logo
تعاون بين "الإمارات للطاقة النووية" و"جنرال إلكتريك فيرنوفا"

تعاون بين "الإمارات للطاقة النووية" و"جنرال إلكتريك فيرنوفا"

النهارمنذ 4 أيام

وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا هيتاشي للطاقة النووية" مذكرة تفاهم، لإجراء تقييم مشترك لنشر واستخدام تقنية المفاعلات المصغرة من طراز BWRX-300.
وتم توقيع المذكرة على هامش مؤتمر المرافق العالمي الذي انطلق في أبوظبي، من قبل محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، ومافي زينغوني، الرئيسة التنفيذية لقطاع الطاقة في شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا".
وتتضمن المذكرة التعاون المشترك في استكشاف فرص نشر المفاعلات المصغرة حول العالم، من خلال التعاون لتطوير خارطة طريق تشمل تحديد المواقع، ومسارات الترخيص، واستراتيجيات الاستثمار والتسويق، إلى جانب تطوير سلسلة التوريد.
وتعزز هذه الخطوة التعاون بين الجانبين وتبني على مذكرة التفاهم الموقعة بينهما عام 2023 على هامش مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP 28)، لتقييم هذه التقنية في إطار "البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية"، الذي أطلقته شركة الإمارات للطاقة النووية.
ويأتي هذا التعاون في ظل تزايد الإدراك حول العالم بأن الطاقة النووية هي الحل الأمثل لتلبية الطلب الحالي غير المسبوق على الطاقة الموثوقة والخالية من الانبعاثات الكربونية، من قبل أجهزة الكمبيوتر ذات السعة الضخمة من أجل تشغيل مراكز البيانات ودعم النمو في قطاعي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا.
وأكد الحمادي على الخبرات المشتركة التي تجمعها مذكرة التفاهم لتحديد خارطة طريق واضحة لنشر تقنية المفاعلات المصغرة، ما يضمن إنجاز مشاريع طاقة نووية آمنة وعالية الجودة، كما شهدته في دولة الإمارات، معرباً عن تطلعهم إلى تطوير حلول جديدة لتلبية هذا النمو بطريقة مستدامة، وذلك مع استمرار النمو المتسارع للطلب العالمي على الطاقة.
وقالت مافي زينغوني إن المفاعلات المصغرة تقوم بدور أساسي في ضمان مستقبل آمن للطاقة، لافتة إلى تعزيز التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية في ظل سعي دولة الإمارات لأن تكون من رواد الابتكار في قطاع الطاقة النووية، مؤكدة أن التعاون مع الإمارات يعزز من القدرات على توفير هذه التكنولوجيا وتحقيق مستقبل أكثر استدامة للطاقة.
وستعمل فرق من شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" معاً لبحث تطوير خريطة طريق شاملة لنشر المفاعلات المصغرة BWRX-300، ما يأتي في إطار "البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية" التابع لشركة الإمارات للطاقة النووية، وتم إطلاقة لتسريع تقييم ونشر تقنيات الجيل القادم من مفاعلات الطاقة النووية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تمهّد لمستقبل الطاقة النظيفة عبر المفاعلات النووية المصغّرة BWRX-300
الإمارات تمهّد لمستقبل الطاقة النظيفة عبر المفاعلات النووية المصغّرة BWRX-300

