logo
#

أحدث الأخبار مع #وغيلباوزير

اليمن: 44 حالة اشتباه جديدة بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في ساحل حضرموت خلال الأسبوعين الأخيرين
اليمن: 44 حالة اشتباه جديدة بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في ساحل حضرموت خلال الأسبوعين الأخيرين

اليمن الآن

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

اليمن: 44 حالة اشتباه جديدة بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في ساحل حضرموت خلال الأسبوعين الأخيرين

أفادت إحصائية حكومية بتسجيل أكثر من 40 حالة اشتباه جديدة بحمى الضنك والكوليرا والحصبة، في مديريات الساحل بمحافظة حضرموت، شرق اليمن، خلال الأسبوعين الأخيرين. وقالت دائرة الترصد الوبائي بمكتب الصحة في ساحل حضرموت، في إحصائية حديثة أصدرتها الأحد، إن إجمالي الحالات التراكمية للاشتباه بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في مديريات الساحل، بلغت 375 حالة، وذلك خلال الفترة بين 1 يناير/كانون الثاني و18 مارس/آذار 2025. وبحسب الإحصائية، فإن هذه الحالات ارتفعت من 331 حالة في 4 مارس/آذار الجاري إلى 375 حالة في 18 من ذات الشهر، أي بزيادة قدرها 44 حالة جديدة خلال الأسبوعين الأخيرين. وأضافت دائرة الترصد الوبائي أن من بين إجمالي الحالات المسجلة، تم تأكيد إصابة 3 منها بحمى الضنك بالفحص المخبري السريع (حالتين في مدينة المكلا، وحالة واحدة في غيل باوزير)، بالإضافة إلى حالة وفاة واحدة بالحصبة في مديرية الديس. وكشفت الإحصائية أن أغلب الحالات كانت حمى الضنك والحميات الفيروسية وبعدد 197 حالة اشتباه؛ وتصدرت المكلا القائمة في عدد الحالات بـ72 حالة، تليها بروم ميفع (52)، وغيل باوزير (18)، وأرياف المكلا (17)، ثم حجر (16)، والديس (8)، إضافة إلى 6 حالات في غيل بن يمين، و5 في الشحر، وحالتين لوافدين، وحالة واحدة في دوعن. وأشارت دائرة الترصد الوبائي إلى أن حالات الاشتباه بالحصبة ارتفعت إلى 92 حالة، أغلبها سُجلت في مدينة المكلا (27 حالة)، تليها غيل باوزير (21)، ثم الديس (19)، والشحر (11)، وأربع حالات في بروم ميفع، و3 في الضليعة، و3 وافدة، وحالتين في دوعن، بالإضافة إلى حالتين في دوعن، وحالتين أيضاً في كل من الريدة وقصيعر وأرياف المكلا (بمعدل حالة واحدة في كل منهما)، وحالة واحدة وافدة إلى المحافظة. وأوضحت الإحصائية أن حالات الاشتباه بالكوليرا بلغت 86 حالة، كانت أغلبها في حجر (40 حالة)، تليها بروم ميفع (32)، ومدينة المكلا (5)، و4 حالات في غيل باوزير، إضافة إلى 4 حالات وافدة، وحالة واحدة في الشحر، فيما لم يتم التأكد من أي حالة بالفحص المخبري أو وفيات مرتبطة بالوباء. وأكدت دائرة الترصد الوبائي أن حوالي 99% من الحالات المسجلة في الأمراض الثلاثة تماثلت للتعافي، حيث بلغ عددها 370 حالة متعافية، فيما كانت 60% من حالات الحصبة غير مطعمة ولم تتلقى أي جرعة من اللقاح.

