أحدث الأخبار مع #ونورثروبغرومان


الوطن الخليجية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن الخليجية
تقرير: ترامب يستعد لعرض أسلحة على السعودية بأكثر من 100 مليار
تستعد الولايات المتحدة لعرض حزمة من صفقات الأسلحة على السعودية تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار، بحسب ما نقلت وكالة 'رويترز' عن ستة مصادر وصفتها بـ'المطلعة'، ووفقا للتقرير، فإن العرض من المقرر إعلانه خلال زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى الرياض في مايو المقبل. وتأتي هذه الحزمة بعد أن فشلت إدارة الرئيس السابق، جو بايدن، في التوصل إلى اتفاق دفاعي مع الرياض، ضمن صفقة شاملة كانت تتضمن تصورا لتطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل. وكان مقترح بايدن يتضمن الحصول على أسلحة أميركية أكثر تطورا مقابل وقف مشتريات الأسلحة الصينية وتقييد استثمارات بكين في السعودية. ولم يتضح بعد ما إذا كان اقتراح إدارة ترامب يتضمن متطلبات مماثلة. ونقلت الوكالة عن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية 'علاقتنا الدفاعية مع السعودية أقوى من أي وقت مضى في ظل قيادة ترامب. يظل الحفاظ على تعاوننا الأمني عاملا مهما في هذه الشراكة، وسنواصل العمل مع السعودية لتلبية احتياجاتها الدفاعية'. ولفت التقرير إلى أن ترامب كان قد احتفى خلال ولايته الأولى بمبيعات الأسلحة إلى السعودية باعتبارها مفيدة لتوفير المزيد من الوظائف للمواطنين الأميركيين. وقال مصدران إن شركة 'لوكهيد مارتن' قد تزود السعودية بمجموعة من أنظمة الأسلحة المتقدمة، منها طائرات النقل C-130. وقال مصدر إن الشرطة ستزود السعودية كذلك بصواريخ وأجهزة رادار. وذكر أربعة من المصادر أنه من المتوقع أيضا أن تلعب شركة 'آر.تي.إكس'، المعروفة سابقا باسم 'رايثيون تكنولوجيز'، دورا هاما في الحزمة، التي ستشمل إمدادات من شركات دفاع أميركية رئيسية أخرى مثل 'بوينغ' و'نورثروب غرومان' و'جنرال أتوميكس'. وقال متحدث باسم 'لوكهيد مارتن' إن المبيعات العسكرية الخارجية هي معاملات بين الحكومات، ويفضل أن تتولى الحكومة الأميركية التعامل مع أي استفسارات بشأن المبيعات للحكومات الأجنبية. ولم تحدد 'رويترز' عدد الصفقات الجديدة في الحزمة المعروضة. وقال اثنان من المصادر إن الكثير من هذه الصفقات قيد الإعداد منذ فترة. وأوضحا أنه على سبيل المثال فإن الرياض طلبت معلومات عن طائرات جنرال أتوميكس المسيرة لأول مرة عام 2018. وأشار أحد المصدرين إلى أنه على مدى 12 شهرا حتى الآن، كان هناك تركيز على صفقة بقيمة 20 مليار دولار لشراء طائرات جنرال أتوميكس المسيرة من طراز MQ-9B SkyGuardian وطائرات أخرى. وقال ثلاثة من المصادر إن عددا من المسؤولين التنفيذيين من شركات الدفاع يفكرون في السفر إلى المنطقة ضمن الوفد. وتزود الولايات المتحدة السعودية بالأسلحة منذ فترة طويلة. وفي عام 2017، اقترح ترامب مبيعات أسلحة للسعودية بقيمة تُقارب 110 مليارات دولار. وحتى عام 2018، تم البدء فقط في مبيعات بقيمة 14.5 مليار دولار، وبدأ الكونغرس في التشكيك بشأن الصفقات في ظل مقتل الصحافي السعودي، جمال خاشقجي. وفي عام 2021، خلال رئاسة بايدن، تم فرض حظر على صفقات الأسلحة الهجومية إلى السعودية على خلفية مقتل خاشقجي وللضغط على السعودية لإنهاء حربها في اليمن والتي تسببت في خسائر فادحة في صفوف المدنيين. وبموجب القانون الأميركي، يتعين أن تخضع صفقات الأسلحة الدولية الكبرى للمراجعة من لجان في الكونغرس قبل إتمامها. وبدأت إدارة بايدن بتخفيف موقفها تجاه السعودية عام 2022 في أعقاب تأثير الحرب الروسية الأوكرانية على إمدادات النفط العالمية. ورفعت الولايات المتحدة الحظر عن مبيعات الأسلحة الهجومية للسعودية عام 2024، حيث تعاونت واشنطن بصورة أوثق مع الرياض، في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، لوضع خطة لمرحلة ما بعد الحرب في غزة. وقالت ثلاثة من المصادر إن من المتوقع مناقشة صفقة محتملة لشراء طائرات F-35 التي تنتجها 'لوكهيد مارتن'، إذ أفادت تقارير بأن الرياض مهتمة بها منذ سنوات. لكن المصادر رأت أن فرص توقيع صفقة لطائرات F-35 خلال الزيارة ليست كبيرة. وتضمن الولايات المتحدة حصول حليفتها الوثيقة إسرائيل على أسلحة أميركية أكثر تقدما من تلك التي تحصل عليها الدول العربية، وهو ما يمنحها ما يعرف بـ'التفوق العسكري النوعي' الذي تضمنه واشنطن لتل أبيب في المنطقة.


