logo
#

أحدث الأخبار مع #وكوثربنهنية

الاحتفاء بالمخرجة التونسية كوثر بن هنية خلال الدورة الأربعين من مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني
الاحتفاء بالمخرجة التونسية كوثر بن هنية خلال الدورة الأربعين من مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني

Babnet

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Babnet

الاحتفاء بالمخرجة التونسية كوثر بن هنية خلال الدورة الأربعين من مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني

بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيسه، يُكرم مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني ببلجيكا خلال دورته الأربعين التي ستُقام من 3 إلى 10 أكتوبر 2025، المخرجة التونسية كوثر بن هنية ضمن قائمة من 8 شخصيات بارزة تركت بصمتها في تاريخ هذا المهرجان. "مخرجة على الحدود بين الواقع والخيال"، هكذا تم وصف كوثر بن هنية في البلاغ الذي نُشر على موقع المهرجان لإعلان تكريمها بصفتها مخرجة لها دور هام في السينما الفرنكوفونية، وسيقع الاحتفاء بها على منصة " Sooner" من خلال تقديم عدد من أعمالها السينمائية. وكوثر بن هنية هي مخرجة تونسية لها بصمة سينمائية خاصة وتميزت بأعمالها التي تسلط الضوء على القضايا التي تثير الجدل وتنخر في التابوهات الاجتماعية وتبرز شخصيات نسائية قوية، ومن بين أشهر أفلامها، "شلاط تونس" (2014) والذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والعشرين من مهرجان نامور، و "على كف عفريت" (2017) الذي تم تقديمه خلال دورة سنة 2017 من المهرجان، و"الرجل الذي باع ظهره" (2020) و"بنات ألفة" (2023) وغيرها من الأفلام. تُوجت كوثر بن هنية بجوائز في مهرجان كان الدولي وترشحت مرتين للأوسكار، وأثبتت نفسها كصوت هام في السينما المعاصرة، وذلك حسب ما ورد على موقع المهرجان. مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني هو حدث سينمائي سنوي، تأسس سنة 1986 ويسلط الضوء على الانتاجات السينمائية الفرنكوفونية، ويسعى لإبراز الأعمال الملتزمة والمبتكرة، فضلا عن اكتشاف المواهب السينمائية الجديدة. وقد شهد المهرجان على مدى السنوات تتويج العديد من السينمائيين التونسيين على غرار المخرج لطفي عاشور الذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والثلاثين (من 27 سبتمبر إلى 4 أكتوبر 2024) عن فيلمه "الذراري الحمر".

الاحتفاء بالمخرجة التونسية كوثر بن هنية خلال الدورة الأربعين من مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني
الاحتفاء بالمخرجة التونسية كوثر بن هنية خلال الدورة الأربعين من مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني

تورس

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تورس

الاحتفاء بالمخرجة التونسية كوثر بن هنية خلال الدورة الأربعين من مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني

"مخرجة على الحدود بين الواقع والخيال"، هكذا تم وصف كوثر بن هنية في البلاغ الذي نُشر على موقع المهرجان لإعلان تكريمها بصفتها مخرجة لها دور هام في السينما الفرنكوفونية، وسيقع الاحتفاء بها على منصة " Sooner" من خلال تقديم عدد من أعمالها السينمائية. وكوثر بن هنية هي مخرجة تونسية لها بصمة سينمائية خاصة وتميزت بأعمالها التي تسلط الضوء على القضايا التي تثير الجدل وتنخر في التابوهات الاجتماعية وتبرز شخصيات نسائية قوية، ومن بين أشهر أفلامها، "شلاط تونس" (2014) والذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والعشرين من مهرجان نامور، و "على كف عفريت" (2017) الذي تم تقديمه خلال دورة سنة 2017 من المهرجان، و"الرجل الذي باع ظهره" (2020) و"بنات ألفة" (2023) وغيرها من الأفلام. تُوجت كوثر بن هنية بجوائز في مهرجان كان الدولي وترشحت مرتين للأوسكار، وأثبتت نفسها كصوت هام في السينما المعاصرة، وذلك حسب ما ورد على موقع المهرجان. مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني هو حدث سينمائي سنوي، تأسس سنة 1986 ويسلط الضوء على الانتاجات السينمائية الفرنكوفونية، ويسعى لإبراز الأعمال الملتزمة والمبتكرة، فضلا عن اكتشاف المواهب السينمائية الجديدة. وقد شهد المهرجان على مدى السنوات تتويج العديد من السينمائيين التونسيين على غرار المخرج لطفي عاشور الذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والثلاثين (من 27 سبتمبر إلى 4 أكتوبر 2024) عن فيلمه "الذراري الحمر". تابعونا على ڤوڤل للأخبار

«برلين».. انحياز للإبداع لا يعرف امرأة أو رجلًا!
«برلين».. انحياز للإبداع لا يعرف امرأة أو رجلًا!

المصري اليوم

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصري اليوم

«برلين».. انحياز للإبداع لا يعرف امرأة أو رجلًا!

دائما المرأة لها السبق فى أفلام مهرجان «برلين»، مديرة المهرجان الأمريكية تريشا تاتل أعلنت تفاؤلها بهذه الدورة، منحت النساء نحو 8 أفلام من بين 19 فيلما مشاركة فى المسابقة الرسمية، ستجد أن تلك هى النسبة الدائمة، خاصة فى السنوات العشر الأخيرة، ولو قارنت بما يحدث فى مهرجان «كان» لاكتشفت أن الأمر لا يتجاوز20 فى المائة، حتى إن مظاهرة نسائية قامت منذ 5 سنوات عند قصر المهرجان، لخلو المسابقة الرسمية تماما من فيلم عليه توقيع امرأة، وكأنه تعمد لإقصائها، بينما المرأة تتواجد لأنها تستحق وليس لكونها امرأة. ويفرض السؤال نفسه: لماذا يزداد العدد فى برلين؟ إجابتى هى أن أغلب المخرجات يفضلن (برلين)، لأن الاحتمال أكبر للموافقة، وهو كما أراه مجرد احتمال لا يستند إلى حقيقة مؤكدة، لأن المهرجان مؤكد يختار الأفضل. المفروض فى الإبداع بالفن والثقافة تسقط تماما تلك الحواجز. أقرأ باستمتاع لكاتبات مثل أحلام مستغانمى (الجزائر)، سناء البيسى (مصر)، غادة السمان (لبنان)، ونادين لبكي (لبنان)، وكاملة أبوذكرى (مصر)، وهيفاء المنصور (السعودية)، وكوثر بن هنية (تونس)، وغيرهن. لم أضبط نفسى متحيزا لهن، ولكن الإبداع الفنى كان هو سر الحماس، وليس القهر أو الظلم لكونهن نساء. المعاناة لو حدثت لإحداهن، ليست لكونها امرأة ولكن لأنها قررت احتراف مهنة لا يزال قسطا وافرا من المجتمع العربى يتحفظ فى الاعتراف بها، رغم أننا تاريخيا مثلا نكتشف أن والد أم كلثوم الشيخ إبراهيم هو الذى كان يشجع ابنته فى مطلع القرن العشرين على احتراف الغناء، بينما فى نفس الفترة الزمنية كان شقيق عبد الوهاب الكبير الشيخ حسن ينهال على جسد عبد الوهاب النحيل ضربا، لأنه كان يريده مثله قارئا للقرآن وليس مطربا. فى يوم المرأة العالمى كثيرا ما نتابع المطالبة بضرورة تمكين المرأة ومنحها (كوتة)، بينما على أرض الواقع شاهدنا بعض المهرجانات مثل (برلين)، قرر أن يسقط تماما تلك الفروق، حتى الجائزة التى تمنح لأفضل ممثلة وأفضل ممثل صارت فقط جائزة تمثيل، يحصل عليها رجل أو امرأة، وأغلب من حصلوا عليها منذ تطبيق تلك القاعدة من النساء. المرأة تبدو عالميا قد توارت عن الصدارة فى أفيشات الأفلام، فتحصل على الأجر الأقل من الرجل، بينما لو فى السينما المصرية تاريخيا تفاجأ بأن ليلى مراد وفاتن حمامة وسعاد حسنى كن الأعلى أجرا من الرجال، وتتصدر أسماؤهن شباك التذاكر، ناهيك عن خصوصية السينما المصرية التى قامت على أكتاف نساء مثل: عزيزة أمير وبهيجة حافظ وأمينة محمد وآسيا ومارى كوينى وفاطمة رشدى، وهكذا صار اللقب (ست ستات). المبدع بالدرجة الأولى يتجاوز حدوده الجغرافية والبيئية والعرقية والدينية وأيضا الجنسية، ليصل إلى العمق وهو الإنسان!! الإبداع يستمد وقوده من العقل البشرى، الذى لا يفرق بين رجل وامرأة، ولكن لم يحدث أن تم رصد جائزة فى «الأوسكار» مثلا لأفضل مخرجة أو كاتبة أو مونتيرة، الجائزة للمرأة تتحقق قيمتها لأنها اقتنصتها من الجميع نساء ورجالاً!!. المرأة حظيت بجوائز فى كبرى المهرجانات، ففى مسابقة مثل «الأوسكار» قبل نحو 15 عاما مثلا فازت المخرجة كاثرين بيجيلو عن فيلم «خزانة الآلام» أمام طليقها «جيمس كاميرون» الذى كان ينافسها بـ«أفاتار». المرأة لا تحتاج إلى «كوتة» التى أراها أقرب لمكسبات الطعم واللون لمنحها مذاقا خاصا. فى الفن والثقافة، النساء لسن بحاجة إلى استخدام سلاح «الكوتة» أو «التمكين»، لأنهن قادرات على فرض حضورهن بسلاح الإبداع.. ومهرجان (برلين) كثيرا ما يُثبت ذلك!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store