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • النهار

الإمارات تمهّد لمستقبل الطاقة النظيفة عبر المفاعلات النووية المصغّرة BWRX-300

تواصل الإمارات تعزيز مكانتها الريادية في قطاع الطاقة النظيفة، عبر خطوات استراتيجية جديدة تعكس رؤيتها المستقبلية والتزامها بالتكنولوجيا المتقدمة. فقد وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية (ENEC) اتفاقية مع شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا هيتاشي للطاقة النووية"، خلال مؤتمر المرافق العالمي في أبو ظبي، لتقييم إمكانية نشر واستخدام مفاعلات BWRX-300 المصغّرة في الدولة وعلى المستوى العالمي. ويأتي هذا التعاون في وقت يتزايد فيه الطلب العالمي على الطاقة النظيفة والموثوقة، مدفوعاً بالنموّ المتسارع للذكاء الاصطناعي، وتوسّع مراكز البيانات والبنى التحتية الرقمية. وتُعدّ المفاعلات النووية المصغّرة، وعلى رأسها مفاعل BWRX-300، من أبرز الحلول المطروحة عالمياً بفضل ما توفّره من مرونة تشغيلية، وكفاءة عالية، وانبعاثات كربونية منخفضة. وقد حصل هذا المفاعل على موافقة مبدئية لنشر أول نموذج تجاري له في كندا، ليُصبح بذلك أول مفاعل نووي مصغّر يعمل تجارياً في الدول الغربية. تعكس هذه الاتفاقية مرحلة جديدة من طموحات الإمارات في تطوير تقنيات الطاقة النووية المتقدمة، بعد الإنجازات الرائدة التي تحققت في مشروع محطات براكة الأربع، والتي أصبحت تلبّي نحو 25% من احتياجات الدولة من الكهرباء. وأكّد محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، أن هذا التعاون "يُمثّل مستوى جديداً من التكامل مع جنرال إلكتريك فيرنوفا هيتاشي لتسريع نشر تقنيات نووية آمنة وعالية الجودة، سواء في الإمارات أو حول العالم". من جهتها، شدّدت مافي زينغوني، الرئيسة التنفيذية لقطاع الطاقة في "جنرال إلكتريك فيرنوفا"، على أهمية هذه الشراكة في دعم مستقبل الطاقة المستدامة، معتبرة أن "الإمارات شريك استراتيجي في الابتكار النووي العالمي". وفي حديثه لـ"النهار"، أشار الخبير في مجال الطاقة النووية في الشرق الأوسط، مصطفى الصفطي، إلى أنّ هذه الاتفاقية تكتسب أهمية استراتيجية لعدة اعتبارات، إذ تعزّز من ريادة الإمارات في تقنيات المفاعلات النووية المصغّرة، وتضعها في موقع الدولة المصدّرة للخبرات النووية بدلاً من المتلقّية فقط. ولفت إلى أنّ مفاعلات BWRX-300 تمثّل نموذجاً مرناً ومتكاملاً يُكمل عمل المفاعلات الكبرى في براكة، خاصة في المناطق التي تمتلك شبكات كهرباء صغيرة أو في التطبيقات الصناعية مثل تحلية المياه وإنتاج الهيدروجين. وقال الصفطي إنّ هذه الخطوة تعكس التزام الإمارات بأهداف الاستدامة والطاقة النظيفة، ضمن استراتيجية الطاقة 2050 ومبادرة الحياد الكربوني. وأوضح أن هذه المفاعلات توفّر طاقة كهربائية خالية من الكربون، وتكمّل مصادر الطاقة المتجدّدة التي تتسم بالتقطع، ما يسهم في استقرار الشبكة الكهربائية وتقليل الانبعاثات. وأشار إلى أنّ تطوير القدرات المحلية في كل من المفاعلات الكبيرة والمصغّرة يعزّز أمن الطاقة واستقلاليتها، ويدعم التنمية الاقتصادية من خلال خلق وظائف نوعية وفرص بحثية وصناعية. وتتميّز تقنية BWRX-300 بأنها مناسبة خاصةً للاقتصادات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي والبنى التحتية الرقمية، إذ تتمتع بمرونة عالية وقابلية للتوسعة بقدرة تبلغ 300 ميغاواط، ما يجعلها مثالية لتغذية مراكز البيانات العملاقة. وأكد الصفطي أنّ هذه المفاعلات توفّر طاقة نظيفة ودائمة على مدار الساعة، ما يُعدّ ضرورياً لاستمرارية عمل هذه البُنى الحديثة. وأضاف أن بالإمكان استخدامها في إنتاج الماء المحلّى والهيدروجين، وهي مزوّدة بأنظمة أمان سلبية متقدمة تقلّل من التكاليف الزمنية والمادية للبناء وتُبسّط الإجراءات التنظيمية. وتمثّل التجربة الإماراتية الناجحة في محطات براكة قاعدة متينة لقيادة جهود نشر المفاعلات المصغّرة على مستوى العالم. فالإمارات تمتلك إطاراً تنظيمياً يُعدّ من الأكثر تطوراً وشفافية، عبر الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، والتزاماً بمعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فضلاً عن بنية تحتية مؤهلة وكفاءات وطنية ودولية، وسلسلة توريد متكاملة. وفي ما يتعلق بالأسواق المحتملة، أشار الصفطي إلى أن الشراكة مع "جنرال إلكتريك فيرنوفا" قد تفتح آفاقاً لنشر هذه المفاعلات في دول عدة تبحث عن حلول نووية مرنة وفعالة، مثل مصر، الأردن، المغرب، جنوب أفريقيا، إضافة إلى دول جنوب شرق آسيا كإندونيسيا والفيليبين، وأيضاً بعض دول أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى، والجُزر الصغيرة التي تعتمد على وقود أحفوري مكلف. ويُتوقّع أن تستفيد من هذه التكنولوجيا المتقدمة دول متقدّمة تعتمد على مراكز بيانات ضخمة مثل الولايات المتحدة، اليابان، وألمانيا. بذلك، تؤكّد الإمارات من جديد دورها كلاعب رئيسي في قطاع الطاقة النووية السلمية، عبر الجمع بين الرؤية المستقبلية، والشراكات الدولية، والخبرة الميدانية، لتوفير حلول مبتكرة ومستدامة تُسهم في مواجهة التحديات العالمية المرتبطة بالطاقة والنموّ التكنولوجي.

