logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالةغوث

الأونروا: اليأس بلغ ذروته وعلى إسرائيل رفع الحصار عن غزة
الأونروا: اليأس بلغ ذروته وعلى إسرائيل رفع الحصار عن غزة

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • أخبارنا

الأونروا: اليأس بلغ ذروته وعلى إسرائيل رفع الحصار عن غزة

أخبارنا : - طالبت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، سلطات الاحتلال الإسرائيلي برفع حصارها عن قطاع غزة، مؤكدة أن "اليأس بلغ ذروته" في القطاع في ظل أزمة إنسانية خانقة. جاء ذلك في بيان نشرته الأونروا عبر منصة إكس، الليلة الماضية، يسلط الضوء على تفاقم الأزمة الإنسانية الحادة في القطاع، في ظل حصار إسرائيلي خانق وتجويع ممنهج يهدد حياة 2.4 مليون فلسطيني. وحذرت الوكالة الأممية من "تفاقم الأزمة الإنسانية الحادة في قطاع غزة جراء الحصار، وأوامر التهجير، والقصف الإسرائيلي المكثف". وأضافت "بلغ اليأس ذروته بغزة، حيث تبحث العائلات عن الطعام والإمدادات، بينما يُجبر الآلاف على الفرار"، مؤكدة ضرورة رفع إسرائيل الحصار المفروض على القطاع المحاصر منذ 2 آذار الماضي". ويواصل الاحتلال سياسة التجويع الممنهج في غزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ الثاني من آذار الماضي، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة الكثيرين.

«أونروا»: 92% من منازل غزة دمرت أو تضررت وموجات نزوح كبيرة جراء حرب الإبادة الإسرائيلية
«أونروا»: 92% من منازل غزة دمرت أو تضررت وموجات نزوح كبيرة جراء حرب الإبادة الإسرائيلية

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الوسط

«أونروا»: 92% من منازل غزة دمرت أو تضررت وموجات نزوح كبيرة جراء حرب الإبادة الإسرائيلية

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، أن 92%من منازل سكان قطاع غزة دُمّرت أو تضررت بفعل حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة على القطاع. وقالت «أونروا» في منشور عبر صفحتها الرسمية على منصة «إكس»، اليوم الإثنين، إن «العائلات في غزة تواجه دماراً لا يمكن تصوره»، مضيفة: «وفقاً لمجموعة الحماية، تضررت أو دُمّرت 92% من المنازل في القطاع»، بحسب «فرانس برس». رفع الحصار المفروض على قطاع غزة وأوضحت الوكالة أن «عدداً لا يُحصى من السكان تم تهجيره مرات عديدة، والمأوى أصبح نادراً»، مؤكدة أنها «لا تزال على الأرض وتقدّم معونة بالغة الأهمية». وشدّدت «أونروا» في بيانها على «ضرورة رفع الحصار المفروض على قطاع غزة». وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، في تقرير صحفي، السبت، حول الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، ، أن القوات الإسرائيلية صعّدت من عملياتها الجوية والبرية والبحرية في قطاع غزة منذ ليلة 17 مارس، موسعةً من عملياتها العسكرية ومفاقمةً الوضع الإنساني، ما أدى إلى عشرات الآلاف من الضحايا وتدمير واسع للبنية التحتية المدنية، بالإضافة إلى موجات نزوح كبيرة. وأفادت «الأونروا»، أن «المستشفيات، والمباني السكنية، والمدارس، والخيام التي يأوي إليها المهجرون في قطاع غزة قسرًا، تتعرض للقصف المستمر». 23 أمر تهجير تشمل نحو 146 كيلومترًا مربعًا وأشارت الوكالة الأممية، أنه في 12 مايو، أصدر «التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي» (IPC) تقريرًا خاصًا للفترة بين أبريل وسبتمبر 2025، أكد فيه أن سكان قطاع غزة بأكملهم يواجهون خطر المجاعة الحاد بعد 19 شهرًا من النزاع، والنزوح، والقيود المشددة على المساعدات». وأضافت، أصدرت القوات الإسرائيلية منذ 18 مارس ما لا يقل عن 23 أمر تهجير تشمل نحو 146 كيلومترًا مربعًا، أي أكثر من ثلثي القطاع الذي تبلغ مساحته 365 كيلومترًا مربعًا. وتُشير OCHA إلى أن 100% من محافظة رفح، و84% من شمال غزة، و78% من غزة، و51% من خان يونس، و41% من دير البلح تقع ضمن المناطق المحظورة أو المهددة بالتهجير. وتشير التقديرات إلى نزوح نحو 436,000 شخص مرة أخرى منذ انهيار وقف إطلاق النار. وأصدرت القوات الإسرائيلية،في 13 مايوالحالي، أمر تهجير جديد شمل جباليا، النزهة، تل الزعتر، والسلام شمال غزة، حيث توجد 26 منشأة تابعة للأونروا. وبذلك، بلغ عدد منشآت «الأونروا» التي تقع ضمن المنطقة العسكرية الإسرائيلية أو تحت أوامر التهجير أو كلاهما 132 منشأة. تهجير 1.9 مليون شخص ووفقًا للأمم المتحدة، تم تهجير نحو 1.9 مليون شخص – أي ما يعادل 90% من سكان غزة – خلال الحرب، كثيرون منهم نزحوا أكثر من عشر مرات، وآخرون فروا مجددًا بعد أوامر التهجير الأخيرة. وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة. وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.

