أحدث الأخبار مع #ومنظمةالأممالمتحدةللتنميةالصناعية


صوت الأمة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت الأمة
500 مليون يورو استثمارات برنامج الصناعات الخضراء المستدامة.. «البيئة»: توفيق أوضاع أكثر من 600 منشأة صناعية
أوضح الدكتور على أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة، حرص وزارة البيئة، على مدار السنوات السابقة، على تقديم يد المساعدة لدعم التنمية الصناعية والتحول للأخضر؛ لافتاً إلى أن جهاز شؤون البيئة، قام بإدارة العديد من البرامج الداعمة للصناعة، من خلال التعاون مع شركاء التنمية الدوليين. جاء ذلك، خلال مشاركة الدكتور على أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة، نيابةً عن الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، في احتفالية إطلاق مبادرة «الصناعة الخضراء.. تعزيز القدرة التنافسية للأعمال الدائرية في جنوب البحر الأبيض المتوسط»، بالتعاون بين الحكومة المصرية، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية UNEDO. وتجدر الإشارة إلى أن وزارة البيئة، وفي سلسلة «إنفوجراف»، أعدته ونشرته، في وقت سابق، حول جهود الوزارة خلال عام 2024، كانت قد تطرقت إلى جهود تحسين البيئة الصناعية؛ لافتةً إلى بدء العمل، في برنامج الصناعات الخضراء المستدامة GSI، من عام 2025، ، بتمويل يصل 271 مليون يورو، واستثمارات تصل 500 مليون يورو؛ وكانت 275 منشأةً، تمت متابعة تقييم الوضع البيئي لها؛ في حين، شهد عام 2024، التفتيش على 3501 منشأةً؛ فضلاً عن البدء في التقييم البيئي لمشروع رأس الحكمة؛ وكان قد تم فحص نماذج دراسات تقييم الأثر البيئي لها. ووفقاً لسلسلة «إنفوجراف» وزارة البيئة، المنوه عنها، فإن الشركات المدرجة بقائمة المشروعات ببرنامج التلوث الصناعي، بلغت: 37 مشروعاً فرعياً للصناعات المتوسطة والصغيرة، بإجمالي استثمارات 13.864 مليون يورو؛ و23 منشأةً صناعيةً، تضم 34 مشروعاً فرعياً، بإجمالي استثمارات 193.47 مليون يورو. وبحسب بيان للوزارة، أوصحت وزارة البيئة، برنامج الصناعات الخضراء المستدامة، يتم تمويله من الاتحاد الأوروبي، ويهدف إلى دعم الصناعة المصرية، لتنفيذ الممارسات المستدامة وتقليل الآثار السلبية الناتجة عنها؛ ومن أهمها: برنامج التحكم في التلوث الصناعي، والممول من: بنك الاستثمار الأوروبي، المفوضية الأوروبية، بنك التعمير الألماني، والوكالة الفرنسية، والذي قدم الدعم الفني والمالي للمنشآت الصناعية، على مدار 25 عاماً، بجميع أنحاء الجمهورية، ولكافة القطاعات الصناعية، بتمويل بلغ 550 مليون يورو، لتنفيذ المشروعات البيئية، منها: مشروعات منع تلوث الهواء، معالجة الصرف الصناعي، إعادة استخدام المياه المعالجة، ومشروعات كفاءة الطاقة وترشيد الموارد والاقتصاد الدوار، وغيرها؛ حيث قدم البرنامج قروضاً ميسرةً ومنحاً، بلغت 30% من قيمة الاستثمار لتلك المشروعات داخل المنشآت الصناعية؛ كما استطاع