وفيات الكوليرا في اليمن ترتفع 37 %
وفيات الكوليرا في اليمن ترتفع 37 %

اليمن الآن

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

وفيات الكوليرا في اليمن ترتفع 37 %

زادت الوفيات بالكوليرا في اليمن بنسبة 37 في المائة، في الوقت الذي أظهرت فيه بيانات حكومية وأخرى أممية ارتفاع عدد الإصابات بمرض حمى الضنك إلى أكثر من 1400 حالة خلال أول شهرَيْن من العام الحالي، إذ احتلّت محافظة حضرموت الصدارة في عدد الإصابات المسجلة. ووفق بيانات منظمة الصحة العالمية، تمّ رصد 1456 حالة اشتباه بحمى الضنك في المحافظات الجنوبية الشرقية من اليمن منذ بداية هذا العام، ولهذا دشنت حملة جديدة لمكافحة الحمى في 8 محافظات بدعم من إدارة الحماية المدنية وعمليات المساعدات الإنسانية التابعة للاتحاد الأوروبي، وبهدف القضاء على مواقع تكاثر البعوض الناقل للمرض. وتظهر بيانات المنظمة أن المحافظات الجنوبية الشرقية من اليمن سجلت العام الماضي 9901 حالة إصابة بحمى الضنك، من بينها 9 وفيات، في حين أكدت دائرة الترصد الوبائي في مكتب الصحة في منطقة ساحل حضرموت تسجيل 331 حالة اشتباه بالإصابة بحمى الضنك والكوليرا والحصبة، منذ بداية هذا العام وحتى 4 مارس (آذار) الحالي. وحسب بيان دائرة الترصد الوبائي، فإن أغلب حالات الإصابة كانت بحمى الضنك بعدد 167 حالة، وتصدّرت مدينة المكلا عاصمة المحافظة القائمة في عدد الإصابات المسجلة بـ68 حالة، تلتها مديرية بروم ميفع بـ40، وغيل باوزير بـ19، ثم حجر بـ15، وأرياف المكلا 14، وتوزّعت بقية الحالات على مديريات الديس وغيل بن يمين، والشحر. وأظهرت البيانات الحكومية ارتفاع حالات الاشتباه بالكوليرا إلى 81 حالة، سجلت أغلبها في مديرية حجر بعدد 36 حالة، ثم مديرية بروم ميفع 32، ومدينة المكلا 4 حالات، ومثلها في غيل باوزير، في حين بلغت حالات الاشتباه بالحصبة 83 حالة، أغلبها في عاصمة المحافظة 23 حالة، ثم مديرية غيل باوزير بـ21، ثم مديرية الديس بـ17، والشحر 11 حالة، وتوزّعت بقية الحالات على بقية مديريات ساحل حضرموت. ومع ذلك، أكدت دائرة الترصد الوبائي أن نحو 99 في المائة من حالات الإصابة المسجلة بهذه الأمراض تماثلت للتعافي، بعدد 329، في حين تبيّن أن 57 في المائة من حالات الحصبة كانت لمصابين غير مطعّمين ولم يتلقوا أي جرعة من اللقاحات. وكانت منظمة الصحة العالمية قد ذكرت أن اليمن يتحمّل العبء الأكبر من حالات الإصابة بالكوليرا على الصعيد العالمي، مشيرة إلى أن البلاد عانت من سريان الكوليرا بصفة مستمرة لسنوات عديدة، وسجلت بين عامي 2017 و2020 أكبر فاشية للكوليرا في التاريخ الحديث. وبيّنت أنه حتى 1 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أبلغ اليمن عن 249 ألف حالة مشتبه في إصابتها بالكوليرا، وحدوث 861 وفاة مرتبطة بهذا المرض منذ بداية العام الماضي. وذكرت أن هذا العدد يشكّل 35 في المائة من العبء العالمي للكوليرا، و18 في المائة من الوفيات المبلغ عنها عالمياً. وقالت المنظمة الأممية إن عدد الحالات والوفيات المبلغ عنها ارتفع قبل نهاية العام الماضي بنسبة 37 في المائة و27 في المائة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الذي سبقه، وأعادت أسباب ارتفاع أرقام الإصابات والوفيات إلى إضافة بيانات أكثر تفصيلاً من جميع المحافظات اليمنية. وأكد ممثل منظمة الصحة العالمية ورئيس بعثتها لدى اليمن، أرتورو بيسيغان، أن فاشيات الأمراض المنقولة بالمياه، مثل الكوليرا والإسهال المائي الحاد، تفرض عبئاً إضافياً على النظام الصحي الذي يعاني بالفعل من فاشيات أمراض متعددة. وقال إن على المنظمة والجهات الفاعلة في مجال العمل الإنساني أن تبذل جهوداً مضنية لتلبية الاحتياجات المتزايدة في ظل النقص الحاد في التمويل. ونبه إلى أن «عدم الحصول على مياه الشرب المأمونة، وسوء ممارسات النظافة العامة في المجتمعات المحلية، ومحدودية فرص الحصول على العلاج في الوقت المناسب؛ تزيد من عرقلة الجهود الرامية إلى الوقاية من المرض ومكافحته». وذكر المسؤول الأممي أن التصدي للكوليرا في اليمن يتطلّب تدخلات عاجلة وشاملة تشمل التنسيق، والترصد، والقدرات المختبرية، والتدبير العلاجي للحالات، ومبادرات المشاركة المجتمعية، والمياه والصرف الصحي والنظافة العامة، والتطعيمات الفموية ضد الكوليرا، مشيراً إلى أن الاستجابة للكوليرا في اليمن تواجه فجوة تمويلية قدرها 20 مليون دولار. ووفق بيانات المنظمة الأممية، أُغلق 47 مركزاً لعلاج الإسهال و234 مركزاً للتغذية الفموية، بسبب نقص التمويل خلال العام الماضي، وقد دعّمت المنظمة أكثر من 25 ألف بعثة لفرق الاستجابة السريعة لاستقصاء الإنذارات وبدء تدابير المكافحة على المستوى المحلي، ووفّرت الكواشف واللوازم المختبرية لدعم جهود تأكيد حالات العدوى في 12 مختبراً مركزياً للصحة العامة. وقالت المنظمة إنها اشترت الأدوية الأساسية والإمدادات الطبية وإمدادات المياه والصرف الصحي والنظافة العامة والوقاية من العدوى ومكافحتها ووزّعتها على المرافق الصحية، ومنها مراكز علاج الإسهال الثمانية عشر المدعومة من المنظمة. وإلى جانب ذلك، درّبت منظمة الصحة العالمية أكثر من 800 عامل، ودعّمت وزارة الصحة العامة والسكان بحملة تطعيم فموي ضد الكوليرا لتوفير الحماية لنحو 3.2 مليون شخص في 34 مديرية في ست محافظات يمنية.