"أونروا": 92% من منازل غزة دمرت أو تضررت جراء حرب الإبادة
"أونروا": 92% من منازل غزة دمرت أو تضررت جراء حرب الإبادة

وكالة شهاب

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وكالة شهاب

"أونروا": 92% من منازل غزة دمرت أو تضررت جراء حرب الإبادة

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أن 92 بالمئة من منازل سكان قطاع غزة دُمّرت أو تضررت بفعل الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع. وقالت "أونروا" في منشور عبر صفحتها الرسمية على منصة "إكس"، اليوم الاثنين، إن "العائلات في غزة تواجه دماراً لا يمكن تصوره"، مضيفة: "وفقاً لمجموعة الحماية، تضررت أو دُمّرت 92 بالمئة من المنازل في القطاع". وأوضحت الوكالة أن "عدداً لا يُحصى من السكان تم تهجيره مرات عديدة، والمأوى أصبح نادراً"، مؤكدة أنها "لا تزال على الأرض وتقدّم معونة بالغة الأهمية". وشدّدت "أونروا" في بيانها على "ضرورة رفع الحصار المفروض على قطاع غزة". وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، في تقرير صحفي، السبت، حول الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، ، أن القوات الإسرائيلية صعّدت من عملياتها الجوية والبرية والبحرية في قطاع غزة منذ ليلة 17 مارس/آذار، موسعةً من عملياتها العسكرية ومفاقمةً الوضع الإنساني، ما أدى إلى عشرات الآلاف من الضحايا وتدمير واسع للبنية التحتية المدنية، بالإضافة إلى موجات نزوح كبيرة. وأفادت "الأونروا"، أن "المستشفيات، والمباني السكنية، والمدارس، والخيام التي يأوي إليها المهجرون في قطاع غزة قسرًا، تتعرض للقصف المستمر". وأشارت الوكالة الأممية، أنه في 12 مايو/أيار، أصدر "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" (IPC) تقريرًا خاصًا للفترة بين أبريل وسبتمبر 2025، أكد فيه أن سكان قطاع غزة بأكملهم يواجهون خطر المجاعة الحاد بعد 19 شهرًا من النزاع، والنزوح، والقيود المشددة على المساعدات. وأضافت، أصدرت القوات الإسرائيلية منذ 18 مارس/أذار ما لا يقل عن 23 أمر تهجير تشمل نحو 146 كيلومترًا مربعًا، أي أكثر من ثلثي القطاع الذي تبلغ مساحته 365 كيلومترًا مربعًا. وتُشير OCHA إلى أن 100% من محافظة رفح، و84% من شمال غزة، و78% من غزة، و51% من خان يونس، و41% من دير البلح تقع ضمن المناطق المحظورة أو المهددة بالتهجير. وتشير التقديرات إلى نزوح نحو 436,000 شخص مرة أخرى منذ انهيار وقف إطلاق النار. وأصدرت القوات الإسرائيلية،في 13 مايو/أيار الحالي، أمر تهجير جديد شمل جباليا، النزهة، تل الزعتر، والسلام شمال غزة، حيث توجد 26 منشأة تابعة للأونروا. وبذلك، بلغ عدد منشآت "الأونروا" التي تقع ضمن المنطقة العسكرية الإسرائيلية أو تحت أوامر التهجير أو كلاهما 132 منشأة. ووفقًا للأمم المتحدة، تم تهجير نحو 1.9 مليون شخص – أي ما يعادل 90% من سكان غزة – خلال الحرب، كثيرون منهم نزحوا أكثر من عشر مرات، وآخرون فروا مجددًا بعد أوامر التهجير الأخيرة.

نحو 100 شهيد في ضربات مكثفة للاحتلال على قطاع غزة
نحو 100 شهيد في ضربات مكثفة للاحتلال على قطاع غزة

المردة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • المردة

نحو 100 شهيد في ضربات مكثفة للاحتلال على قطاع غزة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية سقوط 97 شهيدًا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة، منذ فجر اليوم (الأحد)، وفق المركز الفلسطيني للإعلام. وقالت الوزارة، في بيان صحافي، إن 45 من الشهداء سقطوا في مدينة غزة وشمال القطاع. ووفق المركز الفلسطيني للإعلام، استشهد ثلاثة صحافيين فلسطينيين، الأحد، في 3 استهدافات إسرائيلية منفصلة في غزة. وأفاد المركز بـ«استشهاد الإعلامية نور قنديل وزوجها وطفلتهما في قصف إسرائيلي استهدف منزلهم في حي بشارة بدير البلح وسط قطاع غزة». وأعلنت مصادر «استشهاد الصحافي عبد الرحمن توفيق العبادلة جراء قصف إسرائيلي على بلدة القرارة بشمال شرق خان يونس». كما «استشهد الصحافي عزيز الحجار رفقة زوجته وأولاده في قصف إسرائيلي على منطقة بئر النعجة بشمال غزة». كان الناطق باسم الدفاع المدني في قطاع غزة، محمود بصل، قد أعلن في وقت سابق، اليوم، استشهاد 33 فلسطينياً «أكثر من نصفهم من الأطفال»، إثر ضربات جوية إسرائيلية في مناطق مختلفة من قطاع غزة. وقال بصل لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن طواقم الدفاع المدني «نقلت 33 شهيداً على الأقل، وأكثر من نصفهم من الأطفال (…) جراء سلسلة من الغارات الإسرائيلية العنيفة بعد منتصف الليل وفجر اليوم»، في مناطق مختلفة بقطاع غزة. وأوضح بصل أنه «نُقل 22 شهيداً على الأقل و100 مصاب جراء قصف جوي إسرائيلي بعد منتصف الليل، لعدد من خيام النازحين في منطقة المواصي»، غرب خان يونس في جنوب قطاع غزة. كذلك، قُتل رجل وابنه جراء قصف منزلهما في منطقة الفخاري شرق خان يونس. وقال بصل إن عدة غارات جوية نُفذت أيضاً في شمال القطاع، موضحاً نقل «7 شهداء على الأقل، وعدد من الإصابات جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة مقاط في شارع الزرقاء ببلدة جباليا» شمال غزة. وأشار بصل إلى «أضرار جسيمة» أصابت مباني في مستشفى العودة بمنطقة تل الزعتر في مخيم جباليا، كما أشار إلى أن مناطق شرق وشمال مدينة خان يونس تعرضت صباح اليوم لقصف مدفعي مكثف. وفي بيان، اعتبرت حركة «حماس» استهداف خيام النازحين «وإحراقها بمن فيها من مدنيين أبرياء هو جريمة وحشية جديدة». وأضافت الحركة: «تتحمّل الإدارة الأميركية بمنحها حكومة الاحتلال الإرهابي غطاء سياسياً وعسكرياً مسؤولية مباشرة عن هذا التصعيد الجنوني واستهداف المدنيين» في القطاع. وبعد هدنة استمرت شهرين، استأنفت إسرائيل في 18 مارس (آذار) عملياتها العسكرية في غزة، واستولت على مساحات كبيرة من القطاع. «الأونروا» تواصل تقديم خدماتها رغم الحصار والقصف من جانبها، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) اليوم أنها تواصل تقديم خدماتها الأساسية في قطاع غزة على الرغم من الحصار والهجمات الإسرائيلية. وأضافت الأونروا في منشور على إكس «على الرغم من الحصار والقصف والتهجير القسري وتزايد التحديات، تواصل فرق الأونروا في غزة تقديم الخدمات الأساسية، بما في ذلك جمع النفايات ونقلها في الأماكن المتاحة». وأوضحت الأونروا أن خدمات توفير المياه وجمع النفايات الصلبة يستفيد منها حوالي 475 ألف فلسطيني في غزة. وأعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه باشر «ضربات واسعة ونقل قوات للسيطرة على مناطق في غزة». وشدد على أنه يهدف خصوصاً إلى «الإفراج عن الرهائن وإلحاق الهزيمة بـ(حماس)» في إشارة إلى الرهائن المحتجزين منذ هجوم «حماس» غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

لماذا منعت مديرة "أونروا" من استكمال جولتها في مخيم عين الحلوة؟
لماذا منعت مديرة "أونروا" من استكمال جولتها في مخيم عين الحلوة؟

بوابة اللاجئين

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • بوابة اللاجئين

لماذا منعت مديرة "أونروا" من استكمال جولتها في مخيم عين الحلوة؟

غادرت مديرة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في لبنان، دوروثي كلاوس، مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين بمدينة صيدا جنوب لبنان، أمس الثلاثاء 13 أيار/مايو، بعد أن منعت من استكمال جولتها الميدانية داخل أحياء المخيم، إثر اعتراض مجموعة من الناشطين الشعبيين على زيارتها، في ظل تصاعد الغضب تجاه سياسات الوكالة، خصوصاً في ملف المساعدات والخدمات. وأفاد الناشط الاجتماعي محمد حسون، في تصريح خاص لـ"بوابة اللاجئين الفلسطينيين"، بأن مجموعة من الشبان المنضوين ضمن الحراك الشعبي في المخيم اعترضوا موكب المديرة وفريقها، ومنعوها من متابعة جولتها، ما دفعها إلى مغادرة المخيم على الفور. وأوضح حسون أن الزيارة "تمّت بشكل مفاجئ وسري، من دون إعلان مسبق أو تنسيق مع الهيئات الشعبية"، وهو ما أثار استغراب الأهالي، خاصة أنها اقتصرت على تنسيق أمني مع القوة الأمنية المشتركة فقط، دون إشراك لجان الأحياء أو ممثلي الفعاليات المدنية. وأضاف: "ما جرى هو نتيجة مباشرة لموقف شعبي رافض لسياسات المديرة تجاه اللاجئين. وقد سبق للحراك الشعبي أن أصدر بياناً أعلن فيه بوضوح أن المخيمات لن تستقبل مديرة 'أونروا' في حال استمرت في الإجراءات التي اعتبرت مجحفة وعنصرية بحق أبناء المخيمات". وأشار إلى أن كلاوس "لم تتعامل بجدية مع هذا التحذير، ما أدى إلى ما حصل عند دخولها أزقة المخيم". ووفق حسون، فإن أبرز دوافع الاحتجاج تعود إلى سلسلة قرارات اتخذتها إدارة "أونروا" مؤخراً، من بينها توقيف خمسة معلمين عن العمل، وتجميد مدير مدرسة الأقصى، بالإضافة إلى استبدال المساعدة النقدية الشهرية البالغة 50 دولاراً بـ"كرتونة معونة" وصفها الأهالي بأنها "غير كافية ولا تلبي الحد الأدنى من احتياجات الأسرة"، إلى جانب تقليص مخصصات برنامج الشؤون الاجتماعية، حيث جرى اقتطاع 20 دولاراً من كل حالة، مقابل توزيع 30 دولاراً للفرد مع كرتونة إغاثية من مخزون قديم. ولم تصدر "أونروا" حتى الآن أي بيان رسمي يوضح أسباب الزيارة أو يعلّق على واقعة منع المديرة من استكمال جولتها، في وقت وصف فيه ناشطون الزيارة بأنها "مباغتة" و"تتجاوز الأطر التمثيلية المعتمدة في التعامل مع المجتمع اللاجئ". يذكر أن الحراك الشعبي في المخيمات الفلسطينية بلبنان، وعلى رأسها مخيم عين الحلوة، يشهد منذ مطلع العام الجاري تصاعداً في التحركات الاحتجاجية ضد سياسات الوكالة، وسط اتهامات متكررة لـ"أونروا" بالتقصير في أداء واجباتها تجاه اللاجئين، والاعتماد على "سياسات إغاثية انتقائية" تُكرّس تقليص الخدمات الأساسية في مجالات الصحة والتعليم والمساعدات الاجتماعية. بوابة اللاجئين الفلسطينيين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store