أحدث الأخبار مع #وكالةالأمنالقومي


24 القاهرة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
تقليص عدد الموظفين وقرار يخص الصين.. ماذا يحدث داخل وكالة الاستخبارات الأمريكية؟
كشفت تقارير أمريكية ودولية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعتزم تقليص عدد الموظفين في وكالة الاستخبارات المركزية CIA وغيرها من وكالات الاستخبارات، بما في ذلك وكالة الأمن القومي NSA، وفق ما أبلغه مسؤولون في الإدارة لأعضاء في الكونجرس ، بحسب ما أفادت صحيفة واشنطن بوست. تسريح موظفي الـ CIA وأكد شخص مطلع على الخطة غير مخوّل بالتصريح علنًا هذه التغييرات لوكالة أسوشيتد برس بشرط عدم الكشف عن هويته. وتنص الخطة على خفض عدد موظفي الـCIA بمقدار 1200 موظف خلال عدة سنوات، بالإضافة إلى خفض آلاف الوظائف في وكالة الأمن القومي وغيرها من الوكالات الاستخباراتية، وذكرت واشنطن بوست أن تقليص عدد الموظفين في الـCIA يشمل مئات الأشخاص الذين تقدموا طواعية بطلبات تقاعد مبكر، بينما سيتم تنفيذ بقية التخفيضات من خلال تقليل التعيينات الجديدة، دون الحاجة إلى تسريح جماعي للموظفين. وردًا على الاستفسارات بشأن التقليصات، أصدرت وكالة الاستخبارات المركزية بيانًا أكدت فيه أن المدير جون راتكليف يعمل على مواءمة الوكالة مع أولويات ترامب في مجال الأمن القومي. وقالت الوكالة في البيان:هذه الإجراءات تأتي ضمن استراتيجية شاملة تهدف إلى ضخ طاقة جديدة في الوكالة، وتوفير فرص لظهور قادة جدد، وتعزيز قدرة الـCIA على تنفيذ مهامها. من جهة أخرى، لم يصدر تعليق فوري من المتحدثة باسم مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، التي تشرف على تنسيق عمل 18 وكالة استخباراتية مختلفة. وقد عرضت كل من وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة الأمن القومي استقالات طوعية على بعض الموظفين، كما أعلنت الـCIA عن خطط لتسريح عدد غير معروف من الموظفين الجدد. وشملت قرارات الإدارة الجديدة أيضًا إلغاء برامج التنوع والمساواة والشمول في وكالات الاستخبارات، على الرغم من أن قاضيًا أصدر أمرًا مؤقتًا يمنع فصل 19 موظفًا من العاملين في هذه البرامج بعد أن طعنوا في قرارات فصلهم. كما أقال ترامب بشكل مفاجئ الجنرال الذي كان يقود وكالة الأمن القومي والقيادة السيبرانية التابعة للبنتاغون. وقد تعهّد جون راتكليف بإعادة هيكلة الـCIA، وأعلن رغبته في تعزيز استخدام الوكالة للمعلومات الاستخباراتية من المصادر البشرية، مع تركيز خاص على الصين. في عيد ميلاده.. ترامب يستعد لعرض عسكري ضخم احتفالًا بمرور 250 عامًا على تأسيس الجيش الأمريكي بسبب رسوم ترامب.. بضائع الصين إلى أمريكا تتراجع بنسبة 35%


