logo
#

أحدث الأخبار مع #وسيإنإن

اليمن تتسبب بإطاحة أول مسؤول كبير في إدارة ترامب من منصبه
اليمن تتسبب بإطاحة أول مسؤول كبير في إدارة ترامب من منصبه

اليمن الآن

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

اليمن تتسبب بإطاحة أول مسؤول كبير في إدارة ترامب من منصبه

يمن إيكو|أخبار: كشف مسؤولون في إدارة ترامب، اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي أقال مستشاره للأمن القومي مايك والتز ونائبه ومستشارين آخرين من مناصبهم، على خلفية تسريب معلومات بشأن الحملة العسكرية ضد اليمن في مارس الماضي. ووفقاً لتقارير نشرتها وسائل إعلام أمريكية منها 'فوكس نيوز' و'سي إن إن' و'أسوشيتد برس' ورصدها موقع 'يمن إيكو'، فإنه من المتوقع أن يغادر والتز ونائبه وعدد من مستشاري مجلس الأمن القومي مناصبهم خلال أيام، بحسب ما أكدت مصادر في إدارة ترامب. ونقلت 'سي إن إن' عن أحد المصادر قولها إنه 'تم إبلاغ والتز في وقت سابق من هذا الأسبوع بانتهاء فترة رئاسته لمجلس الأمن القومي، ومن المتوقع أيضاً رحيل نائبه، أليكس وونغ، ومستشارين آخرين للأمن القومي'. وبحسب التقارير فإن هذه الإقالات تأتي على خلفية تسريب معلومات حول خطط شن الهجوم على اليمن في 15 مارس الماضي، خلال مجموعة دردشة أنشأها والتز على تطبيق 'سيجنال' التجاري، وضمت بالخطأ محرر مجلة 'ذا اتلانتك' الذي كشف لاحقاً أنه عرف بخطط الحملة ضد اليمن قبل انطلاقها. ووفقاً لتقرير 'سي إن إن' فإن 'ترامب كان يفكر في إقالة والتز بعد ذلك الحادث، لكنه رفض القيام بذلك لأنه لم يكن يريد أن يمنح أعداءه انتصاراً، وكان يأمل في تجنب نوع الفوضى التي لطخت إدارته الأولى'. ونقل التقرير عن أربعة مصادر قولها إنه: 'بينما وقف ترامب إلى جانب والتز آنذاك، لم تتحسّن مكانته تماماً، وفقد نفوذه لدى كبار مساعديه داخل الجناح الغربي. وكانت سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض، من أكثر المسؤولين استياءً من والتز'. وأضافت المصادر أنه 'خلف الكواليس، بدأ بعض مسؤولي الإدارة بمناقشةٍ هادئةٍ لحلّ بديلٍ لوالتز خلال الأيام القليلة الماضية، وقد أعرب ترامب عن استيائه منه على جبهاتٍ متعددة، بما في ذلك حادثة سيجنال'. ونقلت فوكس نيوز عن مصادرها أن 'والتز ونائبه أليكس وونغ قد أطيح بهما اليوم الخميس، ومن المرجح الإعلان عن موظفين إضافيين تمت إزالتهم من المكتب، ومن المتوقع أن يتحدث الرئيس دونالد ترامب علناً عن الأمر'. ويعتبر هذا 'أول تغيير كبير لموظفي إدارة ترامب'، وفقاً لوسائل الإعلام الأمريكية.

أشهرها «صليب القدس» وآخرها «كافر».. قصة الوشوم المثيرة للجدل على جسد وزير الدفاع الأمريكي (صور)
أشهرها «صليب القدس» وآخرها «كافر».. قصة الوشوم المثيرة للجدل على جسد وزير الدفاع الأمريكي (صور)

الاقباط اليوم

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاقباط اليوم

أشهرها «صليب القدس» وآخرها «كافر».. قصة الوشوم المثيرة للجدل على جسد وزير الدفاع الأمريكي (صور)

