أحدث الأخبار مع #ومافيزينغوني،


النهار
منذ 5 أيام
- أعمال
- النهار
تعاون بين "الإمارات للطاقة النووية" و"جنرال إلكتريك فيرنوفا"
وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا هيتاشي للطاقة النووية" مذكرة تفاهم، لإجراء تقييم مشترك لنشر واستخدام تقنية المفاعلات المصغرة من طراز BWRX-300. وتم توقيع المذكرة على هامش مؤتمر المرافق العالمي الذي انطلق في أبوظبي، من قبل محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، ومافي زينغوني، الرئيسة التنفيذية لقطاع الطاقة في شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا". وتتضمن المذكرة التعاون المشترك في استكشاف فرص نشر المفاعلات المصغرة حول العالم، من خلال التعاون لتطوير خارطة طريق تشمل تحديد المواقع، ومسارات الترخيص، واستراتيجيات الاستثمار والتسويق، إلى جانب تطوير سلسلة التوريد. وتعزز هذه الخطوة التعاون بين الجانبين وتبني على مذكرة التفاهم الموقعة بينهما عام 2023 على هامش مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP 28)، لتقييم هذه التقنية في إطار "البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية"، الذي أطلقته شركة الإمارات للطاقة النووية. ويأتي هذا التعاون في ظل تزايد الإدراك حول العالم بأن الطاقة النووية هي الحل الأمثل لتلبية الطلب الحالي غير المسبوق على الطاقة الموثوقة والخالية من الانبعاثات الكربونية، من قبل أجهزة الكمبيوتر ذات السعة الضخمة من أجل تشغيل مراكز البيانات ودعم النمو في قطاعي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا. وأكد الحمادي على الخبرات المشتركة التي تجمعها مذكرة التفاهم لتحديد خارطة طريق واضحة لنشر تقنية المفاعلات المصغرة، ما يضمن إنجاز مشاريع طاقة نووية آمنة وعالية الجودة، كما شهدته في دولة الإمارات، معرباً عن تطلعهم إلى تطوير حلول جديدة لتلبية هذا النمو بطريقة مستدامة، وذلك مع استمرار النمو المتسارع للطلب العالمي على الطاقة. وقالت مافي زينغوني إن المفاعلات المصغرة تقوم بدور أساسي في ضمان مستقبل آمن للطاقة، لافتة إلى تعزيز التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية في ظل سعي دولة الإمارات لأن تكون من رواد الابتكار في قطاع الطاقة النووية، مؤكدة أن التعاون مع الإمارات يعزز من القدرات على توفير هذه التكنولوجيا وتحقيق مستقبل أكثر استدامة للطاقة. وستعمل فرق من شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" معاً لبحث تطوير خريطة طريق شاملة لنشر المفاعلات المصغرة BWRX-300، ما يأتي في إطار "البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية" التابع لشركة الإمارات للطاقة النووية، وتم إطلاقة لتسريع تقييم ونشر تقنيات الجيل القادم من مفاعلات الطاقة النووية.


دفاع العرب
منذ 6 أيام
- أعمال
- دفاع العرب
الإمارات تدخل عصر المفاعلات النووية المصغرة من طراز BWRX-300
وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة 'جنرال إلكتريك فيرنوفا هيتاشي للطاقة النووية' اتفاقية محورية على هامش مؤتمر المرافق العالمي في أبوظبي، لتقييم مشترك لنشر واستخدام تقنية المفاعلات المصغّرة من طراز BWRX-300. هذه الخطوة تعزز التعاون القائم بين الجانبين، والذي بدأ باتفاقية سابقة عام 2023 خلال مؤتمر الأطراف (كوب 28)، بهدف دمج هذه التقنية ضمن 'البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية' التابع لشركة الإمارات للطاقة النووية. يأتي هذا التعاون في سياق عالمي متزايد الإدراك لدور الطاقة النووية كحل أمثل لتلبية الطلب المتنامي على الطاقة النظيفة والموثوقة، خاصة في ظل التوسع الكبير لمراكز البيانات والنمو المتسارع لقطاعي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا. وقّع