وفيات الكوليرا في اليمن ترتفع 37 %
وفيات الكوليرا في اليمن ترتفع 37 %

حضرموت نت

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • حضرموت نت

وفيات الكوليرا في اليمن ترتفع 37 %

زادت الوفيات بالكوليرا في اليمن بنسبة 37 في المائة، في الوقت الذي أظهرت فيه بيانات حكومية وأخرى أممية ارتفاع عدد الإصابات بمرض حمى الضنك إلى أكثر من 1400 حالة خلال أول شهرَيْن من العام الحالي، إذ احتلّت محافظة حضرموت الصدارة في عدد الإصابات المسجلة. ووفق بيانات منظمة الصحة العالمية، تمّ رصد 1456 حالة اشتباه بحمى الضنك في المحافظات الجنوبية الشرقية من اليمن منذ بداية هذا العام، ولهذا دشنت حملة جديدة لمكافحة الحمى في 8 محافظات بدعم من إدارة الحماية المدنية وعمليات المساعدات الإنسانية التابعة للاتحاد الأوروبي، وبهدف القضاء على مواقع تكاثر البعوض الناقل للمرض. وتظهر بيانات المنظمة أن المحافظات الجنوبية الشرقية من اليمن سجلت العام الماضي 9901 حالة إصابة بحمى الضنك، من بينها 9 وفيات، في حين أكدت دائرة الترصد الوبائي في مكتب الصحة في منطقة ساحل حضرموت تسجيل 331 حالة اشتباه بالإصابة بحمى الضنك والكوليرا والحصبة، منذ بداية هذا العام وحتى 4 مارس (آذار) الحالي. وحسب بيان دائرة الترصد الوبائي، فإن أغلب حالات الإصابة كانت بحمى الضنك بعدد 167 حالة، وتصدّرت مدينة المكلا عاصمة المحافظة القائمة في عدد الإصابات المسجلة بـ68 حالة، تلتها مديرية بروم ميفع بـ40، وغيل باوزير بـ19، ثم حجر بـ15، وأرياف المكلا 14، وتوزّعت بقية الحالات على مديريات الديس وغيل بن يمين، والشحر. وأظهرت البيانات الحكومية ارتفاع حالات الاشتباه بالكوليرا إلى 81 حالة، سجلت أغلبها في مديرية حجر بعدد 36 حالة، ثم مديرية بروم ميفع 32، ومدينة المكلا 4 حالات، ومثلها في غيل باوزير، في حين بلغت حالات الاشتباه بالحصبة 83 حالة، أغلبها في عاصمة المحافظة 23 حالة، ثم مديرية غيل باوزير بـ21، ثم مديرية الديس بـ17، والشحر 11 حالة، وتوزّعت بقية الحالات على بقية مديريات ساحل حضرموت. ومع ذلك، أكدت دائرة الترصد الوبائي أن نحو 99 في المائة من حالات الإصابة المسجلة بهذه الأمراض تماثلت للتعافي، بعدد 329، في حين تبيّن أن 57 في المائة من حالات الحصبة كانت لمصابين غير مطعّمين ولم يتلقوا أي جرعة من اللقاحات. وكانت منظمة الصحة العالمية قد ذكرت أن اليمن يتحمّل العبء الأكبر من حالات الإصابة بالكوليرا على الصعيد العالمي، مشيرة إلى أن البلاد عانت من سريان الكوليرا بصفة مستمرة لسنوات عديدة، وسجلت بين عامي 2017 و2020 أكبر فاشية للكوليرا في التاريخ الحديث. وبيّنت أنه حتى 1 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أبلغ اليمن عن 249 ألف حالة مشتبه في إصابتها بالكوليرا، وحدوث 861 وفاة مرتبطة بهذا المرض منذ بداية العام الماضي. وذكرت أن هذا العدد يشكّل 35 في المائة من العبء العالمي للكوليرا، و18 في المائة من الوفيات المبلغ عنها عالمياً. وقالت المنظمة الأممية إن عدد الحالات والوفيات المبلغ عنها ارتفع قبل نهاية العام الماضي بنسبة 37 في المائة و27 في المائة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الذي سبقه، وأعادت أسباب ارتفاع أرقام الإصابات والوفيات إلى إضافة بيانات أكثر تفصيلاً من جميع المحافظات اليمنية. وأكد ممثل منظمة الصحة العالمية ورئيس بعثتها لدى اليمن، أرتورو بيسيغان، أن فاشيات الأمراض المنقولة بالمياه، مثل الكوليرا والإسهال المائي الحاد، تفرض عبئاً إضافياً على النظام الصحي الذي يعاني بالفعل من فاشيات أمراض متعددة. وقال إن على المنظمة والجهات الفاعلة في مجال العمل الإنساني أن تبذل جهوداً مضنية لتلبية الاحتياجات المتزايدة في ظل النقص الحاد في التمويل. ونبه إلى أن «عدم الحصول على مياه الشرب المأمونة، وسوء ممارسات النظافة العامة في المجتمعات المحلية، ومحدودية فرص الحصول على العلاج في الوقت المناسب؛ تزيد من عرقلة الجهود الرامية إلى الوقاية من المرض ومكافحته». وذكر المسؤول الأممي أن التصدي للكوليرا في اليمن يتطلّب تدخلات عاجلة وشاملة تشمل التنسيق، والترصد، والقدرات المختبرية، والتدبير العلاجي للحالات، ومبادرات المشاركة المجتمعية، والمياه والصرف الصحي والنظافة العامة، والتطعيمات الفموية ضد الكوليرا، مشيراً إلى أن الاستجابة للكوليرا في اليمن تواجه فجوة تمويلية قدرها 20 مليون دولار. ووفق بيانات المنظمة الأممية، أُغلق 47 مركزاً لعلاج الإسهال و234 مركزاً للتغذية الفموية، بسبب نقص التمويل خلال العام الماضي، وقد دعّمت المنظمة أكثر من 25 ألف بعثة لفرق الاستجابة السريعة لاستقصاء الإنذارات وبدء تدابير المكافحة على المستوى المحلي، ووفّرت الكواشف واللوازم المختبرية لدعم جهود تأكيد حالات العدوى في 12 مختبراً مركزياً للصحة العامة. وقالت المنظمة إنها اشترت الأدوية الأساسية والإمدادات الطبية وإمدادات المياه والصرف الصحي والنظافة العامة والوقاية من العدوى ومكافحتها ووزّعتها على المرافق الصحية، ومنها مراكز علاج الإسهال الثمانية عشر المدعومة من المنظمة. وإلى جانب ذلك، درّبت منظمة الصحة العالمية أكثر من 800 عامل، ودعّمت وزارة الصحة العامة والسكان بحملة تطعيم فموي ضد الكوليرا لتوفير الحماية لنحو 3.2 مليون شخص في 34 مديرية في ست محافظات يمنية.