البرنامج، من خلالها، توفيق أوضاع أكثر من 600 منشأة صناعية، وخفض آلاف الأطنان من الملوثات البيئية، والتي كانت تتسرب إلى الهواء الجوي أو المسطحات المائية، الأمر الذي أدى إلى تحسين جودة الهواء والمياه بمناطق تواجد تلك الصناعات؛ كما نجح البرنامج في تهيئة بيئة عمل مناسبة وآمنة للعاملين بتلك بالمنشآت. ونقل بيان وزارة البيئة، عن الدكتور على أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة، تأكيده على أن تحول الصناعة المصرية إلى صناعة خضراء، أصبح أمراً ملحاً وضرورياً، لتنمية وتطوير ذلك القطاع الهام، من خلال تقليل تكاليف الإنتاج, وزيادة القدرة التنافسية والنفاذية للأسواق العالمية، في ظل تنفيذ آليات قد تضيف أعباءً على بعض القطاعات الصناعية، بالإضافة إلى تقليل الآثار البيئية السلبية الناتجة من العمليات الصناعية، من خلال تشجيع تطبيق الممارسات البيئية السليمة، وتطوير التكنولوجيا المستخدمة، مع استخدام بدائل الطاقة النظيفة، وإعادة تدوير المتبقيات، بما يضمن تحقيق النمو الاقتصادي والزيادة الإنتاجية في إطار مستدام؛ كما أشار إلى أن الوزارة وجهاز شؤون البيئة، قدما تمويلاً قدره مليار جنيه، من خلال صندوق حماية البيئة للقرض الدوار، تتم إدارته من خلال اتحاد الصناعات المصرية، ومكتب الالتزام البيئي لتقديم قروض ميسرة لتمويل مشروعات التطوير والتحديث بالمنشآت الصناعية، من خلال قرض ميسر، ويركز على قطاع الصناعات الصغيرة والمتوسطة، وتم من خلاله إتاحة الآلاف من فرص العمل للشباب والسيدات، بالإضافة إلى تعميق التصنيع المحلي، وزيادة الصادرات لذلك القطاع؛ كما يسعى الجهاز دائماً لتقديم الدعم للمستثمرين وأصحاب المشروعات من خلال إصدار الأدلة الإرشادية. ووفقاً لبيان وزارة البيئة، تم اصدار خارطة الطريق لإزالة الكربون، في أربعة قطاعات صناعية، هي: الأسمدة، الأسمنت، الألمونيوم، والحديد والصلب، لتحديد التشريعات لدعم خطط خفض الكربون في تلك القطاعات، ووضع أولويات التمويل؛ كما يجري الإعداد لاستراتيجية الاقتصاد الدائري، بهدف بحث فرص إعادة الاستخدام والاسترجاع، في عدد من القطاعات وعلى رأسها قطاع الصناعة؛ إلى جانب الاعداد لمرحلة جديدة من الدعم، تحت مسمى: «برنامج الصناعات الخضراء المستدامة» GSI، بتمويل من: الاتحاد الأوروبي، بنك الاستثمار الأوروبي، والوكالة الفرنسية للتنمية، بلغ 271 مليون يورو، يبدأ خلال العام الجارى 2025، ويستمر لمدة 5 أعوام، بهدف تقديم الدعم الفني والمالي للمنشآت الصناعية، لتنفيذ مشروعات إزالة الكربون، ومنها مشروعات: تعديل خطوط الإنتاج، مشروعات كفاءة الطاقة والطاقة البديلة، والاقتصاد الدوار؛ حيث تركز تلك المرحلة على أولويات الصناعة المصرية من خلال مواجهة التغيرات العالمية؛ كما سيقوم البرنامج بتقديم الدعم الفني ورفع كفاءة الكوادر ببعض الجهات الحكومية ذات الصلة، وقطاع البنوك، للقيام بدوره بإتاحة برامج تمويليةً للقطاع الصناعي، تحت مظلة التمويل الأخضر.


البوابة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
شئون البيئة يشارك في احتفالية إطلاق مبادرة الصناعة الخضراء
أكد الدكتور على أبوسنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شئون البيئة أن تحول الصناعة المصرية إلى صناعة خضراء أصبح أمرا ملحاً و ضرورياً بهدف تنمية وتطوير هذا القطاع الهام من خلال تقليل تكاليف الإنتاج وزيادة القدرة التنافسية والنفاذية للأسواق العالمية فى ظل تنفيذ آليات قد تضيف أعباء على بعض القطاعات الصناعية ،بالإضافة إلى تقليل الآثار البيئية السلبية الناتجة من العمليات الصناعية من خلال تشجيع تطبيق الممارسات البيئية السليمة وتطوير التكنولوجيا المستخدمة واستخدام بدائل الطاقة النظيفة وإعادة تدوير المتبقيات بما يضمن تحقيق النمو الاقتصادى والزيادة الإنتاجية فى إطار مستدام. تعزيز القدرة التنافسية للأعمال الدائرية في جنوب البحر المتوسط وأوضحت البيئة في بيان لها اليوم انه قد جاء ذلك اليوم، فى احتفالية إطلاق مبادرة "الصناعة الخضراء: تعزيز القدرة التنافسية للأعمال الدائرية في جنوب البحر الأبيض المتوسط" بالتعاون بين الحكومة المصرية ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية UNEDO وبتمويل من الاتحاد الأوروبي، والتى تهدف إلى دعم الصناعة المصرية لتنفيذ الممارسات المستدامة وتقليل الاثار السلبية الناتجة عنها ، وذلك بمقر وزارة الصناعة بالعاصمة الإدارية الجديدة، تحت رعاية الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، وبحضور الدكتور باتريك جان ممثل منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية UNIDO بالقاهرة ، والسيد لورينزو فينجوت رئيس فريق عمل التحول للأخضر والمستدام -المفوضية الأوروبية، وعدد من ممثلى الجهات المعنية. التحول إلى الصناعة الخضراء ضرورة ملحة لتعزيز التنافسية وأوضح الرئيس التنفيذي أن وزارة البيئة حرصت على مدار السنوات السابقة، على تقديم يد المساعدة لدعم التنمية الصناعية والتحول للأخضر حيث قام جهاز شئون البيئة بإدارة العديد من البرامج الداعمة للصناعة من خلال التعاون مع شركاء التنمية الدوليين، ومن أهمها برنامج التحكم فى التلوث الصناعى والممول من بنك الاستثمار الاوروبى و المفوضية الاوروبية وبنك التعمير الالمانى والوكالة الفرنسية، والذى قدم الدعم الفنى والمالى للمنشآت الصناعية على مدار 25 عاماً بجميع أنحاء الجمهورية ولكافة القطاعات الصناعية ،بتمويل بلغ 550 مليون يورو، لتنفيذ المشروعات البيئية منها مشروعات منع تلوث الهواء، ومعالجة الصرف الصناعى واعادة استخدام المياه المعالجة، ومشروعات كفاءة الطاقة وترشيد الموارد والاقتصاد الدوار وغيرها، حيث قدم البرنامج قروض ميسرة ومنح بلغت 30% من قيمة الاستثمار لهذة المشروعات داخل المنشآت الصناعية ،كما استطاع البرنامج من خلالها توفيق اوضاع اكثر من 600 منشأة صناعية وخفض آلاف الاطنان من الملوثات البيئية والتى كانت تتسرب إلى الهواء الجوى أو المسطحات المائية، الأمر الذى أدى إلى تحسين جودة الهواء والمياه بمناطق تواجد هذه الصناعات، كما نجح البرنامج فى خلق بيئة عمل مناسبة وآمنة للعاملين بتلك بالمنشآت. تقديم الدعم الفنى والمالى للمنشآت الصناعية لتنفيذ مشروعات إزالة الكربون وأوضح الرئيس التنفيذى انه يتم حالياً الاعداد لمرحلة جديدة من الدعم تحت مسمى "برنامج الصناعات الخضراء المستدامة GSI"، بتمويل من الاتحاد الاوروبى، وبنك الاستثمار الأوروبى، والوكالة