أحدث الأخبار مع #وسيم


اليمن الآن
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
طرقات عدن المفخخة بنقاط الجبايات.. جيوب خلفية تلتهم مليارات تدفعها شاحنات الوقود والبضائع
تتوسع شبكة الجبايات المفروضة على الشاحنات التجارية والناقلات النفطية في محافظات عدن ولحج وأبين، الواقعة تحت سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يستغل هذه الموارد لتعزيز نفوذه العسكري والأمني، في بلد يعيش واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. وتشهد العاصمة المؤقتة احتجاجات شعبية، بسبب تدهور الخدمات الأساسية، وعلى رأسها خدمة الكهرباء التي تنقطع لساعات طويلة، في وقت تشهد فيه المدينة الساحلية ارتفاعا شديدا في درجات الحرارة، ورغم الجبايات الباهظة التي يفرضها المجلس المسيطر على المدينة منذ العام 2019، لا تلوح في الأفق أي بوادر لتحسين هذه الخدمة الحيوية مع حلول صيفٍ قائظ. وخلال ديسمبر 2024، أنشأت القوات التابعة للمجلس نقطتين جديدتين لفرض الجبايات في منطقتي "الحسيني" بلحج و"عمران" بمديرية البريقة في عدن، وذلك عقب إزالة نقاط سابقة في منطقة الميناء بعدن، ويافع في لحج، وأيضاً نقاط في محافظة أبين، على إثر ضغط واعتصامات من قبل سائقي شاحنات نقل المشتقات النفطية والغاز احتجاجاً على الجبايات الباهظة التي تفرض عليهم. وتُجبر الشاحنات التجارية المارّة بهاتين النقطتين على التوقف في ساحات تعرف بـ"الحوش"، حيث تُفرض رسوم تصل إلى 100 ألف ريال يمني مقابل تفتيش الحمولة والسماح لها بالمرور. وبينما ظهرت نقاط إضافية لاحقًا، بقيت "الحسيني" و"البريقة" مركزين رئيسيين للتحصيل، في وقت تستمر فيه الجبايات الثقيلة على ناقلات الوقود، خصوصاً في محافظتي أبين وشبوة، حيث تُفرض رسوم تصل إلى 25 ريالا على كل لتر ديزل، وهي مبالغ يقول موردون إنها تفوق أحياناً أرباحهم التي يجنونها من بيع تلك الشاحنات. وعلى الطرق البرية، خاصة الرابط بين عدن وشبوة، تدفع الشاحنات ما بين 600 إلى 800 ألف ريال، عند المرور عبر 22 نقطة جباية، منها نحو مئتي ألف ريال تُحصّل فيها الأموال بدون سندات رسمية، وفق عدد من المصادر. ووفقاً لمصادر متفرقة وسائقين فإن أكثر مناطق الجباية تكلفة تلك الواقعة في محافظتي عدن وأبين. كما تُفرض رسومٌ أيضاً على الطريق المؤدي من عدن إلى المخا، حيث تمر الشاحنات بـ5 نقاط جباية، بتكلفة تقريبية تصل الى نحو 300 ألف ريال بسندات، ومن عدن إلى تعز تمر الشاحنات بـ 8 نقاط جباية، ناهيك عن نقاط عشوائية، في مناطق كـ"الصبيحة"، تستخدم القوة لتحصيل الأموال من السائقين. ورغم موجة احتجاجات واعتصامات نظمها سائقو شاحنات الوقود منتصف وأواخر العام الماضي 2024، أدت إلى رفع مؤقت لبعض النقاط لا سيما في محافظة أبين، إلا أن الجبايات عادت لاحقا بشكل أكبر وأكثر ضراوة، وفق ما أفاد به سائقون. ولا تتبع هذه النقاط جهة رسمية واضحة حالياً، وقد كانت سابقاً تحت إدارة اللجنة الاقتصادية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، التي يرأسها وسيم العمري، قبل أن يُعزل إثر اتهامات بالفساد، فيما تشير المعطيات إلى أن الشخصيات المسيطرة حالياً هم قيادات ومسؤولون مرتبطون بالحكومة ومحسوبون على المجلس الانتقالي الجنوبي، وشخصيات مرتبطة بالقوات العسكرية التابعة للمجلس. وكانت تقارير صحفية صدرت منتصف العام الماضي 2024، قدرت الجبايات غير القانونية المفروضة من قبل "الانتقالي" بنحو 21 مليار ريال يمني شهرياً، أي ما يعادل 204 مليون دولار سنوياً، (بسعر الصرف في حينه)، مشيرة إلى أنه يتم تحصيلها من الموانئ والطرقات والأسواق والبنوك وشركات الوقود وغيرها. وبحسب تقرير صادر عن "مؤسسة خليج عدن للإعلام"، فالمجلس يستغل هذه الأموال "لصالح شبكات النفوذ العسكري والأمني"، وتُصرف بأوامر مباشرة من رئيس المجلس عيدروس الزبيدي، وتشمل مكافآت ورواتب لقواته المسلحة، التي تُقدّر بعشرات الآلاف من المقاتلين. في الوقت ذاته، يواجه المواطنون أزمات حادة في الخدمات الأساسية، كالكهرباء والمياه، وارتفاع الأسعار، مع انهيار مريع في سعر العملة المحلية، يعجز معه كثير من التجار عن الاستمرار في نشاطهم الاقتصادي. وسبق لمصنع "الوحدة" للأسمنت أن هدد بتسريح مئات العمال وإيقاف نشاطه نتيجة مضايقات شاحناته في نقاط الانتقالي، بحسب التقارير ذاتها، وتفرض سلطات المجلس رسوما إضافية على شركات الإسمنت تصل إلى أكثر من 100 ريال على كل كيس، تحت مبرر "الدعم الأمني والعسكري"، تُورد إلى حسابات في شركات صرافة محلية. وكان المجلس الانتقالي سيطر على عدن وما جاورها بدعم إماراتي في أغسطس 2019 بعد مواجهات مسلحة مع الحكومة اليمنية، وتالياً في 2020، أعلن المجلس ما أسماه "الإدارة الذاتية" للمحافظات الجنوبية، قبل أن يتراجع عنها تحت الضغط وينضم إلى مجلس القيادة الرئاسي في أبريل 2022، ومع ذلك، واصل المجلس فرض سيطرته على تلك المحافظات واستثمار عائداتها لصالح مشروع الانفصال الذي يتبناه. وتثير توسّع الجبايات وسط الانهيار الاقتصادي موجة من القلق الشعبي، فيما تستمر الدعوات للحد من النهب المنظم للموارد العامة وإعادة تفعيل مؤسسات الدولة.


الجزيرة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
قمة بالدوحة تدعو لدمج التراث والابتكار في مواجهة تغيّر المناخ
الدوحة ـ في مواجهة التصحر وتغير المناخ، وبين حرارة الشمس وقسوة الجفاف، اجتمع خبراء دوليون في الدوحة ليعيدوا اكتشاف حلول دفنتها الرمال، واستلهام ابتكارات تنبت من جذور المعرفة التقليدية. فعلى مدار يومين، سعت قمة "إرثنا 2025" إلى رسم ملامح استجابة أكثر مرونة وشمولا لتحديات المناخ التي تواجه البيئات الحارة والجافة، بدءا من قطر إلى بقية أنحاء العالم. فالقمة التي نظمها "إرثنا: مركز لمستقبل مستدام"، عضو مؤسسة قطر ، تحت شعار "بناء إرثنا: الاستدامة، والابتكار، والمعرفة التقليدية"، اشتملت على نقاشات مكثفة جمعت قادة فكر وخبراء بيئة وصنّاع سياسات من مختلف أنحاء العالم. وسلطت القمة الضوء على التزام دولة قطر بتعزيز مفاهيم الاستدامة في البيئات الحارة والجافة، من خلال المزج بين التراث الثقافي الغني للدولة، والابتكار المعاصر، والمعرفة التقليدية، بهدف بناء مستقبل أكثر مرونة وشمولا في مواجهة التحديات البيئية المتزايدة. منصة إستراتيجية تمثل قمة "إرثنا" منصة إستراتيجية لتبادل الرؤى والأفكار حول الاستدامة، وتوجيه الجهود نحو بناء مستقبل قادر على الصمود أمام أزمات المناخ، من خلال دمج الموروثات الثقافية والمعارف التقليدية مع أحدث الابتكارات العلمية. وكانت الشيخة موزا بنت ناصر رئيسة مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع قد شهدت فعاليات افتتاح النسخة الثانية من القمة، التي تم خلالها الإعلان عن 4 فائزين بجائزة "إرثنا" لعام 2025، الذين قدموا نماذج لمشروعات تقدم حلولا مبتكرة لقضايا البيئة. وفي إحدى