أحدث الأخبار مع #وكيتبلانشيت
النهار
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
هوليوود تناشد ترامب للتدخّل وحماية السينما والموسيقى من مخاطر الذكاء الاصطناعي
توجّهت أكثر من 400 شخصية بارزة من هوليوود بنداءٍ عاجل إلى البيت الأبيض للمطالبة بحماية حقوق المؤلف الخاصة بالأعمال السينمائية والموسيقية، وذلك منعًا لاستغلالها من قبل تقنيات الذكاء الاصطناعي. وجاءت هذه الدعوة من خلال رسالة تم تسليمها الأسبوع الماضي إلى الإدارة الأميركية، ووقّع عليها نجوم مشهورون مثل بن ستيلر وكيت بلانشيت وسينثيا إيريفو، حيث انتقدوا بشدة شركات التكنولوجيا الكبرى، وعلى رأسها "غوغل" و"أوبن إيه آي". وفي ظل محاولة هذه الشركات تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي لديها باستخدام أكبر قدر ممكن من المحتويات الإبداعية، حذّر الموقعون على الرسالة من أن "إضعاف إجراءات حماية حقوق المؤلف" والسماح للشركات الكبرى باستغلال قطاع الإبداع الأميركي يهدد الاقتصاد الهوليوودي بشكل مباشر. وتعد صناعة الترفيه الأميركية من الصناعات الحيوية، إذ توفّر أكثر من 230 مليار دولار كأجور سنوية، ويعمل بها ما يزيد على 2.3 مليون شخص. ومنذ عودته إلى الحكم، فتح الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأبواب واسعة أمام تطور الذكاء الاصطناعي، وكشف عن خطط لاستثمارات ضخمة في البنى التحتية المرتبطة به في الولايات المتحدة. وفي كانون الثاني/ يناير الماضي، وقّع ترامب على أمر تنفيذي يهدف إلى إزالة ما وصفه بـ"القيود الحكومية غير الضرورية" عن الذكاء الاصطناعي. وفي السياق نفسه، أعلنت شركتا "غوغل" و"أوبن إيه آي" أنهما تسعيان لتدريب نماذجهما من الذكاء الاصطناعي على أكبر قدر ممكن من المحتوى المحمي بحقوق المؤلف، معتبرتين أن أي تقييد في هذا الشأن قد يمنح الدول المنافسة، وعلى رأسها الصين ونماذجها المتقدمة مثل "ديبسيك"، ميزة تنافسية كبيرة. وأحدثت الشركة الصينية الناشئة "ديبسيك" تحولاً هائلاً في عالم التكنولوجيا عبر تطوير روبوت محادثة قوي بتكلفة منخفضة واستخدام موارد محدودة. ويثير موضوع الذكاء الاصطناعي جدلاً واسعاً في هوليوود، حيث يتخوّف العديد من العاملين في القطاع من فقدان الوظائف وتراجع جودة الإنتاج. وفي هذا الإطار، شهدت هوليوود عام 2023 إضرابين كبيرين استمرا أشهر عدّة، أحدهما لكتّاب السيناريو والآخر للممثلين. وفي نهاية الأمر، توصّل المنتجون والأستديوهات، الذين يهدفون لخفض التكاليف والاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي لتحقيق ذلك، إلى اتفاق مع المضربين لوضع ضوابط صارمة تحمي القطاع من مخاطر الذكاء الاصطناعي.
الإمارات اليوم
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
رسالة من هوليوود إلى البيت الأبيض.. لأجل حماية السينما
دعت أكثر من 400 شخصية هوليوودية البيت الأبيض إلى حماية حقوق المؤلف المتعلقة بالأعمال السينمائية والموسيقية، لمنع استغلالها بوساطة الذكاء الاصطناعي. وفي رسالة سُلِّمَت إلى البيت الأبيض، الأسبوع الماضي، حملت هذه الشخصيات، ومن أبرزها النجوم بن ستيلر وكيت بلانشيت وسينثيا إيريفو، على شركات التكنولوجيا العملاقة، وفي مقدمتها «غوغل» و«أوبن إيه آي». وفيما تسعى هذه الشركات إلى تدريب نماذجها للذكاء الاصطناعي على أوسع نطاق ممكن من الأعمال، حذّر الموقعون على الرسالة من أن «إضعاف الحمايات التي توفرها حقوق المؤلف»، والسماح لهذه الشركات العملاقة بـ«استغلال الشركات الإبداعية الأميركية»، يشكّلان خطراً على الاقتصاد الهوليوودي. ويُعدُّ الذكاء الاصطناعي موضوعاً ساخناً في هوليوود، إذ يخشى الكثيرون من أن استخدامه سيؤدي إلى القضاء على الوظائف، والإضرار بجودة الإنتاج. وشهدت هوليوود إضرابين كبيرين في هذا الصدد، استمرا أشهراً عدة عام 2023، أحدهما لكتّاب السيناريو والآخر للممثلين. وفي نهاية المطاف، اتفقت الاستوديوهات والمنتجون، الذين يحرص العديد منهم على خفض التكاليف، ويتطلعون إلى إمكانات الذكاء الاصطناعي لتحقيق هذا الهدف، مع طرفَي الإضراب، على وضع قواعد صارمة للحماية من الذكاء الاصطناعي.
