logo
#

أحدث الأخبار مع #وولمارت

بيسنت: وول مارت تعتزم تحمل جزء من تكاليف الرسوم الجمركية
بيسنت: وول مارت تعتزم تحمل جزء من تكاليف الرسوم الجمركية

أرقام

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

بيسنت: وول مارت تعتزم تحمل جزء من تكاليف الرسوم الجمركية

قال وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" إنه تحدث مع "دوج ماكميلون" الرئيس التنفيذي لسلسلة متاجر التجزئة "وول مارت"، وأبدى استعداد الشركة لتحمل جزء من التكاليف الإضافية الناجمة عن الرسوم الجمركية. يأتي ذلك بعدما حذرت "وول مارت" الأسبوع الماضي عند إعلان نتائجها المالية، من زيادة أسعار منتجات التجزئة بسبب تداعيات الرسوم الجمركية. الأمر الذي أثار غضب الرئيس "دونالد ترامب"، ودفعه لمطالبة "وول مارت" في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي السبت الماضي بتحمل آثار الرسوم الجمركية، وعدم تمرير التكاليف الإضافية للمستهلكين، قائلاً إن الشركة حققت مليارات الدولارات من الأرباح التي تجاوزت التوقعات بفارق كبير العام الماضي. وأوضح "بيسنت" في لقاء مع شبكة "إن بي سي"، أنه تواصل مع "ماكميلون" الأحد، وأفاد بأن "وولمارت" سوف تتحمل جزء من التكاليف الإضافية كما فعلت سابقاً في الأعوام الثلاثة بين 2018 و2020. وأكد "بيسنت" أنه لم يمارس أي ضغوط على "دوج"، مشيراً إلى متانة العلاقة التي تجمعهما، وقال إنه أراد التحدث مباشرة معه، وليس من خلال أطراف أخرى أو تصريحات صحفية. وأضاف أن "وول مارت" عرضت الأسبوع الماضي خلال حدث لمناقشة نتائجها المالية، أسوأ السيناريوهات المحتملة لتداعيات الرسوم الجمركية على الأسعار. وذكرت "وول مارت" في بيان شاركته مع موقع "ماركت ووتش"، أنها تحرص دوماً على إبقاء أسعارها منخفضة قدر الإمكان، وسوف تحافظ على هذا النهج لأطول فترة ممكنة نظراً لضآلة هوامش أرباح قطاع البيع بالتجزئة.

توقعات بأضرار اقتصادية أكبر للمستهلكين الأمريكيين بسبب الرسوم الجمركية
توقعات بأضرار اقتصادية أكبر للمستهلكين الأمريكيين بسبب الرسوم الجمركية

