الاحتفاء بالمخرجة التونسية كوثر بن هنية خلال الدورة الأربعين من مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني
"مخرجة على الحدود بين الواقع والخيال"، هكذا تم وصف كوثر بن هنية في البلاغ الذي نُشر على موقع المهرجان لإعلان تكريمها بصفتها مخرجة لها دور هام في السينما الفرنكوفونية، وسيقع الاحتفاء بها على منصة " Sooner" من خلال تقديم عدد من أعمالها السينمائية.
وكوثر بن هنية هي مخرجة تونسية لها بصمة سينمائية خاصة وتميزت بأعمالها التي تسلط الضوء على القضايا التي تثير الجدل وتنخر في التابوهات الاجتماعية وتبرز شخصيات نسائية قوية، ومن بين أشهر أفلامها، "شلاط تونس" (2014) والذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والعشرين من مهرجان نامور، و "على كف عفريت" (2017) الذي تم تقديمه خلال دورة سنة 2017 من المهرجان، و"الرجل الذي باع ظهره" (2020) و"بنات ألفة" (2023) وغيرها من الأفلام.
تُوجت كوثر بن هنية بجوائز في مهرجان كان الدولي وترشحت مرتين للأوسكار، وأثبتت نفسها كصوت هام في السينما المعاصرة، وذلك حسب ما ورد على موقع المهرجان.
مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني هو حدث سينمائي سنوي، تأسس سنة 1986 ويسلط الضوء على الانتاجات السينمائية الفرنكوفونية، ويسعى لإبراز الأعمال الملتزمة والمبتكرة، فضلا عن اكتشاف المواهب السينمائية الجديدة. وقد شهد المهرجان على مدى السنوات تتويج العديد من السينمائيين التونسيين على غرار المخرج لطفي عاشور الذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والثلاثين (من 27 سبتمبر إلى 4 أكتوبر 2024) عن فيلمه "الذراري الحمر".
تابعونا على ڤوڤل للأخبار

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جوهرة FM
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- جوهرة FM
تونس تحتضن قصة الطفلة "هند رجب" في فيلم من اخراج كوثر بن هنية (فيديو)
قالت مجلة "فارايتي" العالمية المتخصصة في رصد أخبار صناعة الأفلام ونجومها ومشاهيرها وأقطابها، إن المخرجة التونسية كوثر بن هنية بصدد تحويل قصة قتل الاحتلال الطفلة الفلسطينية هند رجب البالغة من العمر خمس سنوات والتي حاصرتها القوات الإسرائيلية في سيارة بغزة يوم 29 جانفي 2024 ثم عثر عليها شهيدة ، إلى عمل درامي. وأضافت المجلة أن الفيلم يصوّر في تونس، ومن إنتاج التونسي نديم شيخ روحه، إلى جانب الممثلة والمنتجة الكندية أوديسا راي، والممثل والمنتج البريطاني جيمس ويلسون. وتُعد التونسية كوثر بن هنية واحدة من أبرز صانعي الأفلام في الشرق الأوسط، ومن أشهر أعمالها فيلم "الجميلة والكلاب" والذي تم ترشيحه لجائزة الأوسكار، وفيلمها الروائي الطويل "الرجل الذي باع جلده" والذي تم ترشيحه لجائزة أوسكار كأفضل فيلم روائي عالمي، وفيلمها "أربع بنات" والذي تم ترشيحه لجائزة أوسكار كأفضل فيلم وثائقي. وبقيت الطفلة هند المصابة على قيد الحياة ساعات وهي تتواصل مع المسعفين عبر الهاتف، تهمس "أنا خائفة جدا.. أرجوكم تعالوا"، قبل أن تفارق الحياة دون أن تصلها المساعدة. كما عثرت فرق الإسعاف على جثمان هند بعد 10 أيام من الهجوم، ملقاة بجانب ابنة عمها ليان، وكانت آثار القصف والحصار قد غطّت المكان. (الجزيرة)


Babnet
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- Babnet
الاحتفاء بالمخرجة التونسية كوثر بن هنية خلال الدورة الأربعين من مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني
بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيسه، يُكرم مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني ببلجيكا خلال دورته الأربعين التي ستُقام من 3 إلى 10 أكتوبر 2025، المخرجة التونسية كوثر بن هنية ضمن قائمة من 8 شخصيات بارزة تركت بصمتها في تاريخ هذا المهرجان. "مخرجة على الحدود بين الواقع والخيال"، هكذا تم وصف كوثر بن هنية في البلاغ الذي نُشر على موقع المهرجان لإعلان تكريمها بصفتها مخرجة لها دور هام في السينما الفرنكوفونية، وسيقع الاحتفاء بها على منصة " Sooner" من خلال تقديم عدد من أعمالها السينمائية. وكوثر بن هنية هي مخرجة تونسية لها بصمة سينمائية خاصة وتميزت بأعمالها التي تسلط الضوء على القضايا التي تثير الجدل وتنخر في التابوهات الاجتماعية وتبرز شخصيات نسائية قوية، ومن بين أشهر أفلامها، "شلاط تونس" (2014) والذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والعشرين من مهرجان نامور، و "على كف عفريت" (2017) الذي تم تقديمه خلال دورة سنة 2017 من المهرجان، و"الرجل الذي باع ظهره" (2020) و"بنات ألفة" (2023) وغيرها من الأفلام. تُوجت كوثر بن هنية بجوائز في مهرجان كان الدولي وترشحت مرتين للأوسكار، وأثبتت نفسها كصوت هام في السينما المعاصرة، وذلك حسب ما ورد على موقع المهرجان. مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني هو حدث سينمائي سنوي، تأسس سنة 1986 ويسلط الضوء على الانتاجات السينمائية الفرنكوفونية، ويسعى لإبراز الأعمال الملتزمة والمبتكرة، فضلا عن اكتشاف المواهب السينمائية الجديدة. وقد شهد المهرجان على مدى السنوات تتويج العديد من السينمائيين التونسيين على غرار المخرج لطفي عاشور الذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والثلاثين (من 27 سبتمبر إلى 4 أكتوبر 2024) عن فيلمه "الذراري الحمر".

تورس
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- تورس
الاحتفاء بالمخرجة التونسية كوثر بن هنية خلال الدورة الأربعين من مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني
"مخرجة على الحدود بين الواقع والخيال"، هكذا تم وصف كوثر بن هنية في البلاغ الذي نُشر على موقع المهرجان لإعلان تكريمها بصفتها مخرجة لها دور هام في السينما الفرنكوفونية، وسيقع الاحتفاء بها على منصة " Sooner" من خلال تقديم عدد من أعمالها السينمائية. وكوثر بن هنية هي مخرجة تونسية لها بصمة سينمائية خاصة وتميزت بأعمالها التي تسلط الضوء على القضايا التي تثير الجدل وتنخر في التابوهات الاجتماعية وتبرز شخصيات نسائية قوية، ومن بين أشهر أفلامها، "شلاط تونس" (2014) والذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والعشرين من مهرجان نامور، و "على كف عفريت" (2017) الذي تم تقديمه خلال دورة سنة 2017 من المهرجان، و"الرجل الذي باع ظهره" (2020) و"بنات ألفة" (2023) وغيرها من الأفلام. تُوجت كوثر بن هنية بجوائز في مهرجان كان الدولي وترشحت مرتين للأوسكار، وأثبتت نفسها كصوت هام في السينما المعاصرة، وذلك حسب ما ورد على موقع المهرجان. مهرجان نامور الدولي للفيلم الفرنكوفوني هو حدث سينمائي سنوي، تأسس سنة 1986 ويسلط الضوء على الانتاجات السينمائية الفرنكوفونية، ويسعى لإبراز الأعمال الملتزمة والمبتكرة، فضلا عن اكتشاف المواهب السينمائية الجديدة. وقد شهد المهرجان على مدى السنوات تتويج العديد من السينمائيين التونسيين على غرار المخرج لطفي عاشور الذي حاز على الجائزة الذهبية خلال الدورة التاسعة والثلاثين (من 27 سبتمبر إلى 4 أكتوبر 2024) عن فيلمه "الذراري الحمر". تابعونا على ڤوڤل للأخبار