أحدث الأخبار مع #وكالةالبلح


بوابة ماسبيرو
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
«لن أعيش فى جلباب أبى» على «الأولى»
تعرض القناة الأولى من السبت إلى الأربعاء فى الرابعة عصرا مسلسل «لن أعيش فى جلباب أبى»، بطولة نور الشريف وعبلة كامل وعبدالرحمن أبوزهرة ومحمد رياض وحنان ترك ومصطفى متولى ومخلص البحيرى ومنال سلامة وناهد رشدى ووفاء صادق، وتأليف مصطفى محرم وقصة إحسان عبدالقدوس وإخراج أحمد توفيق، وإنتاج 1996.. وتدور الأحداث حول قصة الصعود من القاع إلى القمة لأحد التجار فى وكالة البلح. وتعرض يومى الخميس والجمعة فى الثانية عشرة منتصف الليل حلقات مجمعة من مسلسل «الشهد والدموع» بطولة يوسف شعبان وخالد زكى وعفاف شعيب ومحمود الجندى ونسرين وعبدالعزيز مخيون ونخبة كبيرة من النجوم.. قصة وسيناريو وحوار أسامة أنور عكاشة وإخراج إسماعيل عبدالحافظ، وغناء التتر على الحجار وموسيقى تصويرية عمار الشريعى، وإنتاج 1984.. ويدور المسلسل حول الظلم وما يولده من كراهية وانتقام فى نفس المظلوم. كما تعرض القناة يوميا من السبت إلى الأربعاء فى الخامسة مساء مسلسل «حكايتى»، بطولة ياسمين صبرى ووفاء عامر وأحمد بدير وأحمد صلاح حسنى وهنادى مهنى، وتأليف محمد عبدالمعطى وإخراج أحمد سمير فرج، وإنتاج 2019.. وتدور الأحداث فى إطار درامى مثير. كما تعرض الأولى يوميا من السبت إلى الأربعاء فى الثانية ظهرا برنامج «ولا تعسروا» تقديم الدكتور عمرو الوردانى عضو لجنة الإرشاد بالأزهر للرد على اسئلة المشاهدين الدينية.


الجزيرة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
أسواق الأغراض القديمة.. حينما يتحول الفقر إلى "ترند"
لطالما كانت أسواق الأغراض المستعملة ملاذا للفئات الأقل حظا ما بين وكالة البلح وسوق ديانا في القاهرة وأسواق "الفريب" في تونس وسوق الأحد في لبنان وغيرها من الأسواق حيث يمكنك إيجاد كافة احتياجاتك من الملابس والأثاث والكتب والأنتيكات، وحتى الأجهزة الكهربائية. لكن السنوات الأخيرة شهدت تحولا في علاقة المستهلكين بهذه الأسواق، ووفقا للتقديرات ارتفعت قيمة سوق الملابس المستعملة عالميا خلال السنوات من 2021 إلى 2023 من 138 مليار دولار إلى 211 مليارا، ومن المتوقع وصولها إلى نحو 351 مليار دولار بحلول عام 2027. كما شهد سوق إعادة بيع المستعمل عبر الإنترنت نموا متصاعدا، لتتحول الأغراض القديمة -خاصة الملابس- إلى موضة جديدة وترند. لماذا يعشق جيل زد الملابس المستعملة؟ يعد الوعي المتنامي بقضايا البيئة والمجتمع من بين سمات جيل زد المميزة، وقد نشأ أبناؤه في عالم مزدحم بالأزمات البيئية والاقتصادية، كما أن لديهم شعورا قويا بالهوية الفردية، وربما تفسر هذه الأسباب وغيرها انجذابهم للتسوق في أسواق المستعمل أو ما يعرف بـ"التوفير"، وهو اتجاه عززه التأثير الاقتصادي لجائحة "كوفيد-19" حين فقد الكثيرون وظائفهم، فوجدوا في أسواق الأغراض المستعملة وسيلة لإطفاء نهمهم للاستهلاك بميزانية أقل. كما نشأ نوع من الاقتصاد الموازي القائم على إعادة بيع الأغراض المستعملة عبر الإنترنت بأسعار أعلى، سواء بحالتها الأصلية أو بعد إعادة تدويرها لصنع قطع جديدة، وهو ما شكّل مصدر دخل للعديد من الأفراد وساهم في ازدياد نمو المحتوى المعتمد على شراء القطع القديمة واستعراضها. ويساعد شراء الأغراض المستعملة -خاصة من الملابس وقطع الديكور أو الإكسسوارات- على تعزيز الشعور بالتفرد عبر شراء قطع مميزة ومختلفة عن القطع السائدة والتنميط الذي تكرسه الموضة السريعة. كما أن العديد من المنتجات القديمة عادة ما تكون مصنوعة بحرفية أعلى مقارنة بتلك الحديثة. ومن ناحية أخرى، أصبح البعض يعتبرون استكشاف وإعادة تنسيق القطع واكتشافها بمثابة هواية في حد ذاتها تمنحهم شعورا بالإبداع والإثارة. كما أن الاستهلاك الواعي يوفر نوعا من بناء الهوية والاختيار الواعي، كما يعزز الشعور باحترام الذات عبر الاختيار الواعي للاستدامة، ويمنح شعورا إيجابيا للفرد بالقدرة على لعب دور في مساعدة المجتمع ومقاومة التأثيرات السلبية للموضة السريعة. دور وسائل التواصل الاجتماعي وقد لعبت منصات التواصل الاجتماعي دورا أساسيا في هذا التحول، فبإمكانك مشاهدة آلاف المقاطع التي تحمل وسم "ثريفت توك"، و"فينتدج فايندز" وغيرهما. وقد أصبح استكشاف الملابس المستعملة بمثابة ترند أو توجه عالمي مصحوب بتفاعل رقمي واسع، مما خلق لدى الأفراد نوعا من الشعور بالانتماء إلى مجتمع رقمي يقدّر تفردهم واختلافهم، وقد أصبح شراء المستعمل دلالة على الوعي البيئي والتفرد بدلا من ارتباطه التقليدي بانخفاض المكانة الاجتماعية. الوجه الآخر للوعي تمثل صناعة الموضة السريعة نحو أكثر من خُمس مصادر التلوث في العالم، كما ترتبط ببيئة عمل غير إنسانية، وتعتمد على العمالة الرخيصة وعمالة الأطفال في دول العالم الثالث لتقديم قطع ملابس سرعان ما تبلى، مما يخلق شعورا دائما لدى المستهلكين بحاجتهم لشراء المزيد من الملابس لمواكبة أحدث خطوط الموضة والتي تتغير بشكل شبه شهري. وبينما يعتبر شراء الملابس المستعملة خطوة مهمة في تقليل الأثر البيئي للموضة فإن المفارقة أن الجانب الآخر منه هو تشجيع المشترين على استهلاك المزيد من الملابس، إذ يشجع أحيانا رخص سعر القطع المستعملة مقارنة بالجديدة على زيادة الاستهلاك والاكتناز وإدمان التسوق. ومن ناحية أخرى، فقد أدت زيادة الطلب على السلع المستعملة إلى زيادة أسعارها بدرجة كبيرة، مما حرم قاعدة كبيرة من المستهلكين الأقل حظا والذين كان اعتمادهم الأساسي قائما على متاجر المستعمل، لتصبح ساحة للطبقات الاجتماعية الأعلى بدلا من كونها مصدرا أساسيا لاحتياجات الطبقات الأقل حظا، مما يؤدي إلى تكريس التفاوت الطبقي، وكأن الاستهلاك الواعي يتحول من بديل أخلاقي للموضة السريعة إلى شكل آخر من أشكال الاستهلاك يحمل تحديات اقتصادية واجتماعية يجب عدم إغفالها.


