logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالةالأنباءالمركزيةالكوريةالشمالية

لحظة ضعف نادرة في حياة كيم.. لمن يُهدي زعيم كوريا الشمالية الوردة الحمراء؟
لحظة ضعف نادرة في حياة كيم.. لمن يُهدي زعيم كوريا الشمالية الوردة الحمراء؟

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العين الإخبارية

لحظة ضعف نادرة في حياة كيم.. لمن يُهدي زعيم كوريا الشمالية الوردة الحمراء؟

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 10:18 ص بتوقيت أبوظبي في ظهور نادر يعكس لحظة ضعف إنساني غير معتادة لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-أون، تناقلت وسائل إعلام محلية صورة صادمة للرجل القوي. وعلى خلاف الصورة التي سعى لتكريسها، ظهر كيم مستندًا على ركبته في تواضع أمام قبر، ممسكًا بوردة حمراء. وقالت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية إن الزعيم زار قبر هيون تشول-هيه، المعروف بأنه لعب دورًا رئيسيًا في إعداده للقيادة، بمناسبة الذكرى الثالثة لوفاته، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، اليوم الإثنين. وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن كيم زار مقبرة الشهداء الوطنيين في سينمي-ري في اليوم السابق، ووضع زهرة أمام قبر هيون لإحياء الذكرى الثالثة لوفاته. وتوفّي هيون، قائد جيش الشعب الكوري، عن عمرٍ يناهز 87 عامًا، في 19 مايو/أيار 2022. ومن المعروف أنه لعب دورًا رئيسيًا في مساعدة كيم جونغ-إيل، والد الزعيم الحالي، في تعزيز السيطرة على الجيش، وإعداد كيم جونغ-أون كخليفة له. في عام 2022، أقامت كوريا الشمالية جنازة رسمية لهيون، برئاسة كيم جونغ-أون. كما قام كيم بزيارة قبر هيون في الذكرتين الأولى والثانية لوفاته. ونقلت الوكالة عن كيم قوله: "لا يزال الرفيق هيون تشول-هيه، الذي كان دائمًا برفقة الجنرال كيم جونغ-إيل، حاضرًا في ذاكرتي. لقد كان ظلًّا للجنرال العظيم". وقال كيم: "سيظل خالدًا في أذهاننا، ويُذكرنا دائمًا بعصر كيم جونغ-إيل، ويُشجّعنا في نضالنا المقدّس من أجل تحقيق النصر العظيم". aXA6IDgyLjI5LjIxMS4xMzcg جزيرة ام اند امز LV

كيم جونغ أون يشرف شخصيًا على تدريبات تحاكي هجمات نووية
كيم جونغ أون يشرف شخصيًا على تدريبات تحاكي هجمات نووية

عين ليبيا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عين ليبيا

كيم جونغ أون يشرف شخصيًا على تدريبات تحاكي هجمات نووية

أعلنت كوريا الشمالية، اليوم الجمعة، أن الزعيم كيم جونغ أون أشرف على تدريبات عسكرية تحاكي تنفيذ هجمات نووية مضادة تستهدف كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، في أحدث تصعيد يعكس استمرار التوتر في شبه الجزيرة الكورية. ويأتي هذا الإعلان غداة سلسلة من التجارب الصاروخية أجرتها بيونغ يانغ، شملت ـ وفقًا لجيش كوريا الجنوبية ـ 'أنواعًا مختلفة' من الصواريخ الباليستية قصيرة المدى، رجّح مراقبون أن تكون مرتبطة بصفقات أسلحة بين كوريا الشمالية وروسيا. من جانبها، أوضحت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن التدريبات تضمنت استخدام نظام صاروخي وصاروخ باليستي تكتيكي، وهدفت إلى تنفيذ إجراءات انتقال سريع إلى 'وضع الهجوم النووي المضاد'، كما تحقّقت من جاهزية القيادة ونظام التعبئة للرد السريع في حال نشوب أزمة نووية. وصرّح كيم بأن تعزيز القدرات النووية لا يزال 'أساسيًا لردع التهديدات العدوانية' من جانب واشنطن وسيول، مشددًا على أهمية تسريع وتيرة التسلّح، خاصة في القوات البحرية. وتخضع بيونغ يانغ لعقوبات مشددة من الأمم المتحدة بسبب برامجها النووية والصاروخية، التي تحظر امتلاكها للصواريخ الباليستية. ورغم ذلك، تواصل كوريا الشمالية تطوير قدراتها، حيث كشفت في أبريل الماضي عن مدمّرة جديدة تُدعى 'تشوي هيون'، بوزن 5000 طن، ورجّح محللون أن تكون مجهزة بصواريخ نووية تكتيكية. وتؤكد بيونغ يانغ مرارًا أن سلاحها النووي يشكّل ضرورة ردعية لمواجهة ما تصفه بـ'المناورات العدوانية' بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. وتجدر الإشارة إلى أن الكوريتين لا تزالان في حالة حرب من الناحية النظرية، إذ انتهت الحرب الكورية (1950 – 1953) بهدنة لا باتفاق سلام رسمي.

زعيم كوريا الشمالية يشرف على تجارب لأنظمة صواريخ باليستية قصيرة المدى
زعيم كوريا الشمالية يشرف على تجارب لأنظمة صواريخ باليستية قصيرة المدى

مصرس

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

زعيم كوريا الشمالية يشرف على تجارب لأنظمة صواريخ باليستية قصيرة المدى

أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون بنفسه على تجارب لأنظمة صواريخ باليستية قصيرة المدى تحاكي ضربات نووية مضادة ضد القوات الأمريكية والكورية الجنوبية، في الوقت الذي واصلت فيه كوريا الشمالية إلقاء اللوم على خصومها في تصعيد التوترات من خلال تدريباتهم العسكرية المشتركة، بحسب وسائل إعلام رسمية كورية شمالية. وجاء التقرير بعد يوم من رصد الجيش الكوري الجنوبي لعمليات إطلاق متعددة من الساحل الشرقي لكوريا الشمالية وتقييمه بأن التجارب قد تكون مرتبطة أيضا بصادرات البلاد من الأسلحة إلى روسيا خلال حربها في أوكرانيا.وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية أن تجارب الخميس شملت منظومة صواريخ باليستية متنقلة يبدو أنها مصممة على غرار نظام إسكندر الروسي، بالإضافة إلى قاذفات صواريخ متعددة عيار 600 ملم يصنفها المسؤولون الكوريون الجنوبيون على أنها باليستية نظرا لدفعها الذاتي ورحلتها الموجهة. وكلاهما جزء من مجموعة متزايدة من أنظمة الأسلحة التي تقول كوريا الشمالية إنها يمكن أن تكون مسلحة بأسلحة نووية "تكتيكية" للاستخدام في ساحة المعركة.وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن التجارب تهدف إلى تدريب الوحدات العسكرية التي تشغل أنظمة الصواريخ وقاذفات الصواريخ على تنفيذ الهجمات بشكل أكثر فعالية في ظل نظام السيطرة على الأسلحة النووية في كوريا الشمالية وضمان استجابة سريعة لأزمة نووية.وانتقدت الوكالة الكورية الشمالية الولايات المتحدة "والدول التابعة لها" لتوسيع التدريبات العسكرية المشتركة داخل وحول شبه الجزيرة الكورية، والتي تزعم كوريا الشمالية أنها استعدادات لحرب نووية، وقالت إن عمليات إطلاق الخميس أظهرت "وضعية الرد السريع" لقواتها.ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن كيم شدد على ضرورة تعزيز دور قواته النووية في ردع الحرب وخوضها على حد سواء، ودعا إلى بذل جهود مستمرة لتحسين الجاهزية القتالية وقدرات الضربات الدقيقة.وصفت كيم إيناي، المتحدثة باسم وزارة الوحدة الكورية الجنوبية، التي تتعامل مع الشؤون بين الكوريتين، أحدث عمليات إطلاق كورية شمالية بأنها "عمل استفزازي واضح" ينتهك قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ويشكل تهديدا خطيرا للسلام والاستقرار في المنطقة.جاء إطلاق الخميس بعد يوم من ذكر وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية أن كيم حث عمال الذخيرة على زيادة إنتاج قذائف المدفعية وسط تعميق تحالفه مع موسكو.

كوريا الشمالية تجري تجارب تحاكي ضربات نووية ضد واشنطن
كوريا الشمالية تجري تجارب تحاكي ضربات نووية ضد واشنطن

الوئام

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوئام

كوريا الشمالية تجري تجارب تحاكي ضربات نووية ضد واشنطن

أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون بنفسه على تجارب لأنظمة صواريخ باليستية قصيرة المدى تحاكي ضربات نووية مضادة ضد القوات الأمريكية والكورية الجنوبية، في الوقت الذي واصلت فيه كوريا الشمالية إلقاء اللوم على خصومها في تصعيد التوترات من خلال تدريباتهم العسكرية المشتركة، بحسب وسائل إعلام رسمية كورية شمالية. وجاء التقرير بعد يوم من رصد الجيش الكوري الجنوبي لعمليات إطلاق متعددة من الساحل الشرقي لكوريا الشمالية وتقييمه بأن التجارب قد تكون مرتبطة أيضا بصادرات البلاد من الأسلحة إلى روسيا خلال حربها في أوكرانيا. وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية أن تجارب الخميس شملت منظومة صواريخ باليستية متنقلة يبدو أنها مصممة على غرار نظام إسكندر الروسي، بالإضافة إلى قاذفات صواريخ متعددة عيار 600 ملم يصنفها المسؤولون الكوريون الجنوبيون على أنها باليستية نظرا لدفعها الذاتي ورحلتها الموجهة. وكلاهما جزء من مجموعة متزايدة من أنظمة الأسلحة التي تقول كوريا الشمالية إنها يمكن أن تكون مسلحة بأسلحة نووية 'تكتيكية' للاستخدام في ساحة المعركة. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن التجارب تهدف إلى تدريب الوحدات العسكرية التي تشغل أنظمة الصواريخ وقاذفات الصواريخ على تنفيذ الهجمات بشكل أكثر فعالية في ظل نظام السيطرة على الأسلحة النووية في كوريا الشمالية وضمان استجابة سريعة لأزمة نووية. وانتقدت الوكالة الكورية الشمالية الولايات المتحدة 'والدول التابعة لها' لتوسيع التدريبات العسكرية المشتركة داخل وحول شبه الجزيرة الكورية، والتي تزعم كوريا الشمالية أنها استعدادات لحرب نووية، وقالت إن عمليات إطلاق الخميس أظهرت 'وضعية الرد السريع' لقواتها. ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن كيم شدد على ضرورة تعزيز دور قواته النووية في ردع الحرب وخوضها على حد سواء، ودعا إلى بذل جهود مستمرة لتحسين الجاهزية القتالية وقدرات الضربات الدقيقة. وصفت كيم إيناي، المتحدثة باسم وزارة الوحدة الكورية الجنوبية، التي تتعامل مع الشؤون بين الكوريتين، أحدث عمليات إطلاق كورية شمالية بأنها 'عمل استفزازي واضح' ينتهك قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ويشكل تهديدا خطيرا للسلام والاستقرار في المنطقة. جاء إطلاق الخميس بعد يوم من ذكر وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية أن كيم حث عمال الذخيرة على زيادة إنتاج قذائف المدفعية وسط تعميق تحالفه مع موسكو.