أخبار مصر
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
'رويترز': واشنطن تستعد لتقديم حزمة أسلحة إلى الرياض بأكثر من 100 مليار دولار
أفادت ستة مصادر مطلعة لوسائل إعلام أمريكية، بأن الولايات المتحدة تستعد لتقديم حزمة أسلحة إلى المملكة العربية السعودية بقيمة تتجاوز أكثر من 100 مليار دولار. وبحسب وكالة 'رويترز' أوضحت المصادر أنه يتم التجهيز للإعلان عن الاقتراح خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى المملكة في شهر مايو المقبل. وتأتي هذه الصفقة بعد أن فشلت إدارة الرئيس السابق جو بايدن في التوصل إلى اتفاق دفاعي مع الرياض، ضمن صفقة شاملة كانت تتضمن تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل.وعرض اقتراح بايدن منح السعودية إمكانية الوصول إلى أسلحة أمريكية أكثر تطورا مقابل وقف مشترياتها من الأسلحة الصينية وتقييد استثمارات بكين في البلاد.وخلال ولايته الأولى، احتفى ترامب بصفقات الأسلحة مع السعودية باعتبارها مفيدة للوظائف في الولايات المتحدة.وبحسب ما ذكره مصدران، فإن شركة 'لوكهيد مارتن' قد تزود المملكة بمجموعة من أنظمة الأسلحة المتقدمة، بما في ذلك طائرات النقل C-130 وذكر أحد المصادر أن 'لوكهيد' ستزود الرياض أيضا بصواريخ ورادارات.ومن المتوقع أيضا أن تلعب شركة 'آر تي إكس ' التي كانت تعرف سابقا باسم 'رايثيون تكنولوجيز'، دورا كبيرا في الحزمة، والتي ستتضمن أيضا إمدادات من شركات دفاع أمريكية كبرى أخرى مثل 'بوينغ '، و'نورثروب غرومان' و'جنرال أتوميكس '، بحسب ما قاله أربعة من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


النهار
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
الطائرة "أف- 47": مقاتلة خارقة من الخيال العلمي أصبحت واقعاً في سماء المعارك
لندن - "النهار" في مشهد يبدو من أفلام مثل Star Wars أو Avatar، كشفت القوات الجوية الأميركية عن مشروعها الثوري الجديد: الطائرة "أف- 47"، المقاتلة الشبحية من الجيل السادس التي يُنتظر أن تقود حقبة جديدة من الهيمنة الجوية. ليست هذه مجرد طائرة تقليدية، بل منصة متكاملة يُتوقع أن تضم الذكاء الاصطناعي، الطائرات المسيّرة، والتصميم الشبحي المتكامل، في توليفة تكنولوجية مذهلة تنتمي – بصرياً ووظيفياً – الى عالم الخيال. تصميم خارج المألوف أولى ملامح "أف- 47" التي تدهش المتابعين هي شكلها المسطّح، العديم الذيل، بأجنحة مكسّرة وزاوية حادة، تشبه إلى حد بعيد المركبات الجوية الفضائية في أفلام الخيال العلمي. التصاميم المفاهيمية الصادرة عن "بوينغ" تُظهر هيكلاً يُحاكي مفاهيم "المقاتلة الشبحيّة المستقبلية"؛ لا يحتوي على أي زوائد يمكن تتبّعها بالرادار، ويُفترض أن يتميز ببنية خفيفة تعزز القدرة على التخفي والمناورة. مقاتلة تقود السرب... الذكاء الاصطناعي هو القائد "أف- 47" لا يُتوقع أن تطير وحيدة، بل ستكون بمثابة "قائد رقمي" لسرب من الطائرات المسيّرة الذكية، المعروفة باسم الطائرات القتالية التعاونية (CCA). هذه المسيّرات ستكون مخصصة لأداء مهمات الاستطلاع، الحرب الإلكترونية، وحتى الهجوم، وكل ذلك ضمن تنسيق مباشر مع "أف- 47"، التي ستُجهّز بأنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة لدعم إدارة المعركة لحظة بلحظة. وبهذا، تتحول الطائرة من مجرد آلة إلى عقل عسكري طائر، يدعم اتخاذ قرارات آنية، ويوجّه المسيّرات التابعة لها ضمن منظومة تشغيلية متكاملة. شبحية متكاملة وقدرات اختراق فائقة تشير تصريحات وزارة الدفاع الأميركية إلى أن "أف- 47" ستمتلك قدرات شبحية واختراق دفاعات العدو الجوية بدرجة يُنتظر أن تتجاوز "F-22" و"F-35"، بفضل دمج تقنيات متقدمة على مستوى التصميم، المواد، وأنظمة الدفع. كما يُتوقع أن تكون مزودة حمولة مرنة تتيح استخدام أنظمة تسليح عالية الدقة، وربما تهيّأ مستقبلًا لأنظمة طاقة موجهة، حسبما تتيحه التطورات التقنية. سرعة، مناورات، وبيانات في الوقت الحقيقي رغم غياب تفاصيل رسمية عن السرعة أو الأداء الحركي، تشير التوقعات إلى أن "أف- 47" ستُجهّز بأنظمة دفع متقدمة تمنحها قدرة عالية على المناورة في البيئات الجوية المعقدة. كما ستُدعم بأنظمة استشعار وتحليل بيانات فورية، تجعل منها مركزاً قيادياً متقدماً في ساحة القتال. من الفكرة إلى السماء... والطموح أبعد من ذلك رغم أن تفاصيل الإنتاج لا تزال تحت السرية، أكدت القوات الجوية الأميركية أن نماذج أولية مرتبطة ببرنامج NGAD قد أجرت اختبارات طيران فعلية خلال السنوات الخمس الماضية. المشروع انبثق عن برامج بحث وتطوير أطلقتها DARPA منذ عام 2014، وتم اختيار شركة "بوينغ" مطوراً رئيسياً بعد منافسة مع "لوكهيد مارتن" و"نورثروب غرومان". رسالة إلى الخصوم... ولحظة مفصلية في تاريخ الطيران الحربي يرى محللون أن "أف- 47" لا تمثل مجرد طائرة جديدة فحسب، بل توجه رسالة استراتيجية إلى الخصوم، خصوصاً في ظل تصاعد التوترات مع الصين وتطور الدفاعات الجوية العالمية. فهي تجسيد لتوجه جديد في التفكير العسكري الأميركي، إذ لم يعد الهدف إسقاط الطائرات فحسب، بل تحقيق تفوق معلوماتي وتقني وعملياتي شامل. حين يتحول الخيال إلى واقع "أف- 47" تُمثل نقطة التقاء مثالية بين الرؤية السينمائية للقتال الجوي المستقبلي والقدرة الصناعية والعلمية الأميركية. إنها ليست مجرد طائرة، بل تجربة طيران ذكية شاملة، تنقلنا من مفاهيم القتال التقليدي إلى عصر الطيران الحربي الشبكي، بحيث تتداخل الآلة، والعقل الاصطناعي، والقرار الفوري في فضاء واحد.


دفاع العرب
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
مقاتلة 'بوينج'.. هل تنجح في تحقيق 'الهيمنة الجوية المستقبلية'؟
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس عن فوز شركة بوينج بعقد لتصنيع وتوريد مقاتلة الجيل السادس لصالح القوات الجوية الأمريكية. وتحمل الطائرة الجديدة تسمية F-47، ويأتي هذا المشروع تحت مظلة برنامج 'الجيل القادم من الهيمنة الجوية' (NGAD)، وهو اختصار للمصطلح الإنجليزي (Next Generation Air Dominance). من المتوقع أن تتمتع المقاتلة F-47 بقدرات فائقة، تشمل أنظمة متطورة متعددة الأوجه، ورابط بيانات موحد يمكّنها من التحكم والتوجيه الفعال لسرب من الطائرات القتالية غير المأهولة (UCAV)، بل وتوجيه نيران صديقة من منظومات الدفاع الجوي الأرضية والفرقاطات البحرية وغيرها من المنصات القتالية. إلى جانب ذلك، ستُزود الطائرة بمحركات نفاثة متقدمة ذات دورات متغيرة، قادرة على التكيف مع مختلف الظروف والمتطلبات العملياتية للطلعات الجوية. أما فيما يتعلق بالتسليح، فسيشمل مزيجًا من الأسلحة الموجهة عالية الدقة، بالإضافة إلى أسلحة الطاقة الموجهة مثل الليزر والميزر (Microwave) ذات القدرات التدميرية العالية. وفي سياق اختيار شركة بوينج لتنفيذ هذا المشروع الحيوي، على الرغم من هيمنة شركة لوكهيد مارتن على إنتاج طائرات الجيل الخامس السابقة، وترشيحها كمورد محتمل للجيل السادس، تشير التقديرات إلى وجود توزيع استراتيجي للأدوار بين كبرى الشركات المصنعة للطائرات المقاتلة في الولايات المتحدة، وهي (لوكهيد مارتن، وبوينج، ونورثروب غرومان). يبدو أن شركة لوكهيد مارتن قد ضمنت لنفسها استمرارًا في الإنتاج لفترة طويلة من خلال برنامج المقاتلة F-35. في المقابل، لم تحصل بوينج على مشاريع تطويرية كبيرة في مجال الطائرات المقاتلة باستثناء تطوير نماذجها القديمة التي ورثتها عن شركة ماكدونال دوغلاس، مثل F/A-18 سوبر هورنت و F-15 إيغل. أما بالنسبة لانسحاب شركة نورثروب غرومان مؤخرًا من المنافسة على عقد NGAD الخاص بالقوات الجوية، فيُعتقد أن ذلك يهدف إلى تركيز جهودها على برنامج مقاتلة الجيل السادس للبحرية الأمريكية (FA/XX)، حيث تشير العديد من المؤشرات إلى إمكانية فوزها بهذا العقد الهام. تقرير: علي الهاشم


دفاع العرب
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
استبعاد 'لوكهيد مارتن' من برنامج المقاتلة الأمريكية للجيل السادس
استُبعدت شركة 'لوكهيد مارتن' من المنافسة على تطوير مقاتلة الجيل السادس الخاصة بالبحرية الأمريكية ضمن برنامج السيادة الجوية للجيل القادم (NGAD)، وفقًا لما كشفه مصدر مطلع لموقع 'Breaking Defense'. وذكر المصدر أن مقترح 'لوكهيد مارتن' لم يستوفِ المعايير الصارمة التي حددتها البحرية الأمريكية، مما يشكّل انتكاسة كبيرة للشركة، التي كانت على مدى عقود واحدة من أبرز مُصنّعي المقاتلات المتطورة للجيش الأمريكي، بما في ذلك مقاتلة الجيل الخامس F-35 Lightning II. مع خروج 'لوكهيد مارتن' من السباق، تنحصر المنافسة الآن بين شركتي 'بوينغ' و'نورثروب غرومان' لتطوير المقاتلة الجديدة. ومع ذلك، لا تزال 'لوكهيد مارتن' مؤهلة للمشاركة في تطوير مقاتلة الجيل السادس الخاصة بالقوات الجوية الأمريكية ضمن نفس المبادرة. برنامج السيادة الجوية للجيل القادم (NGAD) يهدف برنامج NGAD التابع للبحرية الأمريكية إلى تطوير مقاتلة شبحية جديدة تُعرف باسم F/A-XX، والتي ستلعب دورًا محوريًا في تحقيق التفوق الجوي المستقبلي. ستتميز الطائرة بقدرات محسّنة في المدى، والتحمل، والتكامل مع الطائرات المسيّرة وأنظمة الدفاع الجوي المحمولة على السفن، مما يعزز من قوة المجموعات الضاربة الحاملة للطائرات. من المتوقع أن تحل F/A-XX محل الأسطول المتقادم من مقاتلات F/A-18E/F Super Hornet وتكمل دور المقاتلات الحالية F-35 في الخدمة.