمنع عودة سرطان البروستاتا
الأحد 25 مايو 2025 01:33 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة عن نتائج واعدة تشير إلى أن إحدى علاجات مرض السكري، المُستخدم منذ سنوات لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، قد يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من عودة سرطان البروستاتا لدى الرجال الذين سبق إصابتهم به، وفقًا جريدة scitechdaily. تفاصيل الدراسة أُجريت الدراسة على 69 رجلًا يعانون من السكري وسرطان البروستاتا، وتمت متابعتهم على مدار ما يقرب من عشر سنوات، لوحظ أن المرضى الذين تناولوا هذا دواء لم يعانوا من تكرار الإصابة بسرطان البروستاتا طوال فترة المتابعة. الآلية المحتملة يعمل الدواء من خلال تنشيط مستقبل في الخلايا يُعرف باسم PPARγ، والذي يلعب دورًا في تنظيم عملية التمثيل الغذائي للدهون والجلوكوز، ويعتقد العلماء أن تنشيط هذا المستقبل قد يُعيد برمجة الخلايا السرطانية ويمنعها من النمو مجددًا. أهمية النتائج للدراسة تمثل هذه النتائج أملًا جديدًا في استخدام أدوية معروفة وغير باهظة الثمن في محاربة السرطان. يمكن لهذا الاكتشاف أن يقلل من تكاليف العلاج، خاصة للمرضى ذوي الدخل المحدود. قد يفتح الباب أمام اعتماد الدواء لاحقًا كجزء من بروتوكولات الوقاية من تكرار السرطان، في حال تأكيد النتائج من خلال تجارب سريرية أوسع. تحذيرات وتوصيات رغم النتائج المشجعة، شدد الباحثون على ضرورة عدم التسرع في تعميم استخدام الدواء لهذا الغرض، قبل إجراء دراسات أوسع تشمل مرضى غير مصابين بالسكري، لتأكيد الفاعلية وتحديد المخاطر المحتملة. خلاصة الدراسة تشير هذه الدراسة إلى إمكانيات جديدة في علاج السرطان من خلال "إعادة استخدام" أدوية موجودة أصلًا، ما قد يفتح الباب أمام حلول طبية أقل تكلفة وأكثر فاعلية في المستقبل.


الدولة الاخبارية
منذ 9 ساعات
- صحة
- الدولة الاخبارية
دراسة: دواء للسكر قد يمنع عودة سرطان البروستاتا
الأحد، 25 مايو 2025 03:57 مـ بتوقيت القاهرة كشفت دراسة حديثة عن نتائج واعدة تشير إلى أن إحدى علاجات مرض السكري، المُستخدم منذ سنوات لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، قد يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من عودة سرطان البروستاتا لدى الرجال الذين سبق إصابتهم به، وفقًا جريدة scitechdaily. تفاصيل الدراسة أُجريت الدراسة على 69 رجلًا يعانون من السكري وسرطان البروستاتا، وتمت متابعتهم على مدار ما يقرب من عشر سنوات، لوحظ أن المرضى الذين تناولوا هذا دواء لم يعانوا من تكرار الإصابة بسرطان البروستاتا طوال فترة المتابعة. الآلية المحتملة يعمل الدواء من خلال تنشيط مستقبل في الخلايا يُعرف باسم PPARγ، والذي يلعب دورًا في تنظيم عملية التمثيل الغذائي للدهون والجلوكوز، ويعتقد العلماء أن تنشيط هذا المستقبل قد يُعيد برمجة الخلايا السرطانية ويمنعها من النمو مجددًا. أهمية النتائج للدراسة تمثل هذه النتائج أملًا جديدًا في استخدام أدوية معروفة وغير باهظة الثمن في محاربة السرطان. يمكن لهذا الاكتشاف أن يقلل من تكاليف العلاج، خاصة للمرضى ذوي الدخل المحدود. قد يفتح الباب أمام اعتماد الدواء لاحقًا كجزء من بروتوكولات الوقاية من تكرار السرطان، في حال تأكيد النتائج من خلال تجارب سريرية أوسع. تحذيرات وتوصيات رغم النتائج المشجعة، شدد الباحثون على ضرورة عدم التسرع في تعميم استخدام الدواء لهذا الغرض، قبل إجراء دراسات أوسع تشمل مرضى غير مصابين بالسكري، لتأكيد الفاعلية وتحديد المخاطر المحتملة. خلاصة الدراسة تشير هذه الدراسة إلى إمكانيات جديدة في علاج السرطان من خلال "إعادة استخدام" أدوية موجودة أصلًا، ما قد يفتح الباب أمام حلول طبية أقل تكلفة وأكثر فاعلية في المستقبل.