(جديد) الزعيم الكوري الشمالي يشرف على تجربة صاروخية ويؤكد على الاستعداد القتالي للقوات النووية
(جديد) الزعيم الكوري الشمالي يشرف على تجربة صاروخية ويؤكد على الاستعداد القتالي للقوات النووية

وكالة نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

(جديد) الزعيم الكوري الشمالي يشرف على تجربة صاروخية ويؤكد على الاستعداد القتالي للقوات النووية

سيئول، 9 مايو (يونهاب) — ذكرت وسائل الإعلام الرسمية في الشمال اليوم الجمعة أن الزعيم 'كيم جونغ-أون' أشرف على تدريبات مشتركة لإطلاق صواريخ مدفعية بعيدة المدى ونوع جديد من الصواريخ الباليستية التكتيكية، مع التأكيد على الجاهزية القتالية للقوات النووية، وذلك بعد يوم من إطلاق البلاد عدة صواريخ باليستية. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن المناورات كانت تهدف إلى تعريف الوحدات العسكرية بعمليات الأسلحة، كما أن اختبار إطلاق النار تحقق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة للرد السريع في حالة نشوب أزمة نووية. وشملت التدريبات نظاما صاروخيا متعدد الطبقات من عيار 600 ملليمتر وصاروخا باليستيا تكتيكيا من طراز 'هواسونغبو-11-كا'، وفقا لوكالة الأنباء. وقال 'كيم'، وفقا لتقرير الوكالة: «التأكيد على ضرورة تعزيز الدور المحوري للقوة النووية في جميع جوانب استراتيجية ردع الحرب واستراتيجية خوض الحرب. ومن المهم للغاية إتقان الاستعداد القتالي الطبيعي للقوة النووية بثبات». وبين الساعة 8:10 صباحا و9:20 صباحا أمس الخميس، رصد الجيش الكوري الجنوبي إطلاق عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى من أنواع مختلفة من مدينة 'وونسان' الساحلية الشرقية في الشمال، وهي رابع تجربة صاروخية باليستية تجريها البلاد حتى الآن هذا العام. وتكهن الجيش الكوري الجنوبي بأن الإطلاق ربما كان جزءا من اختبار أداء مرتبط بصفقات الأسلحة التي أبرمتها كوريا الشمالية مع روسيا. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أيضا إن 'كيم' أمر بزيادة الموثوقية القتالية والمساحة التشغيلية لأنظمة الأسلحة النووية التكتيكية، مشددا على ضرورة تعزيز «الدور المحوري» للقوات النووية في جميع جوانب استراتيجية الردع وخوض الحرب. ونقلت وكالة الأنباء عن 'كيم' قوله: «إن النمو الجذري لقوة المدفعية من شأنه أن ينبئ بتغييرات كثيرة في ممارسة أعمالنا العسكرية المستقبلية، ويتيح إمكانيات أكبر ومختلفة لتأمين القدرات العملياتية لجيشنا». وقبل الإطلاق، تفقدت المناورات أيضا الموثوقية التشغيلية لنظام 'هيكبانغاشو' (Haekbangashoe)، أو نظام 'الزناد النووي'، وهو نظام شامل لإدارة الأسلحة النووية يربط أمر الإطلاق بعملية التنفيذ الفعلي. وقد تم تطويره في عام 2023. واتهمت وكالة الأنباء المركزية الولايات المتحدة والدول الحليفة لها بإجراء سلسلة من التدريبات على العمليات النووية في شبه الجزيرة الكورية وحولها، والتعامل مع حرب نووية ضد كوريا الشمالية «كأمر واقع»، واصفة ذلك بأنه عمل «متهور» يتطلب من الجيش الحفاظ على «قدرة رد فعل سريع ووضع استعداد حربي شامل». كما نقلت وكالة الأنباء عن متحدث باسم وزارة الدفاع وصفه للتدريبات بأنها إجراء لإظهار «الموقف المضاد السريع وقدرة القوات المسلحة على الرد السريع» في حال «تغير الوضع العسكري في المنطقة الحساسة». ورافق 'كيم' خلال «التوجيه الميداني» يوم الخميس المدير العام لإدارة الصواريخ 'جانغ تشانغ-ها'، ورئيس أكاديمية العلوم الدفاعية 'كيم يونغ-هوان'، بالإضافة إلى عدد من كبار المسؤولين الحزبيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store