أحدث الأخبار مع #ولي_عهد_أبوظبي


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
ولي عهد أبوظبي يرأس وفد الإمارات إلى القمة الـ17 لقادة دول مجموعة "بريكس" في ريودي جانيرو
نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، يترأس سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وفد دولة الإمارات العربية المتحدة إلى جمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة، للمشاركة في أعمال القمة الـ17 لقادة دول مجموعة "بريكس"، التي تستضيفها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، يومي 6 و7 يوليو الجاري. كانت دولة الإمارات قد انضمت إلى مجموعة "بريكس" خلال القمة الـ15 لقادة دول المجموعة التي عقدت في جوهانسبرغ، جمهورية جنوب إفريقيا، في أغسطس 2023.. إيماناً منها بأهمية العمل متعدد الأطراف وتعزيز الحوار البناء من خلال منصات فاعلة تمثل الاقتصادات النامية والناشئة على المستوى الدولي، بما يدعم قيم التعددية الثقافية في السلام والأمن والتنمية على الصعيدين الإقليمي والعالمي.


صحيفة الخليج
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
شراكات إماراتية بلا حدود
في عصر التحولات الجيوسياسية الكبرى التي يشهدها العالم، تأخذ الدبلوماسية الإماراتية منحى يتجاوز المفهوم العام للعلاقات الدولية، من خلال فهم عميق لهذه التحولات وارتباطها بمصالح دولة الإمارات، وتحليل التفاعلات ودراسة القضايا التي تؤثر في المجتمع الدولي وتحويلها إلى عوامل إيجابية في مسار علاقات الإمارات الإقليمية والدولية. من هذا المنطلق، فإن السياسة الخارجية لدولة الإمارات تقوم على مبدأ التنوع، وبناء شراكات اقتصادية وسياسية وثقافية وتنموية وتكنولوجية وأمنية من دون قيد أو شرط، طالما أن الهدف الأساسي يصب في مصلحتها، وذلك جزء من حركة فاعلة باتجاه تحقيق السلم والأمن والازدهار في مواجهة ما يتعرض له العالم من تحديات ومخاطر. لذلك، فإن مشاركة سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، في أعمال الاجتماع الاقتصادي الأعلى للاتحاد الأوراسي الذي انعقد أمس في قصر الاستقلال بالعاصمة البيلاروسية مينسك، واجتماعه مع القادة المشاركين فيه، هو ترجمة للدور الذي تلعبه الإمارات على الساحة الدولية، وتأكيد لمدى ما تمثله من أهمية بالنسبة لمختلف الدول التي ترى في الإمارات نموذجاً لعلاقات صداقة وتعاون تحقق مصالح مشتركة وترتقي بالعلاقات إلى آفاق رحبة من الازدهار والنمو الاقتصادي. إن مشاركة الإمارات في هذا الاجتماع كضيف شرف هي شهادة تقدير من الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو وقادة الدول المشاركة، لقيادتها ودورها الريادي، حيث أكد سمو الشيخ خالد بن محمد حرص دولة الإمارات على تعزيز علاقات الصداقة مع دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، والارتقاء بها إلى آفاق جديدة من الازدهار والنمو الاقتصادي المشترك، بما يحقق المصالح المشتركة، ويخلق المزيد من الفرص التجارية والاستثمارية لكلا الجانبين. وقد شهد سموه مراسم توقيع اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين دولة الإمارات والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، التي تهدف إلى تسهيل حركة التجارة البينية، وتفتح آفاقاً جديدة من التعاون في قطاعات حيوية تشمل الطاقة المتجددة، والخدمات اللوجستية، وخدمات البناء والتشييد، حيث أكد سموه أن هذه الاتفاقية تعد محطة مهمة في مسار العلاقات بين دولة الإمارات ودول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، ودافعاً نحو مواصلة زيادة حجم التبادل التجاري، وفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي. يذكر أن التجارة الثنائية غير النفطية بين دولة الإمارات ودول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي حققت نمواً ملحوظاً بنسبة 27 في المئة عام 2024، لتصل إلى 29 مليار دولار أمريكي، فيما ارتفع حجم التبادل التجاري بين الطرفين بزيادة تجاوزت أربعة أضعاف مقارنة بعام 2021. على هامش الاجتماع عقد سمو الشيخ خالد بن محمد اجتماعاً مع الرئيس البيلاروسي الذي أكد حرص بلاده على تعزيز التعاون الثنائي مع دولة الإمارات في مختلف المجالات، وتبادل الجانبان وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والمستجدات الإقليمية والدولية، وأكدا أهمية ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ودعم الحلول السلمية للنزاعات، بما يسهم في تحقيق التنمية والازدهار لشعوب المنطقة والعالم أجمع. كما التقى سمو الشيخ خالد بن محمد، فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، على هامش مشاركته في أعمال القمة، وبحثا علاقات الصداقة الراسخة والشراكة الاستراتيجية المتينة التي تجمع البلدين، كما تبادل الجانبان وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وتمضي دولة الإمارات في توسيع الشراكات مع مختلف دول العالم لترسيخ مفهوم الدبلوماسية الإيجابية التي تعزز الدور والحضور.


