logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالةحمايةالبيئةالأمريكية

دراسات تحذر من مخاطر استعمال منتجات العناية بالسيارات
دراسات تحذر من مخاطر استعمال منتجات العناية بالسيارات

رواتب السعودية

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • رواتب السعودية

دراسات تحذر من مخاطر استعمال منتجات العناية بالسيارات

نشر في: 21 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي حذرت بعض الدراسات العلمية الحديثة من أخطار استعمال منتجات العناية بالسيارات للحفاظ على لمعان المركبات ونظافتها، نظرًا لأنها تحتوي على مواد كيميائية ضارة بالصحة. وأكدت الدراسات أن منتجات تنظيف السيارات ومثيلاتها غالبًا ما تحتوي على السيلوكسانات، وهي مركبات كيميائية يُشتبه في تسببها باضطرابات هرمونية وربما السرطان. وحذرت الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية من أنواع مثل D4 وD5، نظرًا لتأثيراتها البيئية والصحية. ورغم أن وكالة حماية البيئة الأمريكية درست هذه المواد، إلا أنها لم تحظر رسميًا بعد. وتؤكد جمعية الرئة الأمريكية أن استنشاق هذه العطور الكيميائية قد يؤدي إلى الصداع النصفي ومشكلات تنفسية مزمنة. وكما وجد مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية الفثالات في معظم معطرات السيارات التي اختبرها، بما فيها المنتجات الموسومة بـ«طبيعية بالكامل«. ولمنع استنشاق هذه المواد، يُنصح باستخدام منتجات التنظيف في أماكن جيدة التهوية، مع فتح نوافذ السيارة، وارتداء الكمامات وواقيات العين عند الاستخدام. حافظ على نظافة سيارتك، لكن لا تعرض صحتك للخطر ، و اختر المنتجات بعناية، وتحقق من المكونات قبل الشراء. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط حذرت بعض الدراسات العلمية الحديثة من أخطار استعمال منتجات العناية بالسيارات للحفاظ على لمعان المركبات ونظافتها، نظرًا لأنها تحتوي على مواد كيميائية ضارة بالصحة. وأكدت الدراسات أن منتجات تنظيف السيارات ومثيلاتها غالبًا ما تحتوي على السيلوكسانات، وهي مركبات كيميائية يُشتبه في تسببها باضطرابات هرمونية وربما السرطان. وحذرت الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية من أنواع مثل D4 وD5، نظرًا لتأثيراتها البيئية والصحية. ورغم أن وكالة حماية البيئة الأمريكية درست هذه المواد، إلا أنها لم تحظر رسميًا بعد. وتؤكد جمعية الرئة الأمريكية أن استنشاق هذه العطور الكيميائية قد يؤدي إلى الصداع النصفي ومشكلات تنفسية مزمنة. وكما وجد مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية الفثالات في معظم معطرات السيارات التي اختبرها، بما فيها المنتجات الموسومة بـ«طبيعية بالكامل«. ولمنع استنشاق هذه المواد، يُنصح باستخدام منتجات التنظيف في أماكن جيدة التهوية، مع فتح نوافذ السيارة، وارتداء الكمامات وواقيات العين عند الاستخدام. حافظ على نظافة سيارتك، لكن لا تعرض صحتك للخطر ، و اختر المنتجات بعناية، وتحقق من المكونات قبل الشراء. المصدر: صدى

دراسات تحذر من مخاطر استعمال منتجات العناية بالسيارات
دراسات تحذر من مخاطر استعمال منتجات العناية بالسيارات

صدى الالكترونية

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • صدى الالكترونية

دراسات تحذر من مخاطر استعمال منتجات العناية بالسيارات

حذرت بعض الدراسات العلمية الحديثة من أخطار استعمال منتجات العناية بالسيارات للحفاظ على لمعان المركبات ونظافتها، نظرًا لأنها تحتوي على مواد كيميائية ضارة بالصحة. وأكدت الدراسات أن منتجات تنظيف السيارات ومثيلاتها غالبًا ما تحتوي على السيلوكسانات، وهي مركبات كيميائية يُشتبه في تسببها باضطرابات هرمونية وربما السرطان. وحذرت الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية من أنواع مثل D4 وD5، نظرًا لتأثيراتها البيئية والصحية. ورغم أن وكالة حماية البيئة الأمريكية درست هذه المواد، إلا أنها لم تحظر رسميًا بعد. وتؤكد جمعية الرئة الأمريكية أن استنشاق هذه العطور الكيميائية قد يؤدي إلى الصداع النصفي ومشكلات تنفسية مزمنة. وكما وجد مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية الفثالات في معظم معطرات السيارات التي اختبرها، بما فيها المنتجات الموسومة بـ'طبيعية بالكامل'. ولمنع استنشاق هذه المواد، يُنصح باستخدام منتجات التنظيف في أماكن جيدة التهوية، مع فتح نوافذ السيارة، وارتداء الكمامات وواقيات العين عند الاستخدام. حافظ على نظافة سيارتك، لكن لا تعرض صحتك للخطر ، و اختر المنتجات بعناية، وتحقق من المكونات قبل الشراء.

دراسة تربط بين "البلاستيك" و13% من وفيات "أمراض القلب" عالميًا
دراسة تربط بين "البلاستيك" و13% من وفيات "أمراض القلب" عالميًا

اليوم السابع

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

دراسة تربط بين "البلاستيك" و13% من وفيات "أمراض القلب" عالميًا

تشير دراسة جديدة إلى أن ما يقرب من 350 ألف حالة وفاة مرتبطة بأمراض القلب ، حوالى 13% من الوفيات حول العالم، قد تكون ناجمة جزئيًا عن التعرض لمستويات عالية من الفثالات ، وهي مواد كيميائية تستخدم لجعل البلاستيك ناعمًا ومرنًا. وأوضحت الدراسة التي أجرتها كلية جروسمان للطب بجامعة نيويورك، ونشرها موقع "Web MD"، أن تلك النسبة من الوفيات الناجمة عن مشاكل القلب والأوعية الدموية، كانت بين البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا. واستخدم الباحثون خلال الدراسة نموذجًا إحصائيًا مبنيًا على بعض الافتراضات، لأنهم لا يعرفون مدى تعرض كل شخص فعليًا للفثالات، واستعانوا بمجموعات بيانات ضخمة من دراسات أخرى حول مستويات الفثالات في سوائل الجسم ، كما استخدموا صيغة مقترحة تربط التعرض للفثالات بالوفيات الناجمة عن مشاكل في القلب والأوعية الدموية. وتظهر الدراسة وجود ارتباط، لا علاقة سببية، بمعنى آخر لا يمكن إثبات أن الفثالات تسبب مشاكل قلبية قاتلة ، بل تشير فقط إلى وجود رابط بينهما. وقالت سارة هيمان، الباحثة الرئيسية في الدراسة وباحثة مشاركة في كلية جروسمان للطب بجامعة نيويورك، أنه من خلال تسليط الضوء على العلاقة بين الفثالات والسبب الرئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، فإن نتائج الدراسة تضيف إلى مجموعة كبيرة من الأدلة على أن هذه المواد الكيميائية تشكل خطراً هائلاً على صحة الإنسان. ووفقا للدراسة يمكن ابتلاع هذه المواد الكيميائية بعدة طرق، مثلاً عن طريق ملامسة عبوات الطعام أو الشراب، أو امتصاصها عبر الجلد عبر منتجات العناية الشخصية، أو حتى استنشاقها، و وينصح لتقليل التعرض للفثالات بالتنظيف المتكرر بالمكنسة الكهربائية، والبحث عن عبوات تخزين طعام زجاجية وفولاذية. وقال الباحثون إنهم يخططون لتحليل كيفية تأثير انخفاض التعرض للفثالات بمرور الوقت، على معدلات الوفيات، كما يريدون أيضًا تحليل الفثالات جنبًا إلى جنب مع بيانات الولادة المبكرة. وتجري وكالة حماية البيئة الأمريكية حاليًا تحقيقًا في المخاطر الصحية لخمسة فثالات، بما في ذلك DEHP، التي كانت محور هذه الدراسة الأخيرة. وقد دُفعت الوكالة إلى إجراء تحقيقها بناءً على بعض الحقائق الصحية المعروفة، وهى العثور على الفثالات في الغذاء وفي دم الإنسان، حيث ربطت الدراسات المعملية التي أجريت على الحيوانات، التعرض للفثالات قبل الولادة بحالة تسمى متلازمة الفثالات، والتي يمكن أن تؤثر على مستويات هرمون التستوستيرون لدى الذكور والخصوبة.