فيتو
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان المبكر لدى الشباب
بينما يُعتبر التقدم في العمر عامل خطر رئيسي للإصابة بالسرطان، والذي غالبًا ما يُشخّص لدى الفئة العمرية بين 65 و74 عامًا، تشهد السنوات الأخيرة ارتفاعًا لافتًا ومقلقًا في ما يُعرف بـ "سرطان الظهور المبكر". ويُعرف هذا النوع من السرطان بأنه يصيب الأفراد في الفئة العمرية الشابة نسبيًا، تحديدًا بين 18 و49 عامًا. وكشفت الجمعية الأمريكية للسرطان عن بيانات تُثير القلق، حيث أشارت إلى ارتفاع معدلات الإصابة بـ 17 نوعًا من أصل 34 نوعًا من السرطان بين جيلي إكس والألفية. والأكثر إثارة للقلق هو تزايد معدلات الوفيات الناجمة عن بعض هذه الأنواع. لماذا يزداد انتشار السرطان بين الشباب؟ أوضح الدكتور ديفيد ليسكا، جراح القولون والمستقيم بموقع 'Cleveland Clinic' الطبي، أنه لا يوجد تفسير واحد ونهائي لهذا الارتفاع، لكنه أشار إلى وجود عدة نظريات قيد الدراسة. وأكد الخبراء على ما يُعرف بـ "تأثير مجموعة المواليد"، وهي ظاهرة تُظهر أن الأشخاص الذين وُلدوا بدءًا من ستينيات القرن الماضي يشهدون ارتفاعًا في معدلات الإصابة بالسرطان. ويشمل هذا الارتفاع جميع الدول الصناعية. وشرح الدكتور ليسكا قائلًا: "الفرضية السائدة تشير إلى وجود تعرض بيئي بدأ في تلك الحقبة الزمنية وأثر على الأجيال اللاحقة". وأضاف أنه من المرجح أن يكون هناك أكثر من عامل بيئي واحد يساهم في هذا الارتفاع. كما قارن الخبراء بين وباء السمنة والزيادة الملحوظة في معدلات الإصابة بالسرطان المبكر. فالسمنة ونمط الحياة الخامل يُعدان من عوامل الخطر المعروفة للعديد من أنواع السرطان. وعلق الدكتور ليسكا على هذا التشابه قائلًا: "هذا التشابه واضح، لكن من الضروري التأكيد على وجود العديد من الشباب المصابين بالسرطان الذين يتمتعون بنشاط بدني كبير ووزن صحي". ويستنتج بأن "ارتفاع معدلات السمنة ليس العامل الوحيد المسؤول". ما هي أنواع السرطان الأكثر شيوعًا لدى الشباب؟ يُعتبر سرطان الثدي النوع الأكثر شيوعًا بين البالغين الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا. ومع ذلك، تشهد أنواع أخرى من سرطانات الظهور المبكر ارتفاعًا ملحوظًا في معدلات الإصابة، وتشمل: سرطان عنق الرحم سرطان القولون والمستقيم سرطان الجهاز الهضمي سرطان الغدد الليمفاوية سرطان الجلد (الميلانوما) ويوضح الدكتور ليسكا: "يُعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان المبكرة تشخيصًا. ولكن من حيث معدل الوفيات، فإن سرطان القولون لدى الشباب له تأثير أكبر". ويشير إلى أن سرطان القولون والمستقيم يُعتبر السبب الرئيسي لوفيات السرطان بين البالغين دون سن الخمسين. كما لفت الدكتور ليسكا الانتباه إلى أن بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الزائدة الدودية وسرطان البروستاتا، تشهد ارتفاعًا في معدلات الإصابة بين الشباب، إلا أنها لا تزال تُعتبر نادرة نسبيًا. هل يختلف تشخيص السرطان لدى الشباب؟ توجد توصيات محددة بشأن السن الذي يُنصح فيه ببدء فحوصات الكشف عن السرطان. ومع ذلك، غالبًا ما يُكتشف السرطان المبكر في سن أصغر من السن الموصى به لهذه الفحوصات الروتينية. ويترتب على ذلك أن تشخيص السرطان لدى الشباب لا يتم عادةً من خلال الفحوصات الدورية، بل غالبًا ما يتم بناءً على ظهور أعراض تُشير إلى احتمالية الإصابة بالمرض. تختلف أعراض السرطان تبعًا لنوعه، ولكن العلامات العامة التي قد تظهر على الشباب تشمل: الإرهاق الشديد فقدان الوزن أو فقدان الشهية غير المبرر الشعور بالضعف العام الشعور بالألم المستمر لكن الأبحاث