تعاون بين "الإمارات للطاقة النووية" و"جنرال إلكتريك فيرنوفا"
تعاون بين "الإمارات للطاقة النووية" و"جنرال إلكتريك فيرنوفا"

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • النهار

تعاون بين "الإمارات للطاقة النووية" و"جنرال إلكتريك فيرنوفا"

وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا هيتاشي للطاقة النووية" مذكرة تفاهم، لإجراء تقييم مشترك لنشر واستخدام تقنية المفاعلات المصغرة من طراز BWRX-300. وتم توقيع المذكرة على هامش مؤتمر المرافق العالمي الذي انطلق في أبوظبي، من قبل محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، ومافي زينغوني، الرئيسة التنفيذية لقطاع الطاقة في شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا". وتتضمن المذكرة التعاون المشترك في استكشاف فرص نشر المفاعلات المصغرة حول العالم، من خلال التعاون لتطوير خارطة طريق تشمل تحديد المواقع، ومسارات الترخيص، واستراتيجيات الاستثمار والتسويق، إلى جانب تطوير سلسلة التوريد. وتعزز هذه الخطوة التعاون بين الجانبين وتبني على مذكرة التفاهم الموقعة بينهما عام 2023 على هامش مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP 28)، لتقييم هذه التقنية في إطار "البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية"، الذي أطلقته شركة الإمارات للطاقة النووية. ويأتي هذا التعاون في ظل تزايد الإدراك حول العالم بأن الطاقة النووية هي الحل الأمثل لتلبية الطلب الحالي غير المسبوق على الطاقة الموثوقة والخالية من الانبعاثات الكربونية، من قبل أجهزة الكمبيوتر ذات السعة الضخمة من أجل تشغيل مراكز البيانات ودعم النمو في قطاعي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا. وأكد الحمادي على الخبرات المشتركة التي تجمعها مذكرة التفاهم لتحديد خارطة طريق واضحة لنشر تقنية المفاعلات المصغرة، ما يضمن إنجاز مشاريع طاقة نووية آمنة وعالية الجودة، كما شهدته في دولة الإمارات، معرباً عن تطلعهم إلى تطوير حلول جديدة لتلبية هذا النمو بطريقة مستدامة، وذلك مع استمرار النمو المتسارع للطلب العالمي على الطاقة. وقالت مافي زينغوني إن المفاعلات المصغرة تقوم بدور أساسي في ضمان مستقبل آمن للطاقة، لافتة إلى تعزيز التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية في ظل سعي دولة الإمارات لأن تكون من رواد الابتكار في قطاع الطاقة النووية، مؤكدة أن التعاون مع الإمارات يعزز من القدرات على توفير هذه التكنولوجيا وتحقيق مستقبل أكثر استدامة للطاقة. وستعمل فرق من شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" معاً لبحث تطوير خريطة طريق شاملة لنشر المفاعلات المصغرة BWRX-300، ما يأتي في إطار "البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية" التابع لشركة الإمارات للطاقة النووية، وتم إطلاقة لتسريع تقييم ونشر تقنيات الجيل القادم من مفاعلات الطاقة النووية.

