أحدث الأخبار مع #ووتريدج


المصري اليوم
منذ 4 أيام
- صحة
- المصري اليوم
الأمم المتحدة: لا حياة في غزة والوضع مروع
قالت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، لويز ووتريدج، إن الناس محاصرون في قطاع غزة، ولا تتوافر لديهم إمدادات، ويتم تجويعهم وقصفهم يوميا. وأضافت «ووتريدج» -عبر الفيديو من العاصمة الأردنية عمان متحدثة إلى المؤتمر الصحفي لوكالات الأمم المتحدة في جنيف، مساء أمس الثلاثاء- وهي تقف في أحد مستودعات المساعدات هناك: «يوجد هنا ما يكفي من الغذاء لمئتي ألف شخص لمدة شهر كامل. وما يكفي من الأدوية لتشغيل مراكزنا الصحية التسعة و38 نقطة طبية، أي لتقديم الرعاية لنحو 1.6 مليون شخص. هناك مستلزمات نظافة، وبطانيات لـ 200،000 أسرة، ولوازم تعليمية لـ 375,000 طفل- كلها هنا فقط». ووصفت الوضع في غزة بأنه «مروع ولا يغتفر»، مضيفة أنه كان من الممكن أن تصل تلك الإمدادات إلى غزة بعد ظهر أمس الثلاثاء، فهي على بُعد ثلاث ساعات فقط من القطاع. وأشارت إلى أن مخازن أونروا في غزة خاوية مضيفة أنه «مر 11 أسبوعا من الحصار. في هذه المرحلة، كل ما نرسله هو محاولة لإصلاح الضرر الذي حدث بالفعل. بالنسبة للكثيرين، فات الأوان». وتحدثت المسؤولة الأممية عن الضربات العشوائية حيث قُتل معلمان من الأونروا في قصف طال مدرسة تابعة للوكالة تحولت إلى مأوى. وتشير التقارير الأولية إلى أن سبعة أشخاص قتلوا في القصف بمن فيهم أطفال. وأضافت ووتريدج: «كم يحتاج العالم أن يرى أكثر من ذلك من أجل التحرك؟ وما الذي يمكن أن نقوله غير ذلك؟» بدوره، وصف مدير الصحة في أونروا، الدكتور أكيهيرو سيتا، الوضع في غزة بأنه «غير قابل للاستمرار» وأنه «يزداد سوءا يوما بعد يوم»، وفقا لموقع أخبار الأمم المتحدة. وقال المسؤول الأممي: «لا حياة في غزة- هذا ما يقوله موظفونا. عندما يُسألون كيف حالكم؟ يجيبون أنا لست بخير. قال لي أحد الموظفين أنا أفكر في أمرين فقط؛ كيف أعيش، وكيف أموت». وتطرق إلى التداعيات على القطاع الصحي ونفاد الإمدادات الطبية، مضيفا: «نحن أكبر مقدم للرعاية الصحية الأولية في غزة. بدون أدوية، ماذا عسانا أن نفعل؟». وقال إنه على الرغم من امتلاء مستودعات المساعدات في الأردن، ولكن لا يصل شيء إلى المحتاجين، موجها نداء إلى المجتمع الدولي: «أرجوكم، دعونا نجلب الأدوية والطعام للتخفيف من معاناة الناس في غزة».


الاتحاد
منذ 4 أيام
- سياسة
- الاتحاد
تضارب الروايات بشأن دخول المساعدات إلى غزة
غزة (الاتحاد) تباينت الروايات بشأن دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث أعلنت إسرائيل أنها سمحت بدخول 93 شاحنة، بينما نفى المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، دخول أي مساعدات فعلياً إلى القطاع المحاصر الذي يعاني «حالة مجاعة» أودت بحياة كثيرين، لاسيما بين الأطفال. وقال الجيش الإسرائيلي إنه سمح بدخول 93 شاحنة تابعة للأمم المتحدة محمّلة بالطحين، ومواد غذائية للأطفال، ومعدات طبية وأدوية عبر معبر «كرم أبو سالم». لكن مدير المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة، قال إن «إسرائيل لم تسمح بدخول أي مساعدات منذ أكثر من 80 يوماً»، مضيفاً أن «الشاحنات لا تزال داخل المعبر ولم تُسلَّم لأي جهة إنسانية». وشدّد الثوابتة على أن «المساعدات لم تدخل قطاع غزة في ظل تجويع ممنهج يهدد حياة أكثر من 2.4 مليون فلسطيني». وتتطابق الرواية الفلسطينية، مع ما أفاد به المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» ينس لاركي، خلال مؤتمر صحفي عقده أمس الأول، في جنيف. وقال لاركي، إن «5 فقط من أصل 9 شاحنات تمّت الموافقة عليها الاثنين الماضي دخلت المعبر، لكنها لم تُسلَّم للأمم المتحدة بعد، بسبب تعقيدات لوجستية وعمليات تفريغ وإعادة تعبئة تخضع للسيطرة الإسرائيلية». وأضاف أن «الكميات التي دخلت تشمل دقيقاً ومكملات غذائية وأكفاناً، لكنها لا تغطي 1 % من احتياجات سكان غزة ليوم واحد». وفي السياق ذاته، قالت لويز ووتريدج، متحدثة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، إن «الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال» بالقطاع الفلسطيني. وأفادت ووتريدج خلال مشاركتها عبر الإنترنت