والدراسات الاستقصائية تشير إلى أن الشباب غالبًا ما يتأخرون في إبلاغ أخصائي الرعاية الصحية بهذه الأعراض، كما أوضح الدكتور ليسكا، مرجعًا ذلك إلى ميل الشباب لزيارة مقدمي الخدمات الطبية بوتيرة أقل. بالإضافة إلى ذلك، يشير الدكتور ليسكا إلى أن الأطباء قد يكونون أقل ميلًا لإجراء اختبارات للكشف عن السرطان عندما تظهر هذه الأعراض العامة على المرضى الشباب، ربما بسبب الاعتقاد بأن هذه الأعراض أقل احتمالًا أن تكون مرتبطة بالسرطان في هذه الفئة العمرية. وبالمقارنة مع السرطان الذي يُشخّص لدى كبار السن، فإن سرطان الظهور المبكر يكون أكثر عرضة لأن يكون: أكثر عدوانية أو في مرحلة متقدمة: توضح الدكتورة ليسكا أنه ليس من الواضح تمامًا ما إذا كان سرطان الظهور المبكر يميل بطبيعته إلى أن يكون أكثر شراسة، أم أنه يُكتشف في مراحل متأخرة بسبب التأخر في التشخيص. وراثيًا: على الرغم من أن معظم حالات سرطان الظهور المبكر لا تعود إلى عوامل وراثية، إلا أن نسبة الحالات الناتجة عن متلازمات وراثية موروثة تكون أعلى في الفئات العمرية الأصغر سنًا مقارنة بالفئات الأكبر سنًا. كيف يمكن للشباب تقليل خطر الإصابة بالسرطان؟ يؤكد الخبراء على أنه لا توجد طريقة مضمونة لتجنب الإصابة بالسرطان بشكل كامل. ومع ذلك، يمكن للأفراد في الفئات العمرية الشابة اتخاذ عدة خطوات لتقليل خطر الإصابة بالسرطان المبكر، وتشمل: اتخاذ إجراءات استباقية: يمكن أن تكون لقاحات السرطان، مثل لقاح فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، فعالة في الوقاية من بعض أنواع السرطان مثل سرطان عنق الرحم. كما يُنصح بإجراء فحوصات الكشف عن أنواع السرطان الشائعة بمجرد الوصول إلى العمر الموصى به. بالنسبة للأشخاص ذوي الخطورة المتوسطة، يعني ذلك البدء بفحص سرطان الثدي في سن الأربعين، وفحص سرطان عنق الرحم في سن الخامسة والعشرين، وفحص سرطان القولون والمستقيم في سن الخامسة والأربعين. معرفة التاريخ العائلي المرضي: يمكن أن يساعد التاريخ العائلي للإصابة بالسرطان في تحديد إرشادات الفحص الخاصة بكل فرد، وما إذا كانت الجراحة الوقائية خيارًا مطروحًا. اتباع نمط حياة صحي: ينصح بممارسة الرياضة بانتظام واتباع نظام غذائي متوازن وغني بالعناصر الغذائية. وقد يساهم تجنب الأطعمة المصنعة واللحوم الحمراء في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. كما يُشدد على تجنب الإفراط في شرب الكحول والامتناع عن التدخين، حيث يُعد تعاطي التبغ عامل خطر مؤكد للعديد من أنواع السرطان. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


طنجة 7
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- طنجة 7
لقاحات شخصية ضد السرطان
لطالما حلمت البشرية بالتوصل إلى لقاح ضد السرطان، والآن أصبح حقيقة. أدى التقدم السريع في التقنيات المبتكرة إلى الاستخدام المتزايد للقاحات السرطان الشخصية في العلاج بالخلايا المتغصنة. أظهر هذا العلاج نتائج ناجحة حتى بالنسبة للمرضى الذين أثبتت طرق أخرى عدم فعاليتها معهم. يمكن استخدام مثل هذا اللقاح في أي مرحلة من مراحل السرطان وليس له موانع. دعونا نلقي نظرة عن قُرب على نهج العلاج هذا وكيف تعمل هذه اللقاحات. ما هو العلاج بالخلايا المتغصنة؟ العلاج بالخلايا المتغصنة هو شكل مبتكر من العلاج المناعي والذي يستخدم الخلايا المتغصنة الخاصة بالشخص لتعزيز استجابة الجسم المضادة للأورام. تلعب الخلايا المتغصنة دوراً حاسماً في مكافحة السرطان. تقوم بتنشيط أنواع أخرى من الخلايا المناعية القادرة على مكافحة المرض، وبدء كل من الاستجابات المناعية الأولية والثانوية، ولديها ذاكرة مناعية. تم اكتشاف هذه الخلايا من قبل الطبيب الكندي رالف م. ستاينمان في عام 1973. وفي عام 2011، تم الاعتراف بهذا الاكتشاف من خلال جائزة نوبل في الفسيولوجي أو الطب، مما يؤكد أهميته وتأثيره على الرعاية الصحية. على مدى العقود الماضية، تمت دراسة الخلايا المتغصنة على نطاق واسع كعلاج أحادي للسرطان وبالاشتراك مع علاجات أخرى. ركزت الأبحاث في المقام الأول على أنواع السرطان الأكثر شيوعاً، بالإضافة إلي أشكال نادرة. في جميع الحالات، أظهرت الدراسات فُرصاً أعلى لتحقيق هدأة، وسيطرة أفضل على المرض، ومعدلات تكرار منخفضة. من الملحوظ، أنه بما أن اللقاح مصنوع باستخدام خلايا الشخص نفسه، فإن العلاج دائماً ما يكون شخصياً. لقاحات الخلايا المتغصنة للسرطان: نظرة عامة على عملية العلاج الميزة الرئيسية هي أن عملية التصنيع والعلاج بسيطة، وهو أمر مهم بشكل خاص للمرضى الذين غالباً ما ضعفوا بالفعل بشكل كبير بسبب المرض والعلاج السابق. خطوة بخطوة، تبدو عملية التطعيم على النحو التالي: – الفحص الشامل وجمع التاريخ الطبي، بما في ذلك أخذ عينات الدم في هذه المرحلة لمزيد من العمل مع الخلايا المتغصنة في ظروف معملية. – تحضير اللقاح (7 أيام). خلال هذه الفترة، إذا لزم الأمر، قد يبقى المريض في المستشفى، ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة، والتغذية السليمة، والعلاج الداعم. – المرحلة النهائية – إعطاء اللقاح الشخصي المصنوع من الخلايا المتغصنة الخاصة بالمريض. يتم تنفيذ الإجراء في العيادات الخارجية outpatient. إلى جانب الحقن، يتم إعطاء العوامل المضادة للالتهابات وتوفير علاج الأعراض. يمكن إجراء هذا التطعيم في أي مرحلة من مراحل السرطان، حتى في مرحلة الرعاية التلطيفية، ويمكن دمجه مع طرق العلاج الأخرى. مزايا استخدام العلاج بالخلايا المتغصنة ضد السرطان الشعبية المتزايدة لهذا العلاج ترجع في المقام الأول إلى العوامل التالية: – الآثار الجانبية الطفيفة. لا تؤثر علاجات السرطان التقليدية على الورم فحسب، بل تؤثر أيضاً على الأعضاء والأجهزة السليمة، مما يؤدي إلى آثار جانبية كبيرة. وعلى النقيض من ذلك، يُسبب العلاج بالخلايا المتغصنة الحد الأدنى من عدم الارتياح والآثار الجانبية، مما يُحسن بشكل كبير من جودة حياة المريض. – الفعالية. يعمل هذا العلاج على إطالة متوسط العمر المتوقع بشكل كبير ويُقلل من خطر تكرار المرض لدى المرضى المصابين بأنواع مختلفة من السرطان، بما في ذلك سرطان الدماغ، وسرطان الثدي، وسرطان الأمعاء، والورم الميلانيني (الميلانوما)، وسرطان الرئة، وسرطان البروستاتا، وأنواع أخرى. – التوافق مع العلاجات الأخرى. من الممكن الجمع بين العلاج بالخلايا المتغصنة والعلاجات التقليدية، مثل الجراحة أو العلاج الإشعاعي، مما يعزز فعاليتها. استخدام اللقاحات الشخصية المُخصصة في المراحل المبكرة من السرطان يمكن أن يؤدي، في معظم الحالات، إلى التعافي التام. لهذا السبب يتم تقديم هذا العلاج غالباً في مراكز طبية متخصصة، مع نتائج علاج مثيرة للإعجاب بشكل خاص تم الإبلاغ عنها في مستشفيات رائدة في ألمانيا. العلاج بالخلايا المتغصنة في أوروبا مع Booking Health شركة Booking Health هي مُقدِّم خدمات طبية معتمد، تُنظم بشكل كامل عملية العلاج بأكملها. بالنسبة للمرضى الدوليين، لا توجد رسوم إضافية – الأسعار واضحة وشفافة، ولا توجد عمولات خفية، والتكاليف ليست أعلى من تلك التي تفرضها المستشفيات. ما عليك سوى تقديم طلب على الموقع الإلكتروني، وسيقوم أحد الاستشاريين بالتواصل معك. يمكن أن تكون الرحلة الطبية مريحة وفعالة مع طرق علاج السرطان المبتكرة.