logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالة_الصحافة_الفرنسية

عطل في برج المراقبة يربك حركة مطار باريس - أورلي ويلغي 130 رحلة
عطل في برج المراقبة يربك حركة مطار باريس - أورلي ويلغي 130 رحلة

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • البيان

عطل في برج المراقبة يربك حركة مطار باريس - أورلي ويلغي 130 رحلة

شهد مطار باريس - أورلي، اليوم، إلغاء حوالي 130 رحلة جوية، أي ما يعادل 40% من الرحلات المجدولة، وذلك إثر عطل طرأ على تجهيزات المراقبة الجوية في برج المطار. وقد طلبت المديرية العامة للطيران المدني في فرنسا من شركات الطيران تخفيض رحلاتها بنسبة 40% حتى نهاية اليوم، مشيرة إلى أن الفرق التقنية تعمل جاهدة لإعادة الأمور إلى طبيعتها. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر في المطار قوله إن سبب المشكلة هو "عطل في الرادار". يذكر أن مطار باريس-أورلي استقبل أكثر من 33 مليون مسافر العام الماضي، وقد سبق وأن شهد المطار تعطلا في نظام معالجة الحقائب في أغسطس الماضي، مما أثر على نحو 10 آلاف مسافر. وتعذر على مديرية الطيران تحديد موعد استئناف الحركة الطبيعية وإن كانت الاضطرابات ستمتد إلى يوم غد الإثنين.

إيران ترفض اتهامها بالضلوع في مخطط ضد السفارة الإسرائيلية في لندن
إيران ترفض اتهامها بالضلوع في مخطط ضد السفارة الإسرائيلية في لندن

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إيران ترفض اتهامها بالضلوع في مخطط ضد السفارة الإسرائيلية في لندن

رفض وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم (الخميس)، الاتهامات بضلوع حكومته في مخطط لاستهداف السفارة الإسرائيلية في لندن، في أعقاب توقيف 7 إيرانيين في المملكة المتحدة في إطار عملية لمكافحة الإرهاب، وفق ما نشرت «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال عراقجي، عبر منصة «إكس»: «ترفض إيران بشكل قاطع أي ضلوع في مثل هذه الأعمال ونؤكد أنّنا لم نُبلَّغ بأي ادعاءات عبر القنوات الدبلوماسية المناسبة». وكانت شرطة العاصمة البريطانية لندن قد أعلنت اعتقال 5 رجال إيرانيين للاشتباه في تحضيرهم للقيام بعمل إرهابي بمواقع مختلفة في أنحاء إنجلترا بعد غد (السبت)، وذلك بعد الكشف عن مؤامرة يشتبه في أنها «لاستهداف موقع واحد». وأفادت صحيفة «التايمز» البريطانية ووسائل إعلام أخرى، بأن السفارة التي توجد في كنسينغتون، غرب لندن، عرف أنها كانت هدفاً للمؤامرة المزعومة، لكن الشرطة رفضت الكشف عن المزيد من التفاصيل.

رغم العنف والدمار «الأكبر»... فلسطينيو جنوب الضفة متمسّكون بالأرض
رغم العنف والدمار «الأكبر»... فلسطينيو جنوب الضفة متمسّكون بالأرض