الوسط
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
هوليوود تدعو ترامب إلى حماية السينما من الذكاء الصناعي
دعت أكثر من 400 شخصية هوليوودية البيت الأبيض إلى حماية حقوق المؤلف المتعلقة بالأعمال السينمائية والموسيقية لمنع استغلالها بواسطة الذكاء الصناعي. وفي رسالة سُلِّمَت إلى البيت الأبيض الأسبوع الماضي، حملت هذه الشخصيات ومن أبرزها النجوم بن ستيلر وكيت بلانشيت وسينثيا إيريفو على شركات التكنولوجيا العملاقة، وفي مقدمها «غوغل» و«أوبن إيه آي». وفقا لوكالة «فرانس برس». وفيما تسعى هذه الشركات إلى تدريب نماذجها للذكاء الصناعي على أوسع نطاق ممكن من الأعمال، حذّر الموقعون على الرسالة من أن «إضعاف الحمايات التي توفرها حقوق المؤلف» والسماح لهذه الشركات العملاقة «باستغلال الشركات الإبداعية الأميركية» يشكّل خطرا على الاقتصاد الهوليوودي. - - - وتولّد صناعة الترفيه الأميركية أكثر من 230 مليار دولار من الأجور السنوية وتوظف أكثر من 2.3 مليون شخص. وفتح الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ عودته إلى السلطة الأبواب على مصراعيها أمام الذكاء الصناعي، وأعلن عن خطط لاستثمارات ضخمة في هذه البنى التحتية في الولايات المتحدة، ووقع على أمر تنفيذي في يناير يقضي بإزالة «السيطرة الحكومية غير الضرورية» على الذكاء الصناعي. وأعلنت شركتا «أوبن إيه آي» و«غوغل» أنهما تريدان تدريب نماذجهما للذكاء الصناعي على أكبر قدر ممكن من المحتوى المحميّ بحقوق المؤلف، محذرتين من أن عدم تمكنهما من ذلك قد يتيح للدول المنافسة ميزة كبيرة تتقدم بها على الولايات المتحدة، وخصوصا الصين ونماذجها العالية الأداء مثل «ديب سيك». الذكاء الصناعي يهدد صناعة السينما وأحدثت شركة «ديب سيك» الصينية الناشئة، ثورة في عالم التكنولوجيا من خلال روبوت المحادثة القوي الذي تم تطويره بتكلفة منخفضة ويعمل بموارد أقل. ويُعدُّ الذكاء الصناعي موضوعا ساخنا في هوليوود، إذ يخشى الكثيرون من أن استخدامه سيؤدي إلى القضاء على الوظائف والإضرار بجودة الإنتاج. وشهدت هولييود إضرابين كبيرين في هذا الصدد استمرا شهورا عدة العام 2023، أحدهما لكتّاب السيناريو والآخر للممثلين. وأخيرا اتفق المنتجون والاستوديوهات، الذين يحرص العديد منهم على خفض التكاليف ويتطلعون إلى إمكانات الذكاء الصناعي لتحقيق هذا الهدف، مع طرفي الإضراب، على وضع قواعد صارمة للحماية من الذكاء الصناعي.
الإمارات اليوم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
"هوليوود" توجه رسالة لــ"ترامب"... الذكاء الاصطناعي يهدد السينما
دعت أكثر من 400 شخصية هوليوودية البيت الأبيض إلى حماية حقوق المؤلف المتعلقة بالأعمال السينمائية والموسيقية لمنع استغلالها بواسطة الذكاء الاصطناعي. وفي رسالة سُلِّمَت إلى البيت الأبيض الأسبوع الفائت، حملت هذه الشخصيات ومن أبرزها النجوم بن ستيلر وكيت بلانشيت وسينثيا إيريفو على شركات التكنولوجيا العملاقة، وفي مقدمها "غوغل" و"أوبن إيه آي". وفيما تسعى هذه الشركات إلى تدريب نماذجها للذكاء الاصطناعي على أوسع نطاق ممكن من الأعمال، حذّر الموقعون على الرسالة من أن "إضعاف الحمايات التي توفرها حقوق المؤلف" والسماح لهذه الشركات العملاقة "باستغلال الشركات الإبداعية الأميركية"يشكّل خطرا على الاقتصاد الهوليوودي. وتولّد صناعة الترفيه الأميركية أكثر من 230 مليار دولار من الأجور السنوية وتوظف أكثر من 2,3 مليون شخص. وفتح الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ عودته إلى السلطة الأبواب على مصراعيها أمام الذكاء الاصطناعي، وأعلن عن خطط لاستثمارات ضخمة في هذه البنى التحتية في الولايات المتحدة، ووقع على أمر تنفيذي في يناير يقضي بإزالة "السيطرة الحكومية غير الضرورية" على الذكاء الاصطناعي. وأعلنت شركتا "أوبن إيه آي" و"غوغل" أنهما تريدان تدريب نماذجهما للذكاء الاصطناعي على أكبر قدر ممكن من المحتوى المحميّ بحقوق المؤلف، محذرتين من أن عدم تمكنهما من ذلك قد يتيح للدول المنافسة ميزة كبيرة تتقدم بها على الولايات المتحدة، وخصوصا الصين ونماذجها العالية الأداء مثل "ديب سيك". وأحدثت شركة "ديب سيك" الصينية الناشئة، ثورة في عالم التكنولوجيا من خلال روبوت المحادثة القوي الذي تم تطويره بتكلفة منخفضة ويعمل بموارد أقل. ويُعدُّ الذكاء الاصطناعي موضوعا ساخنا في هوليوود، إذ يخشى الكثيرون من أن استخدامه سيؤدي إلى القضاء على الوظائف والإضرار بجودة الإنتاج. وشهدت هولييود إضرابين كبيرين في هذا الصدد استمرا شهورا عدة عام 2023، أحدهما لكتّاب السيناريو والآخر للممثلين. وفي نهاية المطاف، اتفق المنتجون والاستوديوهات، الذين يحرص العديد منهم على خفض التكاليف ويتطلعون إلى إمكانات الذكاء الاصطناعي لتحقيق هذا الهدف، مع طرفي الإضراب، على وضع قواعد صارمة للحماية من الذكاء الاصطناعي.