الاتفاقية كل من محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، ومافي زينغوني، الرئيس التنفيذي لقطاع الطاقة في شركة 'جنرال إلكتريك فيرنوفا'. وتشمل بنود الاتفاقية استكشاف فرص نشر المفاعلات المصغّرة عالميًا، ووضع خطة شاملة تتضمن تحديد المواقع، مسارات الترخيص، استراتيجيات الاستثمار والتسويق، وتطوير سلسلة التوريد اللازمة. رؤية مشتركة لمستقبل الطاقة أكد محمد الحمادي أن هذه الاتفاقية تمثل 'مرحلة جديدة من التعاون لتسريع نشر تقنيات المفاعلات النووية المتقدمة الجديدة، سواءً في الدولة أو في مختلف أنحاء العالم'. وأضاف أن الاتفاقية تجمع الخبرات لوضع 'خطة واضحة لنشر تقنية المفاعلات المصغّرة، وهو ما يضمن إنجاز مشاريع طاقة نووية آمنة وعالية الجودة'. من جانبها، شددت مافي زينغوني على الدور الأساسي الذي تؤديه المفاعلات المصغّرة في 'ضمان مستقبل آمن للطاقة'، معربة عن سعادتها بتعزيز التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية في مسعى الإمارات لتكون رائدة في الابتكار بقطاع الطاقة النووية. الخبرة الإماراتية والريادة العالمية في الطاقة النووية تمتلك شركة الإمارات للطاقة النووية خبرة واسعة في قطاع الطاقة النووية، كونها المطور والمشغل لمحطات براكة الأربع في أبوظبي، التي توفر الكهرباء النظيفة لشبكة دولة الإمارات وفق أعلى معايير الجودة والسلامة العالمية. ويعكس انضمام الشركة إلى مركز أتلانتا التابع للمنظمة الدولية للمشغلين النوويين، توافقها مع معايير التشغيل والبيئة التنظيمية الأمريكية. تساهم الطاقة النووية حاليًا في تلبية 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، بعد ربط جميع محطات براكة بالشبكة في فترة زمنية قياسية. يُعد قطاع الطاقة النووية في شركة 'جنرال إلكتريك فيرنوفا'، من خلال تحالفها مع شركة هيتاشي، موردًا عالميًا رائدًا لحزم وخدمات الوقود النووي وتصاميم المفاعلات النووية المتطورة، بما في ذلك تقنية المفاعلات المصغّرة BWRX-300. ومن الجدير بالذكر أن مقاطعة أونتاريو وشركة أونتاريو لتوليد الطاقة وافقتا في الثامن من مايو 2025 على نشر أول مفاعل من طراز BWRX-300 في كندا، ليصبح أول مفاعل نووي مصغّر يعمل تجاريًا في الدول الغربية، ويمثل خطوة مهمة نحو تطوير الابتكار النووي. وستعمل فرق من الشركتين معًا لتطوير خطة شاملة لنشر المفاعلات المصغّرة BWRX-300 ضمن 'البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية' التابع لشركة الإمارات للطاقة النووية، بهدف تسريع تقييم ونشر تقنيات الجيل القادم من مفاعلات الطاقة النووية، مما يدعم أمن الطاقة والاستدامة عبر توفير كهرباء الحمل الأساسي النظيفة.


الاتحاد
منذ 6 أيام
- أعمال
- الاتحاد
تعاون بين «الإمارات للطاقة النووية» و«جنرال إلكتريك فيرنوفا»
أبوظبي (الاتحاد) وقَّعت شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة «جنرال إلكتريك فيرنوفا هيتاشي للطاقة النووية» اتفاقية على هامش مؤتمر المرافق العالمي في أبوظبي، لإجراء تقييم مشترك لنشر واستخدام تقنية المفاعلات المصغَّرة من طراز BWRX-300. وتعزِّز هذه الخطوة التعاون بين الجانبين، وتستند إلى الاتفاقية الموقَّعة بينهما عام 2023 على هامش مؤتمر الأطراف (كوب 28)، لتقييم هذه التقنية في إطار «البرنامج المتقدِّم لتقنيات الطاقة النووية» الذي أطلقته شركة الإمارات للطاقة النووية. ويأتي هذا التعاون في ظل تزايد الإدراك العالمي بأنَّ الطاقة النووية هي الحل الأمثل لتلبية الطلب الحالي غير المسبوق على الطاقة الموثوقة الخالية من الانبعاثات الكربونية، من الحواسيب ذات السعة الضخمة في مراكز البيانات، ودعم النمو في قطاعَي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا. وقَّع الاتفاقية محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، ومافي