أحدث الأخبار مع #وكالةالتعاونالألمانية

مصرس
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
وزيرة البيئة تعقد اجتماعًا موسعًا لمتابعة جهود الحد من الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام
عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، اجتماعًا موسعًا لمتابعة الإجراءات الجارية والمستقبلية للحد من استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، وذلك بحضور عدد من المسؤولين، من بينهم الدكتور علي أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة، والأستاذ ياسر عبدالله، الرئيس التنفيذي لجهاز تنظيم إدارة المخلفات، بالإضافة إلى ممثلين عن شركاء التنمية والمشروعات البيئية المختلفة. وأكدت الوزيرة أن الاجتماع استهدف مناقشة آخر مستجدات المشروعات القائمة مع شركاء التنمية، لا سيما بعد موافقة مجلس الوزراء على مشروع قرار تطبيق "المسؤولية الممتدة للمنتِج" على أكياس التسوق البلاستيكية.وأوضحت أن القرار يلزم المنتجين والمستوردين برصد كميات الأكياس البلاستيكية المتداولة عبر النظام الوطني لإدارة المخلفات، وتعزيز إجراءات التخلص الآمن منها، إلى جانب تفعيل حوافز لاستيراد وإنتاج بدائل صديقة للبيئة.كما استعرض الاجتماع الخطط المستقبلية لتقليل التلوث البلاستيكي عبر حلول مبتكرة وسياسات بيئية متكاملة، مع مناقشة المشروعات المقترحة من وكالة التعاون الألمانية (GIZ) لتعزيز سلاسل القيمة لتدوير المخلفات البلاستيكية ودعم التدوير المحلي.وخلال الاجتماع، تم استعراض ما تم إنجازه في مشروع "تعزيز ممارسات الاقتصاد الدائري في سلسلة القيمة للبلاستيك أحادي الاستخدام"، المدعوم من الحكومة اليابانية ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (UNIDO).ويهدف المشروع، الذي يمتد لثلاث سنوات، إلى تطوير السياسات البيئية، وتوعية المجتمع، ودعم الصناعات البديلة، حيث تم تنفيذ حملات توعية ومبادرات لتثقيف المواطنين حول مخاطر البلاستيك، إلى جانب دورات تدريبية وجلسات تشاورية مع الجهات المعنية.كما ناقشت وزيرة البيئة الإجراءات الخاصة بمشروع "مبادرة بورسعيد لتحسين كفاءة إدارة المخلفات البلاستيكية"، الذي يتم بالتعاون بين وزارات البيئة والتنمية المحلية وهيئة التعاون الدولي اليابانية (JICA)، بهدف تقديم نموذج رائد في تقليل التلوث البلاستيكي بمحافظة بورسعيد.وشهد الاجتماع أيضًا استعراض أنشطة وحدة البلاستيك التابعة للوزارة، والجهود المبذولة في مشروع "Toumali"، الذي يتم بالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وجامعة روستوك الألمانية، وجهات بحثية أخرى من دول البحر المتوسط، مثل تونس والجزائر والمغرب، ويركز على الإدارة المستدامة للمخلفات في قطاع السياحة لحماية البيئة البحرية.وفي ختام الاجتماع، شددت الوزيرة على ضرورة تعزيز دعم المصنعين لإنتاج بدائل صديقة للبيئة وفقًا للمواصفات القياسية المعتمدة، إلى جانب تفعيل الحوافز الخضراء التي تقدمها الدولة لتشجيع الاستثمارات في هذا المجال.كما أكدت أهمية استمرار التوعية المجتمعية بأضرار البلاستيك، وتحفيز الشركات والمصانع على تبني حلول مبتكرة تساهم في تقليل المخلفات البلاستيكية ودعم الاقتصاد الأخضر.اقرأ أيضًا:1.4 مليون سائح شهريًا.. كيف تستهدف مصر زيادة أعداد السائحين وتحقيق الأرقام المرجوة؟ لتغيير توصيف مناخ مصر.. خبيرة تُفجر مفاجأة: الشتاء أصبح أقصر وأكثر برودة


الأسبوع
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأسبوع
«وزيرة البيئة»: دعم المصنعين لتنفيذ الاستراتيجية الطموحة للحد من الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام
الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة أ ش أ شددت وزيرة البيئة، الدكتورة ياسمين فؤاد، على ضرورة تسليط الضوء على الإجراءات الخاصة بدعم المصنعين لتنفيذ الاستراتيجية الطموحة للتدوير، والحد من الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام من خلال إنتاج المنتجات البديلة للتطوير من المواد المستخدمة لتكون صديقة البيئة، أو الالتزام بالمواصفات القياسية التي تم اعتمادها، بالإضافة إلى توضيح الحوافز التي ستقدمها الدولة من خلال قانون الاستثمار في هذا المجال. وأوضحت الوزيرة أنه تم العمل على توفير حزم من الحوافز الخضراء على المدى القصير والمتوسط والبعيد سيتم اعتمادها بشكل تدريجي لتشجيع المصنعين، مثمنة قرار الدولة بتقديم تلك الحوافز في هذا المجال، حيث تعد خطوة مهمة نحو تعزيز الاستدامة البيئية ودعم الاقتصاد الأخضر، لذلك لا بد من تعاون جميع الجهات المعنية لتحقيق الأهداف المنشودة. وأشارت وزيرة البيئة، في بيان اليوم الجمعة، أن الاجتماع يهدف إلى مناقشة مستجدات المشروعات القائمة مع شركاء التنمية للحد من استخدام البلاستيك أحادي الاستخدام، والخطط المستقبلية وخاصة بعد صدور الموافقة على مشروع قرار رئيس مجلس الوزراء، بشأن تطبيق المسئولية المُمتدة للمُنتج على أكياس التسوق البلاستيكية، حيث نص مشروع القرار على عددٍ من الإجراءات التي يلتزم بها مُنتجو ومُستوردو أكياس التسوق البلاستيكية، بما يتضمن رصد الكميات التي تم بيعها من تلك الأكياس عبر منظومة النظام الوطني لإدارة المعلومات والبيانات الخاصة بالمُخلفات، وتعزيز خُطوات التخلص الآمن من المُخلفات الناتجة عن أكياس التسوق البلاستيكية، بالإضافة إلى تفعيل عددٍ من الحوافز المُتنوعة لتشجيع استيراد وإنتاج البدائل الآمنة صديقة البيئة. وأشارت إلى أنه تم خلال الاجتماع استعراض الخطط المستقبلية لتعزيز سبل الحد من التلوث البلاستيكي من خلال حلول مبتكرة وسياسات بيئية متكاملة، لافتة إلى أن هناك العديد من المشروعات الأجنبية التي تعمل بتلك المنظومة، ويجرى دراسة مشروعات مقترحة من وكالة التعاون الألمانية «giz» لتعزيز سلاسل القيمة لتدوير المخلفات ودعم التدوير المحلي وزيادة معالجة المخلفات البلاستيكية. وخلال الاجتماع، تم استعراض الإجراءات التي تم تنفيذها بمشروع «تعزيز ممارسات الاقتصاد الدائري في سلسلة القيمة البلاستيكية أحادية الاستخدام» بدعم من الحكومة اليابانية وبتنفيذ منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «UNIDO» والذي تبلغ مدته 3 سنوات، حيث يتضمن المشروع 3 مكونات تشمل السياسات، والتوعية، ودعم الصناعات، وقد تم من خلال المشروع تنفيذ عدة حملات للتوعية والتثقيف المجتمعي حول مخاطر البلاستيك وتأثيره السلبي على البيئة. كما يتم تشجيع الأفراد والمؤسسات على تبني سلوكيات أكثر استدامة، كما تم تنفيذ عدة جلسات تشاورية ودورات تدريبية والمشاركة في أهم المعارض الخاصة بصناعة البلاستيك، ودعم صدور المواصفات القياسية للبدائل، بالتنسيق مع هيئة المواصفات والجودة، بالإضافة إلى إعداد دراسة حول تقييم المعامل المصرية التي تقوم بإجراء التحليلات والاختبارات المطلوبة للمنتجات البلاستيكية، وتشمل المركز القومى للبحوث، ومركز تكنولوجيا البلاستيك، وهيئة المواصفات والجودة، وهيئة الرقابة على الصادرات والواردات، حيث تهدف هذه الدراسة إلى دعم القرار الخاص بالمواصفة القياسية المصرية 3040 المعنية بأكياس التسوق البلاستيكية والمواصفة القياسية المصرية رقم 8570 المعنية بالبلاستيك القابل للكمر المنزلي. كما استمعت وزيرة البيئة إلى الإجراءات الخاصة بمشروع «مبادرة بورسعيد لتحسين كفاءة إدارة المخلفات البلاستيكية» بالتعاون بين وزارات البيئة والتنمية المحلية وهيئة التعاون الدولي اليابانية «جايكا» لتقديم نموذج رائد للحد من التلوث البلاستيكي في محافظة بورسعيد. واستمعت كذلك الدكتورة ياسمين فؤاد إلى أهم إنجازات وحدة البلاستيك التابعة للوزارة، حيث تم تسليط الضوء على التطورات التي تحققت خلال الفترة الماضية، والإجراءات المزمع تنفيذها، وأيضا الإجراءات التي تم تنفيذها بمشروع «Toumali» والذي يتم بالتعاون والشراكة مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وبالتعاون مع جامعة روستوك الألمانية وعدد من الجهات البحثية في إقليم البحر المتوسط، وكذلك بالشراكة مع عدة دول وهي تونس والجزائر والمغرب، حيث يركز المشروع على الإدارة المستدامة للمخلفات في قطاع السياحة لحماية النظم البيئية البحرية في البحر المتوسط. وفي ختام الاجتماع، أكدت وزيرة البيئة على ضرورة استمرار الجهود للتوعية بأهمية الحد من استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، والترويج لإعادة التدوير وتحفيز الشركات والمصانع على تبني حلول مبتكرة تقلل من إنتاج المخلفات البلاستيكية، ودعم الصناعات التي تقدم منتجات صديقة للبيئة وتشجيع البحث العلمي في هذا المجال.


مصراوي
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
وزيرة البيئة تعقد اجتماعًا موسعًا لمتابعة جهود الحد من الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام
عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، اجتماعًا موسعًا لمتابعة الإجراءات الجارية والمستقبلية للحد من استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، وذلك بحضور عدد من المسؤولين، من بينهم الدكتور علي أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة، والأستاذ ياسر عبدالله، الرئيس التنفيذي لجهاز تنظيم إدارة المخلفات، بالإضافة إلى ممثلين عن شركاء التنمية والمشروعات البيئية المختلفة. وأكدت الوزيرة أن الاجتماع استهدف مناقشة آخر مستجدات المشروعات القائمة مع شركاء التنمية، لا سيما بعد موافقة مجلس الوزراء على مشروع قرار تطبيق "المسؤولية الممتدة للمنتِج" على أكياس التسوق البلاستيكية. وأوضحت أن القرار يلزم المنتجين والمستوردين برصد كميات الأكياس البلاستيكية المتداولة عبر النظام الوطني لإدارة المخلفات، وتعزيز إجراءات التخلص الآمن منها، إلى جانب تفعيل حوافز لاستيراد وإنتاج بدائل صديقة للبيئة. كما استعرض الاجتماع الخطط المستقبلية لتقليل التلوث البلاستيكي عبر حلول مبتكرة وسياسات بيئية متكاملة، مع مناقشة المشروعات المقترحة من وكالة التعاون الألمانية (GIZ) لتعزيز سلاسل القيمة لتدوير المخلفات البلاستيكية ودعم التدوير المحلي. وخلال الاجتماع، تم استعراض ما تم إنجازه في مشروع "تعزيز ممارسات الاقتصاد الدائري في سلسلة القيمة للبلاستيك أحادي الاستخدام"، المدعوم من الحكومة اليابانية ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (UNIDO). ويهدف المشروع، الذي يمتد لثلاث سنوات، إلى تطوير السياسات البيئية، وتوعية المجتمع، ودعم الصناعات البديلة، حيث تم تنفيذ حملات توعية ومبادرات لتثقيف المواطنين حول مخاطر البلاستيك، إلى جانب دورات تدريبية وجلسات تشاورية مع الجهات المعنية. كما ناقشت وزيرة البيئة الإجراءات الخاصة بمشروع "مبادرة بورسعيد لتحسين كفاءة إدارة المخلفات البلاستيكية"، الذي يتم بالتعاون بين وزارات البيئة والتنمية المحلية وهيئة التعاون الدولي اليابانية (JICA)، بهدف تقديم نموذج رائد في تقليل التلوث البلاستيكي بمحافظة بورسعيد. وشهد الاجتماع أيضًا استعراض أنشطة وحدة البلاستيك التابعة للوزارة، والجهود المبذولة في مشروع "Toumali"، الذي يتم بالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وجامعة روستوك الألمانية، وجهات بحثية أخرى من دول البحر المتوسط، مثل تونس والجزائر والمغرب، ويركز على الإدارة المستدامة للمخلفات في قطاع السياحة لحماية البيئة البحرية. وفي ختام الاجتماع، شددت الوزيرة على ضرورة تعزيز دعم المصنعين لإنتاج بدائل صديقة للبيئة وفقًا للمواصفات القياسية المعتمدة، إلى جانب تفعيل الحوافز الخضراء التي تقدمها الدولة لتشجيع الاستثمارات في هذا المجال. كما أكدت أهمية استمرار التوعية المجتمعية بأضرار البلاستيك، وتحفيز الشركات والمصانع على تبني حلول مبتكرة تساهم في تقليل المخلفات البلاستيكية ودعم الاقتصاد الأخضر. اقرأ أيضًا: 1.4 مليون سائح شهريًا.. كيف تستهدف مصر زيادة أعداد السائحين وتحقيق الأرقام المرجوة؟