فريق سري تابع لإيلون ماسك يستخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاتصالات الفيدرالية
فريق سري تابع لإيلون ماسك يستخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاتصالات الفيدرالية

صدى الالكترونية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى الالكترونية

فريق سري تابع لإيلون ماسك يستخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاتصالات الفيدرالية

كشف تقرير جديد عن استخدام فريق تقني سري تابع للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، يُعرف باسم 'فريق DOGE'، تقنيات الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاتصالات داخل إحدى الوكالات الفيدرالية الأمريكية. ووفقًا لمصادر مطلعة، يهدف الفريق إلى رصد أي مواقف معادية للرئيس السابق دونالد ترامب وأجندته السياسية، باستخدام أدوات تكنولوجية متقدمة مثل روبوت الدردشة 'Grok' المدعوم بالذكاء الاصطناعي وتطبيق 'Signal' للتواصل. وفي هذا السياق، قال أحد المصادر لوكالة 'رويترز' إن الفريق يعتمد على تطبيق 'Signal' المشفر لإجراء محادثات، مما قد يعد خرقًا لقوانين حفظ السجلات الفيدرالية، خاصة وأن الرسائل يتم ضبطها للاختفاء تلقائيًا بعد فترة قصيرة. كما أشار المصدر إلى أن 'بوت ماسك الذكي' يُستخدم في عمليات تقليص الهيكل الإداري للحكومة. من جانبها، أكدت كاثلين كلارك، خبيرة أخلاقيات الحكومة في جامعة واشنطن، أن استخدام 'Signal' دون حفظ الرسائل يعد غير قانوني، مضيفة أن هذه الممارسات تزيد من القلق بشأن الشفافية وأمن البيانات داخل الإدارة الفيدرالية. وفي وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA)، أفاد بعض المديرين أن فريق ماسك بدأ في استخدام الذكاء الاصطناعي لرصد سلوك الموظفين، خاصة من خلال تحليل العبارات المكتوبة التي قد تشير إلى مواقف معارضة لترامب أو ماسك، وتم تحذير الموظفين من أن النظام يتتبع كل ما يقولونه أو يكتبونه عبر منصات مثل 'Microsoft Teams'. وفي ردها على التقرير، أكدت وكالة حماية البيئة أنها 'تدرس استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الأداء الإداري'، ولكنها نفت أن تكون هذه التقنية تستخدم لاتخاذ قرارات بشأن الموظفين بالتعاون مع فريق DOGE. وأثارت هذه المعلومات انتقادات كبيرة داخل الأوساط السياسية الأمريكية، حيث اتهم الديمقراطيون ماسك وترامب بالسعي لإقصاء الموظفين المستقلين من الجهاز الإداري واستبدالهم بأفراد ذوي ولاء سياسي، ووصف خبراء أخلاقيات حكومية هذه الممارسات بأنها 'إساءة استخدام للسلطة' وتهديد لحرية التعبير. وأشار التقرير أيضًا إلى أن فريق DOGE يستخدم تقنيات غير تقليدية للوصول إلى البيانات الحكومية، حيث يتم تعديل الوثائق عبر 'Google Docs'، ما يجعل من الصعب تتبع النسخ النهائية والتعديلات. ورفض البيت الأبيض وماسك التعليق على هذه المعلومات، بينما أكدت إدارة ترامب أن فريق DOGE لا يخضع لقوانين الشفافية التي تتيح للجمهور والصحافة الاطلاع على السجلات الفيدرالية.

وزير الصحة الأمريكي يعلن خطة لإلغاء دعم الفلورايد في المياه
وزير الصحة الأمريكي يعلن خطة لإلغاء دعم الفلورايد في المياه

صدى البلد

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى البلد

وزير الصحة الأمريكي يعلن خطة لإلغاء دعم الفلورايد في المياه

قال وزير الصحة الأمريكي، روبرت كينيدي جونيور، يوم الإثنين إنه يخطط لإصدار تعليمات إلى مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها للتوقف عن التوصية بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب. وكشف عن خططه لوكالة أسوشيتد برس، بعد مؤتمر صحفي في مدينة سولت ليك. وفي اليوم نفسه، أعلنت وكالة حماية البيئة الأمريكية أنها تراجع "معلومات علمية جديدة" تتعلق بالمخاطر الصحية المحتملة للفلورايد في مياه الشرب. وكانت ولاية يوتا قد أصبحت الشهر الماضي أول ولاية أمريكية تحظر إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب العامة، متجاوزة اعتراضات أطباء الأسنان والمنظمات الصحية الوطنية، التي حذرت من أن هذه الخطوة ستؤدي إلى مشاكل صحية تؤثر بشكل غير متناسب على المجتمعات ذات الدخل المنخفض. ووقع الحاكم الجمهوري سبنسر كوكس قانونا يمنع المدن والمجتمعات المحلية من اتخاذ قرارات بشأن إضافة هذه المادة المعروفة بقدرتها على الوقاية من تسوس الأسنان إلى أنظمتها المائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store