الإمارات تدخل عصر المفاعلات النووية المصغرة من طراز BWRX-300
الإمارات تدخل عصر المفاعلات النووية المصغرة من طراز BWRX-300

دفاع العرب

timeمنذ 5 أيام

  • دفاع العرب

الإمارات تدخل عصر المفاعلات النووية المصغرة من طراز BWRX-300

وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية وشركة 'جنرال إلكتريك فيرنوفا هيتاشي للطاقة النووية' اتفاقية محورية على هامش مؤتمر المرافق العالمي في أبوظبي، لتقييم مشترك لنشر واستخدام تقنية المفاعلات المصغّرة من طراز BWRX-300. هذه الخطوة تعزز التعاون القائم بين الجانبين، والذي بدأ باتفاقية سابقة عام 2023 خلال مؤتمر الأطراف (كوب 28)، بهدف دمج هذه التقنية ضمن 'البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية' التابع لشركة الإمارات للطاقة النووية. يأتي هذا التعاون في سياق عالمي متزايد الإدراك لدور الطاقة النووية كحل أمثل لتلبية الطلب المتنامي على الطاقة النظيفة والموثوقة، خاصة في ظل التوسع الكبير لمراكز البيانات والنمو المتسارع لقطاعي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا. وقّع الاتفاقية كل من محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، ومافي زينغوني، الرئيس التنفيذي لقطاع الطاقة في شركة 'جنرال إلكتريك فيرنوفا'. وتشمل بنود الاتفاقية استكشاف فرص نشر المفاعلات المصغّرة عالميًا، ووضع خطة شاملة تتضمن تحديد المواقع، مسارات الترخيص، استراتيجيات الاستثمار والتسويق، وتطوير سلسلة التوريد اللازمة. رؤية مشتركة لمستقبل الطاقة أكد محمد الحمادي أن هذه الاتفاقية تمثل 'مرحلة جديدة من التعاون لتسريع نشر تقنيات المفاعلات النووية المتقدمة الجديدة، سواءً في الدولة أو في مختلف أنحاء العالم'. وأضاف أن الاتفاقية تجمع الخبرات لوضع 'خطة واضحة لنشر تقنية المفاعلات المصغّرة، وهو ما يضمن إنجاز مشاريع طاقة نووية آمنة وعالية الجودة'. من جانبها، شددت مافي زينغوني على الدور الأساسي الذي تؤديه المفاعلات المصغّرة في 'ضمان مستقبل آمن للطاقة'، معربة عن سعادتها بتعزيز التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية في مسعى الإمارات لتكون رائدة في الابتكار بقطاع الطاقة النووية. الخبرة الإماراتية والريادة العالمية في الطاقة النووية تمتلك شركة الإمارات للطاقة النووية خبرة واسعة في قطاع الطاقة النووية، كونها المطور والمشغل لمحطات براكة الأربع في أبوظبي، التي توفر الكهرباء النظيفة لشبكة دولة الإمارات وفق أعلى معايير الجودة والسلامة العالمية. ويعكس انضمام الشركة إلى مركز أتلانتا التابع للمنظمة الدولية للمشغلين النوويين، توافقها مع معايير التشغيل والبيئة التنظيمية الأمريكية. تساهم الطاقة النووية حاليًا في تلبية 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، بعد ربط جميع محطات براكة بالشبكة في فترة زمنية قياسية. يُعد قطاع الطاقة النووية في شركة 'جنرال إلكتريك فيرنوفا'، من خلال تحالفها مع شركة هيتاشي، موردًا عالميًا رائدًا لحزم وخدمات الوقود النووي وتصاميم المفاعلات النووية المتطورة، بما في ذلك تقنية المفاعلات المصغّرة BWRX-300. ومن الجدير بالذكر أن مقاطعة أونتاريو وشركة أونتاريو لتوليد الطاقة وافقتا في الثامن من مايو 2025 على نشر أول مفاعل من طراز BWRX-300 في كندا، ليصبح أول مفاعل نووي مصغّر يعمل تجاريًا في الدول الغربية، ويمثل خطوة مهمة نحو تطوير الابتكار النووي. وستعمل فرق من الشركتين معًا لتطوير خطة شاملة لنشر المفاعلات المصغّرة BWRX-300 ضمن 'البرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية' التابع لشركة الإمارات للطاقة النووية، بهدف تسريع تقييم ونشر تقنيات الجيل القادم من مفاعلات الطاقة النووية، مما يدعم أمن الطاقة والاستدامة عبر توفير كهرباء الحمل الأساسي النظيفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store