تسجيل 331 حالة اشتباه بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في ساحل حضرموت منذ مطلع العام
تسجيل 331 حالة اشتباه بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في ساحل حضرموت منذ مطلع العام

اليمن الآن

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

تسجيل 331 حالة اشتباه بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في ساحل حضرموت منذ مطلع العام

الجنوب اليمني | خاص كشفت السلطات الصحية بمديريات ساحل حضرموت شرق اليمن، عن تسجيل أكثر من 300 حالة اشتباه بأمراض الحصبة والكوليرا وحمى الضنك، منذ مطلع العام الجاري. وقالت وحدة الترصد الوبائي بمكتب الصحة في ساحل حضرموت، إن الحالات التراكمية للاشتباه بحمى الضنك والكوليرا والحصبة في مديريات الساحل، بلغت 331 حالة، وذلك خلال الفترة بين 1 يناير/كانون الثاني و4 مارس/آذار 2025. وأشارت إلى أن من بين إجمالي الحالات المسجلة، تم التأكد من 3 إصابات بحمى الضنك بالفحص المخبري بالإضافة إلى حالة وفاة واحدة بالحصبة في مديرية الديس. وأوضحت الإحصائية أن أغلب الحالات كانت حمى الضنك وبعدد 167 حالة اشتباه؛ وتصدرت المكلا القائمة في عدد الحالات بـ68 حالة، تليها بروم ميفع (40)، وغيل باوزير (19)، ثم حجر (15)، وأرياف المكلا (14)، وبروم ميفع (7)، إضافة إلى 5 حالات في الديس، و4 في غيل بن يمين، وحالتين في الشحر. ولفت التقرير، إلى أن حالات الاشتباه بالكوليرا ارتفع إلى 81 حالة، كانت أغلبها في حجر (36 حالة)، تليها بروم ميفع (32)، ومدينة المكلا (4 حالات)، ومثلها في غيل باوزير، إضافة إلى 4 وحالات وافدة، وحالة واحدة في الشحر، فيما لم يتم التأكد من أي حالة بالفحص المخبري أو وفيات مرتبطة بالوباء. وتشير الإحصائية إلى أن حالات الاشتباه بالحصبة بلغت 83 حالة، أغلبها سُجلت في مدينة المكلا (23 حالة)، تليها غيل باوزير (21)، ثم الديس (17)، والشحر (11)، وثلاث حالات في بروم ميفع، ومثلها في الضليعة، وحالتين في دوعن، بالإضافة إلى حالتين في كل من الريدة وقصيعر وأرياف المكلا (بمعدل حالة واحدة في كل منهما)، وحالة واحدة وافدة إلى المحافظة. مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store