أحدث الأخبار مع #وعبدالحليمحافظ


الدستور
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الدستور
أحمد رمزي: دخلت السينما من بوابة "البلياردو"
في لقاء تلفزيوني أجرته الإعلامية ليلى رستم، كشف الفنان أحمد رمزي عن محطات في مشواره الفني والإنساني، متناولا بداياته في السينما، وتجربته الأولى على خشبة المسرح، وأسباب انتقاله بين المدارس والكليات، مؤكدًا أنه لم يشعر بالندم يوما على اختياره التمثيل بدلا من الطب أو التجارة. البداية مع فاتن حمامة وعمر الشريف وعبد الحليم حافظ استهل رمزي حديثه بالحديث عن أول أفلامه، قائلا: "أول فيلم شاركت فيه كان بعنوان أيامنا الحلوة عام 1954، وشاركني البطولة كل من فاتن حمامة، وعمر الشريف، وعبد الحليم حافظ. تقاضيت عن هذا الفيلم أربعين جنيها، أما اليوم فأصبحت أتقاضى ألف جنيه". أول وقوف على المسرح وعن ذكريات أول مواجهة له مع الجمهور أضاف: "كنت طالبا في المدرسة، في السادسة عشرة من عمري، وشاركت في مسرحية لبرنارد شو، حيث أديت دور خادمة، وكنت أختطف البطل من البطلة عندما ظهرت على المسرح، أطلق زملائي صيحات وصفير، كأن مارلين مونرو تمر أمامهم". وأضاف مازحا: "كان من المطلوب أن أفتح نافذة خلال أحد المشاهد، ولأنني لم أكن أعرف كيف تنحني النساء، فقد انحنيت كالرجل، وفتحت النافذة، مما أثار ضحك الحضور بشدة". من كلية البنات إلى الطب ثم التجارة وحول تنقلاته في المراحل الدراسية، قال رمزي: "انتقلت بين مدارس عديدة، ولكن لم يفصلني أحد سوى روضة الأطفال، التحقت بكلية البنات، وشاركت في مظاهرة رشقنا فيها الحجارة من فوق سطح المبنى، فتم فصلي بسبب إصابة أحد الأشخاص، رغم أنني كنت بريئا". أما عن دراسته الجامعية، فقال: "التحقت بكلية الطب لأن والدي وشقيقي طبيبان، وبقيت فيها ثلاث سنوات دون أن أشعر بالراحة، فحولت إلى كلية التجارة، وسرت فيها بخطى ثابتة ولم أتخرج بعد". لقاء البلياردو الذي غير مسار حياته تحدث رمزي عن الصدفة التي فتحت له أبواب السينما فقال: "كنت ألعب البلياردو حين رآني المخرج حلمي حليم، وسألني إن كنت أرغب في العمل بالسينما ظننته يمزح، فوافقت وبعد عامين، عاد ليعرض علي دورا في فيلم أيامنا الحلوة، وكنت قد نسيته تماما حينها قررت ترك التجارة وبدأت مسيرتي الفنية". وحول علاقته بلعبة البلياردو، قال ضاحكا: "أحب البلياردو كثيرا وأجيده، ولكنني لا أشارك في البطولات أكتفي بلعبه على رهانات، وقد لعبت البلياردو في فيلم واحد فقط هو الأشقياء الثلاثة". "لم أندم على ترك الطب" وفي ختام الجزء الأول من اللقاء، وجه أحد الحاضرين من الجزائر سؤالا إلى رمزي: "هل ندمت على تركك دراسة الطب؟"، فأجاب مبتسما: "أبدا، لم أندم على ترك الطب، ولا على ترك التجارة لقد عملت في السينما وسارت الأمور على ما يرام، والحمد لله، ولم أشعر بالندم إطلاقا".


المستقبل
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المستقبل
شقيقة سعاد حسني تعلق علي جواب عائلة عبدالحليم حافظ: ليس بخط يدها
عبرت جيهان، شقيقة الفنانة سعاد حسني، عن رأيها في الرسالة التي نشرتها عائلة عبدالحليم حافظ. حيث قالت إنها مكتوبة بخط يد الفنانة المتوفاة. لكن عائلة سعاد حسني نفت بشكل قاطع صحة ذلك. سعاد حسني وعبد الحليم حافظ وفي تصريحات نشرتها تقارير إعلامية، أكدت شقيقة سعاد حسني أن الرسالة ليس لها أي علاقة بخط يد سعاد. وأوضحت أنه يظهر 'شرائح مرتبة' لا تمثل ردًا حقيقيًا أو رسالة. بل يعتبر محاولة لخداع الناس بإظهار وجود رسالة رومانسية رسمية. جواب سعاد حسني لعبد الحليم وأكملت قائلة: 'هذا ليس جوابًا، بل هو شرائح مرتبة، في أي جواب يكون متقطعًا، وكل شريحة مضبوطة بشكل منفصل عن الأخرى. هذا ليس خط أختي بأي شكل.. هذا ليس جوابًا، بل شرائح مصفوفة ليقوموا بعمل جواب منها، الله يسامحهم'. زواج سعاد حسني وعبد الحليم حافظ وكان هذا الجدل قد نشأ بعد أن عرضت عائلة عبدالحليم حافظ، من خلال محمد شبانة، ابن شقيقه. رسالة رومانسية قالت إنها من سعاد حسني إلى عبدالحليم. وأظهرت تلك الرسالة مشاعر حب وحزن من جانب سعاد. حيث عبرت عن ألمها بسبب ابتعاده عنها، مما اعتبرته الأسرة دليلًا على أن العلاقة كانت محصورة في نطاق الحب ولم تصل إلى الزواج.