البورصة

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • البورصة

توقعات بأضرار اقتصادية أكبر للمستهلكين الأمريكيين بسبب الرسوم الجمركية

أقر وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، بأن الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار للمستهلكين، خاصة في متاجر التجزئة الكبرى مثل وولمارت. وفي ظل تصاعد التوترات التجارية العالمية، أشار بيسنت إلى أن الشركة قد تضطر إلى تمرير بعض التكاليف الإضافية إلى العملاء، رغم تحذيرات ترامب السابقة بعدم رفع الأسعار، وفقا لوكالة 'الأسوشيتد برس'. وقال إرني تيديشي، مدير قسم الاقتصاد في مختبر الميزانية بجامعة ييل: 'لقد كان لدينا تقرير وظائف جيد، وتقرير تضخم جيد، وهذا أمر رائع'. لكن هذا لا ينبغي أن يُطمئننا بشأن ما سيكون عليه الشهر المقبل، وخاصةً فيما يتعلق بالتضخم. تأتي هذه التصريحات في وقت بدأت فيه متاجر 'وولمارت' بالفعل برفع أسعار بعض المنتجات منذ أواخر أبريل، مشيرة إلى أن قدرتها على امتصاص التكاليف الإضافية محدودة. وفي حين أكد بيسنت أن انخفاض أسعار الوقود قد يخفف من تأثير التضخم، إلا أن الخبراء الاقتصاديين يحذرون من أن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى زيادة التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي. لكن حتى مع انخفاض الرسوم الجمركية على الصين، أفاد مختبر الميزانية في جامعة ييل أن تكلفة حرب ترامب التجارية ستكون باهظة. فارتفاع الأسعار سيُقلل من القدرة الشرائية للأسرة المتوسطة بمقدار 2800 دولار. وسترتفع أسعار الأحذية بنسبة 15% والملابس بنسبة 14%. وستُقلل الرسوم الجمركية من النمو الاقتصادي الأمريكي هذا العام بنسبة 0.7%، وستزيد معدل البطالة – الذي يبلغ الآن 4.2% – بنحو 0.4%. وفرض ترامب ضرائب بنسبة 10% على الواردات من جميع دول العالم تقريبًا. كما فرض رسومًا جمركية بنسبة 25% على السيارات والألمنيوم والصلب والعديد من الواردات من كندا والمكسيك. وأشار رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، إلى أن الرسوم الجمركية الجديدة قد تؤدي إلى ارتفاع مؤقت في التضخم، مع احتمال أن تكون هذه التأثيرات أكثر استدامة مما هو متوقع. وأضاف أن هذه الرسوم قد تؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي الأمريكي. من جهة أخرى، أظهرت استطلاعات الرأي أن غالبية الأمريكيين يتوقعون ارتفاع الأسعار نتيجة للرسوم الجمركية؛ مما يعكس تراجع الثقة في قدرة ترامب على تعزيز الاقتصاد. وفي السياق، أشار تقرير من 'أكسيوس' إلى أن توفيرات الأمريكيين من انخفاض أسعار الوقود لا تعوض الزيادات المحتملة في التكاليف الناتجة عن الرسوم الجمركية، حيث قد تصل التكاليف الإضافية إلى نحو 2300 دولار سنويا لكل أسرة. على الصعيد الدولي، تباطأ الاقتصاد الصيني في أبريل، حيث تأثرت مبيعات التجزئة والاستثمار العقاري والإنتاج الصناعي سلبًا نتيجة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. وفي أوروبا، أدت الرسوم الجمركية الأمريكية إلى خفض التوقعات الاقتصادية، مما يسلط الضوء على التأثيرات العالمية للسياسات التجارية الأمريكية. بينما يسعى ترامب إلى تعزيز التصنيع المحلي من خلال فرض رسوم جمركية مرتفعة، إلا أن هذه السياسات قد تؤدي إلى زيادة التكاليف على المستهلكين وتباطؤ النمو الاقتصادي؛ مما يثير تساؤلات حول فعالية هذه الاستراتيجية في تحقيق الأهداف الاقتصادية المرجوة. : الولايات المتحدة الأمريكيةترامب

توقعات بأضرار اقتصادية أكبر للمستهلكين الأمريكيين بسبب الرسوم الجمركية
توقعات بأضرار اقتصادية أكبر للمستهلكين الأمريكيين بسبب الرسوم الجمركية

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

توقعات بأضرار اقتصادية أكبر للمستهلكين الأمريكيين بسبب الرسوم الجمركية

أقر وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، بأن الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار للمستهلكين، خاصة في متاجر التجزئة الكبرى مثل وولمارت. وفي ظل تصاعد التوترات التجارية العالمية، أشار بيسنت إلى أن الشركة قد تضطر إلى تمرير بعض التكاليف الإضافية إلى العملاء، رغم تحذيرات ترامب السابقة بعدم رفع الأسعار، وفقا لوكالة "الأسوشيتد برس". وقال إرني تيديشي، مدير قسم الاقتصاد في مختبر الميزانية بجامعة ييل: "لقد كان لدينا تقرير وظائف جيد، وتقرير تضخم جيد، وهذا أمر رائع". لكن هذا لا ينبغي أن يطمئننا بشأن ما سيكون عليه الشهر المقبل، وخاصة فيما يتعلق بالتضخم. تأتي هذه التصريحات في وقت بدأت فيه متاجر "وولمارت" بالفعل برفع أسعار بعض المنتجات منذ أواخر أبريل، مشيرة إلى أن قدرتها على امتصاص التكاليف الإضافية محدودة. وفي حين أكد بيسنت أن انخفاض أسعار الوقود قد يخفف من تأثير التضخم، إلا أن الخبراء الاقتصاديين يحذرون من أن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى زيادة التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي. لكن حتى مع انخفاض الرسوم الجمركية على الصين، أفاد مختبر الميزانية في جامعة ييل أن تكلفة حرب ترامب التجارية ستكون باهظة. فارتفاع الأسعار سيقلل من القدرة الشرائية للأسرة المتوسطة بمقدار 2800 دولار. وسترتفع أسعار الأحذية بنسبة 15% والملابس بنسبة 14%. وستقلل الرسوم الجمركية من النمو الاقتصادي الأمريكي هذا العام بنسبة 0.7%، وستزيد معدل البطالة - الذي يبلغ الآن 4.2% - بنحو 0.4%. وفرض ترامب ضرائب بنسبة 10% على الواردات من جميع دول العالم تقريبا. كما فرض رسوما جمركية بنسبة 25% على السيارات والألمنيوم والصلب والعديد من الواردات من كندا والمكسيك. وأشار رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، إلى أن الرسوم الجمركية الجديدة قد تؤدي إلى ارتفاع مؤقت في التضخم، مع احتمال أن تكون هذه التأثيرات أكثر استدامة مما هو متوقع. وأضاف أن هذه الرسوم قد تؤثر سلبا على النمو الاقتصادي الأمريكي. من جهة أخرى، أظهرت استطلاعات الرأي أن غالبية الأمريكيين يتوقعون ارتفاع الأسعار نتيجة للرسوم الجمركية; مما يعكس تراجع الثقة في قدرة ترامب على تعزيز الاقتصاد. وفي السياق، أشار تقرير من "أكسيوس" إلى أن توفيرات الأمريكيين من انخفاض أسعار الوقود لا تعوض الزيادات المحتملة في التكاليف الناتجة عن الرسوم الجمركية، حيث قد تصل التكاليف الإضافية إلى نحو 2300 دولار سنويا لكل أسرة. على الصعيد الدولي، تباطأ الاقتصاد الصيني في أبريل، حيث تأثرت مبيعات التجزئة والاستثمار العقاري والإنتاج الصناعي سلبا نتيجة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. وفي أوروبا، أدت الرسوم الجمركية الأمريكية إلى خفض التوقعات الاقتصادية، مما يسلط الضوء على التأثيرات العالمية للسياسات التجارية الأمريكية. بينما يسعى ترامب إلى تعزيز التصنيع المحلي من خلال فرض رسوم جمركية مرتفعة، إلا أن هذه السياسات قد تؤدي إلى زيادة التكاليف على المستهلكين وتباطؤ النمو الاقتصادي; مما يثير تساؤلات حول فعالية هذه الاستراتيجية في تحقيق الأهداف الاقتصادية المرجوة.

وزير الخزانة: "وولمارت" ستحمل المستهلكين كلفة التعريفات
وزير الخزانة: "وولمارت" ستحمل المستهلكين كلفة التعريفات

الشرق السعودية

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • الشرق السعودية

وزير الخزانة: "وولمارت" ستحمل المستهلكين كلفة التعريفات

قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن شركة "وولمارت"، أكبر سلسلة متاجر تجزئة في الولايات المتحدة، من الممكن أن تحمل عملاءها جزءاً من التكاليف الناجمة عن التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، من خلال رفع الأسعار، وذلك رغم تحذيرات الأخير للشركة وتعهده بمراقبة أنشطتها، حسبما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس". ودافع بيسنت خلال تصريحات إعلامية، الأحد، عن سياسة إدارة ترمب الاقتصادية، معتبراً أن "حالة عدم اليقين التي تحيط بالاقتصاد ليست إلا تكتيكاً تفاوضياً ضمن استراتيجية التعامل مع الشركاء التجاريين، في وقت تتزايد المخاوف من ارتفاع معدلات التضخم واتساع العجز المالي، وسط تشكيك في قدرة الإدارة على تحقيق نمو اقتصادي مستدام يعوّض التكاليف الناجمة عن السياسات الضريبية والتجارية". وجاءت تصريحات الوزير عقب مكالمة هاتفية أجراها، السبت، مع الرئيس التنفيذي لـ"وولمارت"، دوج ماكميلون، وبعد يوم من منشور كتبه ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي حذّر فيه الشركة من رفع الأسعار؛ بسبب التعريفات الجمركية، مشيراً إلى أنه "سيراقب الأمر عن كثب، وكذلك سيفعل عملائها". وفي مقابلتين متلفزتين على شبكتي CNN وNBC، أوضح بيسنت، أن بعض التكاليف الجمركية ستتحملها "وولمارت"، فيما قد يتم تمرير جزء منها إلى العملاء، لكنه أشار إلى أن "ما يهم حقاً للمستهلكين هو انخفاض أسعار الوقود"، مشدداً على أن متوسط سعر جالون البنزين يبلغ حالياً نحو 3.18 دولارات، وهو أقل مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأكد بيسنت أن الشركة كانت مُلزمة بموجب اللوائح الفيدرالية بالكشف عن "أسوأ سيناريو ممكن خلال إعلان أرباحها"، وذلك لتفادي المساءلة القانونية. ورغم ذلك، أشار إلى أن الزيادات المتوقعة في الأسعار لن تكون كبيرة من وجهة نظره. إبقاء الأسعار منخفضة وفي المقابل قال المدير المالي لشركة "وولمارت"، جون ديفيد ريني، في تصريح لـ"أسوشيتد برس"، إن الشركة "مصممة على إبقاء الأسعار منخفضة قدر الإمكان، لكن هناك حدوداً لما يمكن أن تتحمله، مثلها مثل باقي تجار التجزئة". وحاول بيسنت التهوين من أهمية خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الذي صدر عن وكالة "موديز"، الجمعة، معتبراً إياه "مؤشراً متأخراً"، إذ قال إن"الأسواق المالية كانت قد استوعبت بالفعل التكاليف المرتبطة بالدين الفيدرالي، والذي يبلغ نحو 36 تريليون دولار". وتثير خطة ترمب الضريبية الجديدة جدلاً واسعاً، إذ تشير تقديرات لجنة الميزانية الفيدرالية إلى أنها قد تضيف نحو 3.3 تريليون دولار إلى العجز خلال العقد المقبل، بما في ذلك زيادة بمقدار 600 مليار دولار في عام 2027 وحده. وعلى الرغم من تأكيد بيسنت أن العجز لن يشكل تهديداً على المدى الطويل؛ لأن الاقتصاد، بحسب تقديره، سينمو بوتيرة تفوق تراكم الدين، فإن العديد من التحليلات المستقلة تشكك في قدرة الإدارة على تحقيق معدل نمو بنسبة 3%، خاصةً وأن التخفيضات الضريبية التي أقرها ترمب عام 2018 لم تحقق هذا الهدف، رغم أنها ساهمت في تحفيز النمو قبل جائحة كورونا، إلا أنها أسهمت كذلك في زيادة عجز الموازنة مقارنةً بالتقديرات السابقة لمكتب الميزانية في الكونجرس. مخاوف أصحاب الأعمال الصغيرة وفي رده على مخاوف أصحاب الأعمال الصغيرة من التعريفات الجمركية، أشار بيسنت إلى أنها قد تكون ناجمة عن السياسات السابقة المتعلقة بالصين، لكنه أقر بأن حالة "عدم اليقين" تشكل عبئاً على المستهلكين والشركات، على حدٍ سواء، إذ تعيق قدرتهم على التخطيط المالي للأشهر والسنوات المقبلة. وأضاف: "بشكل عام، أتوقع أن يظل التضخم ضمن المعدلات الطبيعية، لكنني لا ألوم المستهلكين على قلقهم بعد ما حدث لهم على مدى سنوات في عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن"، في إشارة إلى وصول معدلات التضخم إلى أعلى مستوى لها منذ 4 عقود في يونيو 2022. واعتبر بيسنت أن عدم اليقين الاستراتيجي هو "تكتيك تفاوضي"، فإذا منحنا الدول الأخرى قدراً كبيراً من اليقين، فإنهم سيستخدمونه ضدنا في المفاوضات التجارية.

انخفاض أسهم عملاق التجزئة «وول مارت» بسبب توبيخ ترامب
انخفاض أسهم عملاق التجزئة «وول مارت» بسبب توبيخ ترامب

الأسبوع

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • الأسبوع

انخفاض أسهم عملاق التجزئة «وول مارت» بسبب توبيخ ترامب

أسهم عملاق التجزئة وول مارت WMT أ ش أ انخفضت أسهم عملاق التجزئة وول مارت (WMT) بنحو 2% في تداول ما قبل السوق اليوم الاثنين بعد منشور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي في عطلة نهاية الأسبوع، والذي حث الشركة على عدم زيادة أسعارها بسبب التعريفات الجمركية على الواردات الصينية. وقالت منصة ياهوو فينانس اليوم إنه يجب على وول مارت التوقف عن محاولة إلقاء اللوم على التعريفات كسبب لرفع الأسعار في جميع أنحاء السلسلة.. وحققت وول مارت مليارات الدولارات العام الماضي، أكثر بكثير مما كان متوقعا. وكان سهم وول مارت أحد أفضل أسهم السوق أداءً في العام الماضي وسط مبيعات وأرباح قوية، حيث ارتفع بنسبة 54% مقارنة بتقدم بنسبة 6% لمؤشر داو جونز الصناعي (^DJI). وقال متحدث باسم وول مارت لياهو فاينانس لقد عملنا دائمًا على إبقاء أسعارنا منخفضة قدر الإمكان، ولن نتوقف وسنبقي الأسعار منخفضة قدر الإمكان لأطول فترة ممكنة، بالنظر إلى حقيقة هوامش البيع بالتجزئة الصغيرة. وكان الرئيس التنفيذي لشركة وول مارت دوج ماكميلون من بين الرؤساء التنفيذيين الذين التقوا مع ترامب في أواخر أبريل لمناقشة الآثار الجمركية.. واتفقت إدارة ترامب والصين على خفض الرسوم الجمركية لمدة 90 يوما الأسبوع الماضي. ويبلغ معدل التعريفة الجمركية الأمريكية على الصين حاليًا 30%، انخفاضًا من 145% في ذروة الصراع التجاري بين القوى الاقتصادية العظمى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store