أبرز جلسات القمة، ناقش المشاركون فكرة إنشاء "شبكة المدن الجافة"، وهي تحالف يهدف إلى تبادل الخبرات والمعارف حول حلول المناخ الخاصة بالمناطق الحضرية الجافة، بما يسهم في التكيف مع ظروف التغير المناخي وندرة المياه. وأشار المتحدثون إلى أن التحديات البيئية المتفاقمة -مثل تغير المناخ، وشح الموارد المائية، وتدهور التنوع البيولوجي- تستدعي تعزيز التعاون الدولي، والعودة إلى المعارف البيئية التقليدية ضمن الحلول الحديثة. تحديات الحاضر من جهته، أكد وسيم العلمي، مستشار المبادرات الإستراتيجية في مؤسسة قطر، في تصريح خاص للجزيرة نت، أن القمة تشكل محطة محورية في مسيرة قطر نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، خصوصا في ظل الظروف المناخية الصعبة التي تواجهها المناطق الحارة والجافة. وأوضح أن القمة ركزت على دمج الابتكار مع المعرفة التقليدية لمواجهة تحديات مثل ندرة المياه، وتغير المناخ، والانتقال إلى الطاقة النظيفة، مشيرا إلى جلسات نقاشية وورش عمل عالجت موضوعات حيوية، منها إدارة المياه، والتكيّف مع التغير المناخي، والتحولات في الطاقة، وبناء المدن المستدامة. وكشف العلمي عن أن القمة شهدت الإعلان عن الفائزين بجائزة "إرثنا" لعام 2025، التي تبلغ قيمتها مليون دولار أميركي، وتهدف لدعم المشاريع التي تعيد توظيف التراث الثقافي في ابتكار حلول بيئية معاصرة. إعلان احتفاء بالحلول المحلية وفازت مؤسسة "بلو فينشرز" البريطانية -وهي مؤسسة خيرية تركز على الحفاظ على البيئة البحرية ومقرها المملكة المتحدة- بإحدى جوائز القمة لهذا العام، وقال جيلداس أندري مالالا، مدير المؤسسة إن القمة كانت منصة متميزة جمعت أصواتا متنوعة من مؤسسات المجتمع المدني، والأكاديميين، وصنّاع السياسات، وأصحاب المبادرات الاجتماعية، لمواجهة أبرز التحديات البيئية والاجتماعية. وأضاف أندري مالالا -في تصريح للجزيرة نت- أن "ما يجعل هذه القمة فريدة هو تركيزها على المساواة بين الجنسين، والدمج بين المعرفة التقليدية والابتكار، ضمن رؤية مستقبلية متجذرة في الثقافة المحلية. وقد شكّلت القمة تجربة تعليمية وتبادلية نادرة في تعدديتها وتنوّعها". وأوضح أن الجائزة ليست مجرد تكريم، بل "منصة انطلاق تمنح الزخم والدعم للمبادرات الناجحة، من مصايد الأسماك إلى الحفاظ على الغابات"، مضيفا أن "الحلول المحلية هي التي تُحدث التغيير الحقيقي، بهدوء وفعالية". دعوة إلى العمل الجماعي أما المدير السابق لمؤتمر "وايز" العالمي للتعليم سيباستيان تيربورت، فأكد أن قمة "إرثنا" لم تكن مجرد فعالية، بل كانت نداء للعمل الجماعي، قائلا في حديث للجزيرة نت: "على مدار يومين، سألنا: ماذا يمكن أن تعلمنا المناطق الجافة والحارة عن الصمود؟ واستعرضنا كيف يمكن للمعرفة التقليدية -من أنظمة الأفلاج في الري إلى أساليب التبريد المعماري القديمة– أن تسهم في بناء مستقبل مستدام". وأضاف أن القمة تناولت قضايا كبرى مثل نظم الغذاء، والطاقة النظيفة، وإعادة تعريف مفهوم الثروة، مشددا على أن العمل في مركز "إرثنا" يتمحور حول ربط أنظمة المعرفة القديمة والحديثة لبناء مستقبل أكثر تجذرا وشمولية. وشكلت قمة إرثنا فضاء تفاعليا لتبادل الخبرات، وتقديم حلول بيئية مستمدة من السياق المحلي، لكنها قابلة للتطبيق عالميا، في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى نماذج جديدة للتنمية تأخذ بعين الاعتبار البيئة والمجتمع على حد سواء.


أخبار ليبيا 24
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا 24
الوطنية لحقوق الإنسان تطالب بالإفراج عن معتقلين وتدعو لتحقيق في الانتهاكات
أخبار ليبيا 24 المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تطالب بالإفراج عن المعتقلين وسيم وأحمد أبوصبيع. في بيان صادر اليوم، وجهت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا نداءً عاجلاً للإفراج عن المواطنين وسيم وأحمد أبوصبيع، اللذين تعرضا للاحتجاز التعسفي منذ 28 أكتوبر 2024. وأكدت المؤسسة أن المعتقلين تعرضا لانتهاكات جسيمة، بما في ذلك التعذيب الجسدي المبرح، مما استدعى نقلهما إلى مستشفى الزهراء لتلقي العلاج. ووفقاً للبيان، تم احتجاز الشقيقين من أمام منزلهما في بلدية الناصرية، على يد أفراد مسلحين تابعين لكتيبة 55 مشاة. وأشارت المؤسسة إلى أن المعتقلين تعرضا للتعذيب، مما أدى إلى إصابتهما بحروق في أجسادهما. كما تمت سرقة مركبة آلية من نوع تويوتا ومبالغ مالية ومستندات شخصية من عائلة المعتقلين، دون أن تتمكن الأسرة من توثيق الحادث خوفاً من الانتقام. كتيبة 55 مشاة تتهم بالاحتجاز التعسفي والتعذيب في ليبيا وأضاف البيان أن مصير المعتقلين لا يزال مجهولاً، حيث يُعتقد أنهما محتجزان في مقر أحمد أعظم، أحد قادة الكتيبة 55 مشاة في منطقة الماية. وأكدت المؤسسة أن احتجازهما يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الليبي، ودعت إلى فتح تحقيق شامل في ملابسات الحادث. كما أشارت المؤسسة إلى تلقيها العديد من البلاغات التي تطالب بالتدخل للإفراج عن محتجزين آخرين في السجن التابع للكتيبة 55 مشاة في مدينة العزيزية. وأكدت على ضرورة التزام حكومة الوحدة المؤقتة والأجهزة الأمنية بالالتزامات الدستورية والقانونية، وضمان حماية المواطنين من الاعتقال التعسفي والإخفاء القسري. هذا وأعربت المؤسسة عن إدانتها الشديدة لاستمرار هذه الانتهاكات، مؤكدةً أن استمرار احتجاز المعتقلين خارج نطاق القانون يُعد انتهاكاً جسيماً لحقوق الإنسان. ودعت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى الضغط على السلطات الليبية لضمان الإفراج عن المعتقلين ومحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات


أخبار ليبيا
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
الوطنية لحقوق الإنسان تطالب بالإفراج عن معتقلين وتدعو لتحقيق في الانتهاكات
في بيان صادر اليوم، وجهت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا نداءً عاجلاً للإفراج عن المواطنين وسيم وأحمد أبوصبيع، اللذين تعرضا للاحتجاز التعسفي منذ 28 أكتوبر 2024. وأكدت المؤسسة أن المعتقلين تعرضا لانتهاكات جسيمة، بما في ذلك التعذيب الجسدي المبرح، مما استدعى نقلهما إلى مستشفى الزهراء لتلقي العلاج. ووفقاً للبيان، تم احتجاز الشقيقين من أمام منزلهما في بلدية الناصرية، على يد أفراد مسلحين تابعين لكتيبة 55 مشاة. وأشارت المؤسسة إلى أن المعتقلين تعرضا للتعذيب، مما أدى إلى إصابتهما بحروق في أجسادهما. كما تمت سرقة مركبة آلية من نوع تويوتا ومبالغ مالية ومستندات شخصية من عائلة المعتقلين، دون أن تتمكن الأسرة من توثيق الحادث خوفاً من الانتقام. وأضاف البيان أن مصير المعتقلين لا يزال مجهولاً، حيث يُعتقد أنهما محتجزان في مقر أحمد أعظم، أحد قادة الكتيبة 55 مشاة في منطقة الماية. وأكدت المؤسسة أن احتجازهما يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الليبي، ودعت إلى فتح تحقيق شامل في ملابسات الحادث. كما أشارت المؤسسة إلى تلقيها العديد من البلاغات التي تطالب بالتدخل للإفراج عن محتجزين آخرين في السجن التابع للكتيبة 55 مشاة في مدينة العزيزية. وأكدت على ضرورة التزام حكومة الوحدة المؤقتة والأجهزة الأمنية بالالتزامات الدستورية والقانونية، وضمان حماية المواطنين من الاعتقال التعسفي والإخفاء القسري. هذا وأعربت المؤسسة عن إدانتها الشديدة لاستمرار هذه الانتهاكات، مؤكدةً أن استمرار احتجاز المعتقلين خارج نطاق القانون يُعد انتهاكاً جسيماً لحقوق الإنسان. ودعت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى الضغط على السلطات الليبية لضمان الإفراج عن المعتقلين ومحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24


أهل مصر
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
وسيم يوسف: بر والديك طريقك للسعادة والاستغفار يفتح أبواب الرزق
استضافت الإعلامية خلال اللقاء، تحدث الدكتور وسيم عن أسباب الرزق، مؤكدًا أن الاستغفار، وصلة الرحم، وبر الوالدين من أبرز العوامل التي تجلب الرزق والبركة في الحياة. وفي برنامج 'تفاصيل'، أشار الدكتور وسيم إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن أويس القرني، الذي كان بارًا بأمه، لافتًا إلى أن بر الوالدين سبب رئيسي في استجابة الدعاء وزيادة الرزق. كما تم مناقشة قضية تأثير الطلاق على الأبناء، حيث أوضح الدكتور وسيم أن بعض الآباء لا يستحقون مكانتهم كآباء، وأنه لا يمكن إجبار الأبناء على محبة والد لم يكن حاضرًا في حياتهم. وأكد الدكتور