logo
#

أحدث الأخبار مع #وهاشمصفيالدين

ما هي الضمانات التي يطالب بها "حزب الله" لتسليم سلاحه؟
ما هي الضمانات التي يطالب بها "حزب الله" لتسليم سلاحه؟

ليبانون 24

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

ما هي الضمانات التي يطالب بها "حزب الله" لتسليم سلاحه؟

إذا عاد المرء إلى الوراء قليلًا، وقبل تاريخ عملية "طوفان الأقصى" وبعدها حرب "الاسناد والمشاغلة" وقبل الحرب المدّمرة التي شنتّها إسرائيل على لبنان وبالأخص على البيئة الحاضنة لـ " حزب الله" في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت لا بدّ له أن يسجّل أن مطلب تسليم "الحزب" لسلاحه إلى الدولة اللبنانية قديم جدًّا، وليس وليد البارحة، ويعود تاريخه إلى اتفاق الطائف، الذي نصّ تحت بند " بسط سيادة الدولة اللبنانية على كامل الأراضي اللبنانية": بما انه تم الاتفاق بين الأطراف اللبنانية على قيام الدولة القوية القادرة المبنية على أساس الوفاق الوطني، تقوم حكومة الوفاق الوطني بوضع خطة أمنية مفصلة مدتها سنة، هدفها بسط سلطة الدولة اللبنانية تدريجيا ، على كامل الأراضي اللبنانية بواسطة قواتها الذاتية وتتسم خطوطها العريضة بالآتي: الإعلان عن حل جميع الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية وتسليم أسلحتها إلى الدولة اللبنانية خلال ستة اشهر تبدأ بعد التصديق على وثيقة الوفاق الوطني وانتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل حكومة الوفاق الوطني وإقرار الاصلاحات السياسية بصورة دستورية. إلاّ أن الظروف القاهرة دفعت الحكومات المتعاقبة إلى تبنيّ معادلة "شعب وجيش ومقاومة" أو ما يشبهها ولو بصيغة مختلفة، الأمر الذي انتفت عن "حزب الله" صفة "الميليشيا"، التي تحدّث عنها تفاق الطائف، ومن بعده القرارات الدولية وبالأخص القرار 1701، الذي تضمن أيضًا القرارات ذات الصلة، وبالأخص القرار 1559. ومن بعده جاءت "الورقة" الكويتية – الخليجية – الدولية، وما فيها من بنود، تباينت آراء اللبنانيين حولها. فمنهم من اعتبرها "سيادية" بامتياز، ومنهم من رأى فيها نوعًا من "الإملاءات" الجديدة، التي تتناقض مع السيادة اللبنانية، تمامًا كما هي الحال اليوم، ولكن مع فارق أساسي، وهو أن "حزب الله" قد أصبح اليوم أكثر تقبلًا لفكرة تسليم سلاحه إلى الدولة أكثر من أي وقت مضى. إلاّ أن هذا الواقع لا يعني بالضرورة أنه سيسّلمه في أقرب وقت، لأنه لا يريد أن يتخّلى عن أهم ورقة في يده من دون أن يحصل على ضمانات، أقّله بالنسبة إلى انسحاب إسرائيل من كل شبر من الأراضي اللبنانية، التي لا تزال تحتلها بذريعة أن " المقاومة الإسلامية" لا تزال تملك ما يكفي من قوة قادرة على تهديد أمن أمنها الشمالي. وهذا ما يفسّر عدم عودة المستوطنين اليهود إلى المستوطنات الشمالية. ويُسأل "حزب الله"، الذي يطالب المجتمعين الدولي والعربي بضمانات وجودية كما سئل غيره قبل ما يقارب الثلاثين سنة ونيف: وما هي ضماناتكم بوجود السلاح، خصوصًا أن ثمة قناعة لدى شريحة واسعة من اللبنانيين أن سلاح"الحزب" لم يستطع أن يحمي بيئته ولبنان، بل كان السبب المباشر لتدمير شامل طاول ما يقارب التسعين بلدة وقرية جنوبية، وكذلك لم يستطع أن يحمي ناسهم، وفي مقدمهم أميناه العامان السيدان حسن نصرالله وهاشم صفي الدين. وحيال هذا التناقض في المواقف، وهو أمر ليس بجديد، خصوصًا أن ما ورد في "الورقة" العربية – الخليجية"، شكّل ولا يزال مادّة خلافية مزمنة بين اللبنانيين المنقسمين عمودّيًا وأفقيًا حول بعض التفسيرات والمصطلحات التي هي محلّ خلاف عميق وجذري، الأمر الذي يجعل من الصعب التوافق على قواسم مشتركة بينهم، ولكن هذا الأمر لن يصعّب على الجانب اللبناني اتخاذ موقف حاسم من كل ما ورد في هذه "الورقة"، كما يحلو للبعض تصويره، وفي غيرها من الأوراق والقرارات، خصوصًا إذا اقتنع اللبنانيون المختلفون على أدّق التفاصيل بأنه قد حان الوقت لكي يجلسوا معًا إلى طاولة مصارحة شفافة برعاية رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، الذي بدأ بهذه المصارحة من خلال المواقف، التي يعلنها كل يوم، وكذلك من خلال حواره الثنائي المباشر مع جميع الكتل النيابية والأحزاب، وذلك توصّلًا إلى قواسم مشتركة من القناعات الوطنية، والتي من دونها سيبقى الوضع على حاله السيئة. فالمتبصرّون، والذين ينظرون إلى الأمور من زوايا مختلفة، ومن ضمن رؤية شاملة غير محصورة بوجهة نظر معينة، يرون أن لا بدّ من استلهام ما ورد في خطاب القسم وفي البيان الوزاري لحكومة "الإصلاح والإنقاذ"، والذي هو مكمّل لما ورد في بيان حكومة "معًا للإنقاذ"، التي اتخذت خطوات مهمة في أكثر من مجال، وبالأخصّ أن الحكومة الحالية تستنسخ ما بدأت بالقيام به حكومة الرئيس نجيب ميقاتي ، التي حاولت بكل ما أوتيت من قوة أن تعاكس الظروف غير الطبيعية ، التي واجهتها حتى قبل حرب الاسناد والحرب العاصفة، التي قامت بها إسرائيل، ومن بينها أمور حياتية كإعادة تأهيل طريق المطار على سبيل المثال لا الحصر.

تقرير ايراني: هذا ما تقوم به فرقة "الأرز" التابعة لـ"حزب الله" بعد اغتيال نصرالله
تقرير ايراني: هذا ما تقوم به فرقة "الأرز" التابعة لـ"حزب الله" بعد اغتيال نصرالله

ليبانون 24

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

تقرير ايراني: هذا ما تقوم به فرقة "الأرز" التابعة لـ"حزب الله" بعد اغتيال نصرالله

ذكر تقرير لصحيفة "كايان" الإيرانية ومقرها لندن، ترجمه إلى الإنكليزية موقع "WorldCrunch" الفرنسي أنه "بعد أن خسر حزب الله العديد من قادته وأسلحته في غارات إسرائيلية العام الماضي، نقل حربه ضد إسرائيل من الميدان إلى الفضاء الإلكتروني. ويتمركز جيشه الإلكتروني، المسمى "الأرز"، في الضاحية الجنوبية لبيروت، ذات الأغلبية الشيعية. وزاد "الأرز" من أنشطته بشكل ملحوظ بعد هجوم "البيجر" الذي أدى إلى استشهاد وإصابة وتشويه عدد من عناصر حزب الله في أيلول 2024". وبحسب الصحيفة، "قال خبير لبناني في الأمن السيبراني، تحدث للصحيفة الإيرانية شريطة عدم الكشف عن هويته، إن "أنشطة وميزانية "الأرز"، الممولة من إيران، قد ازدادت بشكل ملحوظ" منذ عملية "البيجر" ومنذ اغتيال الأمينين العامين لحزب الله، حسن نصر الله وهاشم صفي الدين. وأضاف أن الميزانية زادت بنسبة "600%، مع وجود أكثر من 300 قرصان إلكتروني يعملون في مركز الضاحية". وأضاف: "شهدت مواقع إسرائيلية ما لا يقل عن 250 هجومًا إلكترونيًا بين وقت هجمات "البيجر" والأول من آذار. وفي الأيام الأخيرة، نجحت وحدة "الأرز" السيبرانية في اختراق وزارة الأمن القومي الإسرائيلية وإداراتها الإحدى عشرة، بما في ذلك الشرطة، ومكتب الأسلحة والذخيرة، ومصلحة السجون، وإدارة الإطفاء، ونشرت أيضًا معلومات تتعلق بعدد من المستوطنين المسلحين". وبحسب الصحيفة، "إسرائيل ليست الدولة الوحيدة التي تعرضت لهجمات إلكترونية من حزب الله. فقد هاجم أيضًا شبكات اتصالات ومواقع إلكترونية في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر والأردن والإمارات العربية المتحدة، وحتى مؤسسات مرتبطة بالسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، وفقًا للخبير. وقد أكدت شركة "تشيك بوينت سوفتوير تكنولوجيز"، وهي شركة أميركية إسرائيلية رائدة في مجال أمن تكنولوجيا المعلومات، تصريحاته، حيث تُصنّف حزب الله على أنه "أكثر المنظمات الإرهابية الإلكترونية تعقيدًا وفعالية في الشرق الأوسط". وتنشط وحدة "الأرز" منذ عام 2012، وأصبحت تُشكّل تهديدًا خطيرًا للأنظمة الإقليمية والغربية في عام 2021. في تشرين الثاني 2023، استهدف عملاء "الأرز" السجل الطبي لمستشفى زيف في صفد، إسرائيل، لجمع معلومات عن المرضى. ويشير المسؤولون الإسرائيليون إلى هذه الحادثة كجزء من استراتيجية إيران الأوسع لاستهداف البنى التحتية غير العسكرية الإسرائيلية". خرق لوقف إطلاق النار؟ وبحسب الصحيفة، "في كانون الأول 2023، حذّرت المديرية الوطنية للأمن السيبراني في إسرائيل من تزايد أنشطة التصيد الاحتيالي التي يقوم بها قراصنة إيرانيون ولبنانيون، حيث أرسلوا رسائل بريد إلكتروني تحتوي على برامج ضارة إلى مسؤولي تكنولوجيا المعلومات الإسرائيليين، منتحلين صفة موظفين في شركة الأمن السيبراني الأميركية F5. وبعد انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر 60 يومًا بين إسرائيل وحزب الله، اجتمع ممثلون في الناقورة لمناقشة القضايا المتعلقة بوقف إطلاق النار الذي بدأ في 27 تشرين الثاني. وينص الاتفاق على إنهاء كل الأعمال العدائية من كلا الجانبين، والانسحاب النهائي للقوات الإسرائيلية من جنوب لبنان. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان الاتفاق يتعلق بالحرب السيبرانية". وختمت الصحيفة، "إذا شكّلت الحرب السيبرانية خرقًا لوقف إطلاق النار، فقد تبرر إسرائيل تجديد ضرباتها على المباني باعتبارها مراكز مزعومة للهجمات السيبرانية. وهذا من شأنه أن يُكمل حقيقة أن حزب الله لم ينزع سلاحه بعد، كما حثّ وقف إطلاق النار وقرار الأمم المتحدة رقم 1701".

هذه هي أسباب عدم فتح "حزب الله" حرب إسناد جديدة لغزة
هذه هي أسباب عدم فتح "حزب الله" حرب إسناد جديدة لغزة

ليبانون 24

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

هذه هي أسباب عدم فتح "حزب الله" حرب إسناد جديدة لغزة

عندما قرّرت إسرائيل الردّ بقساوة وعنف غير مسبوقين على عملية "طوفان الأقصى" وأنزلت على قطاع غزة، بدءًا من شماله"، آلاف الأطنان من الحديد والبارود، سارع "حزب الله" في اليوم التالي، أي في 8 تشرين الأول، إلى فتح جبهة الجنوب اللبناني بدافع إسناد أهل القطاع ومقاومته. وترافق ذلك مع إطلالات متكررة للأمين العام السابق الشهيد حسن نصرالله ليؤكد في كل إطلالة له استمرار مساندة فلسطينيي غزة، وما تؤدي إليه جبهة الجنوب الاسنادية من تخفيف الضغط على الغزاويين، وما تتسبب به من أضرار مباشرة في أكثر من موقع ومستوطنة في شمال إسرائيل. هذا الامر أجبر سكان هذه المستوطنات إلى النزوح نحو الجنوب الإسرائيلي ، إلى أن بدأت الحرب بمفهومها الشامل والمدّمر، التي بدأتها تل أبيب على لبنان بتفجير "البيجر" في 17 أيلول من العام الماضي، ولم تنتهِ، ولو مؤقتًا، إلاّ بعد التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لا تزال إسرائيل تخرقه بعدما رفضت الانسحاب من أكثر من خمسة مواقع حدودية تعتبرها مهمة واستراتيجية بحجّة حماية أمنها الشمالي. أمّا وقد عاد القصف الإسرائيلي من جديد على قطاع غزة وبعنف أشدّ قساوة ودمارًا من المرّة السابقة فإن "حزب الله" لم يبادر إلى مساندة اهل غزة، الذين يتعرّضون لإبادة جماعية، كما فعل في المرّة السابقة، ولم يفتح الجبهة الجنوبية وسط تكهنات عن الأسباب المباشرة وغير المباشرة لعدم زج لبنان في حرب قد أثبتت التجربة السابقة أنها لم تكن متكافئة أقّله من حيث التفوق الإسرائيلي تكنولوجيًا واستخباراتيًا. وهذا ما أدّى إلى نجاح ضرباتها، التي استهدفت كبار قادة "المقاومة الإسلامية"، وفي مقدمهم الشهيدان حسن نصرالله وهاشم صفي الدين. وفي التحليل فإن الرأي السائد لدى معظم المنظرين المنتمين إلى محور "الممانعة" يعيد أسباب عدم انغماس "حزب الله" في حرب إسناد جديدة إلى سبب واحد، وهو التزامه الطوعي باتفاق وقف النار على رغم الاستفزازات المتكررة، التي يقوم بها العدو عبر استهدافه مناطق لبنانية في جنوب الليطاني وفي شماله وصولًا إلى الهرمل. ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن صبر القيادة الحزبية سيطول، وذلك إفساحًا في المجال أمام المساعي الديبلوماسية، التي تقوم بها الحكومة مع المجتمع الدولي ومع كل من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، من أجل الضغط على إسرائيل لإجبارها على تطبيق اتفاق الهدنة ووقف أعمالها الاستفزازية، التي ستؤدّي في نهاية الأمر إلى انهيار هذه الهدنة الهشّة، التي لم تلتزم بها تل أبيب منذ اليوم الأول لإبرامها. أمّا المحّللون والمنظّرون في الجهة المقابلة لمحور "الممانعة" فيعيدون أسباب عدم انجرار "حزب الله" هذه المرّة إلى حرب مساندة جديدة إلى سبب واحد وحيد لا ثانٍ له، وهو أن "الحزب" غير قادر على خوض غمار الحرب بعدما تكبّد خسائر فادحة في ترسانته العسكرية في الدرجة الأولى، وبعد فقده أمينه العام السابق، الذي كان يشكّل له ضمانة معنوية كبيرة لم تعد حاضرة مع القيادة السياسية الحالية الممثلة بالشيخ نعيم قاسم، الذي يفتقد إلى المواصفات الكاريزمية التي كان يتمتع بها الشهيد نصرالله. ويُضاف إلى هاتين الخسارتين خسائر أخرى. وقد يكون انهيار نظام حزب "البعث" في سوريا من بين أهم الأسباب، التي تجعل "حزب الله" يفكر ألف مرّة قبل أن يتورط في حرب جديدة مع إسرائيل ، بعدما فقد أهم شريان امدادي حيوي كان يصل طهران بالضاحية الجنوبية عبر الأراضي السورية، فضلًا عمّا لقيه من خيبة أمل من عدم قيام النظام الإيراني بمساندة "المقاومة الإسلامية" في حربها غير المتكافئة مع عدو وصلت اعتداءاته إلى قلب إيران، مع تصاعد لهجة تهديداته بضرب تجهيزاتها النووية في حال لم تنجح المحاولات المزدوجة الأميركية والروسية هذه المرّة لجرّ طهران إلى طاولة مفاوضات غير مشروطة بدأت تأخذ منحىً تصعيديًا بعد تلقيّ القيادة الإيرانية رسالة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب وصفتها المرجعيات السياسية والروحية في طهران بأنها غير مقبولة، والتي قال عنها وزير الخارجية عباس عراقجي بأنها تحمل تهديدات، وأن الردّ عليها سيكون في الوقت المناسب. وبالتوازي فإن الوضع في اليمن في ضوء ما تتعرض له اليمن من عمليات عسكرية أميركية، وما يقوم به الحوثيون من ردّ مباشر يستهدف العمق الإسرائيلي كما البوارج الأميركية في البحر الأحمر ينذر بعواقب وخيمة، لا سيما أن لمضيق هرمز وباب المندب أهمية استراتيجية كبرى بالنسبة إلى التجارة العالمية، خصوصًا أن ثمة قرارًا أميركيًا قد اتخذ لتحرير هذين المضيقين من القبضة الإيرانية.

