logo
#

أحدث الأخبار مع #وفيليبسيمورهوفمان

احذروا.. آثار مميتة للمزج بين عقارين شائعين
احذروا.. آثار مميتة للمزج بين عقارين شائعين

أريفينو.نت

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

احذروا.. آثار مميتة للمزج بين عقارين شائعين

حذر فريق من الأطباء من عقارين شائعين، قد يكون لهما آثار مميتة عند تناولهما معا. أوضح الأطباء أن تناول مسكنات الألم الأفيونية مع أدوية 'بنزوديازيبينات'، مثل زاناكس، قد يشكل خطرا مميتا على المرضى. وأظهرت دراسة جديدة أن الجمع بين هاتين الفئتين من الأدوية يزيد من خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 71%. كما يرتفع احتمال الوفاة بالانتحار بنسبة 42% لدى من يتناولون هذه الأدوية معا. وتعمل الأفيونات و'بنزوديازيبينات' على إبطاء التنفس، ما قد يؤدي إلى توقفه تماما عند تناولهما معا، وهو المزيج الذي تسبب سابقا في وفاة عدد من المشاهير، مثل الممثلين هيث ليدجر وفيليب سيمور هوفمان. وعلى الرغم من المخاطر المعروفة، كشفت الدراسة أن 27% من المحاربين القدامى في الولايات المتحدة الذين يتناولون المواد الأفيونية، تم وصف 'بنزوديازيبينات' لهم أيضا. وتشير البيانات إلى أنه في عام 2023، تم صرف حوالي 125 مليون وصفة طبية للأفيونات في الولايات المتحدة، بينما بلغ عدد وصفات 'بنزوديازيبينات' 92 مليونا في عام 2019، وفقا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية. وبين عامي 2007 و2019، خضع 637800 من المحاربين القدامى للعلاج بالأفيونات، وخلال تلك الفترة سُجلت 16900 حالة وفاة، منها 4800 حالة مرتبطة باستخدام الأفيونات مع 'بنزوديازيبينات'، أي ما يعادل 28% من إجمالي الوفيات. كما بلغ عدد حالات الانتحار بين هؤلاء المرضى 300 حالة، من بينها 64 حالة ناجمة عن تعاطي المادتين معا. إقرأ ايضاً ولطالما أثار الجمع بين الأفيونات و'بنزوديازيبينات' مخاوف طبية، إذ يؤدي إلى انخفاض معدل التنفس واضطراب نمط التنفس وانخفاض مستويات الأكسجين في الجسم. وعند تناولهما معا، تتضاعف هذه التأثيرات، ما قد يؤدي إلى توقف التنفس تماما. وذكرت المعاهد الوطنية للصحة (NIH) أن هذا المزيج يزيد بشكل كبير من خطر الجرعة الزائدة، حيث يؤدي إلى التخدير الحاد، وقمع الجهاز التنفسي، وهما السببان الرئيسيان للوفاة بسبب الجرعات الزائدة. وأصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أقوى تحذير طبي بشأن الجمع بين الأفيونات و'بنزوديازيبينات'، مطالبة الأطباء بتقليل وصفهما معا، وتحذير المرضى من المخاطر المحتملة. جدير بالذكر أن الأفيونات تستخدم عادة لتسكين الآلام، بينما توصف 'بنزوديازيبينات' لعلاج اضطراب ما بعد الصدمة والقلق والنوبات والأرق. ومن أشهر الأفيونات الموصوفة: 'أوكسيكودون' و'هيدروكودون' و'مورفين' و'فنتانيل'، بينما تشمل 'بنزوديازيبينات' أدوية مثل 'فاليوم' و'زاناكس' و'أتيفان'. ويشدد الخبراء على ضرورة توخي الحذر عند تناول هذه الأدوية، وضرورة استشارة الأطباء لتجنب المخاطر الصحية الخطيرة التي قد تؤدي إلى الوفاة.

احذروا.. آثار مميتة للمزج بين عقارين شائعين
احذروا.. آثار مميتة للمزج بين عقارين شائعين