الفرنسية للتنمية بلغ 271 مليون يورو، يبدأ خلال العام الجارى ويستمر لمدة 5 أعوام، بهدف تقديم الدعم الفنى والمالى للمنشآت الصناعية لتنفيذ مشروعات إزالة الكربون، ومنها مشروعات تعديل خطوط الإنتاج ،ومشروعات كفاءة الطاقة و الطاقة البديلة، ومشروعات الاقتصاد الدوار ،حيث تركز هذه المرحلة على أولويات الصناعة المصرية من خلال مواجهة التغيرات العالمية ، كما سيقوم البرنامج بتقديم الدعم الفنى ورفع كفاءة الكوادر ببعض الجهات الحكومية ذات الصلة وقطاع البنوك للقيام بدوره لخلق برامج تمويلية للقطاع الصناعى تحت مظلة التمويل الاخضر. واختتم الدكتور علي أبوسنة كلمته بالإشادة بالتعاون المثمر والبناء بين الحكومة المصرية، والمفوضية الأوروبية، ومنظمة اليونيدو، والذى يمثل قصة نجاح على مدار سنوات طويلة، حيث تم تنفيذ الكثير من البرامج بنجاح وجارى تنفيذ برامج أخرى، لدعم الصناعة المصرية، والتى اثمرت عن تحقيق العديد من الإنجازات، متقدماً بالشكر لشركاء التنميه كشركاء أساسيين فى دعم الصناعة المصرية، لافتًا إلى أن برنامج التقدم الأخضر للصناعة هو استكمال لهذه الجهود والإنجازات للوصول لصناعة خضراء مستدامة قادرة على مواجهة التحديات. inbound1858049013776514846 inbound968849171645594710


تونس الرقمية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس الرقمية
وجهة تكنولوجية متميزة…تونس تندمج في مسار الصناعة الذكية
افتتحت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة الثابت شيبوب الاثنين 31 مارس الجناح التونسي بأكبر معرض للتكنولوجيات الصناعية في العالم 'هانوفر 2025'. وتشارك تونس للمرة الثانية في المعرض بجناح مميز يضم 10 مؤسسات صغرى ومتوسطة ومؤسسات ناشئة ناشطة في مجال الصناعة الذكية 4.0. كما حضر الافتتاح سفير تونس في ألمانيا واصف شيحة وعضو اللجنة الاستشارية في القطاع التكنولوجي والسفير الألماني السابق في تونس 'أندرياس رينيك ' وممثلين عن الوكالة الألمانية للتعاون الدولي وعن منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية إلى جانب عدد من الإطارات العليا للوزارة وعدد من الهياكل التابعة لها. وتم التأكيد، في هذا الصدد، على أهمية هذه المشاركة لتونس التي تندرج في إطار مزيد توطيد العلاقات الثنائية التونسية الألمانية باعتبارها شريك استراتيجي بانتصاب أكثر من 300 مؤسسة ألمانية بالبلاد تؤمن 90 ألف موطن شغل منها 180 مؤسسة صناعية تضمن أكثر من 60 ألف موطن شغل وسط أهمية كبرى لمعرض 'هانوفر' في الترويج لتونس كوجهة تكنولوجية متميزة وفرصة للتعريف بالصناعة الوطنية وضمان اندماجها في مسار الصناعة الذكية وفي سلاسل التصدير العالمية. هذا وقامت الوزيرة بجولة في الجناح التونسي، تحادثت خلالها مع العارضين، حيث أشادت بالجهود المبذولة والحرص على المشاركة الفعالة في أحد أهم المعارض الدولية متمنية لهم التوفيق والنجاح وعقد شراكات مثمرة بما يمكن من استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وتعزيز تموقع تونس في المنطقة وخارجها. كما زارت الوزيرة مؤسستين تونسيتين ناشئتين مختصتان في مجال الابتكار والتكنولوجيا تم اختيارهما من قبل المكتب الألماني للنهوض بالواردات لتمثيل تونس باعتبارهما من المؤسسات الناشئة الرائدة دوليا في مجال التكنولوجيات الحديثة هذا إلى جانب زيارة مؤسسة مختصة في التصميم الصناعي مع تقديم حلول ذكية في المجال. هذا وحظي الجناح التونسي بإقبال كبير للزائرين مع بداية اليوم الأول لفعالياته حيث تندرج هذه المشاركة في إطار تنفيذ مبادرة المرور نحو الصناعة الذكية 4.0 بتونس بدعم من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية وبالتنسيق مع سفارة تونس بألمانيا. ويعتبر المعرض الدولي، الذي تستضيفه مدينة هانوفر الألمانية خلال الفترة من 30 إلى 4 أفريل 2025، تحت شعار 'الصناعة الذكية' فرصة لتقديم حلول ذكية للمؤسسات المشاركة والاستفادة من أحدث التكنولوجيات الصناعية والربوتيك بما في ذلك من رقمنة تكنولوجيات الإنتاج والطاقة هذا بالإضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب وإحداث مشاريع مجددة. ويضم الجناح التونسي عدة مؤسسات ناشئة. ومن المتوقع ان يشهد المعرض في الأيام القادمة توافد أكثر من 130 ألف زائرا. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تورس
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
تونس تشارك في معرض "هانوفر 2025" بألمانيا لتعزيز حضورها في الصناعة الذكية
مشاركة تونسية متميزة تعد هذه المشاركة الثانية لتونس في هذا الحدث العالمي، حيث يضم الجناح التونسي عددًا من المؤسسات الصغرى والمتوسطة والمشاريع الناشئة، مما يعكس التقدم الذي تحققه البلاد في قطاع التكنولوجيا والصناعة الذكية. حضور رسمي ودولي بارز شهد الافتتاح حضور شخصيات بارزة، من بينها: - سفير تونس في ألمانيا واصف شيحة. - قنصل تونس بهامبورغ نزار الجبابلي. - عضو اللجنة الاستشارية في القطاع التكنولوجي والسفير الألماني السابق في تونس أندرياس رينيك. - ممثلون عن الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية ONUDI. - المسؤولة عن فرع وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي بكولونيا سعيدة الكحولي. دعم التعاون التونسي الألماني أكدت الوزيرة في كلمتها على أهمية هذا المعرض لتعزيز العلاقات التونسية الألمانية، مشيرة إلى أن ألمانيا تُعد شريكًا استراتيجيًا لتونس بوجود أكثر من 300 مؤسسة ألمانية توفر 90 ألف موطن شغل، منها 180 مؤسسة صناعية توظف أكثر من 60 ألف شخص. كما اعتبرت أن المشاركة في "هانوفر" فرصة للترويج لتونس كوجهة تكنولوجية متطورة وضمان اندماجها في الصناعة الذكية وسلاسل التصدير العالمية. جولة في الجناح التونسي زارت الوزيرة عددًا من المؤسسات الناشئة التونسية ، منها: - PIVA SOFTWARE و SATORIPOP، المختصتان في الابتكار والتكنولوجيا، واللتان تم اختيارهما من قبل المكتب الألماني للنهوض بالواردات Import Promotion Desk لتمثيل تونس باعتبارهما من الشركات الرائدة عالميًا في التكنولوجيا الحديثة. - CLEVERTEK PLUS، المختصة في التصميم الصناعي والتصنيع وتقديم حلول ذكية متقدمة. الجناح التونسي يلقى اهتمامًا كبيرًا شهد الجناح التونسي إقبالًا واسعًا من الزوار منذ اليوم الأول، حيث تندرج هذه المشاركة في إطار مبادرة التحول نحو الصناعة الذكية 4.0، بدعم من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ ومنظمة ONUDI، وبالتنسيق مع سفارة تونس بألمانيا. المعرض تحت شعار "الصناعة الذكية" يُقام معرض "هانوفر" في الفترة من 30 مارس إلى 4 أفريل 2025 بمدينة هانوفر الألمانية، تحت شعار "الصناعة الذكية"، حيث يتيح للشركات تقديم أحدث الحلول الذكية في التصنيع، الربوتيك، والطاقة الرقمية، إضافةً إلى تبادل الخبرات وإطلاق مشاريع مبتكرة. المؤسسات التونسية المشاركة في الجناح التونسي: ▪- ViZmerald ▪- BQube ITs ▪- Gelivro & INVEEP ▪- SupplyzPro ▪- HyO-Tec ▪- WEMAKE3D ▪- Twinnoverse ▪- Quermes ▪- Arcana Soft ▪- Industry X.0 ومن المتوقع أن يستقطب المعرض أكثر من 130 ألف زائر خلال الأيام القادمة، ما يفتح آفاقًا جديدة للشركات التونسية في السوق الأوروبية والعالمية. تابعونا على ڤوڤل للأخبار


Babnet
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Babnet
تونس تشارك في معرض "هانوفر 2025" بألمانيا لتعزيز حضورها في الصناعة الذكية
افتتحت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة، فاطمة الثابت شيبوب، يوم الاثنين 31 مارس، الجناح التونسي في معرض "هانوفر 2025"، أكبر معرض عالمي للتكنولوجيات الصناعية، بمشاركة 10 مؤسسات تونسية ناشطة في مجال الصناعة الذكية 4.0. مشاركة تونسية متميزة تعد هذه المشاركة الثانية لتونس في هذا الحدث العالمي، حيث يضم الجناح التونسي عددًا من المؤسسات الصغرى والمتوسطة والمشاريع الناشئة ، مما يعكس التقدم الذي تحققه البلاد في قطاع التكنولوجيا والصناعة الذكية. حضور رسمي ودولي بارز شهد الافتتاح حضور شخصيات بارزة، من بينها: - سفير تونس في ألمانيا واصف شيحة. - قنصل تونس بهامبورغ نزار الجبابلي. - عضو اللجنة الاستشارية في القطاع التكنولوجي والسفير الألماني السابق في تونس أندرياس رينيك. - ممثلون عن الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية ONUDI. - المسؤولة عن فرع وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي بكولونيا سعيدة الكحولي. دعم التعاون التونسي الألماني أكدت الوزيرة في كلمتها على أهمية هذا المعرض لتعزيز العلاقات التونسية الألمانية، مشيرة إلى أن ألمانيا تُعد شريكًا استراتيجيًا لتونس بوجود أكثر من 300 مؤسسة ألمانية توفر 90 ألف موطن شغل ، منها 180 مؤسسة صناعية توظف أكثر من 60 ألف شخص. كما اعتبرت أن المشاركة في "هانوفر" فرصة للترويج لتونس كوجهة تكنولوجية متطورة وضمان اندماجها في الصناعة الذكية وسلاسل التصدير العالمية. جولة في الجناح التونسي زارت الوزيرة عددًا من المؤسسات الناشئة التونسية، منها: - PIVA SOFTWARE و SATORIPOP ، المختصتان في الابتكار والتكنولوجيا ، واللتان تم اختيارهما من قبل المكتب الألماني للنهوض بالواردات Import Promotion Desk لتمثيل تونس باعتبارهما من الشركات الرائدة عالميًا في التكنولوجيا الحديثة. - CLEVERTEK PLUS ، المختصة في التصميم الصناعي والتصنيع وتقديم حلول ذكية متقدمة. الجناح التونسي يلقى اهتمامًا كبيرًا شهد الجناح التونسي إقبالًا واسعًا من الزوار منذ اليوم الأول، حيث تندرج هذه المشاركة في إطار مبادرة التحول نحو الصناعة الذكية 4.0 ، بدعم من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ ومنظمة ONUDI ، وبالتنسيق مع سفارة تونس بألمانيا. المعرض تحت شعار "الصناعة الذكية" يُقام معرض "هانوفر" في الفترة من 30 مارس إلى 4 أفريل 2025 بمدينة هانوفر الألمانية ، تحت شعار "الصناعة الذكية" ، حيث يتيح للشركات تقديم أحدث الحلول الذكية في التصنيع، الربوتيك، والطاقة الرقمية ، إضافةً إلى تبادل الخبرات وإطلاق مشاريع مبتكرة. المؤسسات التونسية المشاركة في الجناح التونسي: ▪- ViZmerald ▪- BQube ITs ▪- Gelivro & INVEEP ▪- SupplyzPro ▪- HyO-Tec ▪- WEMAKE3D ▪- Twinnoverse ▪- Quermes ▪- Arcana Soft ▪- Industry X.0 ومن المتوقع أن يستقطب المعرض أكثر من 130 ألف زائر خلال الأيام القادمة، ما يفتح آفاقًا جديدة للشركات التونسية في السوق الأوروبية والعالمية.