تونس الرقمية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- تونس الرقمية
الولايات المتحدة – وكالة الاستخبارات المركزية تعلن عن حذف 1200 وظيفة… ووكالة الأمن القومي في الطريق؟
في ظل سياسة التقشف التي تفرضها إدارة ترامب، تستعد وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) لحذف 1200 وظيفة، وفق ما كشفته صحيفة واشنطن بوست. وتندرج هذه الخطوة التدريجية ضمن مشروع أشمل لتقليص حجم الوظيفة العمومية الفيدرالية، كما ترغب فيه البيت الأبيض. ووفق الصحيفة الأمريكية، فإن عملية التقليص ستتم على مراحل ولن تشمل عمليات تسريح مباشرة. الهدف المعلن: تكييف الوكالة مع الأولويات الجديدة للأمن القومي. ولم يؤكد ناطق باسم الوكالة الأرقام المتداولة، لكنه صرّح بأن مدير الـCIA، جون راتكليف، اتخذ «إجراءات سريعة لضمان انسجام الموارد البشرية مع التوجهات الاستراتيجية الجديدة التي حددتها الحكومة». سابقة في تاريخ الاستخبارات الأمريكية بهذا الإعلان، تصبح وكالة الاستخبارات المركزية أول جهاز استخباراتي أمريكي يباشر رسميًا تقليصًا في عدد موظفيه، تماشيًا مع الأهداف المالية لإدارة ترامب. وكان الرئيس الجمهوري قد وعد، منذ انطلاق ولايته الثانية، بخفض كبير في حجم الدولة الفيدرالية، مستهدفًا بالأساس الوكالات التي يعتبرها غير فعالة أو مكلفة للغاية. ورغم أن الميزانية الدقيقة للـCIA تبقى سرية، فإن وثائق كشفها إدوارد سنودن عام 2013 قدّرت عدد موظفي الوكالة بنحو 21 ألف موظف، بميزانية سنوية تُقدَّر بعدة مليارات من الدولارات. وكالة الأمن القومي على القائمة أيضًا وتضيف واشنطن بوست أن وكالة الأمن القومي (NSA)، المسؤولة عن مهام التجسس السيبراني والتنصّت الإلكتروني، ستكون بدورها معنية بحذف وظائف، رغم أن التفاصيل الدقيقة لهذه العملية لم تتضح بعد. وقد تؤثر هذه التعديلات على القدرات التشغيلية للوكالتين، خاصة في سياق جيوسياسي متوتر تطبعه النزاعات في أوكرانيا، وبحر الصين، والشرق الأوسط، إضافة إلى تصاعد التهديدات السيبرانية. نحو إعادة تحديد الأولويات الاستراتيجية تسعى الإدارة الأمريكية إلى تركيز الموارد على المهام المصنفة كأولويات، حتى وإن كان ذلك على حساب بعض الوحدات الداعمة أو البرامج التي تُعتبر متجاوزة. ويعتزم مدير الـCIA أيضًا تحديث الوكالة، من خلال تسريع التحول الرقمي وتعزيز القدرات في مجالي الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، وهما مجالان أساسيان في مواجهة التهديدات المستقبلية. وهكذا، بينما تمضي الولايات المتحدة في سياسة تقليص الإنفاق العام، لا تبدو أجهزة الاستخبارات بمنأى عن موجة التقشف. ومن خلال خفض عدد موظفيها، تُطلق الـCIA عملية تحول هيكلي قد تعيد رسم ملامح جهاز الاستخبارات الخارجية خلال السنوات القادمة. ويبقى السؤال مطروحًا: هل ستسهم هذه الإجراءات في تعزيز كفاءة الأجهزة، أم ستقوّض قدرتها على التفاعل في عالم يزداد اضطرابًا؟ لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


الوئام
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
إدارة ترمب تعتزم تسريح 1200 موظف بوكالة الاستخبارات المركزية
كشفت صحيفة 'واشنطن بوست' أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تعتزم تنفيذ خفض واسع في عدد موظفي وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، يشمل تسريح نحو 1200 موظف خلال السنوات القادمة، ضمن خطة أشمل لإعادة هيكلة أجهزة الاستخبارات الأمريكية. ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع أن الإدارة أبلغت أعضاء الكونغرس في الكابيتول بنيّتها تقليص عدد العاملين في 'CIA'، إلى جانب خفض آلاف الوظائف الأخرى في مؤسسات استخباراتية حساسة مثل وكالة الأمن القومي (NSA)، المتخصصة في التشفير والمراقبة الإلكترونية العالمية. وبحسب المصدر، فإن عملية التخفيض ستعتمد جزئيًا على تقليل عمليات التوظيف المستقبلية، إضافة إلى تشجيع المئات من الموظفين الحاليين على التقاعد المبكر، وهو ما بدأ بالفعل تنفيذه في بعض الوحدات. إلا أن هذه الخطط أثارت موجة تحذيرات من مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين، الذين نبهوا إلى أن هذا التقليص قد يؤدي إلى 'ثغرة أمنية خطيرة'، في ظل احتمال استغلال حالة السخط لدى الموظفين المسرّحين من قبل أجهزة استخبارات أجنبية، لا سيما الروسية والصينية، في تجنيدهم والوصول إلى معلومات حساسة. وكانت صحيفة 'نيويورك تايمز' قد أشارت في تقرير سابق إلى أن عمليات التسريح بدأت فعليًا منذ أوائل مارس، مستهدفة موظفين تم تعيينهم خلال العامين الماضيين، ما أدى إلى حالة من الذعر بين الكوادر الشابة داخل الوكالة، وانعكس سلبًا على المعنويات ومعدلات الإنتاج. من جهتها، أفادت صحيفة 'بوليتيكو' بأن عملية الخفض الوظيفي الواسعة قد تجعل عدداً كبيراً من الموظفين المسرّحين عرضة للاستهداف من قبل جهات استخباراتية أجنبية، بما يهدد بكشف أسرار الدولة الحساسة، في وقت تمر فيه الولايات المتحدة بمرحلة دقيقة من التحديات الجيوسياسية العالمية.


الجزيرة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
واشنطن بوست: إدارة ترامب تعتزم تقليص عدد موظفي الاستخبارات الأميركية
كشفت صحيفة واشنطن بوست -أمس الجمعة- عن أن البيت الأبيض أبلغ أعضاء في الكونغرس بنيته خفض عدد الموظفين في وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) ووكالات استخباراتية أخرى، من بينها وكالة الأمن القومي. وتشمل الخطة خفض عدد العاملين في وكالة الاستخبارات المركزية بنحو 1200 موظف على مدى عدة سنوات، إلى جانب تسريح آلاف الموظفين في وكالات أخرى ، مثل وكالة الأمن القومي. وأكد مصدر مطلع لوكالة أسوشيتد برس صحة تلك التغييرات، موضحا أن عمليات الخفض ستكون تدريجية عن طريق تقليص التوظيف الطبيعي، من دون الحاجة إلى تسريح جماعي، في حين أن مئات الموظفين في وكالة الاستخبارات المركزية اختاروا التقاعد المبكر. طاقة متجددة من جهتها، قالت وكالة الاستخبارات المركزية -في بيان- إن مديرها جون راتكليف يعمل على مواءمة مهام الوكالة مع أولويات الرئيس دونالد ترامب في مجال الأمن القومي، إذ إنه يقود خطة تهدف إلى "ضخ طاقة متجددة" في الوكالة وتوفير فرص للقادة الجدد للصعود، فضلا عن تحسين أداء الوكالة لتنفيذ مهامها في جمع وتحليل المعلومات الاستخباراتية. وأضافت أن هذه التحركات جزء من إستراتيجية شاملة تهدف إلى تحسين كفاءة الوكالة وتعزيز جاهزيتها. إعلان وأوضح راتكليف -في تصريحات سابقة أمام الكونغرس- أن الوكالة ستواصل تقديم تحليلات "ثاقبة، وموضوعية، ومتعددة المصادر"، محذرا من السماح لأي انحياز سياسي أو شخصي بالتأثير على تقييماتها. في المقابل، لم يصدر مكتب مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد أي تعليق فوري على طلب للتعليق. ويشرف مكتب غابارد على تنسيق أنشطة 18 وكالة تابعة لمجتمع الاستخبارات الأميركي. وتأتي هذه الخطوة في ظل سياسة أوسع تنتهجها إدارة ترامب لتقليص حجم الحكومة الفدرالية، إذ كانت وكالة الاستخبارات المركزية من أوائل الوكالات الأمنية التي انضمت إلى برنامج التسريح الطوعي الذي أطلقه ترامب مطلع العام الجاري، بهدف إعادة هيكلة الجهاز الحكومي وتحقيق وفورات في الميزانية.


روسيا اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
إدارة ترامب تعتزم تسريح 1200 موظف في وكالة الاستخبارات المركزية
ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مصدر مطلع قوله: "الإدارة أبلغت المشرعين في الكابيتول مؤخرا عن نيتها تقليص عدد موظفي وكالة المخابرات المركزية بنحو 1200 شخص خلال عدة سنوات، وخفض آلاف آخرين من وحدات أخرى في المجتمع الاستخباري الأمريكي، بما في ذلك وكالة الأمن القومي - وهي خدمة سرية للغاية متخصصة في التشفير والتجسس الإلكتروني العالمي". وأشار المصدر إلى أن عملية تقليص الموظفين ستتم جزئيا من خلال خفض التوظيف، كما ستشمل عدة مئات من الموظفين الذين اختاروا بالفعل التقاعد المبكر. وحذرت الصحيفة من أن "المسؤولين الأمريكيين الحاليين والسابقين حذروا من مخاطر مضادة، مشيرين إلى أن وجود آلاف الموظفين الاستخباراتيين المحتمل استياؤهم دون عمل يمثل هدفا جذابا لعمليات التجنيد من قبل أجهزة استخبارات الدول المنافسة"، مع إشارة خاصة إلى روسيا والصين. وفي أوائل مارس، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن إدارة ترامب وإدارة كفاءة الحكومة (DOGE)، بدأت خفضا كبيرا في عدد الموظفين في وكالة الاستخبارات المركزية، مع التركيز بشكل خاص على الموظفين الذين تم تعيينهم خلال العامين الماضيين. وأثارت هذه الخطوة حالة من الذعر بين الموظفين الشباب في الوكالة، وفقا للتقرير، مما أثر سلبا على الروح المعنوية وإنتاجية العمل في الوكالة. كما أفادت صحيفة "بوليتيكو" نقلا عن مصادر أن الموظفين الحكوميين الأمريكيين المستهدفين بخفض الوظائف الواسع النطاق، قد يصبحون "صيدا" للاستخبارات الأجنبية ويكشفون لهم أسرار الدولة. المصدر: RT + وكالات أعلن رئيس قسم كفاءة الحكومة الأمريكية (DOGE) إيلون ماسك أن موظفي قسمه يتعرضون يوميا لتهديدات بالانتقام بسبب عملهم. ذكرت وكالة "بلومبرغ"، أنه خلال الشهرين الأولين من ولايته كرئيس للولايات المتحدة، واجه دونالد ترامب أكثر من 150 دعوى قضائية تتحدى شرعية إجراءات إدارته. ألزم قاض فيدرالي أمريكي إدارة الرئيس دونالد ترامب بإعادة آلاف الموظفين المفصولين من الوكالات الفيدرالية إلى عملهم، ووقف عمليات التسريح الجماعي. أعلنت وزارة التعليم الأمريكية مساء يوم الثلاثاء عن خطة لتقليص عدد العاملين لديها بنسبة 50%، وتخفيض عدد الموظفين البالغ عددهم أكثر من 4100 موظف إلى النصف تقريبا.