الدستور
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
في ذكرى ميلاد نجمة الجماهير.. قصة أول 3 أمنيات لـ نادية الجندي
تحتفل اليوم الفنانة نادية الجندي بعيد ميلادها، إذ وُلدت في مثل هذا اليوم عام 1946، وتُعد واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية اللاتي قدمن أعمالًا مميزة لا تزال علامة بارزة في تاريخ الفن. وتُعد الفنانة نادية الجندي واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية، حيث حفرت اسمها بحروف من ذهب في عالم الفن، وتمكنت من تقديم أدوار قوية ومتنوعة جعلتها "نجمة الجماهير" بجدارة. رحلة فنية استثنائية بدأت رحلتها الفنية منذ الصغر، حين فازت بلقب ملكة جمال الإسكندرية، وكان أول ظهور سينمائي لها عام 1959 في فيلم "جميلة"، ثم شاركت في عدة أفلام مثل "الخائنة"، و"صغيرة على الحب"، و"مراتي مجنونة مجنونة"، إلى أن حصلت على أول بطولة سينمائية لها في فيلم "بمبة كشر" عام 1974، والذي حقق نجاحًا ساحقًا وأكد موهبتها الكبيرة. مسيرة فنية حافلة بالنجاح بدأت نادية الجندي مشوارها الفني منذ صغرها، وحققت شهرة واسعة في السبعينات والثمانينات، حيث قدمت أفلامًا صنعت بصمة في تاريخ السينما المصرية. ومن أشهر أعمالها: الباطنية، وكالة البلح، امرأة هزت عرش مصر، المدبح، جبروت امرأة، مهمة في تل أبيب، شهد الملكة، عصر القوة، الإمبراطورة، الضائعة، رغبة متوحشة. اشتهرت نادية الجندي بتقديم أدوار المرأة القوية والمستقلة، واستطاعت أن تحافظ على مكانتها الفنية لعقود طويلة، كما كانت صاحبة أشهر "إفيهات" السينما المصرية التي لا تزال تُردد حتى اليوم. وتميزت نادية الجندي بأسلوبها الفريد، حيث لم تحصر نفسها في نوع معين من الأدوار، بل قدمت أعمالًا رومانسية، درامية، سياسية، وأفلام مخابراتية، ما جعلها في مكانة خاصة بعيدًا عن المنافسة التقليدية بين النجمات. وظلّت على مدار مشوارها حريصة على تقديم شخصيات قوية ومؤثرة تعكس قضايا المجتمع. إرث سينمائي خالد قدّمت نادية الجندي أكثر من 55 فيلمًا سينمائيًا، وكان نجاحها سببًا في إعادة صياغة مفهوم البطولة النسائية في السينما المصرية، حيث كانت تحقق أفلامها أعلى الإيرادات، وتُعرض لأسابيع طويلة بدور العرض حتى بعد مرور سنوات، لا تزال أفلامها تُعرض وتحظى بمشاهدات واسعة. محطات سينمائية بارزة في مسيرتها قدمت نادية الجندي أعمالًا سينمائية تركت بصمة كبيرة، حيث استطاعت من خلال أدوارها تقديم صورة المرأة القوية والجريئة. من أبرز أفلامها: "الباطنية" (1980): الذي حقق نجاحًا استثنائيًا وجعلها من أهم نجمات السينما في الثمانينات. "وكالة البلح" (1982): حيث جسدت شخصية امرأة قوية تدير سوق المخدرات. "جبروت امرأة" (1984) و**"شهد الملكة" (1985)**: حيث قدمت شخصيات نسائية مثيرة للجدل. "مهمة في تل أبيب" (1992): الذي تناول قصة جاسوسية مثيرة في إسرائيل. "الجاسوسة حكمت فهمي" (1994): حيث قدمت دور الراقصة التي تتجسس على الجيش البريطاني لصالح الألمان. "عصر القوة" (1991): الذي جسدت فيه صراعات العائلات الكبرى. "الضائعة" (1986): حيث قدمت شخصية امرأة تعاني من القهر الاجتماعي والانهيار النفسي. التلفزيون وتألق مستمر لم تقتصر نجاحات نادية الجندي على السينما فقط، بل قدمت أعمالًا درامية ناجحة مثل "مشوار امرأة"، "من أطلق الرصاص على هند علام"، و"ملكة في المنفى"، والتي حققت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا. أمنيات نادية الجندي في بداية الثمانينات: السينما والوطن والمستقبل وفي عام 1981، ظهرت في لقاء تلفزيوني وتحدثت عن أمنياتها الثلاثة، التي تمنت تحقيقها لنفسها، ولمصر، وللصناعة السينمائية. وخلال اللقاء، عبّرت نادية الجندي عن أملها في أن تعيش مصر في رخاء وسلام وسعادة تحت قيادة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، مؤكدةً حبها الكبير لوطنها. كما تمنت للسينما المصرية أن ترتقي وتصل إلى العالمية، نظرًا لما تمتلكه من إمكانيات فنية ومواهب متميزة، وعلى الصعيد الشخصي، قالت إنها تتمنى أن يوفقها الله لتقديم أعمال جديدة تحافظ بها على ثقة جمهورها الكبير. أثرها في السينما المصرية على مدار أكثر من خمسة عقود، تمكنت نادية الجندي من أن تكون واحدة من أهم رموز السينما المصرية، وقدمت أعمالًا لامست قضايا المجتمع بقوة. تميزت أدوارها بالشجاعة والإثارة، مما جعلها تحتل مكانة فريدة في قلوب المشاهدين، وما زالت أفلامها تحظى بشعبية واسعة حتى اليوم.


بوابة الفجر
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيله.. حسام الدين مصطفى مخرج الروائع ورائد أفلام الحركة (تقرير)
تحل اليوم الأحد، 22 فبراير، ذكرى رحيل المخرج الكبير حسام الدين مصطفى، الذي غادر عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2000، تاركًا خلفه إرثًا فنيًا مميزًا في السينما والدراما المصرية، استطاع خلال مسيرته أن يضع بصمته بقوة على العديد من الأعمال الخالدة، مقدمًا أكثر من 105 أعمال ما بين السينما والتليفزيون، والتي جمعت بين الإثارة، الأكشن، والتاريخ. المخرج الكبير حسام الدين مصطفى رحلة فنية بدأت من هوليوود بدأ حسام الدين مصطفى خطواته الأولى نحو عالم الإخراج بشكل احترافي حين سافر إلى هوليوود لدراسة الإخراج السينمائي، ليعود إلى مصر عام 1956 حاملًا خبرات واسعة، مكنته من التعاون مع كبار نجوم السينما المصرية وتقديم أعمال أصبحت علامات بارزة في تاريخ الفن. أعمال سينمائية خالدة تميز حسام الدين مصطفى بإخراج الأفلام التي جمعت بين الدراما الإنسانية والحركة، وحقق نجاحات كبيرة بأعمال متنوعة، من أبرزها: • الرصاصة لا تزال في جيبي • وكالة البلح • درب الهوى • السمان والخريف • الحرافيش • غرام الأفاعي • شنبو في المصيدة لم تقتصر موهبته على الإخراج فقط، بل امتدت إلى الكتابة أيضًا، حيث شارك في كتابة السيناريو والحوار لعدد من الأفلام، من بينها: • الإخوة الأعداء (1974) • نساء ضائعات (1975) بصمات واضحة في الدراما التلفزيونية إلى جانب أعماله السينمائية، أبدع حسام الدين مصطفى في إخراج المسلسلات التاريخية والدينية، والتي حظيت بإعجاب الجمهور وحققت نجاحًا كبيرًا. ومن أبرز أعماله التليفزيونية: • الفرسان • الأبطال • صقر قريش • أبو حنيفة النعمان • ابن حزم • عصر الأئمة رائد أفلام الأكشن في السينما المصرية اشتهر حسام الدين مصطفى بلقب 'رائد أفلام الحركة والأكشن' في مصر، حيث قدّم مشاهد الإثارة بطريقة مميزة غير مسبوقة، ما جعله يحتل مكانة خاصة في قلوب عشاق السينما. رحل المخرج حسام الدين مصطفى في 22 فبراير 2000، لكنه ترك وراءه إرثًا سينمائيًا وتليفزيونيًا خالدًا سيظل جزءًا من ذاكرة الفن المصري، مؤكدًا أن الإبداع الحقيقي لا يموت.