زينغوني، الرئيس التنفيذي لقطاع الطاقة في شركة «جنرال إلكتريك فيرنوفا». وتشمل الاتفاقية التعاون في استكشاف فرص نشر المفاعلات المصغَّرة في العالم، وتطوير خطة لذلك تشمل تحديد المواقع، ومسارات الترخيص، واستراتيجيات الاستثمار والتسويق، إلى جانب تطوير سلسلة التوريد. وقال محمد الحمادي: «بينما نواصل توفير الطاقة على مدى الساعة لدولة الإمارات، ننتقل إلى مرحلة جديدة تتضمَّن مستوى جديداً من التعاون مع شركة جنرال إلكتريك فيرنوفا هيتاشي، لتسريع نشر تقنيات المفاعلات النووية المتقدمة الجديدة، سواءً في الدولة أو في مختلف أنحاء العالم». وأضاف: «تجمع هذه الاتفاقية خبراتنا لتتكامل في تحديد خطة واضحة لنشر تقنية المفاعلات المصغَّرة، وهو ما يضمن إنجاز مشاريع طاقة نووية آمنة وعالية الجودة، كما شهدناه في دولة الإمارات. ومع استمرار النمو المتسارع للطلب العالمي على الطاقة، نتطلَّع إلى تطوير حلول جديدة لتلبية هذا النمو بطريقة مستدامة». وقالت مافي زينغوني: «تؤدّي المفاعلات المصغَّرة دوراً أساسياً في ضمان مستقبل آمن للطاقة، ويسرُّنا تعزيز تعاوننا مع شركة الإمارات للطاقة النووية في ظل سعي دولة الإمارات لأن تكون من روّاد الابتكار في قطاع الطاقة النووية. ومع الاستمرار في تطوير أول مفاعل مصغَّر من طراز BWRX-30 في كندا، فإنَّ التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية يوطِّد علاقاتنا مع دولة الإمارات، ويعزِّز قدراتنا على توفير هذه التكنولوجيا وتحقيق مستقبل أكثر استدامة للطاقة». وتمتلك شركة الإمارات للطاقة النووية معارف وخبرات كبيرة في قطاع الطاقة النووية، بصفتها مطوِّراً ومشغِّلاً لمحطات براكة الأربع للطاقة النووية في أبوظبي، ونجاحها في توفير الكهرباء النظيفة لشبكة دولة الإمارات باستخدام الطاقة النووية، وفق أعلى معايير الجودة والسلامة العالمية. وأصبحت شركة الإمارات للطاقة النووية عضواً في مركز أطلانطا، التابع للمنظمة الدولية للمشغّلين النوويين، ما يؤكِّد توافقها مع معايير التشغيل والبيئة التنظيمية الأميركية، إلى جانب خبراتها المتميِّزة في تطوير واستخدام وتمويل محطات الطاقة النووية على نحو متكامل، حيث تلبّي الطاقة النووية حالياً 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، بعدما ربطت جميع محطات براكة بشبكة الكهرباء في مدة زمنية قصيرة عالية الكفاءة بلغت 7.9 سنة. ويُعَدُّ قطاع الطاقة النووية في شركة جنرال إلكتريك فيرنوفا، من خلال تحالفها العالمي مع شركة هيتاشي، مورداً عالمياً ريادياً لحزم وخدمات الوقود النووي وتصاميم المفاعلات النووية المتطوِّرة التي تشمل تقنيات مفاعلات الماء المغلي والمفاعلات المصغَّرة مثل BWRX-300، الذي يُعَدُّ من أبسط تصاميم مفاعلات الماء المغلي وأكثرها ابتكاراً. وفي الثامن من مايو 2025، وافقت مقاطعة أونتاريو وشركة أونتاريو لتوليد الطاقة على نشر أول مفاعل من طراز BWRX-300 في موقع دارلينغتون النووي في أونتاريو الكندية، ليصبح أول مفاعل نووي مصغَّر يعمل تجارياً في الدول الغربية، ويمثِّل خطوة مهمة نحو تطوير الابتكار النووي. وستعمل فِرَق من شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة «جنرال إلكتريك فيرنوفا» معاً لتطوير خطة شاملة لنشر المفاعلات المصغَّرة BWRX-300، في إطار «البرنامج المتقدِّم لتقنيات الطاقة النووية»، التابع لشركة الإمارات للطاقة النووية، لتسريع تقييم تقنيات الجيل المقبل من مفاعلات الطاقة النووية ونشرها. وإلى جانب محطات براكة، تركِّز شركة الإمارات للطاقة النووية على تحديد فرص الاستثمار والتعاون، ونشر هذه التقنيات في دولة الإمارات وخارجها، لدعم التطوير السريع للطاقة النووية السلمية لتعزيز أمن الطاقة والاستدامة عبر توفير كهرباء الحمل الأساسي النظيفة.