أحدث الأخبار مع #ومعهدالبحوثالمغاربيةالمعاصرة،


الديار
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
التأثر الأوروبي بالقرآن.. معرض في تونس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حول تأثير القرآن والثقافة الإسلامية في أوروبا خلال العصور الوسطى، تقدم "دار الكتب الوطنية" في تونس، معرضاً فنياً بعنوان "القرآن في عيون الآخرين" انطلق هذا الشهر ويستمر حتى 30 نيسان المقبل. ويندرج المعرض المشترك بين الدار و"المعهد الوطني للتراث" و"معهد البحوث المغاربية المعاصرة"، في إطار مشروع بحثي ممول من "المجلس الأوروبي للبحث العلمي" تحت عنوان "القرآن الأوروبي"، وهو مشروع يسعى إلى دراسة حضور القرآن وتأثيره في الفكر الفلسفي والديني والثقافي الأوروبي. كما يهدف إلى البحث في منزلة القرآن ومكانة الإسلام في الفكر الفلسفي والديني والثقافي الأوروبي منذ القرون الوسطى، ودوره في النقاشات الفكرية والمناظرات الفلسفية التي شهدتها أوروبا، خاصة بعد انتشار ترجمات القرآن في العصر الحديث. وجاب المعرض سابقاً النمسا وفرنسا وإسبانيا، ويمثل فرصة لاكتشاف مخطوطات فريدة ونادرة تعكس حركة تنقل المصاحف بين المغرب الكبير وأوروبا. وتعود وثائق المعرض إلى "دار الكتب الوطنية" و"المعهد الوطني للتراث" و"المتحف الوطني للفنون الإسلامية" برقادة و"متحف الفنون والتقاليد الشعبية بدار بن عبد الله"، وعدد من المتاحف والمؤسسات الثقافية من مختلف دول العالم، وعددها أكثر من 80 مخطوطة ووثيقة، وأدوات كتابة نادرة ونسخ من القرآن. علماً أن بعض المخطوطات الإسلامية نُهبت أثناء الغزو الإسباني لتونس عام 1535، حيث هرّبت مصاحف وكتب علمية كثيرة إلى أوروبا، لاسيما إسبانيا وألمانيا وإيطاليا. ويتميز المعرض باستخدام الوسائط المتعددة الحديثة من شاشات تفاعلية وخرائط ومقاطع فيديو حيّة، بما يمكّن الزوار من الغوص في عملية الاستكشاف التاريخي بطريقة تفاعلية.


الصحفيين بصفاقس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصحفيين بصفاقس
دار الكتب الوطنية تحتضن معرضًا بعنوان ‘القرآن في عيون الآخرين
دار الكتب الوطنية تحتضن معرضًا بعنوان 'القرآن في عيون الآخرين 16 فيفري، 10:30 تحتضن دار الكتب الوطنية معرضا بعنوان « القرآن في عيون الآخرين » من 15 فيفري إلى 30 أفريل 2025. يندرج هذا المعرض المشترك بين دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث ومعهد البحوث المغاربية المعاصرة، في إطار مشروع بحثي ممول من المجلس الأوروبي للبحث العلمي تحت عنوان European Qur'an، وهو مشروع يسعى إلى دراسة حضور القرآن وتأثيره في الفكر الفلسفي والديني والثقافي الأوروبي منذ العصور الوسطى. هذا المعرض الذي تم افتتاحه مساء اليوم الجمعة ويفتح أبوابه للزوار بداية من يوم غد السبت 15 فيفري، اعتبره مدير دار الكتب الوطنية الأستاذ خالد كشير رؤية ثقافية طموحة تعيد قراءة التاريخ من منظور مختلف، جاب سابقا مدن « فيينا » بالنمسا و »نانت » بفرنسا وغرناطة بإسبانيا. ويمثل فرصة للزوار لاكتشاف مخطوطات فريدة ونادرة تعكس حركة تنقل المصاحف بين المغرب الكبير وأوروبا. وهذه الوثائق التي تحوز عليها دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث والمتحف الوطني للفنون الإسلامية برقادة ومتحف الفنون والتقاليد الشعبية بدار بن عبد الله، وعدد من المتاحف والمؤسسات الثقافية من مختلف دول العالم وعددها أكثر من 80 مخطوطا ووثيقة ، تعد شهادات حية على عمق التبادل الثقافي بين العالم الإسلامي وأوروبا. ويكشف المعرض كيف شكل القرآن مادة للنقاش الفكري في أوروبا سواء في العصور الوسطى أو في العصور الحديثة. ويتميز بأسلوب عرض حديث يعتمد على الوسائط المتعددة، إذ يتوفر على شاشات تفاعلية وخرائط ومقاطع فيديو حية. دعوة للحوار والانفتاح الثقافي ويحمل معرض « القرآن في عيون الآخرين » رسالة تتجاوز الحدود التقليدية بين الشرق والغرب، إذ يسعى إلى تسليط الضوء على التلاقح الثقافي بين الإسلام وأوروبا وفتح آفاق جديدة للتفكير في القيم المشتركة بين الشعوب. وقال مدير دار الكتب الوطنية خالد كشير، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، إن المشروع البحثي الذي انطلق منذ عام 2019 ويختتم هذا العام، يعدّ خطوة نادرة من الاتحاد الأوروبي في دعم المشاريع الثقافية، بعد أن ركز في الغالب على السياسة والاقتصاد. وأوضح أن دار الكتب الوطنية شاركت من خلال تقديم مجموعة من المخطوطات النادرة إلى جانب مساهمات من المعهد الوطني للتراث. نهب المخطوطات الحفصية وانتشارها في أوروبا وسلّط مدير دار الكتب الوطنية الضوء على تاريخ تنقّل المخطوطات الإسلامية بين تونس وأوروبا، حيث أشار إلى أن بعض المصاحف والكتب العلمية نُهبت خلال الغزو الإسباني لتونس عام 1535، وهو الحدث الذي ظل راسخا في الذاكرة الجماعية التونسية تحت اسم « خطرة الأربعاء »، في إشارة إلى أيام النهب التي أعقبت دخول الإسبان. وأكد كشير أن بحثا سويسريا-ألمانيًا كشف عن وجود حوالي 200 مخطوط حفصي متناثرة في مختلف أنحاء العالم، حيث أخذ الإسبان هذه المخطوطات كغنائم حرب ثم انتقلت عبر شبكات التبادل الثقافي داخل أوروبا، خاصة مع سلالة « هابسبورغ » التي كانت تربطها علاقات مع إيطاليا وألمانيا. وأشار إلى أن هذه المخطوطات، التي تعدّ من أنفس المصاحف من حيث الزخرفة والتذهيب، دخلت لاحقا في سوق المقتنيات الثقافية حيث أصبحت جزءا من المجموعات الخاصة في أوروبا وبعضها لم يكن يُنظر إليه فقط كنصوص دينية وإنما كأعمال فنية ذات قيمة تاريخية كبيرة. وأضاف أن المعرض لا يقتصر فقط على عرض هذه المخطوطات وإنما يسعى إلى طرح تساؤلات أعمق حول مكانة القرآن في الثقافة الأوروبية والتي تُعرف بارتباطها الوثيق بالمسيحية. كما أوضح أن الإسلام والقرآن كانا جزءا من النقاشات الفكرية والمناظرات الفلسفية في أوروبا لا سيما بعد الموجة الكبرى من ترجمات القرآن التي تلت العصور الوسطى حيث تباينت ردود الفعل بين محاولات فهمه أو انتقاده.


الإذاعة الوطنية
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإذاعة الوطنية
من 15 فيفري إلى 30 أفريل 2025 : دار الكتب الوطنية تحتضن معرض ''القرآن في عيون الآخرين''
تحتضن دار الكتب الوطنية معرضا بعنوان « القرآن في عيون الآخرين » من 15 فيفري إلى 30 أفريل 2025. ويندرج هذا المعرض المشترك بين دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث ومعهد البحوث المغاربية المعاصرة، في إطار مشروع بحثي ممول من المجلس الأوروبي للبحث العلمي تحت عنوان European Qur'an، وهو مشروع يسعى إلى دراسة حضور القرآن وتأثيره في الفكر الفلسفي والديني والثقافي الأوروبي منذ العصور الوسطى. هذا المعرض الذي تم افتتاحه مساء اليوم الجمعة ويفتح أبوابه للزوار بداية من يوم غد السبت 15 فيفري، اعتبره مدير دار الكتب الوطنية الأستاذ خالد كشير رؤية ثقافية طموحة تعيد قراءة التاريخ من منظور مختلف، جاب سابقا مدن « فيينا » بالنمسا و »نانت » بفرنسا وغرناطة بإسبانيا. ويمثل فرصة للزوار لاكتشاف مخطوطات فريدة ونادرة تعكس حركة تنقل المصاحف بين المغرب الكبير وأوروبا. وهذه الوثائق التي تحوز عليها دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث والمتحف الوطني للفنون الإسلامية برقادة ومتحف الفنون والتقاليد الشعبية بدار بن عبد الله، وعدد من المتاحف والمؤسسات الثقافية من مختلف دول العالم وعددها أكثر من 80 مخطوطا ووثيقة ، تعد شهادات حية على عمق التبادل الثقافي بين العالم الإسلامي وأوروبا. ويكشف المعرض كيف شكل القرآن مادة للنقاش الفكري في أوروبا سواء في العصور الوسطى أو في العصور الحديثة. ويتميز بأسلوب عرض حديث يعتمد على الوسائط المتعددة، إذ يتوفر على شاشات تفاعلية وخرائط ومقاطع فيديو حية.