بوشوم الصليب وكلمة كافر باللغة العربية على صدره وذراعيه، نشر وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث صورا له على حسابه بمنصة التواصل الاجتماعي إكس، أثارت جدلا واسعا. وكان وزير الدفاع الأمريكي يشارك في فعالية عسكرية وسط فرقة تابعة لجيش الولايات المتحدة، وكتب: هؤلاء الجنود هم رأس الحربة، خبراء في التخفي والتحمل والفتك. يخشاهم أعداء أمريكا. وأظهرت الصور هيجسيث وهو يؤدي تمارين رياضية وعلى ذراعه وشم كلمة كافر بالعربية، بالإضافة إلى وشوم أخرى، أثارت تساؤلات الكثيرين. كما شارك حساب وزارة الدفاع الأمريكية التغريدة. المصري لايت يستعرض قصة وشوم وزير الدفاع الأمريكي، وماذا تعني كل منها، وفقا لما ذكرته نيو يورك بوست وnew lines magazone وسي إن إن. عندما قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعيين بيت هيجسيث وزيرا للدفاع، كان الأخير يحمل أكثر من 12 وشما على ذراعيه وصدره وباقي جسده. تعود الوشوم إلى فترة الثلاثينيات من عمره، بعد أن خالف رغبة والده الذي نهاه عن رسم هذه الرموز التي جعلت من ابنه حديث الساعة في كثير من الفترات. Kicked off the day alongside the warriors of SDVT-1 at @JointBasePHH. These SEALs are the tip of the spear, masters of stealth, endurance, and lethality. Americas enemies fear themour allies trust them. Proud to spend time with Americas best. Secretary of Defense Pete Hegseth (@SecDef) March 25, 2025 صليب القدس صليب القدس الكبير هو الوشم الأكثر شهرة، وهو مرسوم على صدر هيجسيث. يعود تاريخ الرمز المكون من صليب واحد كبير مع أربعة صلبان صغيرة حوله إلى الحروب الصليبية، ولكنه ارتبط مؤخرًا بالقوميين المسيحيين المثيرين للمشاكل.

فاتورة 30 يوماً.. نهاية «شهر العسل» السياسي بين ترامب والأمريكيين
فاتورة 30 يوماً.. نهاية «شهر العسل» السياسي بين ترامب والأمريكيين

صحيفة الخليج

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

فاتورة 30 يوماً.. نهاية «شهر العسل» السياسي بين ترامب والأمريكيين

تكشف أحدث استطلاعات الرأي أن ما يوصف بـ«شهر العسل» بين الرئيس دونالد ترامب والناخبين الأمريكيين بدأ في التلاشي، فبعد أن وصل إلى أعلى مستوى تأييد له على الإطلاق والمقدر بنحو 50%، مع عودته إلى البيت الأبيض مجدداً في 20 يناير/ كانون الثاني، انخفض هذا المعدل تدريجياً على مدار 30 يوماً مع توالي طوفان القرارات المثيرة للجدل، فيما كشفت تقارير عن فاتورة تحركات ترامب خلال هذه الفترة، مقارنة بإدارته الأولى. أظهرت استطلاعات متعددة هذا الأسبوع أن معدل تأييد ترامب انخفض إلى نحو 45%، ورغم أن بعض الخبراء يرون هذه النسبة طبيعية لترامب، فإنهم أيضاً اعتبروها دليلاً قوياً على علامات تحذيرية بشأن المضي قدماً في أجندته المعتمدة على التغيير الجذري على كافة الصعد وخصوصاً ما يتعلق بتخفيض الحكومة الفيدرالية والهجرة والسياسة الخارجية، وكدليل على ذلك فإن العديد من قرارته اصطدمت بالقضاء، وبلغ الأمر أحياناً للقول إن أمريكا تتجه لأزمة دستورية كبيرة. ومن بين ما كشفته الاستطلاعات، ومن بينها الاستطلاع الذي أجرته «واشنطن بوست-إيبسوس»، أن الأمريكيين أصبحوا أكثر قلقاً بشأن المدى الذي قد يصل إليه ترامب في تنفيذ أجندته، بل ألمح إلى أن معظم سياساته ومبادراته لا تحظى بشعبية كبيرة. وتراوحت معدلات تأييد ترامب هذا الأسبوع في استطلاعات واشنطن بوست-إيبسوس، ورويترز وجامعة كوينيبياك وسي إن إن وجالوب من 44 % إلى 47 % وفي كل منها، فإن الرفض أكثر من الموافقة عليه، وفي الاستطلاع الأول، فإن عدد الأمريكيين الذين يرفضون ترامب بشدة 39%، ويفوق عدد الذين يوافقون عليه بشدة 27%، وهو ما يعتبر هزة حيث تأتي بعد استطلاعات سابقة أظهرت أن ترامب كان في منطقة إيجابية صافية. ـ السياسات الخاسرة ـ ومن الملاحظ، وفق المحللين، أن معظم التوجهات الكبيرة لترامب، خاسرة سياسياً، ما دفع البعض للقول إن محاولاته لهيكلة وتخفيض الحكومة الفيدرالية بدأت تنعكس بالضرر عليه، حيث تضمن استطلاع واشنطن بوست-إيبسوس اثنتي عشرة سياسة، بدءاً من الترحيل الجماعي إلى إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) والعفو عن المتهمين في أحداث اقتحام الكابيتول 6 يناير، وغالبية هذه القرارات لم تحظ بشعبية، بل واعتبرها الغالبية أفكاراً سيئة. ومن الطبيعي أن غالبية الأمريكيين يعارضون طرد الكثير من موظفي الحكومة الفيدرالية، أو فرض المزيد من التعريفات الجمركية باعتبارها تنعكس سلبياً على حياتهم اليومية ودخولهم، وما قد يتبعها من ارتفاع معدلات التضخم والأسعار. ـ مشكلة تتفاقم بشدة ـ ويقول بعض المراقبين إن النتائج المترتبة على طرد الموظفين الحكوميين، تعد واحدة من أكبر الضربات التي تتشكل ضد ترامب، وإيلون ماسك الذي يشرف على برنامج الكفاءة الحكومية. بل عبر الكثيرون عن قلقهم لوصول فريق الكفاءة الحكومية الشابة إلى بيانات حساسة تتعلق بالموظفين أو دافعي الضرائب الأمريكيين بشكل عام، وظهرت كتابات على الحوائط تعارض هذه التوجهات، وهو ما قد يتطور إلى مظاهرات عارمة في وقت ما. والمفارقة أن 37% من الناخبين ذوي الميول الجمهورية قالوا إنهم كانوا على الأقل قلقين «إلى حد ما» بشأن طرد الموظفين أو الوصول إلى بيانات الأمريكيين عن طريق فريق ماسك. لكن القرار الذي حظي بأكبر قدر من المعارضة، تمثل في العفو عن جميع المتهمين في أحداث اقتحام الكابيتول في 6 يناير 2020، حيث عارضه الأمريكيون بهامش كبير 83: 14، وكذلك الجمهوريون أنفسهم بأغلبية 70 صوتاً مقابل 27 صوتاً. ـ التحذير الكبير ـ وبالنسبة للتحذير الكبير بشأن هذه السياسات فإنه يتمثل بمدى رؤية الأمريكيين لتأثيرها على حياتهم، حيث يسلط الاستطلاع الجديد الضوء على المشكلة الناشئة الأكثر أهمية بالنسبة لترامب، والمتمثلة في الاقتصاد، والذي كان منذ فترة طويلة مصدر قوته. حيث يظهر استطلاع للرأي أجرته «واشنطن بوست» أن الأمريكيين لا يوافقون على أسلوب تعامله مع الاقتصاد، بأغلبية 53 صوتاً مقابل 45 صوتاً، وهذه أسوأ أرقام اقتصادية له منذ عام 2017. ومن الملاحظ أن استطلاع رويترز أشار إلى أن نسبة تأييد السياسات الاقتصادية لترامب بلغت 39%، وهي نسبة أقل مما كانت عليه في ولايته الأولى. لكن يقول بعض الخبراء إن جزءاً كبيراً من ذلك يأتي انعكاساً لاستمرار الاضطرابات الاقتصادية والتضخم المستمر منذ فترة ما قبل ترامب، وإن كانوا يرون أنه يخطئ في تحديد أولوياته. وبحسب استطلاع CNN فإن 62% يقولون إن ترامب لم يذهب بعيداً بما فيه الكفاية في محاولة خفض أسعار السلع اليومية. ولعل الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن غالبية الناخبين ذوي الميول الجمهورية 51% يتفقون مع ذلك. ويظهر استطلاع رويترز أن 32% فقط يوافقون على تعامله مع التضخم، وهو مستوى أقل من تعامله مع الاقتصاد. ويعني ذلك أنه بقدر ما تستمر المخاوف الاقتصادية ولا يتم التعامل بسرعة مع معدلات التضخم المتنامية التي وعد بها ترامب مراراً وتكراراً، يمكن للأمريكيين أن يروا تركيزه على مجموعة من الأشياء التي لا يفضلونها في حين يتجاهل ما هو مهم بالنسبة لهم. ـ فاتورة 30 يومياً ـ ويرى عدد من الخبراء أن أبسط طريقة لتفسير ولاية دونالد ترامب الثانية خلال 30 يومياً، تتمثل في أنه عمل على كل أنماط ولايته الأولى ولكنه منحها قوة دفع أكثر بعشرة أضعاف تقريباً. وبمعايير الشهر الأول من ولايته الثانية، كانت غيابات ترامب عن البيت الأبيض في عام 2017 أقل. ويقول الكاتب فيليب بامب في واشنطن بوست، فإن ترامب قد أمضى خلال الأيام الثلاثين الماضية، نحو 19 ليلة في البيت الأبيض و11 في عقارات مملوكة لشركته الخاصة. بل إنه على وجه التحديد لم يمض ليلة واحدة من ليالي الجمعة أو السبت في البيت الأبيض. كما يوضح أن ترامب سيكون قد واصل ممارسة هوايته في لعب الغولف في كل يوم من أيام عطلة نهاية الأسبوع باستثناء الأحد الماضي، عندما اختار ركوب سيارة الليموزين الرئاسية للقيام بجولة على طريق دايتونا الدولي للدراجات النارية خلال سباق. ويقول بامب إنه على عكس سلفه جو بايدن الذي كان يقضي العطلات في منزله بولاية ديلاوير، فإن الوضع مختلف بالنسبة لترامب، حيث يتشكك في أن ترامب يزور مقار شركاته الخاصة، كما أن منزلاً خاصاً أقل تكلفة بكثير من السفر إلى عقار مترامي الأطراف في فلوريدا يستضيف أفرادًا ومناسبات خاصة. وحدد تقرير في عام 2019 أن رحلات ترامب الأربع الأولى إلى مارالاغو في عام 2017 كلفت ما يقرب من 14 مليون دولار. كان ما يقرب من نصف ذلك مجرد عبور مؤقت من وإلى العقار. لكن الإقامة في مارالاغو (أو ممتلكاته في لاس فيغاس أو نيوجيرسي أو في أي مكان آخر تقريبًا) تكبدت أيضًا تكاليف على الأرض مثل التدابير الأمنية العامة والغرف ونفقات الخدمة السرية. كما يلاحظ المتتبعون أن المكتب الرئاسي يتنقل وظيفيًا مع ترامب، وأنه يستطيع اتخاذ القرارات بسهولة في أي مكان بقدر ما يستطيع في المكتب البيضاوي، لكن يقول المنتقدون إنه كما يسعى إلى تخفيض الإنفاق الحكومي فإن جلوسه في واشنطن سيوفر للحكومة أموالاً كذلك.

ما نوع القنابل التي عرضتها المقاومة خلال تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين؟
ما نوع القنابل التي عرضتها المقاومة خلال تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين؟

وطنا نيوز

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

ما نوع القنابل التي عرضتها المقاومة خلال تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين؟

وطنا اليوم:بثّت المقاومة الفلسطينية سلسلة من الرسائل خلال مراسم تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين في خان يونس جنوب قطاع غزة، صباح اليوم الخميس، كان من بينها عرض قنبلتين في المنصة التي وُضعت عليها التوابيت. وعرضت قنبلتان كُتب عليهما بالإنجليزية 'قتلوا بقنابل الولايات المتحدة الأميركية'. وقال تريفور بول خبير الذخائر السابق بالجيش الأميركي إن ما عرضته المقاومة يعود إلى قنابل لم تنفجر من طراز 'جي بي يو-39' (GBU-39) الأميركية. وأضاف بول -في إفادته لوكالة سند للتحقق الإخباري- أن هذا النوع من القنابل يُصنع حصريا في الولايات المتحدة. وتتوافق تصريحات الخبير مع تحقيقات سابقة نشرتها وسائل إعلام أميركية، منها 'نيويورك تايمز' و'سي إن إن' والتي كشفت عن استخدام الجيش الإسرائيلي تلك القنابل خلال الغارة التي أسفرت عن استشهاد العشرات في رفح، فيما عُرف باسم 'مجزرة الخيام' في مايو/أيار 2024. كما كشف تحقيق سابق لوكالة سند عن استخدام إسرائيل نفس السلاح في استهداف مسجد مدرسة التابعين الذي كان يؤوي مئات النازحين في أغسطس/آب 2024، مما أدى إلى استشهاد 100 شخص وإصابة العشرات، وفقًا للدفاع المدني في غزة. ووافقت الولايات المتحدة في وقت سابق الشهر الحالي على إعادة تزويد إسرائيل بشحنة جديدة من قنابل 'جي بي يو-39' ضمن صفقة بلغت قيمتها 6.75 مليارات دولار، وفقا لتفاصيل الصفقة المنشورة على موقع وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية، وهي الجهة الرسمية المسؤولة عن مبيعات الأسلحة الأميركية. وتُعد 'جي بي يو-39' واحدة من أخطر القنابل الذكية، إذ تتميز بكونها ذخيرة موجهة صغيرة الحجم (بوزن 110 كيلوغرامات) وهي قادرة على إصابة أهدافها بدقة فائقة، مع هامش خطأ لا يتجاوز مترا واحداً، حتى في أصعب الظروف الجوية، وذلك وفقا للمواصفات المذكورة على موقع القوات الجوية الأميركية.

ما نوع القنابل التي عرضتها المقاومة خلال تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين؟
ما نوع القنابل التي عرضتها المقاومة خلال تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين؟

الجزيرة

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

ما نوع القنابل التي عرضتها المقاومة خلال تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين؟

بثّت المقاومة الفلسطينية سلسلة من الرسائل خلال مراسم تسليم جثث الأسرى الإسرائيليين في خان يونس جنوب قطاع غزة ، صباح اليوم الخميس، كان من بينها عرض قنبلتين في المنصة التي وُضعت عليها التوابيت. وعرضت قنبلتان كُتب عليهما بالإنجليزية "قتلوا بقنابل الولايات المتحدة الأميركية". وقال تريفور بول خبير الذخائر السابق بالجيش الأميركي إن ما عرضته المقاومة يعود إلى قنابل لم تنفجر من طراز "جي بي يو-39" (GBU-39) الأميركية. وأضاف بول -في إفادته لوكالة سند للتحقق الإخباري بشبكة الجزيرة- أن هذا النوع من القنابل يُصنع حصريا في الولايات المتحدة. وتتوافق تصريحات الخبير مع تحقيقات سابقة نشرتها وسائل إعلام أميركية، منها "نيويورك تايمز" و"سي إن إن" والتي كشفت عن استخدام الجيش الإسرائيلي تلك القنابل خلال الغارة التي أسفرت عن استشهاد العشرات في رفح، فيما عُرف باسم "مجزرة الخيام" في مايو/أيار 2024. كما كشف تحقيق سابق لوكالة سند عن استخدام إسرائيل نفس السلاح في استهداف مسجد مدرسة التابعين الذي كان يؤوي مئات النازحين في أغسطس/آب 2024، مما أدى إلى استشهاد 100 شخص وإصابة العشرات، وفقًا للدفاع المدني في غزة. ووافقت الولايات المتحدة في وقت سابق الشهر الحالي على إعادة تزويد إسرائيل بشحنة جديدة من قنابل "جي بي يو-39" ضمن صفقة بلغت قيمتها 6.75 مليارات دولار، وفقا لتفاصيل الصفقة المنشورة على موقع وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية، وهي الجهة الرسمية المسؤولة عن مبيعات الأسلحة الأميركية. وتُعد "جي بي يو-39" واحدة من أخطر القنابل الذكية، إذ تتميز بكونها ذخيرة موجهة صغيرة الحجم (بوزن 110 كيلوغرامات) وهي قادرة على إصابة أهدافها بدقة فائقة، مع هامش خطأ لا يتجاوز مترا واحداً، حتى في أصعب الظروف الجوية، وذلك وفقا للمواصفات المذكورة على موقع القوات الجوية الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store