الإمارات اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
الرئيس الأميركي يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
زار رئيس الولايات المتحدة الأميركية، دونالد ترامب، أمس، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي. واستهل الرئيس الأميركي، والوفد المرافق، الجولة بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم، الذي أرسى دعائم نشر وتعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم. وتجول الرئيس الأميركي، والوفد المرافق، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث اطلعوا على رسالة الجامع التي تعكس قيم تعزيز الحوار الحضاري بين مختلف الثقافات والأديان، ودور مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التواصل الثقافي والحضاري مع شعوب العالم. واطلع الرئيس الأميركي والوفد المرافق على تاريخ تأسيس الجامع، وما يتميز به هذا الصرح الكبير من جماليات فنية تعكس حضارة العمارة الإسلامية على مر العصور، من خلال استخدام تصاميم وفنون هندسية تترجم جمالية الثقافة العربية والإسلامية العريقة.


الأنباء
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
الرئيس الأميركي يختتم جولته من الإمارات: دولة بقيادة رجل رائع
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الامارات الرئيس الأميركي دونالد ترامب والوفد المرافق في مطار الرئاسة بأبوظبي، التي وصلها قادما من دولة قطر، في ختام جولته الخليجية التي بدأها من السعودية الثلاثاء الماضي. وأشارت وكالة أنباء الإمارات (وام) إلى أنه «رافق الطائرة التي تقل الرئيس الأميركي لدى دخولها أجواء دولة الإمارات سرب من الطائرات العسكرية احتفاء بزيارته، حيث استأذنه قائد السرب بمرافقته إلى مطار الرئاسة مرحبا به في دولة الإمارات». وقبل توجهه إلى الإمارات، قال الرئيس الأميركي خلال كلمة له في قطر «أتوجه إلى دولة الإمارات ولديهم قائد عظيم ورائع». وأكد خلال مقابلة تلفزيونية، قائلا «سنتوجه إلى دولة الإمارات، وهي دولة بقيادة رجل رائع، ولديهم الكثير من القادة الرائعين والموهوبين في هذه المنطقة من العالم». وعلى هامش الزيارة قام ترامب بجولة في جامع الشيخ زايد الكبير بأبوظبي برفقة صاحب السمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي. وعبر الرئيس الأميركي عن امتنانه وفخره بإتاحة الفرصة له لزيارة جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، وقال في تصريحات مقتضبة داخل بهو النور: «هل هذا جميل؟ إنه جميل جدا. أنا فخور جدا بأصدقائي، يمكنني القول إن هذه ثقافة مذهلة»، بحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية. واعتبر أن الإجراءات التي جرت من أجل زيارته لهذا المعلم الثقافي والديني «تكريم عظيم». وسأل الصحافيين إن كانوا «يقضون وقتا ممتعا»، وتفقد الساحة الخارجية للمسجد عبر ساحة الصحن، ثم سار على الممر الخارجي الطويل المصنوع من الرخام، والمزدان بأعمدة منقوشة برسوم زهرية دقيقة. وفي الداخل، أبدى ترامب إعجابه ببهو النور وقاعة الصلاة الرئيسية، المزينة بنقوش هندسية وأعمال حجرية رائعة وأعمدة مذهبة وثريات ملونة وسجادة تقليدية منقوشة، تعد أكبر سجادة مصنوعة يدويا في العالم، حسبما أفاد به الصحافيون المرافقون للرئيس. كما تفقد جدارا منقوشا ومذهبا برفقة مرشديه، ووقف لاحقا في وسط السجادة لالتقاط صورة تذكارية. ووصفت وكالة وكالة أنباء الإمارات الزيارة بأنها تمثل محطة بارزة في مسار العلاقات الإستراتيجية الثنائية، وتعزيزها في المجالات المختلفة، بما يحقق مصالحهما المشتركة في التنمية والازدهار، وتجسد الزيارة «عمق العلاقات التاريخية الممتدة لنحو نصف قرن بين البلدين، إذ حافظت على متانتها وتطورها المستمر، فيما تعد الإمارات أكبر شريك تجاري لأميركا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وفقا لوزارة الاقتصاد الإماراتية».

البيان
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
يرافقه ولي عهد أبوظبي.. الرئيس الأمريكي يزور جامع الشيخ زايد الكبير
زار فخامة دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي. واستهل فخامة الرئيس الأمريكي والوفد المرافق الجولة بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم، الذي أرسى دعائم نشر وتعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم. وتجول فخامته والوفد المرافق في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث اطلعوا على رسالة الجامع التي تعكس قيم تعزيز الحوار الحضاري بين مختلف الثقافات والأديان، ودور مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التواصل الثقافي والحضاري مع شعوب العالم. واطلع فخامة الرئيس الأمريكي والوفد المرافق على تاريخ تأسيس الجامع، وما يتميز به هذا الصرح الكبير من جماليات فنية تعكس حضارة العمارة الإسلامية على مر العصور، من خلال استخدام تصاميم وفنون هندسية تترجم جمالية الثقافة العربية والإسلامية العريقة.