تليكسبريس

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

احذروا.. آثار مميتة للمزج بين عقارين شائعين

حذر فريق من الأطباء من عقارين شائعين، قد يكون لهما آثار مميتة عند تناولهما معا. أوضح الأطباء أن تناول مسكنات الألم الأفيونية مع أدوية 'بنزوديازيبينات'، مثل زاناكس، قد يشكل خطرا مميتا على المرضى. وأظهرت دراسة جديدة أن الجمع بين هاتين الفئتين من الأدوية يزيد من خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 71%. كما يرتفع احتمال الوفاة بالانتحار بنسبة 42% لدى من يتناولون هذه الأدوية معا. وتعمل الأفيونات و'بنزوديازيبينات' على إبطاء التنفس، ما قد يؤدي إلى توقفه تماما عند تناولهما معا، وهو المزيج الذي تسبب سابقا في وفاة عدد من المشاهير، مثل الممثلين هيث ليدجر وفيليب سيمور هوفمان. وعلى الرغم من المخاطر المعروفة، كشفت الدراسة أن 27% من المحاربين القدامى في الولايات المتحدة الذين يتناولون المواد الأفيونية، تم وصف 'بنزوديازيبينات' لهم أيضا. وتشير البيانات إلى أنه في عام 2023، تم صرف حوالي 125 مليون وصفة طبية للأفيونات في الولايات المتحدة، بينما بلغ عدد وصفات 'بنزوديازيبينات' 92 مليونا في عام 2019، وفقا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية. وبين عامي 2007 و2019، خضع 637800 من المحاربين القدامى للعلاج بالأفيونات، وخلال تلك الفترة سُجلت 16900 حالة وفاة، منها 4800 حالة مرتبطة باستخدام الأفيونات مع 'بنزوديازيبينات'، أي ما يعادل 28% من إجمالي الوفيات. كما بلغ عدد حالات الانتحار بين هؤلاء المرضى 300 حالة، من بينها 64 حالة ناجمة عن تعاطي المادتين معا. ولطالما أثار الجمع بين الأفيونات و'بنزوديازيبينات' مخاوف طبية، إذ يؤدي إلى انخفاض معدل التنفس واضطراب نمط التنفس وانخفاض مستويات الأكسجين في الجسم. وعند تناولهما معا، تتضاعف هذه التأثيرات، ما قد يؤدي إلى توقف التنفس تماما. وذكرت المعاهد الوطنية للصحة (NIH) أن هذا المزيج يزيد بشكل كبير من خطر الجرعة الزائدة، حيث يؤدي إلى التخدير الحاد، وقمع الجهاز التنفسي، وهما السببان الرئيسيان للوفاة بسبب الجرعات الزائدة. وأصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أقوى تحذير طبي بشأن الجمع بين الأفيونات و'بنزوديازيبينات'، مطالبة الأطباء بتقليل وصفهما معا، وتحذير المرضى من المخاطر المحتملة. جدير بالذكر أن الأفيونات تستخدم عادة لتسكين الآلام، بينما توصف 'بنزوديازيبينات' لعلاج اضطراب ما بعد الصدمة والقلق والنوبات والأرق. ومن أشهر الأفيونات الموصوفة: 'أوكسيكودون' و'هيدروكودون' و'مورفين' و'فنتانيل'، بينما تشمل 'بنزوديازيبينات' أدوية مثل 'فاليوم' و'زاناكس' و'أتيفان'. ويشدد الخبراء على ضرورة توخي الحذر عند تناول هذه الأدوية، وضرورة استشارة الأطباء لتجنب المخاطر الصحية الخطيرة التي قد تؤدي إلى الوفاة.

أطباء يحذرون من وصف عقارين معاً.. آثارهما مميتة
أطباء يحذرون من وصف عقارين معاً.. آثارهما مميتة

خبرني

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

أطباء يحذرون من وصف عقارين معاً.. آثارهما مميتة

خبرني - حذر أطباء من أن عقارين يوصفان بشكل شائع في حالات الصدمة قد يكون لهما آثار مميتة عند تناولهما معاً. وجاء التحذير إثر دراسة جديدة وجدت أن الذين وصف لهم الأطباء مسكنات الألم الأفيونية والبنزوديازيبينات مثل زاناكس لديهم خطر متزايد بنسبة 71% للوفاة لأي سبب. ووفق "دايلي ميل"، فإن كلا من فئتي الأدوية تبطئ تنفس الشخص، وتناولهما في نفس الوقت يشكل خطراً، يزيد من خطر انخفاض التنفس بشدة لدرجة أن الشخص يتوقف عن التنفس تماماً. سابقة شهيرة وهذا المزيج هو الذي أدى إلى وفاة الممثلين هيث ليدغر وفيليب سيمور هوفمان ونظر الباحثون في سجلات شؤون المحاربين القدامى، ووجدوا أن المرضى كانوا أيضاً أكثر عرضة للوفاة بالانتحار بنسبة 42% عند تناول مزيج الدوائي معاً. تشمل الآثار الجانبية لكلا الفئتين من الأدوية انخفاض معدل التنفس، والتنفس غير المنتظم وغير المنتظم وانخفاض مستويات الأكسجين في الجسم. عند الجمع بينهما، تتضاعف الآثار الجانبية لكل منهما، مما يعني أن تنفس الشخص يمكن أن يتباطأ كثيرًا لدرجة أنه يتوقف عن التنفس تماماً. جرعة تخدير زائدة وصرح المعهد الوطني للصحة: ​​"إن الجمع بين المواد الأفيونية والبنزوديازيبينات يمكن أن يزيد من خطر الجرعة الزائدة لأن كلا النوعين من العقاقير يمكن أن يسبب التخدير وقمع التنفس - سبب الوفاة بسبب الجرعة الزائدة - بالإضافة إلى إضعاف الوظائف الإدراكية". وأضافت إدارة الغذاء والدواء: "وجدت مراجعة أن الاستخدام المتزايد للأدوية الأفيونية مع البنزوديازيبينات أو غيرها من الأدوية التي تثبط الجهاز العصبي المركزي (CNS) أدى إلى آثار جانبية خطيرة، بما في ذلك تباطؤ أو صعوبة التنفس والوفيات. ورداً على ذلك، أصدرت إدارة الغذاء والدواء تحذيرات مربعة، أقوى تحذير لها، على ملصقات المواد الأفيونية الموصوفة والبنزوديازيبينات. وحثت الوكالة الأطباء على الحد من وصف هذين العقارين معاً وتحذير المرضى ومقدمي الرعاية "من مخاطر تباطؤ أو صعوبة التنفس أو التخدير". وتُعطى المواد الأفيونية عادةً لتسكين الآلام، بينما تُوصف البنزوديازيبينات لحالات مثل اضطراب ما بعد الصدمة والقلق والنوبات والأرق. وتشمل المواد الأفيونية الموصوفة الشائعة: الأوكسيكودون، والاسم التجاري أوكسيكونتين وبيركوسيت، والهيدروكودون، والاسم التجاري فيكودين، والهيدرومورفون، والاسم التجاري ديلوديد، والكودايين، والمورفين والفنتانيل.

أطباء يحذرون من وصف عقارين معاً.. آثارهما مميتة
أطباء يحذرون من وصف عقارين معاً.. آثارهما مميتة

موقع 24

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

أطباء يحذرون من وصف عقارين معاً.. آثارهما مميتة

حذر أطباء من أن عقارين يوصفان بشكل شائع في حالات الصدمة قد يكون لهما آثار مميتة عند تناولهما معاً. وجاء التحذير إثر دراسة جديدة وجدت أن الذين وصف لهم الأطباء مسكنات الألم الأفيونية والبنزوديازيبينات مثل زاناكس لديهم خطر متزايد بنسبة 71% للوفاة لأي سبب. ووفق "دايلي ميل"، فإن كلا من فئتي الأدوية تبطئ تنفس الشخص، وتناولهما في نفس الوقت يشكل خطراً، يزيد من خطر انخفاض التنفس بشدة لدرجة أن الشخص يتوقف عن التنفس تماماً. سابقة شهيرة وهذا المزيج هو الذي أدى إلى وفاة الممثلين هيث ليدغر وفيليب سيمور هوفمان ونظر الباحثون في سجلات شؤون المحاربين القدامى، ووجدوا أن المرضى كانوا أيضاً أكثر عرضة للوفاة بالانتحار بنسبة 42% عند تناول مزيج الدوائي معاً. تشمل الآثار الجانبية لكلا الفئتين من الأدوية انخفاض معدل التنفس، والتنفس غير المنتظم وغير المنتظم وانخفاض مستويات الأكسجين في الجسم. عند الجمع بينهما، تتضاعف الآثار الجانبية لكل منهما، مما يعني أن تنفس الشخص يمكن أن يتباطأ كثيرًا لدرجة أنه يتوقف عن التنفس تماماً. جرعة تخدير زائدة وصرح المعهد الوطني للصحة: ​​"إن الجمع بين المواد الأفيونية والبنزوديازيبينات يمكن أن يزيد من خطر الجرعة الزائدة لأن كلا النوعين من العقاقير يمكن أن يسبب التخدير وقمع التنفس - سبب الوفاة بسبب الجرعة الزائدة - بالإضافة إلى إضعاف الوظائف الإدراكية". وأضافت إدارة الغذاء والدواء: "وجدت مراجعة أن الاستخدام المتزايد للأدوية الأفيونية مع البنزوديازيبينات أو غيرها من الأدوية التي تثبط الجهاز العصبي المركزي (CNS) أدى إلى آثار جانبية خطيرة، بما في ذلك تباطؤ أو صعوبة التنفس والوفيات. ورداً على ذلك، أصدرت إدارة الغذاء والدواء تحذيرات مربعة، أقوى تحذير لها، على ملصقات المواد الأفيونية الموصوفة والبنزوديازيبينات. وحثت الوكالة الأطباء على الحد من وصف هذين العقارين معاً وتحذير المرضى ومقدمي الرعاية "من مخاطر تباطؤ أو صعوبة التنفس أو التخدير". أسباب وصف الدواء وتُعطى المواد الأفيونية عادةً لتسكين الآلام، بينما تُوصف البنزوديازيبينات لحالات مثل اضطراب ما بعد الصدمة والقلق والنوبات والأرق. وتشمل المواد الأفيونية الموصوفة الشائعة: الأوكسيكودون، والاسم التجاري أوكسيكونتين وبيركوسيت، والهيدروكودون، والاسم التجاري فيكودين، والهيدرومورفون، والاسم التجاري ديلوديد، والكودايين، والمورفين والفنتانيل. وتشمل بعض البنزوديازيبينات: الفاليوم، والزاناكس، والهالسيون، والأتيفان، والكلونوبين.

احذروا.. آثار مميتة للمزج بين عقارين شائعين
احذروا.. آثار مميتة للمزج بين عقارين شائعين

الدستور

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

احذروا.. آثار مميتة للمزج بين عقارين شائعين

حذر فريق من الأطباء من عقارين شائعين، قد يكون لهما آثار مميتة عند تناولهما معا. أوضح الأطباء أن تناول مسكنات الألم الأفيونية مع أدوية "بنزوديازيبينات"، مثل زاناكس، قد يشكل خطرا مميتا على المرضى. وأظهرت دراسة جديدة أن الجمع بين هاتين الفئتين من الأدوية يزيد من خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 71%. كما يرتفع احتمال الوفاة بالانتحار بنسبة 42% لدى من يتناولون هذه الأدوية معا. وتعمل الأفيونات و"بنزوديازيبينات" على إبطاء التنفس، ما قد يؤدي إلى توقفه تماما عند تناولهما معا، وهو المزيج الذي تسبب سابقا في وفاة عدد من المشاهير، مثل الممثلين هيث ليدجر وفيليب سيمور هوفمان. وعلى الرغم من المخاطر المعروفة، كشفت الدراسة أن 27% من المحاربين القدامى في الولايات المتحدة الذين يتناولون المواد الأفيونية، تم وصف "بنزوديازيبينات" لهم أيضا. وتشير البيانات إلى أنه في عام 2023، تم صرف حوالي 125 مليون وصفة طبية للأفيونات في الولايات المتحدة، بينما بلغ عدد وصفات "بنزوديازيبينات" 92 مليونا في عام 2019، وفقا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية. وبين عامي 2007 و2019، خضع 637800 من المحاربين القدامى للعلاج بالأفيونات، وخلال تلك الفترة سُجلت 16900 حالة وفاة، منها 4800 حالة مرتبطة باستخدام الأفيونات مع "بنزوديازيبينات"، أي ما يعادل 28% من إجمالي الوفيات. كما بلغ عدد حالات الانتحار بين هؤلاء المرضى 300 حالة، من بينها 64 حالة ناجمة عن تعاطي المادتين معا. ولطالما أثار الجمع بين الأفيونات و"بنزوديازيبينات" مخاوف طبية، إذ يؤدي إلى انخفاض معدل التنفس واضطراب نمط التنفس وانخفاض مستويات الأكسجين في الجسم. وعند تناولهما معا، تتضاعف هذه التأثيرات، ما قد يؤدي إلى توقف التنفس تماما. وذكرت المعاهد الوطنية للصحة (NIH) أن هذا المزيج يزيد بشكل كبير من خطر الجرعة الزائدة، حيث يؤدي إلى التخدير الحاد، وقمع الجهاز التنفسي، وهما السببان الرئيسيان للوفاة بسبب الجرعات الزائدة. وأصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أقوى تحذير طبي بشأن الجمع بين الأفيونات و"بنزوديازيبينات"، مطالبة الأطباء بتقليل وصفهما معا، وتحذير المرضى من المخاطر المحتملة. جدير بالذكر أن الأفيونات تستخدم عادة لتسكين الآلام، بينما توصف "بنزوديازيبينات" لعلاج اضطراب ما بعد الصدمة والقلق والنوبات والأرق. ومن أشهر الأفيونات الموصوفة: "أوكسيكودون" و"هيدروكودون" و"مورفين" و"فنتانيل"، بينما تشمل "بنزوديازيبينات" أدوية مثل "فاليوم" و"زاناكس" و"أتيفان". ويشدد الخبراء على ضرورة توخي الحذر عند تناول هذه الأدوية، وضرورة استشارة الأطباء لتجنب المخاطر الصحية الخطيرة التي قد تؤدي إلى الوفاة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store