تورس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
دار الكتب الوطنية تحتضن معرض "القرآن في عيون الآخرين" في هذه الفترة
ويندرج هذا المعرض المشترك بين دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث ومعهد البحوث المغاربية المعاصرة، في إطار مشروع بحثي ممول من المجلس الأوروبي للبحث العلمي تحت عنوان European Qur'an، وهو مشروع يسعى إلى دراسة حضور القرآن وتأثيره في الفكر الفلسفي والديني والثقافي الأوروبي منذ العصور الوسطى. هذا المعرض الذي تم افتتاحه مساء اليوم الجمعة ويفتح أبوابه للزوار بداية من يوم غد السبت 15 فيفري، اعتبره مدير دار الكتب الوطنية الأستاذ خالد كشير رؤية ثقافية طموحة تعيد قراءة التاريخ من منظور مختلف، جاب سابقا مدن « فيينا » بالنمسا و »نانت » بفرنسا وغرناطة بإسبانيا. ويمثل فرصة للزوار لاكتشاف مخطوطات فريدة ونادرة تعكس حركة تنقل المصاحف بين المغرب الكبير وأوروبا. وهذه الوثائق التي تحوز عليها دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث والمتحف الوطني للفنون الإسلامية برقادة ومتحف الفنون والتقاليد الشعبية بدار بن عبد الله، وعدد من المتاحف والمؤسسات الثقافية من مختلف دول العالم وعددها أكثر من 80 مخطوطا ووثيقة ، تعد شهادات حية على عمق التبادل الثقافي بين العالم الإسلامي وأوروبا. ويكشف المعرض كيف شكل القرآن مادة للنقاش الفكري في أوروبا سواء في العصور الوسطى أو في العصور الحديثة. ويتميز بأسلوب عرض حديث يعتمد على الوسائط المتعددة، إذ يتوفر على شاشات تفاعلية وخرائط ومقاطع فيديو حية.


تونس الرقمية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونس الرقمية
دار الكتب الوطنية تحتضن معرض 'القرآن في عيون الآخرين' في هذه الفترة
تحتضن دار الكتب الوطنية معرضا بعنوان « القرآن في عيون الآخرين » من 15 فيفري إلى 30 أفريل 2025. ويندرج هذا المعرض المشترك بين دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث ومعهد البحوث المغاربية المعاصرة، في إطار مشروع بحثي ممول من المجلس الأوروبي للبحث العلمي تحت عنوان European Qur'an، وهو مشروع يسعى إلى دراسة حضور القرآن وتأثيره في الفكر الفلسفي والديني والثقافي الأوروبي منذ العصور الوسطى. هذا المعرض الذي تم افتتاحه مساء اليوم الجمعة ويفتح أبوابه للزوار بداية من يوم غد السبت 15 فيفري، اعتبره مدير دار الكتب الوطنية الأستاذ خالد كشير رؤية ثقافية طموحة تعيد قراءة التاريخ من منظور مختلف، جاب سابقا مدن « فيينا » بالنمسا و »نانت » بفرنسا وغرناطة بإسبانيا. ويمثل فرصة للزوار لاكتشاف مخطوطات فريدة ونادرة تعكس حركة تنقل المصاحف بين المغرب الكبير وأوروبا. وهذه الوثائق التي تحوز عليها دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث والمتحف الوطني للفنون الإسلامية برقادة ومتحف الفنون والتقاليد الشعبية بدار بن عبد الله، وعدد من المتاحف والمؤسسات الثقافية من مختلف دول العالم وعددها أكثر من 80 مخطوطا ووثيقة ، تعد شهادات حية على عمق التبادل الثقافي بين العالم الإسلامي وأوروبا. ويكشف المعرض كيف شكل القرآن مادة للنقاش الفكري في أوروبا سواء في العصور الوسطى أو في العصور الحديثة. ويتميز بأسلوب عرض حديث يعتمد على الوسائط المتعددة، إذ يتوفر على شاشات تفاعلية وخرائط ومقاطع فيديو حية. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس