logo
#

أحدث الأخبار مع #وندرمايند

سيلينا جوميز تواجه أزمة مالية وطرد موظفين وتزوير ثروة
سيلينا جوميز تواجه أزمة مالية وطرد موظفين وتزوير ثروة

البوابة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

سيلينا جوميز تواجه أزمة مالية وطرد موظفين وتزوير ثروة

تواجه النجمة العالمية سيلينا جوميز عددا من الأزمات والتي أثارت ضجة واسعة عند نشرها في عدد من الصحف العالمية، بدأت حول أوضاعها المالية ومشكلات شركتها الناشئة المتخصصة في الصحة النفسية، وعدم دفع رواتب موظفين وطرد عدد منهم ثم تشكيك في ثروتها. تشكيك في الثروة وشركة 'وندرمايند' تحت المجهر: نشرت مجلة فوربس تحقيقًا ينسف ما سبق أن تداولته وسائل الإعلام في 2024 بشأن دخول جوميز نادي المليارديرات، فقد قدرت المجلة صافي ثروتها الحالي بنحو 700 مليون دولار فقط، وليس 1.3 مليار كما جاء في تقرير سابق لـ بلومبرغ. وجاء التقرير ليكشف أيضًا عن اضطرابات مالية داخل شركة 'Wondermind'، وهي منصة للصحة النفسية أسستها سيلينا عام 2021 بالتعاون مع والدتها ماندي تيفي ورائدة الأعمال دانييلا بيرسون. ووفقًا للمصادر، واجهت الشركة صعوبات تمثلت في تأخير دفع مستحقات الموظفين والمتعاونين، وتسريح عدد من العاملين، وتراكم ديون تُقدر بعشرات الآلاف من الدولارات. والمثير أن والدة سيلينا اضطرت، بحسب ما ورد، إلى رهن منزلها للحصول على قرض شخصي لإنقاذ المشروع، بينما ضخت جوميز ملايين من أموالها الخاصة في محاولة لإنعاش الشركة، ورغم ذلك، أفادت مصادر قريبة أن الفنانة ليست منخرطة بشكل مباشر في إدارة العمل اليومي داخل 'وندرمايند'. وقد علق متحدث رسمي باسم الشركة على ما ورد في تقرير فوربس، معتبرًا أن ما تواجهه الشركة حاليًا لا يتعدى 'آلام النمو'، مشيرًا إلى أن جميع المشكلات العالقة قد تم التعامل معها وحلّها. التركيز على النجاحات المهنية في خضم هذه الضجة، تواصل جوميز الحفاظ على حضورها اللافت واستقرارها المهني، حيث شاركت في فعالية إعلامية عُقدت بمدينة نيويورك، متجاهلة تمامًا الضجة التي أثارتها تقارير صحفية حديثة، وخطفت جوميز عدسات المصورين بإطلالة أنيقة ارتدت فيها فستانًا أسود بفتحة ساق طويلة وتسريحة شعر انسيابية، ظهرت إلى جانب زميليها في مسلسل 'Only Murders in the Building'، الممثلين المخضرمين ستيف مارتن ومارتن شورت، بابتسامة واثقة رغم الجدل المتصاعد. وحقق مسلسلها 'Only Murders in the Building' نجاحًا كبيرًا، كما تواصل علامتها التجارية لمستحضرات التجميل 'Rare Beauty' تصدر الأسواق العالمية، ويبدو أن الفنانة البالغة من العمر 32 عامًا اختارت أن تكري طاقتها للنجاحات التي تثبت مكانتها المستمرة في عالم الترفيه والأعمال، دون أن تسمح للأزمات الجانبية بأن تؤثر على مسيرتها.

نصائح والدة النجمة سيلينا غوميز لإنجاز المهام ببساطة والعيش بسعادة
نصائح والدة النجمة سيلينا غوميز لإنجاز المهام ببساطة والعيش بسعادة

مجلة هي

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

نصائح والدة النجمة سيلينا غوميز لإنجاز المهام ببساطة والعيش بسعادة

تحدثت ماندي تيفي والدة النجمة العالمية سيلينا غوميز والرئيسة التنفيذية لمؤسسة وندرمايند للصحة العقلية، عن أهمية البساطة لعيش حياة أكثر سعادة، في ظل الحياة الحافلة،وإيقاع الروتين اليومي المتسارع، ودوامة العمل والمناسبات الاجتماعية والحياة الأسرية المتواصلة التي لا تترك قطعا مجالًا كبيرًا للراحة. ماندي تيفي والدة النجمة العالمية سيلينا غوميز تشارك ماندي تيفي الرئيسة التنفيذية لمنظمة الصحة العقليةWondermindرؤى لا تقدر بثمن حول أهمية القيام بمهام أقل من أجل سعادة وصحة نفسية أفضل، فتقول: نعيش في ثقافة إنتاجية متواصلة، وكلما زاد نشاطك، زاد الإشادة بك، وكأنك لم تعد تعيش لنفسك أو للحظاتك، ولا أعتقد أن الناس يدركون أن التواصل مع ذاتك أصح بكثير من تجنبها وشغل وقتك بالواجبات فقط. وتعتقد ماندي وفقا لما نقله عنها موقع hello أن التمجيد المستمر للانشغال الدائم، يجب أن يتوقف، وتقول إنه ينبغي علينا اتباع نهج أكثر وعيًا بالحياة، نهج يُعطي الأولوية للعناية بالذات، ووضع الحدود، واحتضان لحظات الهدوء، وتضيف أن علينا أن نمنح أنفسنا الإذن بالعيش في لحظات، ثم نسترخي وندرك أن هذا أمر طبيعي، باختصار إن إرسال البريد الإلكتروني أو الرسائل المباشرة أو البقاء على اتصال دائم لا يعني بالضرورة أنك ناجح في الحياة، لأنك لست كذلك. ماندي تيفي و سيلينا غوميز ماندي دعت ببساطة إلى تعلم وإتقان فن إنجاز المهام الأقللمساعدتك على تبسيط حياتك، والتوقف عن التفكير المفرط، والاحتفال بلحظتك الحالية، وهنا أهم دروسها حول كيفية إنجاز مهام أقل يوميًا، مع الاستمرار في إنجاز قائمة مهامك بجدارة. لا تكن متفاعلاً للغاية، خاصة مع رسائل البريد الإلكتروني لا تكن متفاعلاً للغاية، خاصة مع رسائل البريد الإلكتروني هل سبق أن وجدت نفسك تتلقى بريدًا إلكترونيًا يُغضبك بشدة، وأول ما تفعله هو الرد؟ تعتقد ماندي أن هذه ردود الفعل العفوية، خاصةً عندما تكون نابعة من الغضب أو خيبة الأمل، قد تُستنزف طاقتك ووقتك، وتُقلل إنتاجيتك على المدى الطويل. لكن من الأفضل دائمًا أن تتريث قليلًا قبل الرد على أي شيء، هذا أيضًا يضع حدودًا، فإذا أجبتَ فورًا، فسيتوقعون ذلك دائمًا، أما إذا بدأتَ بتخصيص ساعة من يومك للرد على جميع رسائل البريد الإلكتروني، فسيكون لديك وقت للتفكير في ردودك، مع توفير الوقت والجهد المبذول في التعامل معها أيضًا. تعلم كيفية التفويض تعلم كيفية التفويض تقول ماندي لطالما كان تفويض المهام أمرًا صعبًا عليّ، خاصةً بعد أن أنجبت سيلينا في السادسة عشرة من عمري، ولأنني أم شابة، كنت دائمًا مسؤولة عن الآخرين مع الاعتناء بنفسي في الوقت نفسه. ولكن لا بد من أن يتغير شيء ما، حتى تجدي وقتًا لنفسك. عليكِ البحث عن دعم - سواء من خلال الأصدقاء أو العائلة أو زملاء العمل. حينها ستتمكنين من التخطيط ليومكِ بكفاءة أكبر." كن واقعيا بشأن قوائم المهام الخاصة بك كن واقعيا بشأن قوائم المهام الخاصة بك لن نُكمل قائمة مهامنا ما حيينا، فلماذا ندعها تُسيطر على حياتنا؟ عليك أن تتحمل مسؤولية ترتيب أولوياتك، فقط تأكد من إنجاز أهم أولوياتك في ذلك اليوم، وإذا أمكن تأجيلها إلى اليوم التالي، فلا تقلق بشأنها، لا بأس من عدم إنجاز 30 مهمة في يوم واحد، في الحقيقة إنجاز عدد أقل من المهام بجدارة، أفضل بكثير من إنجاز عدد أكبر بدون تركيز، نحن نتحدث هنا عن الكيف لا عن الكم. استيقظي مبكرًا لتجد بعض الوقت لنفسك استيقظي مبكرًا لتجد بعض الوقت لنفسك تضيف ماندي: نصيحتي الأهم لكل من يرغب في توفير بعض الوقت في يومه هي أن يتعلم كيف يضع روتينًا صباحيًا فعالًا، منذ أن بدأتُ بتنظيم روتيني الصباحي والاستيقاظ مبكرًا، تحسنت حياتي كثيرًا. أصبحت وتيرة الحياة أفضل، وضبطها أفضل، وأشعر بتحسن. المنزل هادئ ومسالم. لديّ وقت لأحضّر قهوتي، وأقوم بتنظيف وجهي، وأقرأ، ولا أراجع قائمة مهامي إلا بعد ذلك، وأُرتب يومي بالكامل، فلا أتعرض لأي مفاجآت. ضع هاتفك جانبًا ضع هاتفك جانبًا الهاتف رادعٌ كبير، فهناك العديد من منصات التواصل الاجتماعي التي تُضيّع الوقت عليها وتُسبّب لك القلق، الجميع يتباهون بكل ما يفعلونه، كنت أنام وهاتفي تحت وسادتي حتى أدركتُ كم أضيع من الوقت، فبوجوده هناك، كنتُ أكثر ميلًا للتصفح، أعني، عندما تُفكّر في الأمر - ما هذا الشيء المُذهل الذي قد يحدث في الثالثة صباحًا؟ الآن، لا أنظر إلى هاتفي إلا بعد 45 دقيقة من استيقاظي، وحتى حينها أنسى أحيانًا. إذا كانت هناك حالة طارئة، فسوف أراها هناك، لكنني لن أتصفح إنستغرام - وهو ما سيجعلني أكثر توتراً –على حد قولها، لأنني أرى الجميع يعيشون حياتهم المثالية، في منازلهم المثالية مع أطفالهم المثاليين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store