في المؤتمر الصحفي الأسبوعي لمكتب الأمم المتحدة في جنيف، أن «هناك ما يكفي من الغذاء في مستودعات 'الأونروا' في العاصمة الأردنية عمان لإطعام 200 ألف شخص لمدة شهر». وأشارت إلى توفر الإمدادات الطبية والمستلزمات التعليمية أيضاً، مستدركة بالقول إن المساعدات تعذر إيصالها إلى غزة بسبب العراقيل الإسرائيلية. وأضافت: «المساعدات على بُعد ثلاث ساعات من قطاع غزة، ومع ذلك، ما زلنا نرى صور أطفال يعانون سوء التغذية، ونسمع قصصاً عن أسوأ الظروف المعيشية، كان يجب أن تكون هذه الإمدادات الآن، فلا داعي لإضاعة الوقت». وأكدت ووتريدج أن «الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال التي يشهدها القطاع».


الوفد
منذ 4 أيام
- صحة
- الوفد
أغلبهم أطفال.. استشهاد 8 فلسطينيين وإصابة آخرين إثر قصف الاحتلال على غزة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 8 مواطنين على الأقل، وعشرات الجرحى أغلبهم أطفال، اليوم الأربعاء، إثر قصف الاحتلال مواطنين في مدينة غزة. و أوضحت الوزارة - في بيان - اليوم الأربعاء، استشهاد 8 مواطنين على الأقل، وعشرات الجرحى في قصف للاحتلال على موقف جباليا في حي الدرج بمدينة غزة، كما نسف جيش الاحتلال مباني سكنية شرق جباليا شمال القطاع. و أشارت الوزارة إلى استشهاد 52 مواطنا في قصف لطيران الاحتلال على مناطق في القطاع منذ فجر اليوم. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 53,573 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 121,688 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم. الأونروا: الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال والعراقيل الإسرائيلية تعيق وصول المساعدات قالت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لويز ووتريدج، إن الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال الذي يعيشه المواطنون هناك. وأفادت خلال مشاركتها عبر الانترنت في المؤتمر الصحفي الأسبوعي لمكتب الأمم المتحدة في جنيف، بأن هناك ما يكفي من الغذاء في مستودعات الأونروا في العاصمة الأردنية عمان لإطعام 200 ألف شخص لمدة شهر ، بحسب وكالة الانباء الفلسطينية "وفا". وأشارت ووتريدج إلى توفر الإمدادات الطبية والمستلزمات التعليمية أيضا، غير أن العراقيل الإسرائيلية تعيق وصول المساعدات إلى قطاع غزة. وأضافت: "المساعدات على بُعد ثلاث ساعات من قطاع غزة، ومع ذلك، ما زلنا نرى صور أطفال يعانون من سوء التغذية، ونسمع قصصا عن أسوأ الظروف المعيشية. كان يجب أن تكون هذه الإمدادات في غزة الآن، فلا داعي لإضاعة الوقت". وقالت ووتريدج، إنه بعد 11 أسبوعا من تشديد السلطات الإسرائيلية حصارها على قطاع غزة، سمحت بدخول 5 شاحنات فقط. وتواصل سلطات الاحتلال سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ 2 مارس الماضي، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة الكثيرين. بحماية قوات الاحتلال.. مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة، على شكل مجموعات متتالية، ونفّذوا جولات استفزازية في باحاته، بحماية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وفي السياق ذاته، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة جبل المكبر في مدينة القدس، معززةً بعددٍ من الجرافات والآليات العسكرية، ترافق ذلك مع اقتحام بلدة حزما شمال المدينة، واعتقال أسير محرر من منزله. الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 20 فلسطينيا على الأقل من الضّفة الغربية اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ، 20 فلسطينيا على الأقل من مناطق متفرقة بالضّفة الغربية، بينهم ثلاث سيدات، بالإضافة إلى أسرى محررين. وذكرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير، في بيان مشترك أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم /الأربعاء/، أنّ قوات الاحتلال تواصل عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في الضّفة بوتيرة متصاعدة، وذلك في ضوء العدوان الذي يشنه الاحتلال على أبناء الشعب الفلسطيني، والذي يرافقه اعتداءات وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى تخريب وتدمير