بالفيديو .. مسيّرة للاحتلال تستهدف مركبة في الهرمل قرب الحدود اللبنانية السورية
بالفيديو .. مسيّرة للاحتلال تستهدف مركبة في الهرمل قرب الحدود اللبنانية السورية

سرايا الإخبارية

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

بالفيديو .. مسيّرة للاحتلال تستهدف مركبة في الهرمل قرب الحدود اللبنانية السورية

سرايا - قالت وسائل إعلام لبنانية، إن مسيرة للاحتلال، استهدفت سيارة على طريق عام في بلدة القصر شمالي الهرمل، على الحدود بين لبنان وسوريا. ولفتت إلى أن الحصيلة الأولية للهجوم، تشير إلى سقوط ضحية وجريح، نتيجة قصف السيارة بصاروخ واحتراقها بالكامل. وأظهرت صور نشرتها حسابات لبنانية، سيارة تلتهمها ألسنة اللهب، على جانب الطريق، بعد قصفها بصورة مباشرة. ولا يزال الاحتلال، ينفذ هجمات على عدة مواقع في لبنان، خاصة منطقة البقاع شرق البلاد، وكان آخرها خلال تشييع الأمينين العامين الراحلين لحزب الله حسن نصر الله وهاشم صفي الدين. من جانبه أعلن الناطق باسم الاحتلال، تنفيذه عملية اغتيال بحق أحد مسؤولي الأسلحة في حزب الله وفق زعمه. بالفيديو.. مسيّرة للاحتلال تستهدف مركبة في الهرمل قرب الحدود اللبنانية السورية #سرايا #لبنان #سوريا — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) February 26, 2025

أسرار الصحف 26-02-2025
أسرار الصحف 26-02-2025

LBCI

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

أسرار الصحف 26-02-2025

يدور همس في أروقة العدلية حول الدوافع التي حدت الى اصدار القانون 328 بتاريخ 2024/12/4 بتعليق المهل القانونية والعقدية، وتضمن في مادته الأولى فقرتين الأولى: تعليق المهل بين 2023/10/8 و2025/3/31 وفقرة ثانية بين 2022/3/31 و2024/6/30 ويسأل البعض عن التضارب وحول المنافع المحققة للبعض من القرار. لوحظ في العزاء بالسيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين وجود شابين اعتمرا قبعة ووضعا كمامة من دون ان يتضح اذا كانا من ابناء صفي الدين او من احفاد نصرالله. ويغلب الظن ان الاسباب امنية وليست صحية. بعد دعوات الى الفيدرالية في سوريا لإعادة الاعتبار الى المكونات الطائفية والسياسية في البلاد رد مؤتمر الحوار امس بالتأكيد على وحدة سوريا وسيادتها على أراضيها. ستؤدي موجة الصقيع الحالية الى تلف الكثير من المزروعات والخضروات تحديدا مما يزيد من ارتفاع اسعارها مع بداية شهر رمضان السبت المقبل. قال احد نواب "التيار الوطني الحر" في مجلس خاص ان غياب اعضاء التكتل عن تشييع السيد حسن نصرالله لم يكن سياسيا لان المشاركة واجب اجتماعي بل كان تجنبا للإحراج مع جمهور نزع في الفترة الاخيرة الى شتم جبران باسيل وتخوينه. ****** الجمهورية نُقِل عن نائب في مجلس خاص تأكيده أنّ الأمر الوحيد الذي جناه من تجربته النيابية هو الجلوس في الصف الأول في المناسبات التي يُدعى إليها. تهكّم مسؤول سياسي على كلام نائب رفع شعار مكافحة الفساد وهو حصل على قرض بعشرات ملايين الدولارات وسددها على سعر 1500 ليرة للدولار. قال قطب سياسي إنّ مسؤولاً كبيراً يُحيط نفسه بمنظّرين فيما هو يحتاج إلى أشخاص واقعيِّين وعمليِّين لمواجهة الأعباء المتراكمة. ****** اللواء توقع مصدر وزاري تحديد مواعيد في وقت قريب لإجراء الانتخابات البلدية والاختيارية. اكتفى نواب حزب بارز بالموقف الذي جاء على لسان قيادي فيه، في ما خص امتناع رئيس كتلة صديقة عن المشاركة في تشييع الأحد.. سجل لبنان بتأليف الحكومة خطوة باتجاه إبراز حدّ ما من عدم التجاوب مع المطالب المضرة بالواقع اللبناني، حتى لو جاءت من دول كبرى نافذة! ****** البناء قال مصدر سياسيّ إن مجريات جلسة الثقة النيابية بالحكومة اللبنانيّة مثل مؤتمر الحوار الوطني في سورية مشهدان لإخراج مرحلة عنوانها مختلف عن البيانات التي تليت فيها. فالقضيّة تتلخّص خلال شهور قليلة بالجواب على سؤال أميركيّ في لبنان وسورية، حيث وصلت للحكم جهات تأمل دعماً أميركياً لتثبيت حكمها والمعادلة في لبنان هي هل سوف تسهل أميركا إعادة الإعمار وتفرض الانسحاب الإسرائيلي ووقف الاعتداءات فينجح رهان الحكم الجديد على حفظ السيادة دون المقاومة أم سيفشل الأميركي الرهان بتبني الرؤية الإسرائيلية وتظهر المقاومة قدراً وضرورة، وفي سورية هل سترفع واشنطن العقوبات وهل تردع 'إسرائيل' عن التمادي فينجح الحكم الجديد برهان تثبيت ركائزه على قاعدة حفظ سيادة سورية وتشغيل دورتها الاقتصاديّة تحت عباءة تركيّة قطريّة ضمن معسكر الرهان على أميركا وصداقتها أم سوف تبقى سورية تحت الحصار والتهديد فتبحث عن بديل على أنقاض تفكك السلطة الجديدة وربما استنهاض قوى النظام السابق وخيار محور المقاومة؟ قالت مصادر نيابية إن الجواب الانفعاليّ السريع لرئيس الحكومة نواف سلام على سؤال رئيس التيار الوطني الحر إن كنتم ترغبون باستعادة ثقتنا بقوله لا نريد كان فجاً ولا يتناسب مع أصول تخاطب الحكومة مع المجلس النيابي ويشكل دعسة ناقصة في مسيرة رئيس الحكومة. وقال المصدر إنّه يتمنى لو يقوم رئيس الحكومة بتصحيح موقفه في الرد الذي سيقدّمه على كلمات النواب ويضع جوابه السريع في دائرة المداعبة والظرافة بعيداً عن السياسة، مؤكداً أن الحكومة سوف تسعى لتكون عند ثقة مَن منحوها وتسعى لاستعادة ثقة من حجبوها عبر ممارستها للحكم، لأن هذا هو جوهر الحياة البرلمانيّة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store