الشرق الأوسط

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

رغم العنف والدمار «الأكبر»... فلسطينيو جنوب الضفة متمسّكون بالأرض

ينحني الفلسطيني هيئم دبابسة لجمع أكوام حجارة منزله الذي هدمته جرافات الجيش الإسرائيلي في قريته خلة الضبع في مسافر يطا بجنوب الضفة الغربية المحتلة، ليفسح المجال أمام إقامة خيمة تؤويه، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». منذ سنوات، تتكرّر في هذه المنطقة أعمال العنف التي يقوم بها مستوطنون إسرائيليون، كما عمليات الهدم المتكررة للمساكن التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي. إلا أن دبابسة (34 عاماً) يقول إن العملية الأخيرة كانت «أكبر عملية هدم شهدناها على الإطلاق» بعدما دُمرت القرية التي كان يقطنها نحو 100 فلسطيني. وأضاف لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «جاءت القوات الإسرائيلية هنا في الماضي ونفّذت ثلاث أو أربع عمليات هدم، لكن لم يتمّ تدمير قرية بهذا الحجم في مسافر يطا. لم يتبقَ لي شيء سوى ملابسي، كل ما أملكه أصبح تحت الأنقاض». صبي صغير يحفر في أنقاض قرية خلة الضبع في منطقة مسافر يطا بالضفة الغربية المحتلة (أ.ف.ب) كان والده الثمانيني خلفه يحاول جاهداً إزاحة باب المنزل القديم عن الطريق ليتمكنا من تشييد مأوى لهما. وخلة الضبع واحدة من بين قرى عدّة سلّط الفيلم الوثائقي «نو آذر لاند» (لا أرض أخرى) الحائز على جائرة أوسكار، الضوء عليها. وهو يروي معاناة السكان الفلسطينيين في جنوب الضفة الغربية التي تمثل هدفاً متكرراً لعنف المستوطنين وأنشطة الجيش الإسرائيلي. ومنذ فوز الفيلم بالجائزة مارس (آذار) الماضي، تكرّرت عمليات الهدم والهجمات بالقرى التي ظهرت في الفيلم. متعلقات سكان قرية خلة الضبع المدمرة في مسافر يطا بالضفة الغربية المحتلة متجمعة تحت شجرة بعد أن هدمت القوات الإسرائيلية 95 % من منازل القرية (أ.ف.ب) لا حماية واحتلت إسرائيل الضفة الغربية في عام 1967، وأعلنت القوات الإسرائيلية في وقت لاحق مسافر يطا منطقة عسكرية مغلقة. وتقوم القوات الإسرائيلية وبشكل دوري بهدم المنشآت التي تقول السلطات إنها بنيت بشكل غير قانوني في منطقة يعيش فيها نحو 1100 فلسطيني. وعن هدم خلة الضبع، قالت القوات الإسرائيلية في بيان لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «قامت سلطات التنفيذ التابعة للإدارة المدنية بتفكيك عدد من المنشآت غير القانونية التي بنيت في منطقة عسكرية مغلقة واقعة على تلال الخليل الجنوبية». ووفق البيان، «تم تنفيذ الهدم بعد إتمام جميع الإجراءات الإدارية المطلوبة وفقاً لإطار الأولوية التنفيذية الذي تم تقديمه سابقاً للمحكمة العليا». شجرة زيتون تحت أنقاض منازل مهدمة في قرية خلة الضبع (أ.ف.ب) ويعرف عن بعض سكان المنطقة وأجدادهم أنهم كانوا يعيشون في كهوف صخرية هرباً من حرارة الصيف الشديدة. وبعد إعلان مسافر يطا في سبعينات القرن الماضي منطقة عسكرية مغلقة، بنوا منازل من الحجارة وغيرها من المواد. وروى دبابسة أنه أول فرد في أسرته يولد في مستشفى وليس في كهف. وشرح كيف أن الجيش أغلق مدخل الكهف الذي يقع قرب منزل عائلته المهدّم حيث ولد والده وجده. في وسط خلة الضبع، يمكن رؤية دفتر ملاحظات ممزق تغطيه الأتربة بين الأنقاض وكانت إحدى المنظمات الإنسانية تستخدمه لتسجيل الفحوص الطبية للسكان. على الجدار الخارجي للمنشأة الوحيدة التي بقيت قائمة، رسمت جدارية كتب عليها بالإنجليزية «دعني أعيش». وقال رئيس مجلس قرية التواني المجاورة، محمد ربعي، إن مساعدات تصل إلى القرى في المنطقة. لكنه أضاف أنه لا يريد تلك المساعدات لطالما الدول الممولة «لا تستطيع أن تحمي منشأة ساهمت في إقامتها». فلسطيني يجمع أغراضاً من أنقاض منزل مهدم في قرية خلة الضبع بمنطقة مسافر يطا بالضفة الغربية المحتلة (أ.ف.ب) «لن أغادر» وتابع ربعي: «تمّت توسعة تسع بؤر استيطانية في منطقة مسافر يطا» بعد اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» بقطاع غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ويعيش في الضفة الغربية من دون القدس الشرقية نحو نصف مليون إسرائيلي في مستوطنات تعتبر غير قانونية في نظر القانون الدولي، فيما يبلغ تعداد الفلسطينيين نحو ثلاثة ملايين. وبحسب رئيس المجلس القروي، يهاجم المستوطنون من المستوطنات القريبة «المنازل، ويقومون بالتخريب، ويحاولون القتل، ويعتدون على الأطفال والنساء» دون رادع، وغالباً بحماية الجيش الإسرائيلي، وفق قوله. ورأى ربعي في هذا «سياسة تهجير واضحة». وعبّر وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، الذي يعيش في مستوطنة بشمال الضفة الغربية المحتلة، الثلاثاء، عن أمله في أن يتم ضمّ الضفة بشكل رسمي في عهد الحكومة الحالية التي توصف بأنها الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل والتي ستواصل عملها حتى أواخر العام المقبل. واعتبر وزير المالية أن ضمّ الضفة الغربية هو «أحد أهم التحديات» أمام القيادة الإسرائيلية. أما آمنة دبابسة (76 عاماً) التي انتقلت للعيش في خلة الضبع عند زواجها قبل 60 عاماً، فأكدت أنها لن تغادرها. وأضافت: «الوطن غالٍ، أنام على الحجارة ولا أخرج من هنا». وقالت وهي تجلس مع حفيداتها على صخرة في ظلّ شجرة زيتون، إن الجنود أجبروها على الخروج من منزلها قبل هدمه. «كنت أريد أن أرتدي ملابسي لكنهم طردوني». ويشاركها هيثم الإصرار على عدم مغادرة القرية. وقال وهو يشير إلى سرير وضع في الهواء الطلق على قمة التل: «نمت هناك الليلة الماضية».

«الأوروبي» يعرب عن «قلقه» إزاء خطة إسرائيل بشأن غزة... ويدعوها إلى «ضبط النفس»
«الأوروبي» يعرب عن «قلقه» إزاء خطة إسرائيل بشأن غزة... ويدعوها إلى «ضبط النفس»

الشرق الأوسط

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

«الأوروبي» يعرب عن «قلقه» إزاء خطة إسرائيل بشأن غزة... ويدعوها إلى «ضبط النفس»

أعرب «الاتحاد الأوروبي» عن قلقه إزاء الخطّة الإسرائيلية الجديدة لـ«السيطرة على غزة»، ودعا الدولة العبرية إلى «أقصى درجات ضبط النفس»، وفق ما قال الناطق باسمه اليوم الاثنين. وأعلن أنور العنوني، خلال الإحاطة الإعلامية اليومية لـ«المفوضية الأوروبية»، أن «(الاتحاد الأوروبي) قلق من التوسيع المرتقب لعملية القوّات الإسرائيلية في غزة، الذي سيؤدي إلى مزيد من الضحايا والمعاناة للفلسطينيين. ونحن ندعو إسرائيل إلى التحلّي بأقصى درجات ضبط النفس»، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». تجهيز جثث عدد من الأطفال والنساء والرجال خارج مستشفى «الشفاء» بمدينة غزة لمراسم الدفن... وكانوا سقطوا ضحايا غارتين منفصلتين على الأقل للجيش الإسرائيلي (أ.ب) وفي وقت سابق اليوم، أفادت «هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان)»، نقلاً عن مصادر مطلعة، بأن مجلس الوزراء الأمني برئاسة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، وافق على توسيع تدريجي للهجوم على حركة «حماس» في غزة. فلسطينيتان من خان يونس تبكيان أقاربهما (أ.ب) وذكر مسؤول سياسي إسرائيلي، لاحقاً، أن المجلس الأمني المصغر وافق ليلاً على خطة لتوسيع العمليات في غزة، لتشمل «السيطرة» على القطاع ولتعزز فكرة «الهجرة الطوعية» للسكان، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال المسؤول: «ستتضمن الخطة... احتلال قطاع غزة، والسيطرة على الأراضي، ونقل سكان غزة إلى الجنوب؛ حماية لهم». وأضاف أن نتنياهو «مستمر في الترويج» لخطة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، بشأن «الهجرة الطوعية» لسكان غزة. آثار الدمار في خان يونس (رويترز) يأتي ذلك بعد يوم من إعلان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، أن الجيش بدأ بالفعل إصدار عشرات آلاف أوامر الاستدعاء لقوات الاحتياط لتوسيع الحملة العسكرية في غزة. وقال زامير للقوات، وفقاً لبيان صادر عن الجيش: «نزيد الضغط بهدف استعادة أفرادنا (الرهائن) وهزيمة (حماس)». واستأنفت إسرائيل العمليات البرية في غزة خلال مارس (آذار) الماضي بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار دعمته الولايات المتحدة وأوقف القتال لمدة شهرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store