منازل الفلسطينيين، مصادرة الأموال، والسيارات. إلى جانب ذلك يواصل الاحتلال حصار بلدتي بروقين، وكفر الديك، لليوم الثامن على التوالي، فيما لا تتوفر معطيات واضحة عن عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني، نتيجة العدوان المستمر في البلدتين، رافقه إعدام ميداني، وتحويل المنازل لثكنات عسكرية. يذكر أنّ الاحتلال يواصل عدوانه على مدينتي جنين وطولكرم، وينفذ عمليات اعتقال وتحقيق ميداني مستمرة منذ أشهر، بلغت نحو 1000 حالة اعتقال في المدينتين، شملت من تم اعتقالهم والإفراج عنهم لاحقاً. يُشار إلى أنّ عمليات الاعتقال هذه تأتي في ظل العدوان الشامل، الذي يشنّه الاحتلال على أبناء الشعب الفلسطينين منذ بدء حرب الإبادة، والتي اعتقل الاحتلال خلالها نحو 17 ألف فلسطيني من الضفة، إلى جانب اعتقال العشرات من العمال الفلسطينيين، والآلاف من غزة. الخارجية الإيطالية: طلبنا مجددا من إسرائيل وقف العمليات العسكرية وفتح جميع المعابر فورا لإدخال المساعدات أعلنت الخارجية الإيطالية أنها طلبت مجددا من إسرائيل وقف العمليات العسكرية التي تستهدف المدنيين وفتح جميع المعابر فورا لإدخال المساعدات الإنسانية، وفقا لما أوردته قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل منذ قليل. وفي سياق آخر، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ، 20 فلسطينيا على الأقل من مناطق متفرقة بالضّفة الغربية، بينهم ثلاث سيدات، بالإضافة إلى أسرى محررين.


فلسطين اليوم
منذ 4 أيام
- صحة
- فلسطين اليوم
الأونروا: الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال التي يعيشها المواطنون
فلسطين اليوم - غزة قالت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لويز ووتريدج، إن الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال الذي يعيشه المواطنون هناك. وأفادت خلال مشاركتها عبر الانترنت في المؤتمر الصحفي الأسبوعي لمكتب الأمم المتحدة في جنيف، بأن هناك ما يكفي من الغذاء في مستودعات الأونروا في العاصمة الأردنية عمان لإطعام 200 ألف شخص لمدة شهر. وأشارت ووتريدج إلى توفر الإمدادات الطبية والمستلزمات التعليمية أيضا، غير أن العراقيل الإسرائيلية تعيق وصول المساعدات إلى قطاع غزة. وأضافت: "المساعدات على بُعد ثلاث ساعات من قطاع غزة، ومع ذلك، ما زلنا نرى صور أطفال يعانون من سوء التغذية، ونسمع قصصا عن أسوأ الظروف المعيشية. كان يجب أن تكون هذه الإمدادات في غزة الآن، فلا داعي لإضاعة الوقت". وقالت ووتريدج، إنه بعد 11 أسبوعا من تشديد السلطات الإسرائيلية حصارها على قطاع غزة، سمحت بدخول 5 شاحنات فقط. وتواصل سلطات الاحتلال سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ 2 مارس/ آذار الماضي، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة العشرات.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 4 أيام
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
الأونروا: الجوع بغزة جزء من الأهوال الذي يعيشه المواطنون الفلسطينيون هناك
نيويورك- سبأ: أكدت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لويز ووتريدج، أن الجوع في غزة ليس سوى جزء من الأهوال الذي يعيشه المواطنون الفلسطينيون هناك. وأوضحت خلال مشاركتها عبر الانترنت في المؤتمر الصحفي الأسبوعي لمكتب الأمم المتحدة في جنيف، أن هناك ما يكفي من الغذاء في مستودعات الأونروا في العاصمة الأردنية عمان لإطعام 200 ألف شخص لمدة شهر. وأشارت ووتريدج إلى توفر الإمدادات الطبية والمستلزمات التعليمية أيضا، غير أن العراقيل الإسرائيلية تعيق وصول المساعدات إلى قطاع غزة. وأضافت: "المساعدات على بُعد ثلاث ساعات من قطاع غزة، ومع ذلك، ما زلنا نرى صور أطفال يعانون من سوء التغذية، ونسمع قصصا عن أسوأ الظروف المعيشية. كان يجب أن تكون هذه الإمدادات في غزة الآن، فلا داعي لإضاعة الوقت". وقالت ووتريدج، إنه بعد 11 أسبوعا من تشديد السلطات الإسرائيلية حصارها على قطاع غزة، سمحت بدخول 5 شاحنات فقط. وتواصل سلطات العدو الإسرائيلي سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ 2 مارس الماضي، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين.